هل وصل الحال للكف والبنية فى وزارة اللاصحة

تنقلت وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقرؤة خبر أعتداء طبيب على وزير الصحة الولائى بالخرطوم الذى فتح عليه لعنة الاطباء ومرضاهم بولاية الخرطوم التى تعد من أكبر الولايات حيث التنمية الغير عادية من طرق وكبارى وغيرها ليس حباً فى مواطن الخرطوم الذى أثقل كاهله برسوم النفايات والعوائد والدفع المقدم للماء والكهرباء والدعم الغير محدود من تلك الضرائب لبناء مستشفيات من حر مال ضرائب ساكنى الخرطوم لبناء مستشفى الاكاديمى وتستقطع المساحات والميادين بارقى احياء الخرطوم لتكون مقراً لجامعته ومجمع عيادته يستبشرون وليس ذالك وجسب أنما يتم الاستيلاء على ارض اوقاف السودان لتبنى عليها الزيتونة ولا شخص يعرف كم قيمة الايجار,,كل هذا وذاك بتأييد ومسانده من والى الخرطوم (المطرود السابق من ولاية القضارف بعد صفاقاته المشبوهه فى تنمية القضارف ) اليوم يكمل مسلسله التركى وبمساندة وزير الصحة ولاية الخرطوم لتفكيك مستشفيات الخرطوم والاطفال ,والشعب وغيرها ليس هذا فحسب وما خفى اعظم فى البعثات الدراسية بولاية الخرطوم وليس تردد الطبيب طوال عام كامل الا نتاج لظلم وقع عليه أوعدم المساوة فى المخصصات الدولارية فى مصر وعندما يصل الطبيب بشكواه لاعلى قمة بوزارة الصحة ولاية الخرطوم,,,,,ماذا يعنى هذا الفشل ى كل الادارات بوزارة الصحة ولاية الخرطوم ,,والسؤال الذى يطرح نفسه هل كان فى امكان وزير الصحة الولائى أن يتعامل بتعامل حضارى مع زملاء المهنة بدلاً من النظرة الفوقية والاستفزاز ,,,,اليوم كانت اللكمة وغدً ماذا يكون,,,,

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. حرامي غني واستبد
    بلع ولم يشبع
    اهلنازمان يضربوا الحرامي علي راسو تمام التمام قبل ما يسلموه البوليس

  2. يعنى تانى الواحد لو عندو شغله فى مكاتب الحكومه الا يشيل معاه كراع عنقريب
    لكبار الموظفين وسوط عنج للموظفات وبسطونه للموظفين ؟؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..