أخبار السودان
رئيس لجنة برلمانية يتهم شركات الاتصالات بالسيطرة على سوق الدولار والمضاربة بالأراضي

تحذير من انتهاء الفترة القانونية لمنحة تأهيل مشروع حلفا الزراعي
البرلمان: سارة تاج السر
جدد رئيس لجنة الاعلام بالبرلمان عمر سليمان، اتهامه لشركات الاتصالات بالسيطرة على سوق الدولار والمضاربة في الاراضي، واضاف “اي قطعة ارض مميزة بتشتريها الشركات “.
واستعجل سليمان امس، الحكومة باتخاذ اجراءات في مواجهة تلك الشركات، بينما طالب وزير المالية الاسبق الزبير محمد الحسن، بضرورة فرض رقابة على الجهات التي تشتري الدولار.
من جانبه حذر النائب عوض الكريم بابكر من انتهاء الفترة القانونية للمنحة لتأهيل مشروع حلفا الزراعي والبالغة “50” مليون دولار، واكد عدم تنزيل المشاريع المحددة لصندوق اعمار الشرق، واضاف “المكتوب في التقارير ما موجود على ارض الواقع”.
الجريدة
يا سعادة النائب الموجود في التقارير موجود في الجيوب عشان كده ما موجود في ارض الواقع .
دى قصه معروفه من زمان ياسيادة النائب ووزراء الماليه ومحافظي بنك
السودان الذين تعاقبوا علي الوزارة وعلي بنك السودان يعلمون علم اليقين
هذه الحقيقه وكذلك الهيئة القوميه للأتصالات تعرف القصه دى .
شركات الاتصالات مشتريه كل الوزراء وكل محافظي بنك السودان بالتعاون مع بنك
الخرطوم بنك الفساد والمفسدين .
نسيت شىءآخر ياسيادة النائب غير سيطرة شركات الاتصالات علي سوق الدولار والأراضي اود ان اذكرك به وهو اسواق المحاصيل ايضا اذ دخلت في المحاصيل ايضا في الدوائر الخبيثه لشركات الاتصالات من بدرى.
أكثر ما ادهشني في هذا الخبر هو تصريح العبيط العوير الهمبول الزبير محمد الحسن
الذى قال فيه : طالب وزير المالية الاسبق الزبير محمد الحسن، بضرورة فرض رقابة على الجهات التي تشتري الدولار…. ياسلام علي الفكاكه والنباهه والذكاء ياهمبول
اتا ماكتا وزير للماليه عملتا شنو لكبح جماح الدولار يافالح ؟
احسن ليك يالزبير خليك في وهمتك بتاعة الهجره الي الله اتا والشيين القبيح مهدى ابراهيم فالناس كلها بتضح فيكم وفي كلامكم وبتسخر من تفاهتكم ونصبكم واحتيالكم.
وكيل وزارة المالية احمد بيتة شرق كبرى المنشية عمارتين اجمل من بيت الغرابى وزير المالية عواس الكسرى كان جابر احدى شركات الاتصلات تدفع له بالدولار لكى تستغلها مقر هامشى برغم لديها مئات المواقع الخالية تحروا هذه المسئلة مع فتدق جمال بتاع المريخ التى وصلت مدينته اكثر من سعره والله يوزير العدل قال قطع حتقطع من يد الوزير الى الغفير لان البلد دى تلفانة بعدين التاس دى لنميرى سريع سريع قطع يد قيلها شريعة كان القصد التنفير فقط لمن بدرية استلمت بجد وين شريعتها المفترض تسأل عن ذلك بدل تحفز عربات بالكوم والابناء تم توظيفهم حتى قالوا الزوج اصبح سفير