إقالة والي سنار (أحمد عباس) بعد ( 10) أعوام قضاها في عرش الولاية

هاذا وش اجرام ظاهر عليهو .. عشرة سنين ما اخد اجازة …. وين الرقابة يا ناس

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههها إنتو مقتنعين يعنى إنو كان فى إنتخابات يا وهم ؟؟؟

هو فاكر نفسو فروعون زمانو لاكين ربنا يمهل ولايهمل ان شاء الله يارب سفرة بدون عدودة تانى الله ريحنا منو العقبال الباقين قادر يا كريم هذا الوالى كزاب قبل كم يوم كان يتحدث فى قناه الخرطوم وانكر انتو طلبو منو يقدم استقالة وقال هو اكثر والى شغال منافق وقال الولاية فى المرتبة الاولى على مستوى السودان من ناحية سياسية واقتصادية وعمرانية هم دمرو الزراعة والثروة الحيوانية والاخلاقية هذا الاجرب لية يوم

احمد عباس ده شنو!!??? وكان بيعمل شنو!!!??? ووووين!!!??? كافي البلا لا انجاز لا سيرة!!

يااااااااااخي ؟ ليك مدة ما بنتا وانا في اشتياق (بالمناسبة اشتياق دي حبيبتي) لي شوفتك يا حبيبي وين انت ،،،، قال ن القانون يمنع تدخل الرئيس في شأن الولاة وإقالتهم قبل إكمال مدتهم.

هو الرئيس ذااااااااااااتو مدتو منتهية لكن نقول شنو غير الله غالب .

قطر عجيب

هذا كذب صريح ارجو احترام عقل القارى وليس وحدك من يعلم الحقيقه فالحقيقه احمد عباس طلب اجازه شهرين ولكن اهل الولايه اعطوه اجازه شهر فقط نسبة لاهمية وجوده بالولايه كفايه كذب كفايه اوهام احمد عباس رجل مجاهد وامين وقد صارع اوكار الفساد بالولايه بصوره غير مسبوقه وله بصمات واضحه للعيان بالولايه لاينكرها الا جاحد وخائن

ههههههههههههه عمك ما داير افك
وزراء اخر زمن اخد ليك بكية كدا واسكت هههههههههه

لو زينو وأس اخوك بل راسك …. الكلام ليك يا كبر

أيوووووووى يووووووى يوووووووووى …بلا و إنجلا

لك الحمد والشكر يارب

قال في ذات مرة من المرارات الكثيرة .. ان سبب قطع الكهرباء في ولاية سنار لمدة 3 ايام هو ضب

اتمني ان يقدم والي النيل الابيض استقالته لانه اكثر الولاة فسادآ وتبديدآ للمال العام ودمارا للولاية

حكومة بقيادة الأمين العام للجبهة الأسلامية نفهم من ذلك أن القيادة للدولة عند أمين الحزب وصورية عند الرئيس البشير فهمونا من الذى ممسك بدفة البلد المنهار.كل الولاة حرامية وطبعا كلهم عارفين اسرار بعض فالوالى يرفض التنازل عن عرش مملكته التى ملأ كرشه منها سحتا والرئيس يأمر ولا ينفذ أمره وكأن الوالى يقول له أن عدتم عدنا فاذا أنا فاسد فانت أساس متين للفساد.للأسف البلد تقودها عصابة بحق.

حفاظا علي اموال الشعب يجب ايقاف انتخابات الولاة واستبدالها بالتعيين من قبل وزير الحكم المحلي او رئيس الجمهورية وبالمناسبة قصة اقالة الولاة من قبل رئيس الجمهورية هي اعلان كبير لفشل تطبيق الحكم الولائي في السودان لان مهام الولاة الحالية كان يقوم بها مدير المديرية وهو موظف يتبع الحكومات المحلية وكان لهم شنه ورنة امثال مصطفي سليمان اكرت في كردفان وشاش في الجنوب وتضخيم الصرف علي الولاة وولاياتهم يجب ايقافه لانه عبث لا طائل منه.

من الذي يقود معركة كسر عظم الولاة:
المتجهجه بسبب الانفصال:
اذا عادت بنا الايام بغرض التحليل دون غرض، الاجدر أن نذكر أحد أهم أسباب المفاصلة بين الاسلامويين، هذه المفاصلة التي أطالت عمر النظام، وجعلت الشعب يقضي وقته في مصارفات كلامية حولها وبشأنها فانصرفت الجهود الموجهة نحوهم بمصطلح اسفيري أصبح معتاداً ” سيأكلون بعضهم” ما جعل قيادات المعارضة النائمة في العسل تنتظر من وسلوى الثورة لتختطفها دون جهد كما فعلت في ابريل واكتوبر اعتماداً وانتظاراً لـ ” بعضهم” هذه،،،،،،، هؤلاء الولاة باستثناء إيلا كانوا كارثة على الولايات ومن ثم على المركز وعلى السودان بل كانوا أدوات نصب وجر للولايات للتهلكة والفساد المالي ولم يقوموا برفع ولاية وانما جروها كلها الى الحضيض…. فما الذي حدث بعد ابعاد علي عثمان ونافع اللذين كانا يحركان هؤلاء الولاة بخيوط من الخرطوم …
لم تعتد الانقاذ طوال الـ 13 سنة الماضية الاستماع للرأي الآخر، أو مجرد شك في ولاتها ذوي الايدي المتوضئة ورغم علم الرئاسة والحزب بفسادهم الا انها تعاملت معهم من منطلق اذا كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة أهل البيت الرقص،، كان الترابي بعد المفاصلة اي قبل 13 سنة أول من جهر في وجه انقاذه بأن الفساد بلغ بضع من عشرة،، مرت الايام فاذا بالبضعة التي كانت كالخيال احلام بالنسبة للاسلامويين أصبحت ممتلكات وتطاولا في البنيان وشركات عابرة للقارات ونهب مقنن بقواعد فقهية لم تشهده البشرية بل أغرب غلوطية…
وجد الترابي نفسه قد استهلك كافة الشعارات التي ظلت تتبدل وتتغير منذ ثورة اكتوبر63 لتصل آخر نسخة هي الانقاذ وأن طرح شعار جديد شامل باسم الاسلام قد استنفذ اغراضه تماما فقد كملت النظريات وتأكد الشعب أن كل من يرفع شعار دولة دينية كذاب والتجربة المرة بين ايدينا اذ لا يمكن ان تقنع الناس بأن الايادي المتوضئة فسدت وسنطرح رؤية الايادي المتيممة وهي ادنى درجة اضطرارية فقط وليست حضارية،،، قبل طرح البشير الحوار اجتمع البشير والترابي قبل شهر لأول مرة في اجتماع استمر من بعد صلاة مغرب احد الايام وحتى الساعات الاولى من صباح اليوم التالي،،،، ولم يكن البشير قد اجتمع بالترابي لسواد عيونه وانما بسبب الزنقة التي يمر بها داخليا واقتصاديا وجويا،،، كانت هذه الزنقة مع بداية التصدع داخل حزب المؤتمر الوطني سانحة للترابي بأن يطرح ما يريده بل ما اراده من البشير في 2000 ورفضه وأطاح به عبر المذياع بينما كان الترابي يتأهب بطرح اعفاء البشير على المجلس الوطني في اليوم التالي ولكن كان من حظ البشير امكانية اصدار قراره قبل الاذاعة الفاتحة 24 ساعة عكس البرلمان الذي يعقد جلساته صباحاً ،، نصح الترابي البشير ( مصدر موثوق) في اجتماع لم الشمل بأنه اذا لم يجر اصلاحات جذرية وازاحة بعض الوجوه القيادية فلن يسمع له احد وأن الذين حواليه ( علي عثمان، نافع، وآخرون) لن يتوانوا اطلاقا حال شعروا تهديد مصالحهم بأن يسلموه لمحكمة الجنايات، وقال له لقد سجنوني أنا ( ولعله هنا يشير الى علاقته الطويلة معهم كتلاميذ له الفضل عليهم ،، وطبعا في دي الراجل ما كضب تب) ولن يتوانوا في تسليمك أنت لمحكمة الجنايات الدولية، والترابي عندما قال هذا يفهم جيدا عقلية احد تلاميذه الكبار وطموحه وغموضه وأنه في سبيل ذلك لن يتوانى من تسهيل القبض على البشير….
جاءت الاطاحة بعلي عثمان ونافع داوية كوقع الصاعقة رغم انهم يتجملون بالصبر والسلوان والاحتساب ،،، لم يلتفت الشعب لذلك ظنا أن الموضوع مجرد التفاف اعتاد عليه الاسلامويون،، لقد نشن الترابي جيدا في ذلك اللقاء بأن يرد الصاع صاعين لثلاثة اسلامويين هم علي عثمان، وعوض الجاز، ونافع ولو كان مجذوب الخليفة حياً لوصله طرف السوط ،،،
بعد أن مهد الترابي الطريق لخطوته التي طرحها قبل المفاصلة وتمت ازاحة الثلاثي غير المرح ووقع الموضوع للشعب في جرح ،، بدأ في طرح فكرته القديمة بشأن الولاة تدريجيا فكان اجبار الزبير طه على الاستقالة، ومن ثم والي سنار الفريد في عصروا أحمد عباس ، وبعد فترة سيأتي الدور على ((الكضاب)) كبر ولكن ظروف دارفور وتوازناتها قد تأخر الموضوع … كما أنه هو الذي طرح زيارة ياسر عرمان للخرطوم تمهيدا لا رجاع جهود التفاوض بين الحكومة والحركات المسلحة داخل السودان،،،
خلاصة الموضوع أن الترابي يعود بقوة لا لقيادة الدولة كما قبل 2000 بل لإنقاذ ما يمكن انقاذه لا ندري حفظا لماء وجهه أو حفظا لما تبقى من السودان وشعبه،،، هذا ما ستكشف عنه الايام القادمة..

01- يا باشمهندس … أقالوك … الناس الدكّسوك … الناس الفوّزوك … عبر تبديل صناديق الإقتراع … ؟؟؟

02- أنت من اهل الذكر في مجال الهندسة … والعمل عبادة … ما تكنكش في السلطة كنكيشة القرادة … دي وظائف أهل السعادة … قالوا دايرين يمارسوا الحيادة … ؟؟؟

دي البداية يا أحمد عباس.. خلاص الدنيا قلبت عليك ، يمهل ولا يهمل والله وحده يعلم ماذا ينتظرك من عذاب الدنيا قبل الآخرة وكذلك الآخرين من مجرمي الإنقاذ.

كان في واحد في غرب إفريقيا كره الناس العيشة و بعد تفكير عميق إتفقوا إنهم يسيبوا ليهو البلد ! و فعلاً تركو بلدهم و أصبح الحاكم لوحده ! و لعلكم سمعتوا بحاكم في دارفور برضوا غلب الناس و أتعبهم وإقترحت عليهم إمرأة عجوز بأن يركبوهو تيتل و فعلاً ركبوهو تيتل و ربطوهو كويس و تخلصوا منه للأبد ! فكروا للخلاص من ناس الإنقاذ ! لو في واحد قدر يسوقهم للاهاي يكون كويس و يسلمهم للمحكمةو هم 51 فقط .من يعرف الأسماء كلها عليه أن يورينا-أنا لو كنت منهم لذهبت اليوم إلي هناك !

عقبال كبر والفاسد المفسد زير النساء ( محمد يوسف ) بتاع كسلا
وعقبال إيلا شئ شركات و شئ أكاديميات طيران و شئ كورنيش و كل ما أفتح قناة البحر الأحمر اشوف الزول قاعد يحضر الحفلات الزول ماعندو شغل ؟؟

ما يحزنني النموذج السيئ والمعيب الذي شوهوا به الإسلام.

ما عرفت لهم إسلاما يوما.

حسبي الله ونعم لكيل.

ذي ماقالوا وشك ذي ترابيزة اللحـام ، قطر عجيب يودي …. مايجـيب .. واللهفتو طيلة العشرة سنين ديل يخشو عليك بالســاحق والمـــاحق والبلي المتلاحق …. وتصرفهم علي الدكاترة بأذن اللة العلي القدير … يمهل … ولا يهمل .

يبدو لي أن المشكلة ليست في حكومة السودان ؟؟؟؟؟
إنما المشكلة في الشعب السوداني الفضل ؟؟؟؟؟؟

والدليل على ما اقول أي حرامي وجود في الحكومة تشتموه للآخر

واول ما يقيلوه أو يطرضوه من الحكم تقولوا كان (نزيه) أو كان (كويس)

حسبنا الله ونعم الوكيل

اهم حاجة يا ناس سنار الزول ده اتحلل ولا لا …..؟؟؟

عليكم الله الكيزان ما بشبهوا روحهم بس ، هسي صورة الزول ده في زول بشبهو
غابتو جنس شنا

لو لاحظ الأخوة الكرام كيف ظهر كل ولاة ما يسمى بالمؤتمر الوطني أو الحركة الإسلامية والتي نشك في إسلامها ( سقط القناع عنهم وظهروا على حقيقتهم ، حرامية نصابين ) عقبال سقوط كل طاغية و حرامي لعين

الى متى يسير حزب المؤتمر الوطنى برأى الكباتن كما يسميهم دكتور المتعافى وهم المتطلعين للمناصب والوزارات واذا الوالى ما مشى فى مزاجهم عملوا ضده حتى يجبلاوه على الاستقالة او يجبروا الرئيس لاقالته ان هذه السياسة سوف يكلف الحزب الحاكم الكثير والوالى المنتخب يجب ان يكون فوق الشلليات ومراكز القوى التى هى دائما وابدا ناتجة من مصالح شخصية ويجب ان يكما دورته تحت كل الظروف والا لن تشم الولايات العافية

هاذا وش اجرام ظاهر عليهو .. عشرة سنين ما اخد اجازة …. وين الرقابة يا ناس

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههها إنتو مقتنعين يعنى إنو كان فى إنتخابات يا وهم ؟؟؟

هو فاكر نفسو فروعون زمانو لاكين ربنا يمهل ولايهمل ان شاء الله يارب سفرة بدون عدودة تانى الله ريحنا منو العقبال الباقين قادر يا كريم هذا الوالى كزاب قبل كم يوم كان يتحدث فى قناه الخرطوم وانكر انتو طلبو منو يقدم استقالة وقال هو اكثر والى شغال منافق وقال الولاية فى المرتبة الاولى على مستوى السودان من ناحية سياسية واقتصادية وعمرانية هم دمرو الزراعة والثروة الحيوانية والاخلاقية هذا الاجرب لية يوم

احمد عباس ده شنو!!??? وكان بيعمل شنو!!!??? ووووين!!!??? كافي البلا لا انجاز لا سيرة!!

يااااااااااخي ؟ ليك مدة ما بنتا وانا في اشتياق (بالمناسبة اشتياق دي حبيبتي) لي شوفتك يا حبيبي وين انت ،،،، قال ن القانون يمنع تدخل الرئيس في شأن الولاة وإقالتهم قبل إكمال مدتهم.

هو الرئيس ذااااااااااااتو مدتو منتهية لكن نقول شنو غير الله غالب .

قطر عجيب

هذا كذب صريح ارجو احترام عقل القارى وليس وحدك من يعلم الحقيقه فالحقيقه احمد عباس طلب اجازه شهرين ولكن اهل الولايه اعطوه اجازه شهر فقط نسبة لاهمية وجوده بالولايه كفايه كذب كفايه اوهام احمد عباس رجل مجاهد وامين وقد صارع اوكار الفساد بالولايه بصوره غير مسبوقه وله بصمات واضحه للعيان بالولايه لاينكرها الا جاحد وخائن

ههههههههههههه عمك ما داير افك
وزراء اخر زمن اخد ليك بكية كدا واسكت هههههههههه

لو زينو وأس اخوك بل راسك …. الكلام ليك يا كبر

أيوووووووى يووووووى يوووووووووى …بلا و إنجلا

لك الحمد والشكر يارب

قال في ذات مرة من المرارات الكثيرة .. ان سبب قطع الكهرباء في ولاية سنار لمدة 3 ايام هو ضب

اتمني ان يقدم والي النيل الابيض استقالته لانه اكثر الولاة فسادآ وتبديدآ للمال العام ودمارا للولاية

حكومة بقيادة الأمين العام للجبهة الأسلامية نفهم من ذلك أن القيادة للدولة عند أمين الحزب وصورية عند الرئيس البشير فهمونا من الذى ممسك بدفة البلد المنهار.كل الولاة حرامية وطبعا كلهم عارفين اسرار بعض فالوالى يرفض التنازل عن عرش مملكته التى ملأ كرشه منها سحتا والرئيس يأمر ولا ينفذ أمره وكأن الوالى يقول له أن عدتم عدنا فاذا أنا فاسد فانت أساس متين للفساد.للأسف البلد تقودها عصابة بحق.

حفاظا علي اموال الشعب يجب ايقاف انتخابات الولاة واستبدالها بالتعيين من قبل وزير الحكم المحلي او رئيس الجمهورية وبالمناسبة قصة اقالة الولاة من قبل رئيس الجمهورية هي اعلان كبير لفشل تطبيق الحكم الولائي في السودان لان مهام الولاة الحالية كان يقوم بها مدير المديرية وهو موظف يتبع الحكومات المحلية وكان لهم شنه ورنة امثال مصطفي سليمان اكرت في كردفان وشاش في الجنوب وتضخيم الصرف علي الولاة وولاياتهم يجب ايقافه لانه عبث لا طائل منه.

من الذي يقود معركة كسر عظم الولاة:
المتجهجه بسبب الانفصال:
اذا عادت بنا الايام بغرض التحليل دون غرض، الاجدر أن نذكر أحد أهم أسباب المفاصلة بين الاسلامويين، هذه المفاصلة التي أطالت عمر النظام، وجعلت الشعب يقضي وقته في مصارفات كلامية حولها وبشأنها فانصرفت الجهود الموجهة نحوهم بمصطلح اسفيري أصبح معتاداً ” سيأكلون بعضهم” ما جعل قيادات المعارضة النائمة في العسل تنتظر من وسلوى الثورة لتختطفها دون جهد كما فعلت في ابريل واكتوبر اعتماداً وانتظاراً لـ ” بعضهم” هذه،،،،،،، هؤلاء الولاة باستثناء إيلا كانوا كارثة على الولايات ومن ثم على المركز وعلى السودان بل كانوا أدوات نصب وجر للولايات للتهلكة والفساد المالي ولم يقوموا برفع ولاية وانما جروها كلها الى الحضيض…. فما الذي حدث بعد ابعاد علي عثمان ونافع اللذين كانا يحركان هؤلاء الولاة بخيوط من الخرطوم …
لم تعتد الانقاذ طوال الـ 13 سنة الماضية الاستماع للرأي الآخر، أو مجرد شك في ولاتها ذوي الايدي المتوضئة ورغم علم الرئاسة والحزب بفسادهم الا انها تعاملت معهم من منطلق اذا كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة أهل البيت الرقص،، كان الترابي بعد المفاصلة اي قبل 13 سنة أول من جهر في وجه انقاذه بأن الفساد بلغ بضع من عشرة،، مرت الايام فاذا بالبضعة التي كانت كالخيال احلام بالنسبة للاسلامويين أصبحت ممتلكات وتطاولا في البنيان وشركات عابرة للقارات ونهب مقنن بقواعد فقهية لم تشهده البشرية بل أغرب غلوطية…
وجد الترابي نفسه قد استهلك كافة الشعارات التي ظلت تتبدل وتتغير منذ ثورة اكتوبر63 لتصل آخر نسخة هي الانقاذ وأن طرح شعار جديد شامل باسم الاسلام قد استنفذ اغراضه تماما فقد كملت النظريات وتأكد الشعب أن كل من يرفع شعار دولة دينية كذاب والتجربة المرة بين ايدينا اذ لا يمكن ان تقنع الناس بأن الايادي المتوضئة فسدت وسنطرح رؤية الايادي المتيممة وهي ادنى درجة اضطرارية فقط وليست حضارية،،، قبل طرح البشير الحوار اجتمع البشير والترابي قبل شهر لأول مرة في اجتماع استمر من بعد صلاة مغرب احد الايام وحتى الساعات الاولى من صباح اليوم التالي،،،، ولم يكن البشير قد اجتمع بالترابي لسواد عيونه وانما بسبب الزنقة التي يمر بها داخليا واقتصاديا وجويا،،، كانت هذه الزنقة مع بداية التصدع داخل حزب المؤتمر الوطني سانحة للترابي بأن يطرح ما يريده بل ما اراده من البشير في 2000 ورفضه وأطاح به عبر المذياع بينما كان الترابي يتأهب بطرح اعفاء البشير على المجلس الوطني في اليوم التالي ولكن كان من حظ البشير امكانية اصدار قراره قبل الاذاعة الفاتحة 24 ساعة عكس البرلمان الذي يعقد جلساته صباحاً ،، نصح الترابي البشير ( مصدر موثوق) في اجتماع لم الشمل بأنه اذا لم يجر اصلاحات جذرية وازاحة بعض الوجوه القيادية فلن يسمع له احد وأن الذين حواليه ( علي عثمان، نافع، وآخرون) لن يتوانوا اطلاقا حال شعروا تهديد مصالحهم بأن يسلموه لمحكمة الجنايات، وقال له لقد سجنوني أنا ( ولعله هنا يشير الى علاقته الطويلة معهم كتلاميذ له الفضل عليهم ،، وطبعا في دي الراجل ما كضب تب) ولن يتوانوا في تسليمك أنت لمحكمة الجنايات الدولية، والترابي عندما قال هذا يفهم جيدا عقلية احد تلاميذه الكبار وطموحه وغموضه وأنه في سبيل ذلك لن يتوانى من تسهيل القبض على البشير….
جاءت الاطاحة بعلي عثمان ونافع داوية كوقع الصاعقة رغم انهم يتجملون بالصبر والسلوان والاحتساب ،،، لم يلتفت الشعب لذلك ظنا أن الموضوع مجرد التفاف اعتاد عليه الاسلامويون،، لقد نشن الترابي جيدا في ذلك اللقاء بأن يرد الصاع صاعين لثلاثة اسلامويين هم علي عثمان، وعوض الجاز، ونافع ولو كان مجذوب الخليفة حياً لوصله طرف السوط ،،،
بعد أن مهد الترابي الطريق لخطوته التي طرحها قبل المفاصلة وتمت ازاحة الثلاثي غير المرح ووقع الموضوع للشعب في جرح ،، بدأ في طرح فكرته القديمة بشأن الولاة تدريجيا فكان اجبار الزبير طه على الاستقالة، ومن ثم والي سنار الفريد في عصروا أحمد عباس ، وبعد فترة سيأتي الدور على ((الكضاب)) كبر ولكن ظروف دارفور وتوازناتها قد تأخر الموضوع … كما أنه هو الذي طرح زيارة ياسر عرمان للخرطوم تمهيدا لا رجاع جهود التفاوض بين الحكومة والحركات المسلحة داخل السودان،،،
خلاصة الموضوع أن الترابي يعود بقوة لا لقيادة الدولة كما قبل 2000 بل لإنقاذ ما يمكن انقاذه لا ندري حفظا لماء وجهه أو حفظا لما تبقى من السودان وشعبه،،، هذا ما ستكشف عنه الايام القادمة..

01- يا باشمهندس … أقالوك … الناس الدكّسوك … الناس الفوّزوك … عبر تبديل صناديق الإقتراع … ؟؟؟

02- أنت من اهل الذكر في مجال الهندسة … والعمل عبادة … ما تكنكش في السلطة كنكيشة القرادة … دي وظائف أهل السعادة … قالوا دايرين يمارسوا الحيادة … ؟؟؟

دي البداية يا أحمد عباس.. خلاص الدنيا قلبت عليك ، يمهل ولا يهمل والله وحده يعلم ماذا ينتظرك من عذاب الدنيا قبل الآخرة وكذلك الآخرين من مجرمي الإنقاذ.

كان في واحد في غرب إفريقيا كره الناس العيشة و بعد تفكير عميق إتفقوا إنهم يسيبوا ليهو البلد ! و فعلاً تركو بلدهم و أصبح الحاكم لوحده ! و لعلكم سمعتوا بحاكم في دارفور برضوا غلب الناس و أتعبهم وإقترحت عليهم إمرأة عجوز بأن يركبوهو تيتل و فعلاً ركبوهو تيتل و ربطوهو كويس و تخلصوا منه للأبد ! فكروا للخلاص من ناس الإنقاذ ! لو في واحد قدر يسوقهم للاهاي يكون كويس و يسلمهم للمحكمةو هم 51 فقط .من يعرف الأسماء كلها عليه أن يورينا-أنا لو كنت منهم لذهبت اليوم إلي هناك !

عقبال كبر والفاسد المفسد زير النساء ( محمد يوسف ) بتاع كسلا
وعقبال إيلا شئ شركات و شئ أكاديميات طيران و شئ كورنيش و كل ما أفتح قناة البحر الأحمر اشوف الزول قاعد يحضر الحفلات الزول ماعندو شغل ؟؟

ما يحزنني النموذج السيئ والمعيب الذي شوهوا به الإسلام.

ما عرفت لهم إسلاما يوما.

حسبي الله ونعم لكيل.

ذي ماقالوا وشك ذي ترابيزة اللحـام ، قطر عجيب يودي …. مايجـيب .. واللهفتو طيلة العشرة سنين ديل يخشو عليك بالســاحق والمـــاحق والبلي المتلاحق …. وتصرفهم علي الدكاترة بأذن اللة العلي القدير … يمهل … ولا يهمل .

يبدو لي أن المشكلة ليست في حكومة السودان ؟؟؟؟؟
إنما المشكلة في الشعب السوداني الفضل ؟؟؟؟؟؟

والدليل على ما اقول أي حرامي وجود في الحكومة تشتموه للآخر

واول ما يقيلوه أو يطرضوه من الحكم تقولوا كان (نزيه) أو كان (كويس)

حسبنا الله ونعم الوكيل

اهم حاجة يا ناس سنار الزول ده اتحلل ولا لا …..؟؟؟

عليكم الله الكيزان ما بشبهوا روحهم بس ، هسي صورة الزول ده في زول بشبهو
غابتو جنس شنا

لو لاحظ الأخوة الكرام كيف ظهر كل ولاة ما يسمى بالمؤتمر الوطني أو الحركة الإسلامية والتي نشك في إسلامها ( سقط القناع عنهم وظهروا على حقيقتهم ، حرامية نصابين ) عقبال سقوط كل طاغية و حرامي لعين

الى متى يسير حزب المؤتمر الوطنى برأى الكباتن كما يسميهم دكتور المتعافى وهم المتطلعين للمناصب والوزارات واذا الوالى ما مشى فى مزاجهم عملوا ضده حتى يجبلاوه على الاستقالة او يجبروا الرئيس لاقالته ان هذه السياسة سوف يكلف الحزب الحاكم الكثير والوالى المنتخب يجب ان يكون فوق الشلليات ومراكز القوى التى هى دائما وابدا ناتجة من مصالح شخصية ويجب ان يكما دورته تحت كل الظروف والا لن تشم الولايات العافية

غايتو كويس الما بقا فوقا جعرة هسا الدموع تسيل بوين ذاتو على الملامح الشجية دي اظنها كان حتطلع بوخ

أخيرا يترجل فرعون سنار المملكة التي صنعت أغلب هذا الوطن بتضحيات أباءها الرجال … أخيراً يسقط فرعون الشرق راعي الغنم في بئر النهاية التي ظن طويلاً بأنه لن يسقط فيها .. و سيرجع من هجرهم رعاة الضأن لأمكانهم الطبيعية بعد أن سكنها الدخلاء عقوداً
مشكلة الطغاة و الفراعين في الشرق الأوسط لا تنفصل عن مشكلتنا في السودان ، حيث يظن الجميع بأن إمهال الله هو إهمال .. تعاليا لله عن ذلك علواً كبيرا
قصة والي سنار و نهاية تثبت بما لا يدع مجالاً للشك بأن نهاية الطغمة الحاكمة في هذا الوطن في نهاية النهاية
هذا الوطن الجميل الذي حولوه لبركة من العفن و الفقر و المرض
لكن ستعود يا وطن مرفوع الرأس و سيشرب من سرقوك من كأس المر الذي منه رونا
سيشربون فردا فرد بإذن الله و غدا لناظرنا قريب

فريق السودان قبل عام 1989 كان ينافس في دوري الممتاز وجابو مدرب مستمر حتي اليوم ولكن الفريق نزل الي الليق
لا الاداره رفدت المدرب ولا الجمهور قاطع دخول مباريات الفريق
واغرب حاجه انو المدرب شغال بدون عقد عمل ولا حتي راتب وليس عليه شرط جزائي
ولا حتي فكر المدرب في تغيير بعض المساعدين

يااخوانا اتقوا الله في الباشمهندس احمد عباس

هههههه الله لا اعاده ..

يعني حنستفيد شنو لو اقالوا كل الولاه حجيبوا تاني ولاه ابدو من جديد