مجلس الأمن الدولي يطالب نظام البشير بعدم تهديد جوبا

طالب مجلس الأمن الدولي الجمعة الحكومة السودانية بالكف عن تهديداتها بوقف صادرات نفط جنوب السودان التي تمر عبر أراضيها، وذلك من أجل تسهيل حل المشاكل العالقة بين جوبا والخرطوم.
وفي بيان رئاسي صدر بإجماع أعضائه الـ15، رحب المجلس بوضع آلية للتحقيق في الاتهامات المتبادلة بين السودانين بدعم مجموعات مسلحة كلٌّ في البلد الآخر، وكذلك بتحديد المنطقة المنزوعة السلاح على طول الحدود المترامية بين البلدين على امتداد ألفي كلم، وهي حدود لا تزال غير مرسمة.
وجاء في البيان أن مجلس الأمن “يدعو بإلحاح” حكومتي جوبا والخرطوم “إلى مواصلة الحوار من أجل ضمان استمرارية نقل النفط الآتي من جنوب السودان”، داعيا أيضا “الحكومة السودانية إلى الكف عن أي عمل من شأنه وقف نقل النفط، وذلك من أجل السماح لهذه الآليات بإكمال عملها”.
ومؤخرا أرجأت الخرطوم مجددا إلى السادس من سبتمبر/أيلول المقبل إغلاق خط أنابيب النفط الذي يمر عبره نفط جنوب السودان الذي يتم تصديره إلى الخارج عبر مرافئ الشمال، وذلك بعدما كانت هددت بإغلاق هذا الخط مطلع الشهر الجاري إثر اتهامها جوبا بدعم متمردين في السودان.
وفي يونيو/حزيران الماضي أبلغت الخرطوم شركات النفط أن أمامها ستين يوما لوقف نقل النفط الخام من جنوب السودان الذي يفتقر إلى المنافذ البحرية، عبر شبكة خطوط أنابيب تابعة للسودان تصل إلى ميناء التصدير على البحر الأحمر.
وجاء ذلك بعد أن اتهم الرئيس السوداني عمر البشير حكومة الجنوب بدعم المتمردين في الشمال.
وانفصل جنوب السودان في يوليو/تموز 2011 بعد حرب أهلية طويلة، وورثت الدولة الوليدة 75% من الاحتياطات النفطية، لكن قيامها بتصدير النفط الخام يظل رهنا بالبنى التحتية في السودان.
الجزيرة
دعونا نبعث برسالة واضحة لأبناء الهامش السوداني سوى كانوا في الجبهة الثورية أو اولئك الذين يعملون كمرتزقة لدى مؤسسة الجلابة التاريخية المنحطة، مع لفت أنتباه الوسطاء في الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة (أمبيكي وبان كي مون)، ونقول لهم بأن أي مفوضات مع نظام البشير لا تقود مباشرة وبصورة واضحة وجلية لا لبس فيها إلى تفكيك مؤسسة الجلابة التاريخية المنحطة ومؤسساتها الحزبية الطفيلية (الأمة، الاتحادي، الشيوعي والمؤتمر الوثني)، وتقر بإعادة هيكلة كافة مؤسساتها العسكرية (ما يسمى بالقوات المسلحة، والشرطة وجهاز الأمن والسلطة القضائية والإعلامية ? ألخ)، وتقود في نهاية المطاف وحسب برنامج زمني لأنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لأبناء أقلية الجلابة من القبائل الثلاثة (الجعليين، الشيايقية والدناقلة) على مفاصل الدولة ومؤسساتها، فهي مرفوضة .. مرفوضة .. مرفوضة.
احمد البقاري
ان مجلس الامن بل امريكا تعلم يقينا ان نظام الرقاص جبان ورعديد ولايحتاج الى اكثر من تلويح بتفعيل قرار القبض على الرقاص او التهديد بقرار جديد من مجلس الامن خاصة فى ظل الوهن والفزع الذى يعانى منه النظام بعد الاحداث فى مصر ولعل هذا التهديد القصد منه ارغام الرقاص على القبول باستفتاء ابيى دون مشاركة المسيرية وهذه هى المقدمات وبلغة السنما هى المناظر والفيلم قريبا وابقوا معنا يا اهلنا المسيرية لتتاكدوا ان الرقاص وعصابته نمر من ورق وانهم يتاجروا بدماء ومصير المسيرية .
انت وحد عنصري . ايه جلابة وماجلابة وشكلك مابقاري .بقاري دي لاقطه من وين لانو انا عشت مع البقارة ودي ماالفاظ بقارة يجب عليك الا تشوه صورة البقارة وتنشر العنصرية وانت تعرف ان لسودان كله يعاني بدون تسمية لقبيلة.انت عاوز تقول انا ماعاوز عربي على ارض السودان وكمان رطانة الشمال معاهم. الله يهديك
الكنش الفى الصوره لزوم شنو هههههههههههههههههه
بالله منو البهدد
فصلوا الجنوب وشالوا البترول الطلعوا نميري بعلاقاته
خلوهم يوقعوا نيفاشا تحت ضغوط كثيفة
ومش كده وبس كمان وقعتوهم على ثلاثة بروتوكولات المجنون مايوقعها
بعد تقرير المصير كمان ادوكم 3 امتيازات في ابيي ودارفور والنيل الازرق
حتى هنا يطلب المواطن السوداني بكل حزم ان يكون عادلا ومنطقيا في قراراته والا سيتخد المواطن السوداني قراره الدي قد لايكون مقبولا لمجلس الامن او الحكومة السودانية وابيي هي المحك والمسيرية لن يتركوا شبرا واحدا منها مهما يكن ومهما فعل مجلس الامن ولو دارت حرب عالمية ثالثة بسبب ابيي
لاشئ يهم وابيي شمالية مسيرية 100% والله اكبر وجهاد عديل كده ومادا بعد
يا اخونا شوفو لغة مجلس الامن (مجلس الحرب ) من يهدد من , ناس ما بتفهم اعطوهم دولة كاملة مع بترول مع حدود غير مرسمة دون مقابل لصالح السودان الشمالي ويصدروا بترولهم عبر ارض الشمال لدعم الحركات المتمردة لضرب الشمال وقتل مواطنيه وضرب مكتسبات الشعب , وبرضوا نحن نهددهم بعدم تصدير البترول عجببببببببببببببببببببي