أخبار السودان

أحمد المهدي يطالب مجلس الأمن بعدم التدخل في شؤون البلاد الداخلية

الخرطوم:

طالب الإمام أحمد المهدي الدول الكبرى ومجلس الأمن الدولي باحترام سيادة السودان وعدم التدخل في شؤونه الداخلية، وشدد في بيان له على نسخة منه، ذات القوى إلى الحياد التام في النزاع بين دولتي السودان وجنوب السودان والكف عن ممارسة الضغوط وأي من أنواع الهيمنة والتسلط والعقوبات غير المبررة والتركيز على المناصحة والدعم الفني واللوجستي للسودان وتبادل المصالح المشتركة، ودعا المهدي لسحب القوات الأجنبية من السودان لأنها أصبحت لا داعي لوجودها مع اتفاقيات السلام المبرمة بشهادات دولية، لافتاً النظر إلى أن السودان تجاوز مرحلة الحرب والمواجهة بالسلاح إلى الحوار والتفاوض للوصول إلى حلول للقضايا التي حولها التنازع والخلاف، مشيراً إلى أن الاتفاق بين الخرطوم وجوبا لم يشمل قضايا حساسة مثل ترسيم الحدود وبعض مناطق التماس، ونبه لأهمية الاتعاظ من التجارب السابقة وقال إن القضايا المختلف حولها مع الجنوب أكثر خطراً من قضايا دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة وباقي مناطق البلاد المتخلفة، ونادى الإمام ببعث الروح الوطنية من جديد ووضع دستور يؤكد ثوابت الوطن ويحمي الحريات العامة ويؤمن الإدارة الشعبية، وقال على القوى الوطنية وعلى رأسها الحكومة أن يتعاونوا فيما بينهم لتقوية الجبهة الداخلية بالاتفاق على آليات جديدة لدفع عجلة التقدم في معالجة القضايا القومية التي لا تحتمل الخلاف.

آخر لجظة

تعليق واحد

  1. يا جماعة البلد دي فيها كم امام و ليه اولاد الخليفة عبدالله التعايشي ما يكونوا ائمة وكان وين الامام احمد المهدي طوال هذه المدة هل هو احتمال يكون هو الامام الغائب الذي ذكر في كتب التاريخ و ظهر اخيراً

  2. كا ن الا و لي بك ان تد عو من ر شو ك ب الا مو ال ان تقل لهم انت بسا ستكم المتخبطة العر جا ء و د عمكم و ا فتح ا بو ا ب السودا ن لا ير ا ن و الجما عا ت الا ر ها بية هي من تؤ د ي للتد خل يا لبؤ س الر جا ل الخا نعين المر تشين سد نة السلطا ن و نا دي ببعث الرو ح الو طنية يا سلا م اية العبقرية دي

  3. بسم ألله الرحمن الرحيم

    * خرج علينا (أهل الكهف) والرقيم من نومهم (الكهفى) ببيان فطير.. فنام صاحب الكهف بصورة هادئة مدة طويلة من دون تعرضه للأذى والضرر من (النظام) فقد وفر له اربابه عُدة أسباب منها تعطيل حاسة (السمع) بمعاناة الناس المعيشية .. فدخل الرجل فى نومه العميق..

    * كشباب لا نزال نجهل كثيراً من الأمور المتعلقة به.. والمتأمل في سَوْق السياسة يجد العجب العُجاب ..ليس فى قصة صاحب الكهف (عجب) فقدرة الله تعالى لا حدود لها.. فلجوءه للنظام (سِمة) وماركة مسجله لاولاد المهدى..

    * فالنظام هو عونهم ونصيرهم هيأ لنهم من أمرهم (رُشدا) كلما لجؤوا إليه وأسلموا قِيادهم له واعتمدوا عليه.. آواهم وحفظهم وهيأ لهم من أمركم (مرفقا) ولا حظوا معى (البيان) والتوافق بين لغة (النظام) وجماعة (الكهف)وهكذا العلاقة بين الرجل واربابه ..

    * فالعبرة ليست في البيان وإنما فيما آل إليه أمر (العائلة) والجماعه ..

  4. شنو يا جد جدو تحت الحصيره ختو ليك شيكة ومنها بصمته علي البيان المرفق معة دنيا ال. المهدي كل ما يفلسوا يا ينخسوا الحكومة او يدقوا ليها نحاس الشكر

  5. ده كان نايم وين والصحاهو منو ؟؟ اهم حاجه هو تبعنا ولا ضايع من اهلو

    لا يا شيخ مرعب ارعبتهم يا دراكولا

  6. الشعب السودانى يطالب بيت المهدي و الميرغني و الوثنى اللاوطنى باحترام سيادة السودان وعدم التدخل في شؤونه الداخلية،

  7. سكت دهرا سيدى الامام ونطقت بما لاتراه عينيك ولا تسمع به اذنك – ان حروب الجبهة الوثنية فى دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان هو ياسيدى الامام لتشطير الوطن مرة اخرى لقد قمت من نومك الابدى لتسمعنا ترهات اقوالك بكف المجتمع الدولى فى التدخل فى الشأن الداخلى للسودان وكأنك لاتسمع ان هنالك اكثر من 50 الف من القوات الاممية فى ارض السودان وتقوم الامم المتحدة ووكالاتها الطوعية بأيواء واعاشة الملاين من المواطنين فى تلك المناطق- شماله ةجنوبه وغربه وكأنك لاتسمع الا ما تريد ان تسمعه اذناك فقط فى مآسى تلك المناطق وهى حقا كان موطنا لطائفتكم وحزبكم منذ ان قام جدك الاما محمد اجمد بدعوته واقامة دولته فى ربوعها قبل ان يقوم بفتح الخرطوم
    لانريد ان نحكم بهوس دينى او نحكم كذلك من القبور وساكنيها من الاموات والاحياء مثلكم ومثل هذا الذى اتى اباه على اسنة الرمح ممسكا بلجامفرس كتشنر لوأد ثورة ودولة جدك ( عطر الله ثراه)

  8. من اين ظهر هذا الميت الاحمق,الا تذكر ما فعلت باحدي المصلين في صلاه الجمعة وضربته بالبسطونة في الستينيات عندما كنت في السلطة. قبحك الله واخرس ايها الاحمق اللئيم. اصلك داير تشحد ليك حبت قريشات من الحكومة بعد ما صرت منسي وحي كالميت.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..