كشفت منظمة السودانيين العائدين من دولة جنوب السودان بعد الانفصال، أنّ 50 أسرة من العائدين تواجه أوضاعًا معقدّة بسبب حرمانهم من الرقم الوطني والإجراءات المعقدّة لاستخراج الأوراق الرسمية ما أدّى إلى حرمان أبنائهم من الجلوس إلى امتحانات الشهادة السودانية بجانب استخراج “ٌقسيمة زواج”.
وقال رئيس منظمة العائدين المهّجرين من دولة جنوب السودان مدني مهدي مدني: “ظللنا منذ العام 2011 نعاني من تعامل حكومات البلاد معنا بشأن عدم منحنا الأرقام الوطنية والأوراق الثبوتية”.
وهدّد مدني بأنّهم سيلجأون إلى تدويل قضيتهم بعد فشلهم في إثبات حقوقهم الأساسية والحصول على الأوراق الثبوتية.
وأوضح مدني بحسب صحيفة اليوم التالي، أنّ هناك حوالي”9′′ آلاف من العائدين بولاية الخرطوم و”14′′ ألفًا بولاية النيل الأبيض بجانب 7 آلاف بولاية الأزرق ومثلهم بسنار وولايات أخرى ليست لديهم أرقامًا وطنية و أوارق ثبوتية رغم صدور قرار سيادي وجه باستخراج أوراقهم الرسمية وتسهيل الإجراءات المعقدّة التي تواجههم.
اليوم التالي
الجنوبيين 98% صوتو للانفصال والان عادو 99%
كنت في اويل اواخر 2020 الله لا وراكم المعاملة والعنصرية التي نتعرض لها
وانت منو زاتك ما وافد وما عندك اي علاقة بي اليد دي الجنوبيين اهلنا وهم من السكان الأصليين في السودان كلامك دا ما يقول الا مكابر
يا نزار انت راكب من وين ؟
معلوماتك ضاربة السكان الاصليين لجنوب السودان وليس السودان
السكان الاصليين للسودان هم النوبيين من اقصى والذين امتدوا حتى للجنوب
بعدين ما في حاجة اسمها سكان اصليين وغير اصليين ذاته اذ ان دخول العرب السودان يؤخر له من اكثر من الف سنة يبقى هم ذاتهم اصليين ولا سيما بعد اختلاطهم بالنوبيين في الشمال خاصة
دي الجنوبيين اهلنا ما بحلك امش قول ليهم كدة يبلوك بل
ما ذكره احمد اسماعيل يؤكد ان الوحدة كانت مستحيلة وان الانفصال الذي نتباكى عليه وخاصة من السياسيين الذين يزايدون كان لابد منه