فيديو: بعد اطلاق سراحها، شيماء عادل الامن السودان عاملني كويس

محمود الدقم
اطلقت السلطات السودانية سراح الصحفية المصرية شيماء عادل امس الاثنين16 / 07/ 2012، بُعيد مشاورات جرت بين الرئيس السوداني عمر البشير والرئيس المصري الدكتور محمد مرسي، وفي حوار مطول اجرته معها قناة (الجزيرة مباشر) قالت شيماء عادل انها اعتقلت في مدينة الحاج يوسف اثر مكالمة هاتفية مقتضبة تلقتها من صحفية سودانية بوجود فعالية، واضافت شيماء بانها لم تكن لديها اي علم مسبّق بهذه الفعالية.
وقد ابتدر مذيع قناة الجزيرة مباشر اللقاء قائلا (نحن الان بمنزل الصحفية شيماء عادل المفرج عنها من السجون الاسرائيلية) قبل ان يستدرك قائلا قائلا (عفوا السجون السودانية)وفي سؤال من المذيع ما اذا كانت المكالمة التي تلقتها من الصحفية السودانية استدارج لها؟ اجابت شمياء (انا ما بعرفيش لكن رحت هناك).
وعن نوعية التهم التي اتهمت بها قالت انها لا تدري ما هي هذه التهم، لكنها رجحت ان التحقيقات كانت علي خلفية انها لم يكن لديها تصريح عمل.
كذلك تحدثت الصحفية المصرية شيماء عن يومياتها داخل المعتقل حيث ترواح البرنامج اليومي بين صلاة الفجر ومذاكرة بعض كتب الدين الاسلامي والاكل، واجابت بان السجن كان نضيفا وان السودانيات المعتقلات قد روحن عنها ايام السجن، وان وزيرة صحة سابقة كانت (متبنّياني (من تبني).
وذكرت شمياء ان التحقيق معها كان يدور حول عدم حصولها علي ترخيص مسبق للعمل من الجهات المختصة، وايضا عن الاشخاص الذين التقتهم.
من جهة اخري استغرب بعض الناشطين السودانيين في بعض المواقع الاسفيرية عن لماذا لم تتطرق الصحفية المصرية شيماء عن وضعية المعتقلات السودانيات داخل هذه السجون، وكيفية التحقيق معهن وعن جدلية الحريات العامة والسلطة في السودان؟؟
هذا وقد غادرت الصحفية المصرية مطار الخرطوم الي اديس ابابا بالطائرة الرئاسية وبتوجيه خاص من الرئيس المصري المنتخب الدكتور محمد مرسي.
[SITECODE=”youtube m-ye5qEIHIs”]شاهد الفيديو [/SITECODE]
يكفي ما جابت سيرة السودانيات المعتقلات معها وكمان عايزة تقول احتمال يكونوا استدروجوها واللة زمان يا مصريين الواحد منكم ممكن يبيع امو وابوه عسان مصلحتو… وال ايةالسودانين والمصريين اخوات واللة الا نكون اخوات ان وكان….
الكيزان الوسخين في مصر بكونوا إشترطوا عليها انه غذا تم إطلاق سراحها ان لا تتكلم عن الباقيات .
طيب لماذا لم توجه القناة هذا السؤال لها ؟ وهو سؤال بديهي ؟
لو رفضت وفضلت البقاء في السجن دون مساومه كان الموقف سيكون قويا لها ويسجل التاريخ اسمها لكنها آثرت نفسها على الاخريات
ويادار ما دخلك شر
إقتباس:
“واجابت بان السجن كان نضيفا وان السودانيات المعتقلات قد روحن عنها ايام السجن”
خلاص يا ست الحسن والجمال يا أميرة الأميرات قال البت المعتقالات كانو مروحين عنها وبسلوها كمان أنشاء الله تكوني رميتي ليهم شوية موز وتسالي أشان يعملو ليك شوية حركات بهلوانية
يعنى منتظرنها تقول شنو ؟؟ واحدة افرجوا عنها ونقلوها بالطائرة الرئاسية !!!!! كده يكفى __
والمعتقلات السودانيات ليهن رب يحميهن __ اكبر من مرسى وبشة ___
اطلاق صراحك صفقة وعربون لعلاقة مستقبليه بين اسلامى مصر و مفسدى السودان و عدم رد مرسى على محادثته البعير مهنئا له بالفوز بالرئاسة لانشغاله اصابت المكتب السياسى الرئاسى باحباط وكيف لمرسى أن يسفه هذا البعير وامير المجرمين و الحاكم الجبار والمتسلط على شعب باكمله و فرض نفسه فرضا وهو صاحب القرار فى دولة نظامها من اعتا الفجار ؟
وما رشح من خبر تسرب الى المتتبع من مصطفى بكرى بأن هناك شخصيه نافذه تم الاتفاق على ن يطلق صراح الصحفيه بعد لقاء المرسى والبعير وستكون بمعيته ؟
لمرسى تحسب له باعتباره اول رئيس مدنى ومن فصيلة الجزمجيه مع الاعتزار للعقلاء والثوار من شعبى ويكون لها صدىواسع فى الاوساط الشعبيه ورفع اسهمه فى الوسط الاعلامى و الدبلوماسى و العسكرى بعد فشل كل المحاولات من خمارتنا فى القاهرة وعلى راسها السفاك المدعو كمال الضلالى ؟
اما بعيرنا العايير مريض بمرض مزمن و انه هو الذى يمتلك حق القرار فى الدولة و الاهم من ذلك كله الكرم الحاتمى وروح التسامح و العاطفه الجياشه و حبه المطلق للشعب الفرعونى ومستقبل العلائق بين البلدين حسب رؤاه الخبيثه التعيسه وما زال متسمكا بمبادرته البايره الحريات الاربعه ؟
خروج الصحيفه ومغادرتها البلد لاعادة النظر فى العلاقة بين النظام الفاشستى واسلامى مصر والشكوى المقدمة من وزارة الخارجية السودانية للخارجية المصرية بتماطل النظام المصرى فى حماية خمارتنا بالقاهرة واستدعء السفاك للتحقيق .
على وزن الجنس للجنس رحمة …الكوز للكوز رحمة.
القذارة فاحت منك يا صحفية يا ما عندك امانة اعلامية
يبدوا ان الخوف من الحكام يا مصريين قد عشعش فيكم ففرخ فخالط الدم و النخاع
الواحد فينا بيبحث عن موقف للتاريخ و انت تضيعين المجد و تبتلعين لسانك و ينكسر قلمك اما الخوف وعدم المهنية
تسقط شيما عادل في مزبلة التاريخ بعد كل التعاطف الذي وجدته من المجتمع السوداني
الثورة السودانية متنامية وماضية بإصرار لغاياتها ولا تأبه لمثل هذه الصرصوره.
شيماء نقلت بالطائره -على حساب دافع الضرائب السودانى- من الخرطوم الى أديس أبابا حتى يستطيع الرئيس مرسى ان يأخذها معه للقاهره بطائرته الرئاسيه. وبرضو إذا تظاهر المواطنون السودانيون ضد تبديد المال العام يوصفوا بأنهم خونه وشذاذ آفاق. سبحانك ربى …. منتهى العدل الاسلاموى..
يا جماعه الحكايه كلها فيها كوسه ومطبوخه على نار هاديه بين زولنا بتاع كافورى وسعادة البيه بتاع التحرير
البنت يا ناس محتاجه سبق صحفى وما لقته الا فى بلاد الهوامل تريد ان تشتهر
مجرد هاوية لزوم الديكور
وقود الطائرة الرئاسية ده ما مدعوم؟؟؟؟ لعبة بائخة منك يا محمد مرسى خلى شغل الطلبة ده و امشى شكل حكومتك و الله انى ارى الفشل فى هذا الرئيس المنتخب قبل ما يكون حكومة و يححل مشاكل العطالة و الكبد اوبائى فى مصر مطارد لى شياء عادل و ندى القلعة قصتك بائخة يا سيادة الرئيس المنتخب.
يا أخوانا
البنية لسع مخلوعة..خفوا عليها شوية..تكون شافت أشباح وبتهضرب بيهم بالليل..
اطلقوا سراح شيماء اطلقوا سراح شيماء وفى النهاية طلعت كوزة .خموا وصروا
ضاعت امانة الصحافة بعد ان كبرت هذه الصحفة في نظرنا و تاملنا فيها خيرا و الشجاعة فاذا هي تنضم للجزم المعلوماتيه يا صحفية يا ما عندك امانة خلاص بعتي القضية التي خرجتي من اهلاك لاجلها
ما قلتي رحتي ليبيا و سوريا ليش الحين بتتكلمي عن المعاملة الطيبة و الكرم علي فكرة هذه صفات في كل صوداني الكرم و الشجاعة والطيبة و لكن انتم يا فراعنة ممكن تبيعوا ابوكم وامكم في سبيل المصلحة الخاصة
لك الله يا شعبي الصابر
عودنا الشعب السوداني على النصر و الوقوف في كل المحن بشدة
الله لا حوجنا لمثل شيما و قناة الجزيرة الكل بيلعب لمصلحتهو السياسة لعبة قذرة
شاهد اللقاء كامل على الرابط المرفق
http://www.youtube.com/watch?v=0NEbAcqrv4s
لا لا ياخي ادزها فلوس معرووف عند العالم كلة ايه الحاجة اللبتخلي المصريين رخاص ((من والي بعد الثورة الحال زي ماكان )) ونسال الله العافية والرضة والعفاف والغنة …. اللهم جنب عبدك من الزل والهوا انا عبيدك فارف بنا واحشرناء مع الصديقيين…..
انت عاوزين تقولها كلام ماشفات عنه حاجه هذا لسان حالها يقول عاوزين تلفقوا تهم وحقائق غير ذلك استحوا علي نفسكم … يا….
ليس من المعقول احتجاز الصحفية المصرية كل هذه المدة بدون اتفاق مسبق فنظام البشير أجبن من أن يواجه مصر الرسمية والصحافة والاعلام المصري ذو اللسان الطويل ولكن ثمة اتفاق على أن يُطوَّل في حبس الصحفية حتى يتم استلامها بواسطة (مرسي) لكي تزداد شعبيته إنه اتفاق على طريقة (اذهب الى القصر رئيساً وانا اذهب الى السجن حبيسا). وهي محاولة تلميع الوجه القبيح لأخوان السودان وأخوان مصر بدليل قولها عن المعاملة أنها عوملت بطريقة حسنة وأن معتقليها كانوا يقومون في رواية أخرى بجعلهن (يصحون لـصلاة الفجر ومذاكرة بعض كتب الدين الاسلامي والاكل، واجابت بان السجن كان نظيفاً وان السودانيات المعتقلات قد روحن عنها). عفواً هذه المعاملة الحسنة لا توجد في بيوت الأشباح يا عزيزتي فقد عوملت معاملة خاصة وخرجت لكي تبيضي وجه النظام هنا وهناك .. فقد جعلوك تصفين بيوت الأشباح بأنها أماكن نظيفة وطاهرة يدعى فيها للقيام للصلاة في أوقاتها وأن هنالك كتب إسلامية تقدم للمعتقلين وأن الطعام جيد الخ .. دعينا من هذه الأكاذيب والله إن كيزان السودان ليست لديهم الرجالة على حجزك الـ 13 يوماً إلا بتنسيق مع أخوان الشيطان في مصر ولو كانت لديهم الرجالة لطالبوا بحلايب .. لك الله يا السودان ويا مصر من أخوان الشيطان .. ثم أنك أيتها المدعية لم تسألي عن التي كنت أوتك واستضافتك في بيتها ولو كانت لديك نخوة ولديك أخلاق لم خرجت وتركتها ولرفضت الخروج إلا وهي معك ولكنها أخلاق أولاد بمبة ..
عجبت لمن يؤمن بان الحرية لهم دون سواهم هكذا دائماً هى النرجسية المصرية والتحية والإجلال لكنداكات السودان ولورود السودان الغضة فى المعتقلات والزنازين
الاخ مصري محب لمصر
كل الاحترام
لكن الامانه الصحفيه ان تتكلم بما رأت ؟؟؟
انت لا تعرف هؤلاء … اي تدخل هل نقل الصحفي للوقائع بأمنه تدخل
طيب مايغلقوا القوانت والصحف دي
لاندور علل واخطاء نحن لكنها الحقائق التي لا تخفى على زي عقل …
بعدين انت تكلمت عن السودانيين في جده ودبي
الم ترى المصريين هناك وفي الكويت وفي قطر وفي الامارات كلها ؟
كذلك نسوا مصر
ودونك مقاهي الشيشه في الخليج … سنوات من التعميرات فيها ولا سفر لمصر
هل هذا عيب ؟
معروف عن المصري انه يضع مصلحته فوق كل شيء وابلغ تعبير على ذلك قول الرئيس المصري المخلوع انه مستعد للعاون مع الشيطان…. لذا يجب الحذر وعدم استخدام الطيبة السودانية مع هذا الشعب مهما كانت الاسباب والمبررات. اود ان احكي لكم هذه التجربة الشخصية مع احد الزملاء المصريين عام 2004م: كنا نعمل في مدرسة واحدة في السعودية مع هذا المصري الذي وصلت علاقتي به الي مرحلة القول: رب اخ لم تلده امك – بحسب نظام وزارة التربية السعودية كان لا يسمح بسفر المدرسين المتعاقدين الي بلداهم الا في اجازة نهاية العام الدراسي – اما في الاجازات الاخرى كعيد الاضحى وعيد الفطر فلا يسمح لمن اراد السفر الي بلده الا باحضار شخص يكفله من زملائه ولا يشترط ان يكون سعوديا- جاءني هذا الاخ الذي لم تلده امي وطلب مني ان اكفله لكي يتمكن من السفر الي مصر والعودة بعد عيد الاضحي على الرغم من ان المدرسة بها مدرسين اخرين من جنسيته- لم اتردد ابدا في الموافقة على كفالته- سافر الرجل الي مصر وعندما حان وقت العودة لم يعد. قام مدير المدرسة جزاه الله خيرا بالاتصال عليه فرد بانه مريض ويحتاج الي تمديد تاشيرته لمدة عشرة ايام – قام المدير بالاتصال بادارة التعليم للحصول على الموافقة ومن ثم اتصل بالسفارة السعودية في القاهرة واكمل اجراءات التمديد. وبعد انقضاء العشرة ايام لم يعد الرجل – قام المدير بالاتصال عليه مرة اخرى للاطمئنان على صحته- ردت زوجته على المدير قائلة (عاوز منو ايه؟) وطلبت من المدير بان يكف عن الاتصال. اخبرني المدير بما جرى. وبعد مرور حوالي اسبوعين وانتهاء فترة تمديد التأشيرة تقدم بعض الطلاب للمدير واخبروه ان المدرس المصري كان قد اخذ منهم مبالغ مالية مقابل تدريسهم دروس خصوصية بعد عودته. وبعد ايام قلائل اتصل صاحب الشقة طالبا قسط الايجار ودفع فاتورة الكهرباء والهاتف واخلاء الشقة. قام المدير بابلاغ ادارة التعليم التي اشارت الي ان هذه التكاليف تقع على عاتق المدرس الذي كفل المصري. اتفقت مع المدير على فتح الشقة وبيع الاثاث وتسديد ما على الرجل من ديون. تم فتح الشقة بمحضر من الشرطة – وللاسف كانت خاوية الا من بعض الاواني المنزلية واسطوانة الغاز. شرحت لصاحب الشقة ما حدث – فما كان منه مشكورا الا ان تنازل عن قسط الايجار(2000 ريال) وعن فاتورة الكهرباء (145 ريال). كان علي الذهاب الي الشركة السعودية للاتصالات لدفع فاتورة الهاتف (231 ريال) والغاء الخدمة. تبقى علي فقط دفع المبالغ الخاصة بالطلاب (2500 ريال) اصر زلائي في المدرسة جزاهم الله خيرا على المساهمة في دفعها فكان سهمي (500 ريال فقط). بعد الانتهاء من كل ما يتعلق بتبعات كفالتي لهذا المصري واعداد ملف يشتمل على كل الاخلاءات – اتصل علي احد المدرسين المصريين من ادراة التعليم وطلب مني ارسال ملف الاخلاءات الي الادارة لانه تم تكليفه بتوكيل من الاستاذ المسافر لاستلام مكافئة نهاية الخدمة (8 سنوات) تقدر بحوالي (15 ألف ريال) وان تسليم المبلغ لن يتم الا باحضار ملف الاخلاءات الاصلي – علما بانني قد سلمت ادارة التعليم صورة من الملف المذكور لاخلاء مسئوليتي عن مكفولي. أخبرت الاخ المتصل باني لا مانع لدي في تسليم الملف الاصلي للادارة ولكن بشرط ان يكتب الاستاذ الذي كفلته التوكيل باسمي لكي اقوم بخصم التكاليف التي وقعت علي بسبب عدم عودته وارسل اليه المتبقي من المال- رد علي الاخ قائلا ان الرجل حصل على فرصة جيدة للعمل مع شركة في مصر وتعاقد معها قبل سفره من السعودية فلماذا تحسده؟؟ بعد هذا الكلام قمت باحراق الملف الاصلي أمام مجموعة من الزملاء – وارسلت الرماد في ظرف الي الوكيل الذي لم يتمكن الي يومنا هذا من استلام مكافئة اخيه المسافر. هذه قصتي اشهد الله عليها واحذر بها اخوتي السودانيين في الداخل وفي بلاد المهجر من الثقة في المفرطة في ابناء شمال الوادي.
إنتو صحي لماذا لما تدافع عن زيلاتها في السجن وتطالب بإطلاق سراحهن
يجب علي وزارة الخارجية اذا كان هناك وجود لهذه الوزارة علي ارض الواقع ان تراجع قرارات دخول المصريين للسودان بدون تاشيرة فالتاشيرة مفروضة علي مواطنيين السودان انفسهم اذا ارادوا الهرب من جحيم السودان فكيف يعفي منها هولاء المصريين يجب عدم السماح لهم بالدخول بدون تاشيرة دخول لانهم اخطر علي السودان من الاعداء فسجلهم حافل بالاجرام والغش وكان من الاولى تطبيق القانون السوداني علي هذه العاهرة المستهترة بقوانين البلاد وليس تجاوز القانون من اعلي شخصية في البلاد وهو الرئيس فالسجون المصرية ممتلئة بالسودانيين الابرياء فكان من الممكن عقد صفقة مبادلة بهم لانهم اعز واشرف من هذه السائبة
أخوانا المسئولون عن التحرير أوقفوا هذة المهاترات التي لاتفيد ثورتنا ولاننسي أن هناك الكثيرين من أخوانا المصريين داعمين لثورتنا ما ينفع الكلام الانفعالي الذي لايقدم ولكنه يؤخر لاننزل بالثورة لهذا الدرك أنا شاهدت الفيديو ولم أجد فيه لما يدعو لكل هذا الهرج المسجونات حقاتنا ونحن المسئولون عنهم ولانطلب من الآخرين القيام نيابة عنا بما يجب أن نقوم به .
الي: مصري محب لمصر
ان سردي لقصتي لا يعني عدم وجود مجرمين سودانيين لكني اردت ان ابين مدى الغدر والخيانة التي تتصف بها الشخصية المصرية – فلو تحدثنا عن العفة والعفاق لن نجد للمصريات بينها موضع قدم والدليل اضغط على زر تشغيل التلفاز في بيتك وانظر للراقصات العاريات من اخواتك وبنات اعمامك. ويكفي الاعلام المصري قدرته على افساد العالم العربي اجمع. والخيانة والقوادة والدهنسة من الشيم الاصيلة عند المصريين- اما قصصهم مع كفلائهم في الخليج فلا تحصى ولا تعد – كم منهم زوج زوجته لكفيله باعتبارها اخته – هل عمرك سمعت بسوداني او اي جنسية من اجناس الدنيا فعلت ذلك؟ لا يسع المجال لكي اروي لك قصصكم التي تشيب لها الرؤوس فانت ادرى بها. اما قصتي التي ازعجتك فدليلها ثابت وشهودها احياء واثرت عدم ذكر الاسماء تفاديا للحرج.
الثورة ماضية ولن توقفها شهادة صحفية اسلامية قذرة قابضة حقها مقدما لتمثيل لعبة من الاعيب اخوان الشياطين بشقيهم السوداني والمصري ولكن نقول للاخوة في شمال الوادي ان الله ابتلاكم بمن هو افظع من هامان وفرعون فاصبرو فان غدا لناظره قريب .
تخريمة …. قالو ميدان التحرير معروض للبيع وذلك لتفادي التجمعات التي يمكنها اسقاط كيزان مصر
يللا قولو واحد وبكرة قالو حا يبدلو العملة من الجنيه للدينار وذلك لتمكين الفئة الباغية من مقاليد الاقتصاد في مصر والتكويش علي كل مصادر العملة.
أتركوا هذا المصري الجاهل فهو لن يكون أكثر من دبلوم صنايع.. واضح من أسلوب تعليقاته السمجة.
الموضوع لايستحق ويبدو
أنهاتمثيلية سيئةالإخراج
أعدالسيناريو لها كيزان
السودان برعاية (كيزان مصر) لمكاسب ودعايه
إعلاميه جوفاء تخدم أغراضهم المريضه.
ومن كان ينتظرمن هذه
الصحفيه الكشف عن
حقائق الأحداث ومارأته
فى بيوت الأشباح فهو
واهم فهى من هيئتها
تبدو من أخوان مصر!
علينا أن لاننصرف عن
أحوال المعتقلين بنات
وأبناءشعبى والمطالبه
بالإفراج عنهم والتركيز
الإعلامى على صمودهم
فى بيوت الأشباح والتعذيب الذى يمارس عليهم .
نهر النيل
عاشق السودان
============
السلام علي محبي السودان العظيم
لا احب كثرة الكلام فاسمحوا لى بهذه المداخلة مدعومة ببعض المقترحات
اولاً : فيما يخص الشأن المصري انا لااري فيهم إلآ عدو شديد الخطر يتربص
بالسودان واهله الدوائر ولابد من الاستعداد الحقيقي وفي شتى الميادين لمجابهة ودرء
هذا الخطر فالمواجهة غير مستبعدة لاسترداد مثلث حلايب يالقوة اذا فشلت المساعي السلمية.
على مدار تاريخ علاقتنا بالفراعنة سكان شمال الوادي لم ينبنا منهم ولو حتى كلمة طيبة على
الرغم من انبطاح وانبراش حكومات السجم والرماد وتوددهم وبذل كل مساعي التذلل والخنوع وبذل الغالى والنفيس لارضائهم
اما فيما يخص موضوع المقال , فالامر واضح ومكشوف ولايحتاج الى تفنيد.
فيما قلت اقترح الاتي :.
بعد زوال النظام الفاسد إنشاء الله اقترح ان يكون شكل العلاقة والتعامل مع الفراعنة بهذا النحو
المطابة الفورية باخلاء مثلث حلابب من المستعمر
قطع كل اشكال الاتصال الدبلوماسي وغيره مع الذين يحتلون اراضينا واعني بذلك ايضاً اثيوبيا , وطرد سفاراتهم
سحب كافة التراخيص التي تخص الشركات والافراد فيما يخص استثماراتهم في ارض السودان العظيم
الغاء قانون الحريات الاربع مع مصر
الخروج من جامعة الدول العربية على خلفية هويتنا الافريقية والتعامل مع الدول العربية بموجب
المصالح المشتركة بحكم الفانون , وحسن الجوار .
وقبل كل هذا ترتيب بيتنا من الداخل بهوية سودانية خالصة بحكم عادل وارادة صادقة فنضع السودان
في حدقات العيون ونسير به نحو إقتصاد قوي وجيش متمكن للزود عن حياض الوطن
يبدو ان هذا الدعي المصري البذئ اللسان كعادة اهله في مصر استمراء الاساءه لشعبنا,,,وهو يتحدث عن الكرامه والشرف وهي كلمات لاتوجد اصلا في القاموس المصري ,,,
شعب تعود علي الذل والمهانه علي مد ي التاريخ وما عليك الا تنطر الي الطريقه التي يخاطب بها المصريون من هم احسن حال منهم ,, بعض الامثله نحن خدامينك يا سعادة الباشا,, وابوس جزمتك با بي ,,وانت تامر
اريد توضيح صعض الحقائق التاريخيه:
لا يوجد شئ اسمه الحضاره المصريه القديمه اسم مصري اصلا حديث ,, النوبيون القدماء في وادي النيل اطلقوا اسم كميت او KEMIT ومعناها الارض السوداء,علي المنطقه التي تشمل مصر الحاليه وشمال السودان ,والحضاره النوبيه هي الحضاره الوحيده التي انتعشت في وادي النيل
اما اسم مصر الحالي فهو مشتق من الاسم العبري (((مصرايم)) اما EGYPT فهو مشتق من الاسم اللاتيني AEGYPTUS وتلك الاسماء اتت بعد ازمنه طويله من افول الحضاره النوبيه في وادي النيل واطلق العرب اسم مصر ايضا ويعني البلد او البسيطه المتده
يعني كل ملوك النوبه والفراعنه ,,رمسيس وتوت عنخ امون واحمس وتحتمس وحتشبسوت والكنداكه كلهم نوبيون اصلنا وفصلنا ولاعلافه لاهل المصريين بهم باستثناء النوبه المصريه و ما عليك الا ان تنظر الي ملامحهم والوانهم في الرسومات علي جدران المعابد القديمه
هل يعلم اهلنا ,,ان في السودان 221 هرم ثلاث اضعاف تلك التي في مصر وان اول واكبر معبد للاله امون يوجد في جبل البركل وان اغلب اثارنا القديمه لم تكتشف بعد لان عروبيو السودان لم يهتموا بذلك
مصر الحاليه كانت دائما قبله للغزاه والذين لم يجابهوا باي مقاومه تذكر,, واحتلوا ارضهم واغتصبوا نسائهم والمصريون فخوريين بهذا التاريخ وقد ذكر الاستاذ شوقي بدري ان اهل المنصوره حيث كان معسكر حملة نابليون الفرنسيه يعتزون بشعورهم الشقراء وعيونهم الزرق وهم نتاج اغتصاب الجنود الفرنسيين لاهل تلك المنطقه بدل من التنكر والتنصل لمثل هذا التاريخ ,,لكننا نتحدث عن شعب مصر!!
احتل عمرو بن العاص مصر في سته اشهر وحارب بلاد النوبه لمده عشر ستوات ولم يستطع احتلال بلاد رماه الحدق الا بعد ان خدعهم باتفاقية ((البقت)) اللعينه ولم يختلط اهل النوبه بائ من الغزاه
مصري اليوم هم خليط من الاشوريون والهكسوس والرومان والاغريق والفرس والعرب والاتراك وكل من هب ودب
كفي الله السودان شر الاحن والمحن وحفظه من مكائد مصر
شوفوا بالصغط على هذا الرابط شيخ مصري قبض عليه بحمامات النساء وبعبائة نسائية في السعوديه اي كرامه تتكلمو فيها يا مصرييين
http://www.youtube.com/watch?v=saE6PBy1Mu4
بعد زوال النظام الفاسد إنشاء الله اقترح ان يكون شكل العلاقة والتعامل مع الفراعنة بهذا النحو
المطابة الفورية باخلاء مثلث حلابب من المستعمر
قطع كل اشكال الاتصال الدبلوماسي وغيره مع الذين يحتلون اراضينا
وطرد سفاراتهم
سحب كافة التراخيص التي تخص الشركات والافراد فيما يخص استثماراتهم في ارض السودان العظيم
الغاء قانون الحريات الاربع مع مصر
الخروج من جامعة الدول العربية على خلفية هويتنا الافريقية
التعامل مع الدول العربية بموجب
المصالح المشتركة بحكم الفانون , وحسن الجوار .
وقبل كل هذا ترتيب بيتنا من الداخل بهوية سودانية خالصة بحكم عادل وارادة صادقة فنضع السودان
في حدقات العيون ونسير به نحو إقتصاد قوي وجيش متمكن للزود عن حياض الوطن