السودان: مشكلة احتجاز الصيادين المصريين بميناء بورتسودان ستحل قريبًا

الخرطوم – (أ ش أ) :
قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية السفير علي الصادق، إنه سيتم قريبًا حل مشكلة الصيادين والبحارة المصريين المحتجزين على ذمة التحقيقات حاليًا بميناء بورتسودان لاختراقهم المياه الإقليمية للسودان.
وأضاف الصادق-في تصريح اليوم الجمعة-‘أن مثل هذه الأحداث تتكرر بين #السودان ومصر، ولكنها تحل وديًا دون وقوع توترات بين البلدين الشقيقين’.
وبدوره، أكد السفير المصري بالخرطوم أسامة شلتوت، أن الصيادين والبحارة المصريين المحتجزين بميناء بورتسودان بدعوى اختراقهم للمياه الإقليمية، يلقون معاملة كريمة من الأشقاء السودانيين، مشيرًا إلى أنه تم توفير وسائل الاتصالات اللازمة للصيادين لطمأنة ذويهم بالتنسيق مع القنصلية المصرية ببورتسودان والجهات المعنية بالسودان.
وأوضح السفير شلتوت -في تصريح لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم اليوم الجمعة- أن القضاء السوداني سينظر في قضية الصيادين والبحارة المصريين المحتجزين خلال أسبوعين، خاصة بعد الاستئناف الذي تم تقديمه في الحكم الابتدائي الصادر في حق 46 من البحارة، منوهًا إلى أن التحقيقات ما زالت جارية مع باقي الصيادين المحتجزين.
وقال السفير المصري بالخرطوم، إن السلطات المعنية بالسودان قامت بتسليم 6 من الأطفال القصر ورجل مسن من الصيادين المحتجزين للقنصلية المصرية ببورتسودان، وتم ترحيلهم إلى #مصر.
وأضاف أن التواصل مستمر بصورة يومية مع وزارة الخارجية السودانية والمسئولين بميناء يورتسودان، لضمان سلامة وحسن معاملة البحارة المحتجزين.
كما جددت سفارة #مصر بالخرطوم والقنصلية المصرية ببورتسودان، مناشدتها للصيادين المصريين بالالتزام بتعليمات الملاحة البحرية، وبتصاريح الصيد داخل المياه الإقليمية، حتى لا يقعوا تحت طائلة المساءلة القانونية.
وكانت ثلاثة مراكب صيد مصرية تحمل على متنها أكثر من 100 صياد، في رحلة صيد للأسماك أوائل إبريل الجاري في طريقهم إلى دولة اريتريا، تحفظت عليهم السلطات السودانية بميناء بورتسودان بدعوى اختراقهم للمياه الإقليمية.
وأصدرت الجهات القضائية السودانية حكم ابتدائي في حق 46 صيادًا مصريًا على متن أحد المراكب الثلاثة المصادرة، شمل حبس لمدة شهر وغرامات مالية ومصادرة مركب الصيد، وجاري التحقيق مع باقي الصيادين.
وفي نفس السياق، كشفت مصادر سودانية وصفت ‘بالمسئولة’-لصحيفة السياسي الصادرة بالخرطوم اليوم الجمعة- أنه تم ترحيل 9 من الصيادين اليمنيين إلى بلادهم، كان قد ألقي القبض عليهم من قبل السلطات بميناء بورتسودان بولاية البحر الأحمر، لاختراقهم المياه الإقليمية.
وأكدت المصادر، أن الصيادين اليمنيين تم ترحيلهم إلى بلادهم بعد إكمالهم فترة العقوبة التي صدرت بحقهم من قبل السلطات القضائية بالسودان.
الدنيا تقوم وتقعد بخصوص دخلوا الصيادين المصرين السودان واصطياد الاسماك ارزاق السودان وضجيج الاعلام مصري غير عادي اما السودانيين يتعرضون ويتعزبون من السلطات المصريه دون اي شكوي هكزا الحلب اقل شي يبكون الصبر ياهل السودان و الحكومه لا تحميهم ابدا بل تكون سعيده
منذ عهد الاستقلال وحتي اللحظة يواصل اسطول الصيد المصري النهب المنظم لثروتنا السمكية وتوجد السفن الصيد المصرية بشكل متواصل في مياهنا الاقليمية. ويستعملون آلات حديثة للصيد واخري ممنوعة دوليا كالمتفجرات ونوع الشباك المدمر للسمك في طور النمو او التوالد. وعندما يشتكي الصيادون السودانيين من المنافسة اللاخلاقية من قبل الاشقاء لا يجدون غير الطناش وعدم وجود او ضعف الامكانيات لملاحقة سفن الصيد الاجنبية.
حتي عندما يجدونها تتدخل الحكومة في الخرظوم وتطلق سراحهم بعد عقاب بسيط لا يتعدي مصادرة المحصول بينما جريمة الاعتدء علي ثروتنا هي اعتداء علي سيادتنا وامننا.
وان حكم القااضي بالسجن تتدخل الخرطوم وتامر باطلاق سراح الاشقاء ثعد تدخل سافر من السفارة المصرية.
وعنما وجد الاشقاء اليمنيون ثروتنا السمكية مباحة للجميع حضروا ونهبوا واتلفوا وابادوا ثروتنا السمكية وباساليب ممنوعة دوليا.
ارتريا تتخذ اجراءات صارمة ضد الاشقاء المصريين واليمن لو حاولوا الصيد في مياهها الاقليمية ونهب الثروة السمكية. فاختاروا السودان البلد الامن لجرائمهم حيث لا مسائلة ولا سجن ولا قيود.
ادا كان اصلا حكومة فيها خير كانت اتت بشركات تستثمر في الصيد المنظم للاسماك على ساحل البحر الاحمر لكي يستفيد اهل السودان من خيرات البحر الكثيرة ، كل الدول المطلة على البحار تكثر فيها الاسماك بصورة ممتاز سوى اسماك البحر الاحمر بالسودان لا يستفاد منها لمصلحة المواطن وكان المفروض ان تغطي لحم السودان كل السودان ولكن للاسف الشديد الدولة ما فيها رجال كان فيها رجال خيرات البحر الاحمر ومن صيد منظم يستفاد منه اهل مصر لان حكومتهم مهمته بالمواطن وتوفر له قوته بكل السبل على العكس حكومة السودان جوعت الناس والشيء المحزن اليوم علمت بان الخبز 2 حبة بجنيه لا بارك الله فيك يا الشير ولا في حكومتك ولا متعكم بالعافية لا في الدنيا والآخرة .
بالله ما بتخجلوا بلد فيه الخير كله والعيش او الخبزة 2 بجنيه بدل تكون خمسة بجنية اصبحت 2 بجنيه الله اجوعكم يا ناس البشير ولمن نشكو لله شكوانا لله شكوانا بلد بحجم السودان اهله يجوعون مش حرام عليكم لعنة الله عليكم تغشاكم ليل نهار يا البشير والناس تنتخبك على شنو والله الدين ادلوا باصواتهم اعتقد ربنا ح اجازيهم لانهم ساعدوكم في استمرار الدمار والجوع الدي عم كل البلاد.
واظن والله يا البشير انت وحكومتك من رجال السودان البنعرفهم العيش كان بجنية 4-5 بجنيه الآن اصبح 2 بجنيه عليكم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين .
المصريين يستعملوا نظام الجرف ( الجرافات )وهي وسيله خطيره حدا وتودي الي شلل الحياه السمكيه عامه والكائنات البحريه خاصه وتودي الي انقراض كامل في منطقه البحر الاحمر بالسودان واباده وهم يعلمون ذلك وبقصد ولايصيدون في حدودهم لانعدام النوع مما يشكل خطر حقيقي فالننظر كيف تحل هذه المعضله
وماذا عن مئات السودانيين المعتقلين في السجون المصرية ومئات العربات وأجهزة الكشف عن الذهب التى صادرها المصريون من الدهابة الذين يضلون طرقهم في الصحراء إلى داخل الحدود المصرية؟؟؟؟ هل سيطلقون سراحهم؟؟
تشرب حاقة
لا ننسي بقايا اليهود والغجر من جنودهم يخترقون الحدود الشمالية ويهاجمهون منقبي الذهب ويصادرون ممتلكاتهم وادخالهم لبلادهم بحجة دخولهم الحدود المصرية بل ضربهم وسجنهم بعد محاكمات صورية يجب علي القضاء السوداني الغلظة ف العقوبات ولا يلتفتوا الي الساسة المصادرة والسجن المؤبد ** صدقوني بعد اطلاق سراحهم من القيادات العليا سوف يكيلون الشتم والسب هؤلاء لا ينفع معهم الا الضرب ب الحذاءلا نريد معهم اي شئ ف وجهتم معروفة اماكان الدولار والريال والدينار والدرهم لكن نعمل شنو مع عبيدنا السياسين يموتوا ف المصريات ي ربي ماسكين عليهم ذلة فضيحة وكده
بقايا اعلامهم يتحدث عن تهريب السلاح ولا يتحدثون عن تهريب الجمال خاصة بعد احتلال حلايب وشلاتين يقتلون المواطنون المتوجهون الي اسرائيل بدم بارد وهي احرم منهم ف معاملتهم يتحدثون عن اعتقال رعاياهم من البقايا الشعوبية معتادي الاجرام ولا يرضون ب محاكمتهم ولا يعملوا علي تعليمهم احتراب قوانين وعادات الشعوب المحترمة الاخري اية ده ي فين النوبة فين الاقباط الله في سماؤه لو كنت حاكم لا يطا مصري من البقايا هذة الارض وسوف اشيد جدار عازل وتخفيض السفارة علي مستوي نائب قنصل اغلاق الملحقية التجارية وقف الطيران بين البلدين ولا عابرة يلا بلا قرف
تشربوا لية قازوزة ي بقايا