
764

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
رغم الضنى .. رغم العذاب
عايزين نتعلم نفرأ الكتاب
يا سلاااام. حصة في الجو الطلق و خارج أسوار المدرسة و الفصل. يبدو أن هذه الصورة من منطقة وادي جبرة شمال أم درمان( عرب القريات).
أرجو أن تذيل مثل هذه الصور بتعليق بسيط عن المكان و الزمان لفائدة القارئ و متابعة مراحل التطور الإجتماعي و الإقتصادي في البلد. هذه الصور ذات قيمة عالية, و ليست مجرد صور للنشر.
يا سلاااام. حصة في الجو الطلق و خارج أسوار المدرسة و الفصل. يبدو أن هذه الصورة من منطقة وادي جبرة شمال أم درمان( عرب القريات).
أرجو أن تذيل مثل هذه الصور بتعليق بسيط عن المكان و الزمان لفائدة القارئ و متابعة مراحل التطور الإجتماعي و الإقتصادي في البلد. هذه الصور ذات قيمة عالية, و ليست مجرد صور للنشر.
يا استاذ ممكن تنقلوني المدرسة التانية التحت الشجرة ديك عشان قريبة من بيتنا
الله يعذب كل من كان وراء هذا العذاب .
أفقر دراسه في العالم . وعندنا كل الموارد والإمكانيات …والله حرااام .
عندما دخلنا المدرسة الأولية في عام 1966م في بلدنا في دنقلا. كان العدد كبيراً. تم قبول من يكبروننا ثم ألحقونا بهم في الإجازة. و في هذه الأثناء بنوا فصل بالعون الذاتي. كان فصل شكلو شين و بالطين و لا يشبه بقية الفصول. جلسنا في البروش داخل هذا الفصل و نحن نرتدي جلابية البوبلين البيضاء و العمة فوق رأسنا. يا له من زمن!
لقد ذكرتني هذه الصورة بذلك الزمان البعيد.
الشعب الما قادر يدافع عن نفسو يستاهل
دي مدارس العرب الرحل فى دارفور – يعني لا تعاسة لاعذاب دى طبيعة حياتهم وهم فى حالة حل وترحال بحثا عن الكلا لمواشيهم