إرتفاع جنوني لسعر الدولار والريال مقابل الجنيه

قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….

ماشاء الله لو ما جات ثورة البشير النذير كان الدولار وصل 2 جنيه والآن صار 14000 جنيه
حسبي الله ونعم الوكيل

حكى لى احد معارفى انه تعرف على سودانى بالصدفة كان يجلس بجانبة فى مناسبة اجتماعية وبعدها انضم اليهم عدد من الحضور كانوا يعرفون هذا السودانى . وقد دار الحديث فى تلك الجلسة عن اسعار العملات فى السوق وقد كانوا على معرفة قوية باسعار العملات ويقومون بتحليل للعملات كأنهم موظفين فى البورصة لكم المعلومات الغزيرة الى تداولوها الأمر الذى جعلنى اخمن بأنهم تجار فى السوق ويعنيهم بالتالى اسعار العملات . وقد ابديت اعجابى بهم وسألت هذا الصديق عن نوع تجارتهم , فكان رده انهم تجار عملة فى السوق ولكنهم فى نفس الوقت يتعاملون بالعملات المزورة ولهم شأن كبير بها . فقلت له : كان الله فى عون العملة السودانية من هؤلاء الناس . فضحك , فقلت له ماذا يضحكك ؟ فقال لى : اطمئين فأنهم لا يتعاملون بالعملة السودانية . فقلت له : الحمدلله . فاستمر يضحك وازداد تعجبى منه وقلت له : بالله هل هذا الأمر يضحكك ؟ فقال لى : الذى يضحكنى خوفك على العملة السودانية والتى هى اصلا لا خوف عليها لأنهم اصلا لا يتعاملون بها ( التزوير ) لأن عملية تزويرها غير مجدية اقتصاديا . فقلت له : ما فاهم . فقال لى : عملية التزوير تحتاج الى مواد غالية الثمن من ورق واحبار والجنية السودانى كلفة تزويره لا تغطى قيمته فى السوق . يعنى باختصار الحكومة السودانية تخسر قيمة ورق واحبار الخ … فى جنية لا يغطى حتى تكلفة طباعته وهى مجبورة على ذلك لانها دولة وهذه عملتها . واضاف لى قائلا : قوة العملة من قوة اقتصاد الدولة . وكل ما كانت الدولة تنتج وتصدر كلما قويت عملتها . واضاف قائلا لى : هذا السعر الذى يتداوله الناس غير حقيقى ومفبرك من مجموعة من تجار النظام يتلاعبون به وبالناس حسب ما تقتضى مصالحهم وهذه العملية التى يقومون بها لا تصلح الا داخليا اما خارجيا فلا يمكن ان يمارسوها لأنه اصلا لا يوجد سعر للجنية السودانى فى البورصة العالمية لأن السودان ليس له احتياطى نقدى او ذهب أو ثروات نفطية الخ …. تكون ضمانا لعملته .

فهم هذا الامر غايه في البساطه ولا يحتاج الى اكاديميين ولا خبراء اقتصاديين ويجمل الامر في جمله شامله كالاتي :
انه بعد انفصال الجنوب وذهاب البترول واصابة الاقتصاد السوداني بالمرض الهولندي وانصراف حكومة المؤتمر الوطني عن علاج هذا المرض المدمر وهو تحفيز الانتاج الزراعي والصناعه التحويليه والتقشف الحكومي الى اقصى الحدود فان ذلك لم يحدث ولا واحد منه ابدا انما عمدت الحكومه الى اقتلاع لقمة الخبز وجرعة الدواء من فم المواطن والهبت ظهره برفع الاسعار والضرائب ومختلف الجبايات اعتمادا على قوة السلاح انفاذا لبرنامجها للحصول على موارد سهله كما وتنفيذها لتوصيات البنك الدولي بصوره عمياء بعد امداده ببيانات خاطئه ومضلله بنى عليها توصياته التى جاءت خاطئه ايضا .. وقد ادى هذا الى انهيار اقتصادي جزئي الا وانه متفاقم نتيجه السير في الاخطاء بامعان وقصد طلبا للحلول السهله مع استمرار ترهل الهيكل الحكومي بصوره مبالغ فيها حتى وصل عدد الوزراء ما يقارب 70 وزير و18 ولايه بولاتها وحكوماتها ومايربو على 400 عضو برلمان . في الوقت الذي لايحتاج فيه السودان فعليا الا الى 12 وزير و5 او 6 اقاليم للحكم على الاكثر و100 عضو برلمان ورئيس وزراء بجانب مكافحة الفساد واسترداد ما يفوق 150 مليار دولار امريكي عباره عن اموال منهوبه بفعل الفساد والافساد وهكذا اصيب الاقتصاد بالشلل والانهيار التام ولن تكون الودائع والمنح او ما يتشدقون من استثمار منقذا للاقتصاد لسوداني ابدا وللاسف سيتبع هذا الانهيار انهيار اعظم لماتبقى من دولة السودان حيث ستتسع رقعة المناطق المهمشه حتى انه سيتم اقامة احتفالات لمجرد افتتاح صهريج ماء

فرفرة مزبوح وكل شى تحت السيطرة لاحتنفعكم المغامرة بمصير الطلاب فى الجامعة ولا ارتفاع جنونى لدولار والعيل لن يكون مصيرة الا مزبلة التاريخ

البندول بي كم يعني ؟؟؟
ده المهم

…. فقد جاء اشراطها خلاص .

يا رب

البلد فيها خير كثير انتو طلعتو خلوهاااا الدولار لو وصل مليار الشعب راضي انتو انا اليوم كنت في العربي الخرطوم مافي كلام من النوع ده

شاهد على العصر مع الشخشوخ على قناة الجزيره هل من علاقه مع سيدنا دولار والهروب الكبير

قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ….

ماشاء الله لو ما جات ثورة البشير النذير كان الدولار وصل 2 جنيه والآن صار 14000 جنيه
حسبي الله ونعم الوكيل

حكى لى احد معارفى انه تعرف على سودانى بالصدفة كان يجلس بجانبة فى مناسبة اجتماعية وبعدها انضم اليهم عدد من الحضور كانوا يعرفون هذا السودانى . وقد دار الحديث فى تلك الجلسة عن اسعار العملات فى السوق وقد كانوا على معرفة قوية باسعار العملات ويقومون بتحليل للعملات كأنهم موظفين فى البورصة لكم المعلومات الغزيرة الى تداولوها الأمر الذى جعلنى اخمن بأنهم تجار فى السوق ويعنيهم بالتالى اسعار العملات . وقد ابديت اعجابى بهم وسألت هذا الصديق عن نوع تجارتهم , فكان رده انهم تجار عملة فى السوق ولكنهم فى نفس الوقت يتعاملون بالعملات المزورة ولهم شأن كبير بها . فقلت له : كان الله فى عون العملة السودانية من هؤلاء الناس . فضحك , فقلت له ماذا يضحكك ؟ فقال لى : اطمئين فأنهم لا يتعاملون بالعملة السودانية . فقلت له : الحمدلله . فاستمر يضحك وازداد تعجبى منه وقلت له : بالله هل هذا الأمر يضحكك ؟ فقال لى : الذى يضحكنى خوفك على العملة السودانية والتى هى اصلا لا خوف عليها لأنهم اصلا لا يتعاملون بها ( التزوير ) لأن عملية تزويرها غير مجدية اقتصاديا . فقلت له : ما فاهم . فقال لى : عملية التزوير تحتاج الى مواد غالية الثمن من ورق واحبار والجنية السودانى كلفة تزويره لا تغطى قيمته فى السوق . يعنى باختصار الحكومة السودانية تخسر قيمة ورق واحبار الخ … فى جنية لا يغطى حتى تكلفة طباعته وهى مجبورة على ذلك لانها دولة وهذه عملتها . واضاف لى قائلا : قوة العملة من قوة اقتصاد الدولة . وكل ما كانت الدولة تنتج وتصدر كلما قويت عملتها . واضاف قائلا لى : هذا السعر الذى يتداوله الناس غير حقيقى ومفبرك من مجموعة من تجار النظام يتلاعبون به وبالناس حسب ما تقتضى مصالحهم وهذه العملية التى يقومون بها لا تصلح الا داخليا اما خارجيا فلا يمكن ان يمارسوها لأنه اصلا لا يوجد سعر للجنية السودانى فى البورصة العالمية لأن السودان ليس له احتياطى نقدى او ذهب أو ثروات نفطية الخ …. تكون ضمانا لعملته .

فهم هذا الامر غايه في البساطه ولا يحتاج الى اكاديميين ولا خبراء اقتصاديين ويجمل الامر في جمله شامله كالاتي :
انه بعد انفصال الجنوب وذهاب البترول واصابة الاقتصاد السوداني بالمرض الهولندي وانصراف حكومة المؤتمر الوطني عن علاج هذا المرض المدمر وهو تحفيز الانتاج الزراعي والصناعه التحويليه والتقشف الحكومي الى اقصى الحدود فان ذلك لم يحدث ولا واحد منه ابدا انما عمدت الحكومه الى اقتلاع لقمة الخبز وجرعة الدواء من فم المواطن والهبت ظهره برفع الاسعار والضرائب ومختلف الجبايات اعتمادا على قوة السلاح انفاذا لبرنامجها للحصول على موارد سهله كما وتنفيذها لتوصيات البنك الدولي بصوره عمياء بعد امداده ببيانات خاطئه ومضلله بنى عليها توصياته التى جاءت خاطئه ايضا .. وقد ادى هذا الى انهيار اقتصادي جزئي الا وانه متفاقم نتيجه السير في الاخطاء بامعان وقصد طلبا للحلول السهله مع استمرار ترهل الهيكل الحكومي بصوره مبالغ فيها حتى وصل عدد الوزراء ما يقارب 70 وزير و18 ولايه بولاتها وحكوماتها ومايربو على 400 عضو برلمان . في الوقت الذي لايحتاج فيه السودان فعليا الا الى 12 وزير و5 او 6 اقاليم للحكم على الاكثر و100 عضو برلمان ورئيس وزراء بجانب مكافحة الفساد واسترداد ما يفوق 150 مليار دولار امريكي عباره عن اموال منهوبه بفعل الفساد والافساد وهكذا اصيب الاقتصاد بالشلل والانهيار التام ولن تكون الودائع والمنح او ما يتشدقون من استثمار منقذا للاقتصاد لسوداني ابدا وللاسف سيتبع هذا الانهيار انهيار اعظم لماتبقى من دولة السودان حيث ستتسع رقعة المناطق المهمشه حتى انه سيتم اقامة احتفالات لمجرد افتتاح صهريج ماء

فرفرة مزبوح وكل شى تحت السيطرة لاحتنفعكم المغامرة بمصير الطلاب فى الجامعة ولا ارتفاع جنونى لدولار والعيل لن يكون مصيرة الا مزبلة التاريخ

البندول بي كم يعني ؟؟؟
ده المهم

…. فقد جاء اشراطها خلاص .

يا رب

البلد فيها خير كثير انتو طلعتو خلوهاااا الدولار لو وصل مليار الشعب راضي انتو انا اليوم كنت في العربي الخرطوم مافي كلام من النوع ده

شاهد على العصر مع الشخشوخ على قناة الجزيره هل من علاقه مع سيدنا دولار والهروب الكبير