إنشاء وحدة ?أمنية? مختصة بجرائم الفساد في البلاد

شوفو يا كيزان يا حراميه يا سفلة
انتم الفساد يمشى على رجلين كلكم. بلا استثناء لن تستطيعو ان تخدعو الشعب اكثر مما خدعتموهو لن تنطلى هذه الالاعيب والحيل على الشعب
بعد 30 سنة من التسلط والقهر والاستعباد والطغيان والفساد والخراب
قال وحد حديثة للتحقيقات فى الفساد
بلا باخ نيور بلا بطيخ

وهـو الـفـسـاد غـيـر معـروف حتى تكـونوا له جـهـاز أو وحـدة أمنـية ؟ ابــدأوا فـقـط من مكـتب تـسـجـيـلات الأراضى واى قـطعـة ارض لـم تـمـنح بواسطة الخـطط الـسـكـنـية , فـهـى قطع شـك تم الحصول عـليها بواسطة الـفـساد وبالتالى قـوموا بـنـزعـهـا ومحاكمة مالكها . وسوف ترون العـجـب العـجـاب فـقـط من مكتـب تـسـجـيلات الأراضى .

محاولة فاشله أخرى لشراء الوقت واللعب فى الزمن الضائع
الفساد لايحتاج لموفوظيه ولا للجان لمحاربته فإطلاقق يد المراجع العام وحدها كفيله بمحاربة الفساد فقط إطلاق يده على الجميع دون إستثاء أحد من الرئيس إلى الغفير …
لم تعد لنا ثقه فى لجانكم منذ إنشاء لجنة أبوقناية قبل 5 سنوات

اللهم إن الترابى وجماعته شققوا علينا فأشقق عليهم

فساد أو نهب مصلح جديد:

المبنى يعنى صرف كهرباءومياه وسيارات وبنزين وأثاثات مكتبية و رواتب شهرية من الوحدة الجديدة و سريان رواتبهم من الأماكن التى حضروا منها وأشياء أخرى كثيرة مثل وجبة إفطار صوم يومى الأثنين والخميس ،والله العظيم لو عملتوا أضان الحامل طرشه فى موضوع وحدة تحقيقات جرائم الفساد تكونوا فعلا بتكافحواالفسادعلى الأقل تقليل الصرف الحكومى.

من المفترض وظيفة جهاز الأمن والمخابرات السوداني هى تجميع المعلومات وإعطاءها للشرطة و للنائب العام وهم من يقوموا بالتحقيقات و من ثم ترفع للقضاء.

أخشى أن تكون وحدة أمنية لمكافحة وحدة الفساد بجهاز الأمن
معنى هذا ان جرائم الفساد في الدولة أصبحت من الصعب كشفها
إذا كان المراجع العام يقدم تقريره بالأرقام عن الفساد لماذا لا تكون له السلطة في فتح البلاغ فورا .
الفساد في السودان ظاهر ظهور الشمس فقط من أين لك هذا عمارات ومدخرات لو قسناها بالدخل لنجد الفارق …وإذا أرادت الحكومة معرفة الفاسد لما عليها ذلك ولكن هناك موانع .منها تمدد الشبكة وتورط النافذين

انا كوز اذن انا فاسد دي دايرة ليها درس عصر؟

لالهاء الناس ولا يحتاج الامر لانشاء وحدة امنية وهنالك اجهزة فى الدولة لا حصر لها ومن واجبها ان تقوم بحماية الامن والمال العام وغيره ولكن فى ظل الفساد غاب دور هذه المؤسسات وذلك بفعل فاعل حتى تمرر كل الاجندة المدمرة التى اقعدت البلاد والعباد ولا جدوى منها فى وجود هذا النظام البائس.