الحكومة تهدد بطرد الشركة الروسية لفشلها في استخراج “كنز الذهب”
وجهت الحكومة، انذاراً، قالت إنه الاخير، لشركة “سبيرين” الروسية، ومنحتها مهلة لثلاثة اشهر، للالتزام بالعقد الذي تم توقيعه بينهما او إلغائه رسميا، وذلك بعدما فشلت الشركة في الايفاء ببنود الاتفاق، وفي استخراج “كنز الذهب” التي التزمت بها خلال ستة شهور من توقيع العقد، والتي قالت ان عائد السودان منها سيبلغ (5) مليارات دولار.
وقال رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان السماني الوسيلة في تصريحات صحفية، عقب اجتماعه مع وزير المعادن البروفيسور هاشم علي سالم، ان وزارة المعادن قامت بمنح شركة سبيرين امتياز التنقيب عن الذهب دون ان تتحقق من المعلومات التي ذكرتها الشركة في ديباجة التعريف الخاصة بها، مع ان الواجب ان تفحص الوزارة تلك المعلومات، لان التراخيص ينبغي الا يُمنح الا للشركات ذات الجدية العالية والمعرفة الفنية والقدرات المالية الكبيرة.
وقال الوسيلة، إن وزير المعادن ابلغه بان الشركة خرقت بنود الاتفاق ولذلك تم منحها انذاراً نهائياً للايفاء بما وعدت به او إلغاء العقد. وان عمليات المراجعة سوف تشمل كل الشركات العاملة في محال التنقيب عن الذهب.
وكان وزير المعادن السابق احمد صادق الكاروري، قد وقع عقدا مع شركة “سبيرين” الروسية، في يوليو من العام 2015م، وذلك بعدما اقنع رئيس الجمهورية المشير عمر البشير، بجدوى الخطوة وامكانيات الشركة، الامر الذي جعل توقيع العقد يتم في القصر الجمهوري في مخالفة واضحة للبرتكول المتبع في مثل تلك الاتفاقيات.
وسريعا شكك مستشار وزارة المعادن في روسيا محمد احمد صابون في شركة سبيرين، وقال انها لا تملك اي ثقل مالي في روسيا ولا تلمك السمعة والامكانيات التي قدمتها للحكومة السودانية.
ولكن وزارة المعادن شنت هجوما على مستشارها صابون، وقالت ان موقفه الناقد لشركة سبيرين سببه أن توقيع العقد تم دون مشورته، ونوهت الوزارة الى ان الشركة قدمت أوراقها معززة بخطاب رسمي من وزير الاقتصاد الروسي، وأنها حائزة على شهادة ووسام رفيع من الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين”.
وكانت تقارير صحفية قد كشفت زيف الشركة وقالت إن الوزير احمد الكاروي خدع رئيس الجمهورية، الامر الذي جعل الكاروي يقول في تصريح مشهور “لو خدعت رئيس الجمهورية بكنز الذهب، فانني استحق الشنق”.
قطع رأس الكاروري أمر ضروري أمام سيده البشير لو تذكرون هطرقته حين كان وزيرا واتركوا الشركة ف حاله اطعمت افواه واستحت عيون
الكاروري اكبر المجرمين عارف كل شي
قال لو خدعت قال ،،،،، هاااااااااااههههههه ، يلا حضروا المشنقه،
الكاروري الكرور لا خير فيه ولا في رئيسه يلا بعد حبختلف اللصوص وتظهر العمولات والرشي والتسهيلات وربما ادوار الشقروات الروسيات في الصفقه الفاسده
كلاهما فييستحق الشنق:الكرور والبشكير
التقت مصالح المافيا الروسية بمصالح مافيا
جماعة الطفيلة المتأسلمة……..Parasite
(وقالت إن الوزير احمد الكاروي خدع رئيس الجمهورية، الامر الذي جعل الكاروي يقول في تصريح مشهور “لو خدعت رئيس الجمهورية بكنز الذهب، فانني استحق الشنق”.)
أهااا وسعادة الوزير ( الكارورى ) شنقوهو ولا رقوهو لوظيفة أعلى من وزير ؟
بعد ما سرقوا الدهب سرا قال منتظر منهم راجع!! زي الشركة الفرنسية اللي كانت ترتع اكثر من 20 سنة في الدهب دزن ان يعلم احد حجم الكميات التي نهبت!
إذا كان “الفيل الكبير” يفعل أكثر من ذلك فلا تلوموا “الكروري”.
لقد قال الرئيس أنه مستعد للتنازل عن الحكم إن تظاهر الناس ضده، وعندما فعلوا ذلك قال إنهم شذاذ آفاق.
وكذلك دعا الرئيس للتبليغ عن المفسدين وآكلي مال الدولة، وعندما انهالت البلاغات قال الرئيس: هل لديكم من دليل.
كلام الليل يمحوه النهار .. فلا تثريب على القوم.
كل الأسـتـثـمارات الممنوحـة للأجانب فـيها فـسـاد تـفـوح رائحـتـه العـفـنـة وتـغـطـى الكرة الأرضـيـة باكـمـلـهـا ولا تـسـتـفـيـد منه خـزينة الدولة أو المواطـنـين ونـتـحـدى وزير الأسـتـثـمار ان يـنـشـر كل الأسـتـثـمارات فى الصحـف والأنـتـرنـت لكى يعـرف الـشـعـب تفاصيلها
المشكلة ما فى الكارورى المشكلة فى نظام شيخهم المقبور والمشروع الحضارى اللى جاب الشفع والصيع الفاسدين فى المناصب العليا .
كركر ..لو قال ليك المشنقة قول ليهو الحاري ولا المتعشي ياريس
ههههههههههههههههههههههههههههههه
اذا طلب السودان من بيت الذئاب عظما فقد كلف نفسه بالمحال….
والله حدثني رجل ثقة قال وجد واحد مندوب من وزارة المعادن يتفاوض مع احد كبار الصاغة فى المدينة المنورة ، فى تحديد سعر ذهب خام من السودان بكميات مهولة ، والصائغ السعودي مندهش لعملية سهولة التوريد التي يتحدث عنها المندوب ( الامين ) !!!!!! وخرج المندوب دون اتفاق مع رجل الاعمال ..
الشركة الروسية المطرودة او التي سيتم طردها قد يكون ذنبها انها لم تفي بسداد المعلوم !!!!! ديل يعلمو الخواجات النهب المصلح ….
قطع رأس الكاروري أمر ضروري أمام سيده البشير لو تذكرون هطرقته حين كان وزيرا واتركوا الشركة ف حاله اطعمت افواه واستحت عيون
الكاروري اكبر المجرمين عارف كل شي
قال لو خدعت قال ،،،،، هاااااااااااههههههه ، يلا حضروا المشنقه،
الكاروري الكرور لا خير فيه ولا في رئيسه يلا بعد حبختلف اللصوص وتظهر العمولات والرشي والتسهيلات وربما ادوار الشقروات الروسيات في الصفقه الفاسده
كلاهما فييستحق الشنق:الكرور والبشكير
التقت مصالح المافيا الروسية بمصالح مافيا
جماعة الطفيلة المتأسلمة……..Parasite
(وقالت إن الوزير احمد الكاروي خدع رئيس الجمهورية، الامر الذي جعل الكاروي يقول في تصريح مشهور “لو خدعت رئيس الجمهورية بكنز الذهب، فانني استحق الشنق”.)
أهااا وسعادة الوزير ( الكارورى ) شنقوهو ولا رقوهو لوظيفة أعلى من وزير ؟
بعد ما سرقوا الدهب سرا قال منتظر منهم راجع!! زي الشركة الفرنسية اللي كانت ترتع اكثر من 20 سنة في الدهب دزن ان يعلم احد حجم الكميات التي نهبت!
إذا كان “الفيل الكبير” يفعل أكثر من ذلك فلا تلوموا “الكروري”.
لقد قال الرئيس أنه مستعد للتنازل عن الحكم إن تظاهر الناس ضده، وعندما فعلوا ذلك قال إنهم شذاذ آفاق.
وكذلك دعا الرئيس للتبليغ عن المفسدين وآكلي مال الدولة، وعندما انهالت البلاغات قال الرئيس: هل لديكم من دليل.
كلام الليل يمحوه النهار .. فلا تثريب على القوم.
كل الأسـتـثـمارات الممنوحـة للأجانب فـيها فـسـاد تـفـوح رائحـتـه العـفـنـة وتـغـطـى الكرة الأرضـيـة باكـمـلـهـا ولا تـسـتـفـيـد منه خـزينة الدولة أو المواطـنـين ونـتـحـدى وزير الأسـتـثـمار ان يـنـشـر كل الأسـتـثـمارات فى الصحـف والأنـتـرنـت لكى يعـرف الـشـعـب تفاصيلها
المشكلة ما فى الكارورى المشكلة فى نظام شيخهم المقبور والمشروع الحضارى اللى جاب الشفع والصيع الفاسدين فى المناصب العليا .
كركر ..لو قال ليك المشنقة قول ليهو الحاري ولا المتعشي ياريس
ههههههههههههههههههههههههههههههه
اذا طلب السودان من بيت الذئاب عظما فقد كلف نفسه بالمحال….
والله حدثني رجل ثقة قال وجد واحد مندوب من وزارة المعادن يتفاوض مع احد كبار الصاغة فى المدينة المنورة ، فى تحديد سعر ذهب خام من السودان بكميات مهولة ، والصائغ السعودي مندهش لعملية سهولة التوريد التي يتحدث عنها المندوب ( الامين ) !!!!!! وخرج المندوب دون اتفاق مع رجل الاعمال ..
الشركة الروسية المطرودة او التي سيتم طردها قد يكون ذنبها انها لم تفي بسداد المعلوم !!!!! ديل يعلمو الخواجات النهب المصلح ….