بالصور: تلاميذ تحت رحمة الجدران..

لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا سوف يسأل البشير عن هذا التردي والتقصير في حق اطفال السودان…..
ولكن المشكلة انو البشير قال بانه سوف ياتي القيامة نظيف من كل ذنب وخطئية تدخله النار….
(وطبع هذا الكلام قاله بعد ان اشتري صك غفران من الدجال الترابي )

مدرسة السيدة عائشة اخجلوا بس على الاسم يا كيزان وشر البلية ما يضحك

الوزراء الدكاترة ديل درسو في احسن المدارس الحكومية عندما كانوا طلاب في مدارس الدولة وأكلوا من خير الداخليات والدولة أيامها كانت بتدعم التعليم والصحة في كل بقاع السودان والدليل علي ذلك يمكن ان نرجع الي خلفية اي من هؤلاء لنعرف من اي قرية او مدينة سودانية أصولهم ، هؤلاء تنكروا لأهلهم والسودان وذلك بتخصيص التعليم وإهمال المدارس الحكومية التي يرسل اليها جل أهلنا في السودان بناتهم وأبناءهم عسي ولعل ان ينالوا قسطا من التعليم. لو كان هؤلاء الوزراء يعلمون ان اهم موارد الدولة هو مواطنها لما كان الحال علي ما هو عليه ولاستثمروا في إنسان السودان بدلا عن التسول علي أبواب الدول واستجداء رجال الاعمال الأجانب ليفجروا طاقات السودان ولكن هذا زمن المهازل في بلاد السودان حيث يحكمنا أشباه الرجال اذ لا هم لهم غير جمع الثروات وركوب الفارهات ولا يهمهم امر السودانيين في شيء، لا يهمهم اذا تعالج أهلهم او ان يتعلم أبناء وبنات السودان وذلك لتجهيل الشعب لتسهل قيادته تبا لكم أيها الكيزان.

التافهين ده توجهم الحضارى!!!

وديل طبعا أبناء و بنات الفقراء و المهمشين, أرواحهم لا تسوى شىء, لن ينقذوا بغير الجبهة الثورية.

يا ناس الراكوبة ، أرجوكم نزّلوا بين كل صورة من هذه الصور التي تدمي القلب ، نزّلوا صورة قصر من قصور الحرامية…، مرة صورة قصر بنت نافع و مرة صورة قصر كرتي و مرة صورة قصور البشير و أهله و مرة صورة قصر عبد الحي و صورة قصر الكاروري و هكذا ، ليقارن الشعب السوداني بين قصور الحرامية… و مدارسه و كيف إن هي لله معناها هي للقصور و النكاح و الاستمتاع بأموال المساكين الغلابة …

افتح يا إنقاذ .

يا خي دي ذاتها كتيرة عليهم … ده شعب رمة… الحمد لله الخارجنا منهم …

لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا سوف يسأل البشير عن هذا التردي والتقصير في حق اطفال السودان…..
ولكن المشكلة انو البشير قال بانه سوف ياتي القيامة نظيف من كل ذنب وخطئية تدخله النار….
(وطبع هذا الكلام قاله بعد ان اشتري صك غفران من الدجال الترابي )

مدرسة السيدة عائشة اخجلوا بس على الاسم يا كيزان وشر البلية ما يضحك

الوزراء الدكاترة ديل درسو في احسن المدارس الحكومية عندما كانوا طلاب في مدارس الدولة وأكلوا من خير الداخليات والدولة أيامها كانت بتدعم التعليم والصحة في كل بقاع السودان والدليل علي ذلك يمكن ان نرجع الي خلفية اي من هؤلاء لنعرف من اي قرية او مدينة سودانية أصولهم ، هؤلاء تنكروا لأهلهم والسودان وذلك بتخصيص التعليم وإهمال المدارس الحكومية التي يرسل اليها جل أهلنا في السودان بناتهم وأبناءهم عسي ولعل ان ينالوا قسطا من التعليم. لو كان هؤلاء الوزراء يعلمون ان اهم موارد الدولة هو مواطنها لما كان الحال علي ما هو عليه ولاستثمروا في إنسان السودان بدلا عن التسول علي أبواب الدول واستجداء رجال الاعمال الأجانب ليفجروا طاقات السودان ولكن هذا زمن المهازل في بلاد السودان حيث يحكمنا أشباه الرجال اذ لا هم لهم غير جمع الثروات وركوب الفارهات ولا يهمهم امر السودانيين في شيء، لا يهمهم اذا تعالج أهلهم او ان يتعلم أبناء وبنات السودان وذلك لتجهيل الشعب لتسهل قيادته تبا لكم أيها الكيزان.

التافهين ده توجهم الحضارى!!!

وديل طبعا أبناء و بنات الفقراء و المهمشين, أرواحهم لا تسوى شىء, لن ينقذوا بغير الجبهة الثورية.

يا ناس الراكوبة ، أرجوكم نزّلوا بين كل صورة من هذه الصور التي تدمي القلب ، نزّلوا صورة قصر من قصور الحرامية…، مرة صورة قصر بنت نافع و مرة صورة قصر كرتي و مرة صورة قصور البشير و أهله و مرة صورة قصر عبد الحي و صورة قصر الكاروري و هكذا ، ليقارن الشعب السوداني بين قصور الحرامية… و مدارسه و كيف إن هي لله معناها هي للقصور و النكاح و الاستمتاع بأموال المساكين الغلابة …

افتح يا إنقاذ .

يا خي دي ذاتها كتيرة عليهم … ده شعب رمة… الحمد لله الخارجنا منهم …

يا اخوانا ناس مكتب التعليم أقصد (مكب التأليم) ومكب هنا مقصودة وتأليم مقصودة.
ناس المكب ديل قالوا الفصول دي صيفية فقط وفتحات السقوف لزوم (التهوية) ويبشروكم بأنه سوف يتم تركيب غربالات في مكان هذه الفتحات في الخريف (دوش ) يعني.
وهكذا يتم الربط الفعلي للتعليم بالبيئة وباستخدام المواد المحلية في التدريس توفيراً للعملة الصعبة.
وأخيراً قالوا( الشهادة )هنا مضمونة وموثقة.كما قال المرحوم الفاضل سعيد في احدى مسرحياته على لسان بت قضيم ولدنا امتحن واستشهد وجاب الشهادة
ونسألك اللهم اللطف .

شكيتك عى الله يا البشير, متجدع فى الرويال كير و أطفالنا رامنهم فى مدارس منهارة و آيلة للسقوط فى أى لحظة ان شا الله بتنوم كويس لمن تشوف حالتهم دى, شاحدة الله ما تقوم تانى من الانت فيهو.