كشف تقرير إعلامي عن وجود قائد جيش الرب للمقاومة الأوغندي، جوزيف كوني، على قيد الحياة ويعيش حاليًا في إقليم دارفور
وجوزيف كوني، هو قائد جيش الرب للمقاومة مطلوب من محكمة العدل الدولية لجرائم حرب وجرايم ضد الإنسانية من ضمنها الإبادة الجماعية والتعذيب وإجبار الأطفال على إنهم يبقوا جنود.
وأكد جندي سابق في جيش الرب للمقاومة الأوغندي، على أن قائد جيش الرب، جوزيف كوني، على قيد الحياة ويعيش حاليًا في إقليم دارفور.
وذكر جنود أطفال سابقون آخرون فروا في الأسابيع الأخيرة إلى مدينة أوبو، شرق جمهورية إفريقيا الوسطى، أن كوني موجود في دارفور بغرب السودان.
وكانت الخارجية الأمريكية، أعلنت عن مكافأة نقدية قدرها 5 مليون دولار لمن يقدم معلومات ستؤدي إلى اعتقال زعيم متمردي جيش الرب الأوغندي الهارب جوزيف كوني.
قبل ثلاث سنوات، في سن الثانية عشرة، اختطف مقاتلون مسلحون من جيش الرب للمقاومة مدججين بالأسلحة، طفل يُدعى مبوليفوكو من قريته.
وقال الطفل لـ (قناة دويتشي فيلًا الالمانية)، إنه جاب الغابات مع رفاقه المتمردين، بشكل رئيسي على الأراضي السودانية وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وكان يشارك في الهجمات على المزارعين والرعاة وتمكن أخيرًا من الهرب وتحرير نفسه في نهاية مارس.
ويقول الطفل مبوليفوكو، بحسب تقرير للقناة أطلعت عليه (صوت الهامش) إن قائد جيش الرب، يعيش حاليًا في إقليم دارفور السوداني، ويواصل إصدار الأوامر لمقاتليه، ”رأيته بأم عيني“.
ويقدم الجنود الأطفال السابقون في جيش الرب الأوغندي، معلومات جديدة عن قائد جيش مقاومة الرب سيئ السمعة، وكان كوني هاربا منذ عام 2005 عندما أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف ضده.
قائد جيش الرب ذهب إلى دارفور و قريبا سيعلن جوزيف تكوين حركة مسلحة تحت مسمى تحرير السودان وسينضم اليه عدد من الدارفوريين ويركبوا عربات الدفع الرباعي المدججه بالسلاح وتوووش الخرطوم ، كل القوة الخرطوم جوا..
… بعدها سيتم إلحاق جوزيف باتفاق جوبا ويتقلد منصب حكومي..
… نعم جوزيف يوغندي،، لن يكون ذلك سبب في عدم القبول به خاصة أن اغلب الدارفوريين الذين اعتلوا المناصب في بلادنا من تشاد والنيجر ومالي وأفريقيا الوسطى…
صدقت
اهلاً بيه في ضيافة الرفاق من كبيرهم جبرين لمساعد الحله مِنِي!!!
اصلا دارفور دى سبب كل البلاوى والمصايب
بكرة اليوغندى دا يعمل حركة مسلحة ويقعد يقول في الكلام الفارغ بتاع الجلابة وما ادراك ما الجلابة والامتيازات التاريخية والشريت النيلي والعنصرية .. الخ
ويجي يقعد لينا في الخرطوم ويعمل فيها سيد بلد
لا بديل من فك الارتباط مع دولة دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في في ٦نوفمبر ١٩١٦م ثم اعلن المستعمر الانجليزى ضمها الى سلطنة سنار او مايعرف بالسودان القديم.
غايتو دعواتك وكتاباتك المكرورة لها فعل السحر الجماعة هرشوا ولبتوا من جاتهم دعوات الانفصال الجادة ومن هرشة ناس الكدرو وكم معطة هنا وهناك في الخرطوم حتى بما يسمى 9طويلة خافوا عرفوا انه اي معترك حيتجابوا فيهو معلقين عقبال الخمبول الجلابي ده يحس ويتحرك بدل قاعد زي الجدادى المركضه فوق البيض وسايب البلد للهوام يتحكموا فيها