وزيرالمالية يىوجه بدراسة العقبات التي تواجه إستقطاب مدخرات المغتربين ووضع الحلول لها

whaaaaaaaaaaaat

نحول قروشنا للحرامية دييييل دي تلقولها عند الغافل

الحكومة مصداقيتها مهزوزة عند المغتربين، فما زال الكثيرون منهم يجترون بغضب وحسرة عمليات الاحتيال التي تعرضوا لها (اراضي زراعية وسكنية). و معظم المغتربين ملوا الاستغلال وازدواجية المعايير في كل شيء ابتداء برسوم استخراج وتجديد الجوازات، و قبول ابناء المغتربين في الجامعات الحكومية والعسف الذي يلحق بهم والرسوم الباهظة التي تفرض عليهم، وزد على ذلك الجمارك المبالغ فيها على السيارات الخاصة و تجاهل الحكومة لمطالبهم بمنحهم اعفاء على سيارة واحدة.ولا ننسى أن عددا كبيرا من المغتربين اضطروا للهجرة مكرها بعد أن ضيقت عليهم الحكومة سبل العيش الكريم و كبتت حرياتهم.
فكيف تتوقع الحكومة من ضحاياها أن ينقذوها؟؟؟
على الحكومة اذا ارادت اطالة عمر نظامها أن تقنع لصوصها بارجاع المليارات التي نهبوها وهربوها خارج البلاد في بنوك ماليزيا و الامارات و تركيا وغيرها، أو ان يبيعوا العقارات التي اشتروها في اصقاع شتى من العالم!!

كنت استغرب اشد ( الاستغراش ) لماذا لا تستفيد الدوله من تحويلات المغتربين والتي تقدر ب 5 مليار دولار أي مايعادل 19 مليار ريال سعودي والتي من شانها ان تساعد الحكومه في زيادة الإيرادات , ومعظم دول العالم تستقيد من تحويلات مغتربيها الا نحن في السودان , ولكني علمت قريبا جدا السبب , واذا عرف السبب بطل العجب , والسبب سادتي ان شركات الاتصالات تقوم بجني أرباحها من المواطن السوداني البسيط بالجنيه السوداني , ولكنها تجد معضلات ومشاكل في كيفية استبدالها الي عمله صعبه حتي يتسني لهم تحويلها لخارج السودان , لذلك قامت تلك الشركات بشراء العملات الصعبه من مصدرها في دول الخليج ( طازه ) من تجار العمله في تلك الدوله وباسعار مرتفعه وتسليم المبالغ بالجنيه السوداني داخل السودان , وبذلك تكون شركات الاتصالات والتي تبيع لنا ( الكلام ) قد قبضت ثمن ذلك بالدولار واستلم المغترب مبلغ تحويله بالسرعه المطلوبه وضاعت علي البلاد عملات صعبه كانت في متناول يدهم ولكنهم ( رفسوا النعمه ) ومن قبلها ضيعت البلاد جني ارباخ بمبالغ هائله من خلال اسطولها ( سودانير ) بعد ان زاد عدد المغتربين ودمر ونهب نفر قليل من أصحاب القلوب الضعيفه والمريضه أصول الشركه وأصبحت الان لا تمتلك ولا طائره , حاجه تفقع المراره , اللهم دمر كل من دمر اقتصاد بلادي الغاليه .والحساب ولد في الدنيا قبل الاخره . اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك .

المغتربون يحولوا ليكم بالدولار والأسترليني واليورو ويستلموها بفلوسك المهترئة
التي ليست لديها قيمه ولاتساوي ثمن طباعتها عجباً لكم يا إخوان الشيطان يالصوص
كلو السرقتوه ده ماكفاكم قبلتو على المغتربين الذين تركو لكم البلاد والعباد والجمل بما حمل …. أقول بلاش خداع ونفاق !!!!!

أول مطلب سعادة الوزير وسعادة الأمين العام: إزالة عقبة الحصول على تأشيرة الخروج وعدم مراجعة المغترب لجهاز المغتربين حيث يضيع زمنه فحتي بطاقة حاج ماجد الجديدة ما نفعت في إزالة الغبن والتكشيرة وضياع زمننا ، والحل العملي تم طرحه منذ سنوات بلا جدوىويتمثل في الآتي (دفع مبلغ مناسب معقول على كل العاملين بالخارج في حساب جهاز المغتربين بأي مصرف والحصول على التأشيرة بموجبه( هذا مربوط بإيجاد ربط إلكتروني بين حساب الجهاز بالمصارف وادارة الجوازات لإثبات دفع المؤهل للتأشيرة المبلغ المحدد، وهو حل مريح تحصل به الدولة رسوم مناسبة ويسهل علىينا، وهذا المقترح من شأنه جعل مباني الجهاز جاذبة للجميع ليأتوا لمتابعة طرح مشاريع استثمارية جماعية وفردية وفرص تدر العملة الحرة واراضي ومخططات حقيقية لجذب المغتربين، بوكل أسف هذه الحلول تم طرحها من قبل الإخوة المغتربين من سنين ولكن هناك مافيا بالجهاز تحبط كعمل كل أمين عام لأن مصالحهم هي تجميع أكبر عدد من لاضحايا بمكان واحد للحوصل على مكاسب غير شرعية وغير مستحقة،وآخر ضحاياهذه المافيا فيما يبدو حاج ماجد الذي تفألنا به حيث زادت الزحمة و أصبح الجهاز أكبر معوق ومضيع لمزيد من زمن الإجازات المحدودة مع النهب المصلح لاذي يرجع الواحد لمغتربه وهو مغبون، كسرة: الحل يبدأ بهكذا مقترح وتعقبه سلسلة بناء الثقة فلاثقة بين ي وبين من يعوق سفري ، والله المستعان،،

السيد/ وزير الماليه كثر الحديث فى امر المغتربين و استقطاب مواردهم وكلها احاديث لايمكن لها ان تؤثر ما دام كانت الافكار تقليدية عليه ارى كمغترب اننا نتطلع الى خطوات غير تقليدية اقترح الاتى ان يشرك المغتربون فى امر الاستيراد كعنصر اساسى لانهم حين تطبيقه سيكونون اساسيين لانهم هم من يملكون العملات الصعبه ولن يشتروه من السوق وكخطوه اولى استيراد السيارات بكل انواعه بشرط ان يكون جديد زيرو ويعطى المغترب حافز حقيقى فى دفع الجمارك يدفعه بالعمله الاجنبيه بها نضمن ان يكون الجمارك عنصر اساسى فى جلب العمله الصعبه ومن ناحيه اخرى خفف الضغط على السوق الموازى حينما يخرج هذا القطاع من الشراء من السوق وكذلك اعادة النظر فى الالتزامات المفروضه على المغتربيين وان يكون ما يتحصل بالعمله الاجنبيه ما دام المغترب يملكه فلا داعى لان يبيع فى السوق الاسود وياتى بجنيهات مع الملاحظه ان يكون هناك تقنين فى السفر للخارج خاصة العمرة وتحديدها فقط فى الرمضان وبكوته فهى ليست فريضه وحتى السعودية حينما ارادت ان تزيد مواردها فتحت العمرة فلماذا لانفكر نحن ايضا بمصالح العباد من يعانون من جراء ارتفاع الدولار فى معاشهم

لا خليتو قروش الإذاعه الضحى لا خليتو قروشو الزكاة ولا خليتو قروش أسواق دايرين تقبلوا على المغتربيين المساكين
صدقناكم ( صدقت )

اكلتو مال الزكاة ومال اليتيم ومال البترول ومال الدهب ومال اللله ظاطو
جايين تاكلوا مال المتغرب المسكين .والله تشموها قدحة . مدخرات قال لعنة الله تغشاكم يا أفاكين آكلي مال السحت

الجماعة الظاهر كملوا الجوة وهسي طمعوا في البرة

العقبة ما واضحة كل يوم تقبضو ا حرامى منكم وفيكم ووزير الدل يتوسط ليهو ؟؟ أه المغترب العدا عمروا كلو عشان شوية القريشات دى لو اكلتوها يشتكيكم لى منو ؟ انتو الله ما خايفين منو

هو مين اصلا القال ليكم المغتربين عندهم قروش!!! اصلا المرتب دخله معروف يصرفه في دولة الاغتراب اكل وشراب وايجار سكن تعليم عيال..لو فضل شيء واصلا ما بفضل.. يرسله للفقراء والمساكين من(امه وابيه واخوته).. قال مدخرات قال !!!

إقتباس:
ووجه وزير المالية بتكوين لجنة فنية لدراسة ووضع الحلول والمعالجات لاستقطاب مدخرات العاملين بالخارج برئاسة وكيل أول وزارة المالية ووكيل وزارة الاستثمار ونائب محافظ البنك المركزي واتحاد المصارف واتحاد الصرافات والجمارك.

ومن جانبه أوضح رئيس جهاز تنظيم شئون السودانيين العاملين بالخارج إن قرار مجلس الوزراء الاهتمام بهذه الشريحة واقتصاد الهجرة ودخوله في الاقتصاد الوطني بطريقة أشمل .
وقال إن الجهاز وضع خطة استراتيجية لتشجيع اقتصاد الهجرة ووضع الحلول والمعالجات التي من شأنها تعزز تبسيط الاجراءات للعاملين بالخارج.

لآ تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أكد وزير المالية والتخطيط الإقتصادي بدرالدين محمود عباس أهمية اقتصاد الهجرة ودمجه في الاقتصاد.

(الخلاط بجيب الغلاط..)

داعياً لتقديم الحوافز للعاملين بالخارج من أجل عودة الثقة للعاملين وتبسيط الاجراءات للمغتربين ،

(يعني انتو عارفين انو الثقة مفقودة..الحمد لله)

ووجه وزير المالية بتكوين لجنة فنية لدراسة ووضع الحلول والمعالجات لاستقطاب مدخرات العاملين بالخارج

(كونت ليهو لجنة (ماكلة)..خلاص ضيعتو ..)

وقال إن الجهاز وضع خطة استراتيجية لتشجيع اقتصاد الهجرة ووضع الحلول والمعالجات التي من شأنها تعزز تبسيط الاجراءات للعاملين بالخارج.

ما اظن انها خطة 4+4+2 دي 0+0+10 كلها هجوم

فااااااااالحين لكن

whaaaaaaaaaaaat

نحول قروشنا للحرامية دييييل دي تلقولها عند الغافل

الحكومة مصداقيتها مهزوزة عند المغتربين، فما زال الكثيرون منهم يجترون بغضب وحسرة عمليات الاحتيال التي تعرضوا لها (اراضي زراعية وسكنية). و معظم المغتربين ملوا الاستغلال وازدواجية المعايير في كل شيء ابتداء برسوم استخراج وتجديد الجوازات، و قبول ابناء المغتربين في الجامعات الحكومية والعسف الذي يلحق بهم والرسوم الباهظة التي تفرض عليهم، وزد على ذلك الجمارك المبالغ فيها على السيارات الخاصة و تجاهل الحكومة لمطالبهم بمنحهم اعفاء على سيارة واحدة.ولا ننسى أن عددا كبيرا من المغتربين اضطروا للهجرة مكرها بعد أن ضيقت عليهم الحكومة سبل العيش الكريم و كبتت حرياتهم.
فكيف تتوقع الحكومة من ضحاياها أن ينقذوها؟؟؟
على الحكومة اذا ارادت اطالة عمر نظامها أن تقنع لصوصها بارجاع المليارات التي نهبوها وهربوها خارج البلاد في بنوك ماليزيا و الامارات و تركيا وغيرها، أو ان يبيعوا العقارات التي اشتروها في اصقاع شتى من العالم!!

كنت استغرب اشد ( الاستغراش ) لماذا لا تستفيد الدوله من تحويلات المغتربين والتي تقدر ب 5 مليار دولار أي مايعادل 19 مليار ريال سعودي والتي من شانها ان تساعد الحكومه في زيادة الإيرادات , ومعظم دول العالم تستقيد من تحويلات مغتربيها الا نحن في السودان , ولكني علمت قريبا جدا السبب , واذا عرف السبب بطل العجب , والسبب سادتي ان شركات الاتصالات تقوم بجني أرباحها من المواطن السوداني البسيط بالجنيه السوداني , ولكنها تجد معضلات ومشاكل في كيفية استبدالها الي عمله صعبه حتي يتسني لهم تحويلها لخارج السودان , لذلك قامت تلك الشركات بشراء العملات الصعبه من مصدرها في دول الخليج ( طازه ) من تجار العمله في تلك الدوله وباسعار مرتفعه وتسليم المبالغ بالجنيه السوداني داخل السودان , وبذلك تكون شركات الاتصالات والتي تبيع لنا ( الكلام ) قد قبضت ثمن ذلك بالدولار واستلم المغترب مبلغ تحويله بالسرعه المطلوبه وضاعت علي البلاد عملات صعبه كانت في متناول يدهم ولكنهم ( رفسوا النعمه ) ومن قبلها ضيعت البلاد جني ارباخ بمبالغ هائله من خلال اسطولها ( سودانير ) بعد ان زاد عدد المغتربين ودمر ونهب نفر قليل من أصحاب القلوب الضعيفه والمريضه أصول الشركه وأصبحت الان لا تمتلك ولا طائره , حاجه تفقع المراره , اللهم دمر كل من دمر اقتصاد بلادي الغاليه .والحساب ولد في الدنيا قبل الاخره . اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك .

المغتربون يحولوا ليكم بالدولار والأسترليني واليورو ويستلموها بفلوسك المهترئة
التي ليست لديها قيمه ولاتساوي ثمن طباعتها عجباً لكم يا إخوان الشيطان يالصوص
كلو السرقتوه ده ماكفاكم قبلتو على المغتربين الذين تركو لكم البلاد والعباد والجمل بما حمل …. أقول بلاش خداع ونفاق !!!!!

أول مطلب سعادة الوزير وسعادة الأمين العام: إزالة عقبة الحصول على تأشيرة الخروج وعدم مراجعة المغترب لجهاز المغتربين حيث يضيع زمنه فحتي بطاقة حاج ماجد الجديدة ما نفعت في إزالة الغبن والتكشيرة وضياع زمننا ، والحل العملي تم طرحه منذ سنوات بلا جدوىويتمثل في الآتي (دفع مبلغ مناسب معقول على كل العاملين بالخارج في حساب جهاز المغتربين بأي مصرف والحصول على التأشيرة بموجبه( هذا مربوط بإيجاد ربط إلكتروني بين حساب الجهاز بالمصارف وادارة الجوازات لإثبات دفع المؤهل للتأشيرة المبلغ المحدد، وهو حل مريح تحصل به الدولة رسوم مناسبة ويسهل علىينا، وهذا المقترح من شأنه جعل مباني الجهاز جاذبة للجميع ليأتوا لمتابعة طرح مشاريع استثمارية جماعية وفردية وفرص تدر العملة الحرة واراضي ومخططات حقيقية لجذب المغتربين، بوكل أسف هذه الحلول تم طرحها من قبل الإخوة المغتربين من سنين ولكن هناك مافيا بالجهاز تحبط كعمل كل أمين عام لأن مصالحهم هي تجميع أكبر عدد من لاضحايا بمكان واحد للحوصل على مكاسب غير شرعية وغير مستحقة،وآخر ضحاياهذه المافيا فيما يبدو حاج ماجد الذي تفألنا به حيث زادت الزحمة و أصبح الجهاز أكبر معوق ومضيع لمزيد من زمن الإجازات المحدودة مع النهب المصلح لاذي يرجع الواحد لمغتربه وهو مغبون، كسرة: الحل يبدأ بهكذا مقترح وتعقبه سلسلة بناء الثقة فلاثقة بين ي وبين من يعوق سفري ، والله المستعان،،

السيد/ وزير الماليه كثر الحديث فى امر المغتربين و استقطاب مواردهم وكلها احاديث لايمكن لها ان تؤثر ما دام كانت الافكار تقليدية عليه ارى كمغترب اننا نتطلع الى خطوات غير تقليدية اقترح الاتى ان يشرك المغتربون فى امر الاستيراد كعنصر اساسى لانهم حين تطبيقه سيكونون اساسيين لانهم هم من يملكون العملات الصعبه ولن يشتروه من السوق وكخطوه اولى استيراد السيارات بكل انواعه بشرط ان يكون جديد زيرو ويعطى المغترب حافز حقيقى فى دفع الجمارك يدفعه بالعمله الاجنبيه بها نضمن ان يكون الجمارك عنصر اساسى فى جلب العمله الصعبه ومن ناحيه اخرى خفف الضغط على السوق الموازى حينما يخرج هذا القطاع من الشراء من السوق وكذلك اعادة النظر فى الالتزامات المفروضه على المغتربيين وان يكون ما يتحصل بالعمله الاجنبيه ما دام المغترب يملكه فلا داعى لان يبيع فى السوق الاسود وياتى بجنيهات مع الملاحظه ان يكون هناك تقنين فى السفر للخارج خاصة العمرة وتحديدها فقط فى الرمضان وبكوته فهى ليست فريضه وحتى السعودية حينما ارادت ان تزيد مواردها فتحت العمرة فلماذا لانفكر نحن ايضا بمصالح العباد من يعانون من جراء ارتفاع الدولار فى معاشهم

لا خليتو قروش الإذاعه الضحى لا خليتو قروشو الزكاة ولا خليتو قروش أسواق دايرين تقبلوا على المغتربيين المساكين
صدقناكم ( صدقت )

اكلتو مال الزكاة ومال اليتيم ومال البترول ومال الدهب ومال اللله ظاطو
جايين تاكلوا مال المتغرب المسكين .والله تشموها قدحة . مدخرات قال لعنة الله تغشاكم يا أفاكين آكلي مال السحت

الجماعة الظاهر كملوا الجوة وهسي طمعوا في البرة

العقبة ما واضحة كل يوم تقبضو ا حرامى منكم وفيكم ووزير الدل يتوسط ليهو ؟؟ أه المغترب العدا عمروا كلو عشان شوية القريشات دى لو اكلتوها يشتكيكم لى منو ؟ انتو الله ما خايفين منو

هو مين اصلا القال ليكم المغتربين عندهم قروش!!! اصلا المرتب دخله معروف يصرفه في دولة الاغتراب اكل وشراب وايجار سكن تعليم عيال..لو فضل شيء واصلا ما بفضل.. يرسله للفقراء والمساكين من(امه وابيه واخوته).. قال مدخرات قال !!!

إقتباس:
ووجه وزير المالية بتكوين لجنة فنية لدراسة ووضع الحلول والمعالجات لاستقطاب مدخرات العاملين بالخارج برئاسة وكيل أول وزارة المالية ووكيل وزارة الاستثمار ونائب محافظ البنك المركزي واتحاد المصارف واتحاد الصرافات والجمارك.

ومن جانبه أوضح رئيس جهاز تنظيم شئون السودانيين العاملين بالخارج إن قرار مجلس الوزراء الاهتمام بهذه الشريحة واقتصاد الهجرة ودخوله في الاقتصاد الوطني بطريقة أشمل .
وقال إن الجهاز وضع خطة استراتيجية لتشجيع اقتصاد الهجرة ووضع الحلول والمعالجات التي من شأنها تعزز تبسيط الاجراءات للعاملين بالخارج.

لآ تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أكد وزير المالية والتخطيط الإقتصادي بدرالدين محمود عباس أهمية اقتصاد الهجرة ودمجه في الاقتصاد.

(الخلاط بجيب الغلاط..)

داعياً لتقديم الحوافز للعاملين بالخارج من أجل عودة الثقة للعاملين وتبسيط الاجراءات للمغتربين ،

(يعني انتو عارفين انو الثقة مفقودة..الحمد لله)

ووجه وزير المالية بتكوين لجنة فنية لدراسة ووضع الحلول والمعالجات لاستقطاب مدخرات العاملين بالخارج

(كونت ليهو لجنة (ماكلة)..خلاص ضيعتو ..)

وقال إن الجهاز وضع خطة استراتيجية لتشجيع اقتصاد الهجرة ووضع الحلول والمعالجات التي من شأنها تعزز تبسيط الاجراءات للعاملين بالخارج.

ما اظن انها خطة 4+4+2 دي 0+0+10 كلها هجوم

فااااااااالحين لكن