اتهم عضو قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي، مقرر لجنة إزالة التمكين المجمدة في السودان وجدي صالح، قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، بعدم الجدية في نقل السلطة إلى المدنيين.
وقال صالح خلال مقابلة مع برنامج (المسائية) على قناة الجزيرة مباشر، الاثنين، إن “سلطة الانقلاب في السودان لن تتنازل عن السلطة، سواء كان ذلك بمسمى الانقلاب، أو بالشرعنة بأي اتفاق سياسي أو دستوري يأتي لاحقا”.وتصف المعارضة السودانية الإجراءات الاستثنائية التي فرضها البرهان، في 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021، بالانقلاب، وشملت هذه الإجراءات حل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين وإعلان حالة الطوارئ.
وأضاف صالح أن المشهد السياسي الحالي “هو من صنع قيادة الانقلاب، وحتى هذه اللحظة ما زالت قيادة الانقلاب مصرة على أن تمسك بيدها كل مقاليد الأمور في البلاد”.
وكان التوقيع على الاتفاق السياسي النهائي في السودان قد تم تأجيله من الموعد المقرر له السبت الماضي، بسبب خلافات بين الجيش وقوات الدعم السريع بشأن دمج الأخيرة في صفوف القوات المسلحة.
واقترحت القوى المدنية التي وقّعت الاتفاق الإطاري يوم السادس من أبريل/نيسان، موعدا جديدا لتوقيع الاتفاق السياسي النهائي.
ويمهد توقيع الاتفاق النهائي لقيام حكومة مدنية، وبدء انتقال جديد نحو الانتخابات.
وأشار صالح إلى رفضه توقيع أي اتفاق مع “سلطة الانقلاب، لأنه بمجرد توقيع أي اتفاق معها يصبح وجودها شرعيا بموجب اتفاق سياسي، وبالتالي نحن نشرعن لهم إذا كنا جزءا من هذا الاتفاق، كما أن البرهان غير جاد في نقل السلطة للقوى المدنية كما يدعي”.
وظهرت الخلافات مؤخرا بشأن الجدول الزمني لدمج قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو (حميدتي) في الجيش، وهي خطوة دعا إليها اتفاق إطاري تم توقيعه في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
مقرر لجنة إزالة التمكين "المجمدة" في #السودان: رفضنا #الاتفاق_الإطاري لأنه يُشرعن الانقلاب#المسائية pic.twitter.com/LDeFku0a1K
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) April 3, 2023
وقال صالح “كل الأوراق التي يلعب بها الانقلاب عادت إلى الظهور على الساحة مرة أخرى، مثل عودة الفلول بحرية تامة، في محاولة ليساوم بها قائد الانقلاب قوى الثورة التي وقعت الاتفاق الإطاري، ليحصل منهم على المزيد من التنازلات مقابل التخلي عن ورقة الفلول”.
وقبل إجراءات البرهان الاستثنائية، بدأت بالسودان في 21 أغسطس/آب 2019 مرحلة انتقالية كان مقررا أن تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024، يتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش وقوى مدنية وحركات مسلحة وقعت مع الحكومة اتفاق سلام جوبا عام 2020.
(عضو قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي،) ….هذا حزب مات فى موطنه الاصلى .شوف لك شغله تانيه لان الانتخابات العامه عندما تأنى امثال حزبك لن تجد لها أى قدم وسط المنتخبين .اتركوا الفتره الانتقاليه للذين دفعوا دمائهم مهرا لها .
اعتقد ان السبب الرئيسي في ذلك هم انتم من الناصريين و البعثيين و الشيوعيين الذين بدلاً من الوقوف الى صف الحرية و التغيير المركزي ولو مؤقتاً حتى ينجلي البرهان و جماعته اخترتم الوقوف الى جانب الكيزان في المعارضة مما اعطى البرهان فرصة في المماطلة. كان عليكم ان تتحدوا جميعاً يداً واحدة لاسقاط البرهان و تكوين الحكومة الانتقالية ثم بعد ذلك كل جماعة تطلع شجرتها.
ما عند سالفة يا وجدي صالح اعطيت الكيزان فينا ثغرة في المؤتمر الشهير عندما حضرت للتلفزيون _(برقبتك واحدك) وكانك تمثل لجنة ازلة التميكن وحدك ووقعت في الخطأ الذي لا يغتفر حيث (قلت وعيونك ترقرق بالدموع) هنالك اخطاء في عمل لجنة ازالة التمكين ( اختطفها الكيزان من فمك وحدث ما حدث ) ووظفوها التوظيف الذي تعلمه جيداً حتى اجهزوا على اللجنة …. فانت مع كامل الاحترام لثوريتك لست سياسي حصيف …. بدليل انت الان تكرر عبارة ( البرهان غير جادي في نقل السطة ) والجميع يعلم ذلك ولكن هنالك ضغوط تمارس على على هذا الخسيس وجماعته حتى يوقعوا وارجلهم فوق رؤوسهم كما قال حميدتي … فبالله عليك روق المنقة وراجع اخطاءك إذا كنت تريد …. يا الكيزان قتلوك ورموك في البحر ولم يتعذر واحد منهم حتى الان …تقولي اخطاء والاخطاء ما ورادة في العمل وبالذات العمل القانوني والقانون يرسم الطريق الذي تصحح به هذه الاخطاء لذلك جعلت درجات التقاضي فما داعي البكاء والرجفي ورقرقت الدموع
ومن هم هؤلاء المدنيين تاذين ستنتقل السلطة لهم؟
باي صفة تنقل لهم السلطة؟
المدني الذي يجب ان تنقل له السلطة هو المدني المنتخب انتخابا ديمقراطيا.
كما فعل سوار الذهب مع حكومة الصادق المهدي.
نقل للسلطة من يد العسكريين للمدنيين الذين منحهم الشعب ثقته في انتخابات حرة نزيهة.
اي شيء غير هذا هو ديكتاتورية المدنيين، ولا فرق بينها وبين ديكتاتورية العسكر
الفرق الوحيد هو أن العسكري لابس كاكي والمدني ما لابس كاكي
شوف لك شغلة تنفعك، امور السواقة بالخلاء دي الناس حفظوها صم.
امثال الاستاذ وجدى صالح وود الفكي وخالد عمر وبابكر فيصل هم المودين الثورة ولجنة ازالة التمكين في ستين الف داهيه بتشتتهم في احزاب صغيرة وجماعات اصغر وعدم توحدهم في حزب واحد كبير يتحدوا فيه ضد تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل وايضا تعاملهم بمثالية مع تنظيم فاجر داعر فاسد كتنظيم الكيزان الارهابيين واعتراف وجدى الساذج بان هنالك اخطاء للجنة ازالة تمكين الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات وهو عارف انهم خصوم غير شريفين وغير جديرين بالاحترام والتعامل معاهم مفروض يكون بل × بل وضرب وارهاب لهم ولو كان الكوز غير معادى للثورة وللشعب واشك في ذلك
والاهم من دا كلو احزابهم الاسمها غير مستساق في السودان وغير واقعي وغير منطقي ان يكون هنالك حزب باسم حزب البعث او الحزب الشيوعي او الحزب الناصري والناس ديل ماسكين في الاسماء العجيبة دى وما دايرين يخلوها ابدا ابدا بالرغم من انو الكيزان الارهابيين عملوا شغل كويس (بالباطل) من وراء هذه الاسماء العجيبة وغريبة لا حزاب في بلد متخلف وقبلي زى السودان
الان وجدى صالح وحزبه العجيب هم من يقفوا ضد الثورة والثوار وهم من يعطوا المجرم القاتل البرهان الاسباب لمزيد من الجرجرة والمماطلة اما الحزب الشيوعي انا بدات اشك في انو واجهة من واجهات الكيزان الارهابيين لانو البيعملوا فيهو الشيوعيين (ياله من اسم منفر انتهت صلاحيته تماما) لا يمكن يصدر الا من كوز او كيزان وكيزان كبااااار كمان
سؤال لوجدى صالح وساطع وصديق يوسف:
انتو العاجبكم شنو في اسماء احزابكم دى ومخليكم متمسكين بيها للدرجة دى شنووووووووووو؟؟؟ علي الرغم ان الكيزان الارهابيين عملوا شغل (بالباطل) من وراء اسماء احزابكم العجيبة دى
ليه ما تغيروا هذه الاسماء العجيبة وغريبة وخليكم في نفس معتقداتكم ومواقفكم المخزية من الثورة وقضايا الوطن الكبيرة.
تبا للغفلة
تبا للغفلة
تبا للغفلة
فعلا ما مشتثاق.. مستساخ.. المهم وجدي و الشيوعيين اصلا كيزان مندسين.. ههههههه هاااه. ضحكة خبيثة تغيظ مش؟
الأتفاق الإيطاري الأعداد له جاري من عواصم معروفة تطمع في خيرات السودان وبواسطة عملاء كرموا بتجنيسهم.