سيراليون تطيح بآمال السودان في التأهل لنهائيات أمم أفريقيا

كووورة- بدر الدين بخيت
تلاشت آمال المنتخب السوداني، في الوصول لنهائيات كأس الأمم الأفريقية بالجابون 2017، وذلك بعد خسارته من مضيفه سيراليون، بملعب الآخير بعاصمته فري تاون، اليوم السبت، بهدف نظيف، ضمن الجولة الخامسة للتصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2017 بالجابون.
أحرز هدف سيراليون، لاعبه ياشيكا أومارا في الدقيقة 64 من عمر اللقاء، ليرفع رصيده إلى 4 نقاط متساويًا مع السودان، فيما يتصدر المجموعة التاسعة ساحل العام برصيد 5 نقاط.
وعانى السودان، من التمرير الخاطئ وفقدان لاعبيه للياقة الذهنية، خاصة خطي الوسط والهجوم، ولم يبذل ثلاثي خط الوسط رمضان عجب ونزار حامد وأبوعاقلة أي تأثير على مستوى المنتحب، فيما فشل خط الهجوم بقيادة مدثر أريكا وعنكبة، في هز الشباك بعد تألق دفاع سيراليون بقيادة عمر بانجورا وديفيد سيمبو.
وعانى المدافع أطهر الطاهر من سرعة الجناح الأيسر لمنتخب سيراليون أبو كانو، الذي شكل خطورة كبيرة بتمريراته.
ولم يشكل السودان أي خطورة على مرمى الحارس سولومون سوفو، سوى فرصة واحدة من هجمة منظمة مررها كاريكا لنزار، الذي للعب خلف المدافعين، لعنكبة الذي فشل في اللحاق بالكرة والحارس خارج مرماه في الدقيقة 45 من عمر اللقاء.
وخلال الشوط الثاني، قام السودان بتغيير طريقة اللعب وانتظمت خطوطه، ونجح في تشكيل خطورة على مرمى سيراليون، من خلال فرصتين في الدقيقة 54 و61.
وعلى عكس مجريات اللعب، خطف ياشيكا أومارا، في الدقيقة 64، هدف سيراليون من عرضية نجح في تحويلها على يسار الحارس أكرم، مستغلًا ضعف الرقابة من قلب دفاع السودان أمير كمال.
وحاول لاعبي السودان التماسك من خلال الدفع باللاعب بشير بشة، والمهاجم صلاح الجزولي، ونجحوا في العودة لأجواء المباراة والسيطرة على الكرة.
وفي الدقيقة 82، سجل السودان هدفًا ألغاه حكم المباراة بداعي التسلل، حيث سيطر بشة على الكرة أمام حارس سيراليوم وأعادها لأطهر الطاهر، الذي مررها أمام المرمى ليخطفها نزار من لمسة واحدة في المرمى، إلا أن الحكم رفض احتساب الهدف.
بالجد كنتو عايزين تتاهلوا؟؟؟ الحمد لله طلعنا من التصفيات
عليك دينكم و ايمانكم اشطبوا الصعاليك ديل و اعملوا دورة مدرسية بدون عنصرية علشان تجيبوا جيل ناشئ خالي من الهلوسة انا لاعب كرة ديل الله يكوج كرعينكم زاتو
مافي زعل .ساحل العاج حاسمها. مستورة أن شاء الله
قدام صعبة. ما عاملين حاجة علشان نكسب. من أجل
المشاركة والاستفادة فقط.
مازدا سجل حافل بالهزائم وما زال مكنكش في تدريب المنتخب اتوقع يخاذ جائزة اسوأ مدرب في تاريخ كرة القدم
ما قلنا ما عندكم كوووووورة
لكن مين يقول البغلة وفى الابريق
بلد يعشق الفشل والفشل يعشقه فى كل المجالات بلا اسثناء الله يخيبكم ويخيب ال جابوكم كسفتونا وخليتوا البلد عرة بلاد الدنيا فقر جهل مرض تخلف عنصرية بغيضة اقتتال داخلى تمزق وتشرزم الله يقطعكم تك
لكل جواد كبوة وسوف يتحسن مستوى الفريق عاجلا او احلا
من اجل الاحتكاك واكتساب المزيد من الخبرات … من سنة سبعين ياهو دا الحال!!! ما عارف الاحتكاك دا حيستمر لمتين؟
انا بستغرب , يعني كان عندكم امل؟؟ او لديكم امل فى المستقبل؟؟صدقوني لو لعبوا ضد ربات البيوت السريلانكيات بتغلبوا
تحت رحمة التحكيم الافريقي دائما مظلومين من التحكيم الافريقي والتحكيم العربي-لاراش مثالا-لانه نحن لا لامين مع الافارقة ولا مع العرب
ازمة الفريق القومي في هذا المدرب الفاشل مازدا الذي ظل يمرمط في سمعةالسودان منذ 20عام لماذا يتمسك الاتحاد بهذا المدرب كل السنين العجاف .
خلاص انت صيغ
وارسل الاخبار يا ابو عبد الرحمن
مع تحياتنا
اخف قدر نطير هسي من نخش امم افريقيا وتعاد المسلسلات القديمه(تلاتاااااااااات)لانو مازدا موجووووووود
60x
أكيد دي دايره ليها درس عصر مادام الشيخه حسينه هي المدربة ؟؟ ماقلنا ليكم من
زماااااان بلاد أبو العفين لايوجد فيها لاعب واحد يحمل مواصفات لاعب محلي فقط!!!
الناس تكون واقعيه شويه الدوله اخر اهتمامها بالفريق القومى هو المعسكر البتم فى اسبوع فى احدى الفنادق وينفض السامر بعد كل مباراة تانيا نفتقد التربيه الوطنيه السليمه والولاء للانديه اقوى من الفريق القومى اللاعب يضع فى حساباته اذا اصيب مع الفريق القومى من يهتم به وتانيا نفتقد لثقافة الاحتراف وضعف البنيان الجسمانى السليم المسالة ما ساهلة افضل حل قفل البلد امام التمثيل الخارجى حتى يقضى الله امر ا كان مقضياوكفايه تلاعب باسم البلد
مشكله الكره في هذا المرض الاسمو مازدا الناس تعمر وهو يدمر .الهم اليوم قبل الغد مازا دا يعمل اي حاجه بس يفقد ذاكرته من الكوره
دولة غير متصالحة وتدمن الحرب مع نفسها لا يمكن ان تحقق انتصارا على دول مستقرة ومتصالحة مع نفسها… فالى ان نتصالح مع انفسنا ونوقف الحروب العبثية التي نقوم بها ضد انفسنا، وقتها فقط يمكننا الحديث عن انتصارات في الخارج… لاننا لا يمكن ان ننتصر خارجيا ونحن مهزومون داخليا ونعيش ازمات متتالية…. فالطريق مازال طويلا يا احبتي في هذا المضمار… سوف ننتظر كثيرا…
جمد الله علي السلامة, مبروك خروج السودان(باقل الخسائر)