أهم الأخبار والمقالات
” تقدم” تطالب المجتمع الدولي بضروة الاستجابة الفورية لتوصية بعثة تقصي الحقائق

طالبت تنسيقية “تقدم”، المجتمع الدولي بضرورة الاستجابة العاجلة والفورية، لتوصية بعثة لجنة تقصي الحقائق المشكلة من مجلس حقوق الإنسان بضرورة توسيع ولاية المحكمة الجنائية الدولية لتشمل جميع الجرائم المرتكبة في السودان منذ اندلاع الحرب وتقديم جميع الجناة للعدالة والمحاكمة.
وقالت في بيان، إن استمرار الحرب الدامية أدى إلى نتائج كارثية على المدنيين، وفاقم معاناتهم اليومية، ما يستدعي وقفها فوراً.
وأدانت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” ما وصفتها بالجرائم الشنيعة والانتهاكات تجاه المدنيين، بوصفها انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، ودعت طرفي الحرب إلى التوقف الفوري عن استهداف المدنيين، والوفاء بالتزاماتهما المبرمة في إعلان جدة لحماية المدنيين.
أنتم شريك أصيل في جريمة النهب المسلح لتحقيق الأهداف التي تحتاجها الإمارات المواطن أمام جريمة نكرا في أغلبية الولايات انتم لا علاقة لكم بالشعب السوداني
تحدث اللعوته الصحفى المغترب عن تخوفه من ان الجيش لو تتبع مليشيا ال دقلو الإرهابية حتى دارفور وخاض حربا معها فقد يهزم وهذا يؤكده هزيمة جيش البشير فى دارفور مما اضطرها للاستعانة بالدعم السريع
نقول للأخ اللعوته البشير لم يكن قائدا ميدانيا ونوابه ومساعدي لم يكونوا البرهان ونوابه ومساعدي والشعب السودانى على ايام البشير لم يكن راغبا فى هزيمة الحركات المسلحة الدارفورية التى لم ترتكب جرما فى حق الشعب ومن كان يقاتل فى جيش البشير جزء من شباب الحركات الإسلامية واليوم نسبة تفوق ال ٩٠٪. من شعب السودان مع ااجيش
أضف إلى ذلك أن حرب البشير لم تكن مع كل اهل دارفور وكانت ضد قبائل الزرقة الدين يمثلون القوات المشتركة غالبيتهم من اشاوش الزغاوة والبشير حرق قراهمى واحتل حواكيرهم وغير ديمغرافبة المنطقة وجلب عرب الشتات من دول غرب أفريقيا ومن يقاتل اليوم فى صفوف جيش البرهان يا استاذ لعوتة يختلف عن مقاتلي جيش البشير ثم إن جيش البشير يخطط له وبحركه احمد هارون وهو قانونى وليس جنرال حرب وينفذ التعليمات على كوشيب وهو متسبب ليس له علاقة بالحرب
فماذا تقصد بحديثك هذا
هل تحولت المرتزق وركبت المركب الغارقة التى قفذ منها مستشاروه
الجيش السودانى لن يندفع كالبهائم نحو دارفور وسيقوم خبراء الحرب بالجيش السودانى لتحويل ماتبقى من مليشيا ال دقلو الإرهابية لجزر معزولة كما تعاملوا معها ولايات الخرطوم والجزيرة وسنار ثم بعد أن يتم تخديرهم يقادون لأماكن تعرف بمكان القتل ويقتلون حبه حبه والسيد القائد وأركان حربه لن يكونوا تحت ضغط نفسى كما كان فى الجزء الأول من الحرب الخرطوم عادت والجزيرة عادت وسنار عادت وإصلاح مادمرته الحرب بدا والجيش يعول على مواطن دارفور فلو دعم الجيش سوف يتم دحر مليشيا ال دقلو الإرهابية خارج السودان فى وقت وجيز واذا لم يحدث التعاون المطلوب بين انسان دارفور والجيش فالجيش سبحرر دارفور ويدحر المليشيا ولكن فى وقت متأخر وحقيقة ان المليشيا الإرهابية لال دقلو لم يسلم منها حتى أبناء الرزيقات والتعايشة والمسيرية والهبانية وجميع قبائل البقارة الرعوية إضافة إلى القبائل الأفريقية والتى عانت ما عانت وعلى راس القائمة أهلنا المساليت
فيا اللعوتة قبل ما تتحدث اوزن كلامك ونحن نشد من ازر الجيش ومن يقارن جيش القائد البرهان بجيش الكيزان والبشير يكون قد ظلم هذا الجيش والبشير كان يرقص ولا يخاطب ولا يوجه الجيش والشعب
البرهان هنا فى زيارة لجيش منتصر بينما كباشى هناك والعطا فى مكان آخر فى كررى وجابر بعطبرة
لا وجه شبه فهذا الجيش منتصر منتصر ونرجو من الحدث عدم استضافة اللعوته فالرجل كوز سبيل مصدى لاتشرب به
قبل يومين في أمريكا في مؤتمر صحفي مع الرئيس الأمريكي ترامب. في واحدة من دولة الكنغو قالت لترمب عندنا مشكل كبيرة في الكنغو وطلبت منة التدخل. قال ليها كلامك دا مافي الوقت المناسب. ترامب عندو مليون مشكلة في أمريكا وخارج أمريكا، والعالم كل يعلم بذلك. فيا ناس تقدم ما أخذ بقوة ما برجع الا بقوة، فما ضيعوا وقتكم وتحلموا بأن المجتمع الدولي برجعكم لكراسيكم، المجتمع الدولي ما فاضي ليكم.
تحدث اللعوته الصحفى المغترب عن تخوفه من ان الجيش لو تتبع مليشيا ال دقلو الإرهابية حتى دارفور وخاض حربا معها فقد يهزم وهذا يؤكده هزيمة جيش البشير فى دارفور مما اضطرها للاستعانة بالدعم السريع
نقول للأخ اللعوته البشير لم يكن قائدا ميدانيا ونوابه ومساعدي لم يكونوا البرهان ونوابه ومساعدي والشعب السودانى على ايام البشير لم يكن راغبا فى هزيمة الحركات المسلحة الدارفورية التى لم ترتكب جرما فى حق الشعب ومن كان يقاتل فى جيش البشير جزء من شباب الحركات الإسلامية واليوم نسبة تفوق ال ٩٠٪. من شعب السودان مع ااجيش
أضف إلى ذلك أن حرب البشير لم تكن مع كل اهل دارفور وكانت ضد قبائل الزرقة الدين يمثلون القوات المشتركة غالبيتهم من اشاوش الزغاوة والبشير حرق قراهمى واحتل حواكيرهم وغير ديمغرافبة المنطقة وجلب عرب الشتات من دول غرب أفريقيا ومن يقاتل اليوم فى صفوف جيش البرهان يا استاذ لعوتة يختلف عن مقاتلي جيش البشير ثم إن جيش البشير يخطط له وبحركه احمد هارون وهو قانونى وليس جنرال حرب وينفذ التعليمات على كوشيب وهو متسبب ليس له علاقة بالحرب
فماذا تقصد بحديثك هذا
هل تحولت المرتزق وركبت المركب الغارقة التى قفذ منها مستشاروه
الجيش السودانى لن يندفع كالبهائم نحو دارفور وسيقوم خبراء الحرب بالجيش السودانى لتحويل ماتبقى من مليشيا ال دقلو الإرهابية لجزر معزولة كما تعاملوا معها ولايات الخرطوم والجزيرة وسنار ثم بعد أن يتم تخديرهم يقادون لأماكن تعرف بمكان القتل ويقتلون حبه حبه والسيد القائد وأركان حربه لن يكونوا تحت ضغط نفسى كما كان فى الجزء الأول من الحرب الخرطوم عادت والجزيرة عادت وسنار عادت وإصلاح مادمرته الحرب بدا والجيش يعول على مواطن دارفور فلو دعم الجيش سوف يتم دحر مليشيا ال دقلو الإرهابية خارج السودان فى وقت وجيز واذا لم يحدث التعاون المطلوب بين انسان دارفور والجيش فالجيش سبحرر دارفور ويدحر المليشيا ولكن فى وقت متأخر وحقيقة ان المليشيا الإرهابية لال دقلو لم يسلم منها حتى أبناء الرزيقات والتعايشة والمسيرية والهبانية وجميع قبائل البقارة الرعوية إضافة إلى القبائل الأفريقية والتى عانت ما عانت وعلى راس القائمة أهلنا المساليت
فيا اللعوتة قبل ما تتحدث اوزن كلامك ونحن نشد من ازر الجيش ومن يقارن جيش القائد البرهان بجيش الكيزان والبشير يكون قد ظلم هذا الجيش والبشير كان يرقص ولا يخاطب ولا يوجه الجيش والشعب
البرهان هنا فى زيارة لجيش منتصر بينما كباشى هناك والعطا فى مكان آخر فى كررى وجابر بعطبرة
لا وجه شبه فهذا الجيش منتصر منتصر ونرجو من الحدث عدم استضافة اللعوته فالرجل كوز سبيل مصدى لاتشرب به