الشيوعي : لقاؤنا بالحلو وعبد الواحد لإكمال بناء المركز المُوحّد لقوى الثورة لإسقاط الانقلاب
الخرطوم: عمرو شعبان
وصف الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي السوداني، حسن عثمان، اعتقال قيادات الشيوعي بأنها ضريبة الوطن والثورة التي يدفعها الشيوعي في سبيل تحقيق تطلُّعات الشعب السوداني، كاشفاً لـ(السوداني) عن أن الغرض من زيارة وفد الحزب الشيوعي للقاء الحركة الشعبية لتحرير السودان –شمال – بقيادة عبد العزيز الحلو وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، إكمال بناء المركز المُوحّد لقوى الثورة لإسقاط الانقلاب وتحقيق سودان حر ديمقراطي وفقاً لشعارات ثورة ديسمبر المجيدة وقيمها في الحرية والسلام والعدالة.
وأضاف: “برزت الحاجة المُلحة لهذا المركز بعد انكشاف أدوار الكثير من الدول الإقليمية ووقوفها بالضد من مصالح الشعب السوداني؛ وتعمل جاهدةً لقطع الطريق على إكمال ثورته بالإضافة إلى تلك الجهات تقف وراء عدم تمكين القِوى الثورية من المُشاركة في عملية الانتقال الديمقراطي”.
وأشار عثمان إلى أن القوى المُعادية للشعب السوداني وثورته والرافضين للتغيير هي التي تَسعى لبث الشائعات وفبركة البيانات لخلق بلبلة وتشويش على الحزب والحركة الجماهيرية.
السوداني
هههه، العساكر ديل منافقين وكذابين لدرجة محيرة للسيد علي ذاتو، يعيبو على القوى المدنية إنها مختلفة وما موحدة ويجو يعتقلو الناس عشان شرعو في تكوين المركز الموحد لقوى الثورة، وبرضو ممكن يكون السبب ما إنهم منافقين وكذابين، ممكن يكون السبب إنهم خايفين ومرعوبين، هههه، عساكر أنصاف رجال قلبهم خفيف وخايفين من المشانق
شنو الفرق بين الحلو وعبدالواحد وبين مناوي وعقار وجبريل ما كلهم متمردين.. انتو فاكرين الشعب السوداني طرطور.. شغلكم كلو تأخير لمسيرة البلاد نحو المستقبل.
فرق كبير جدا مناوى وجبريل اصحاب مصالح شخصية وظاهر ذلك فى انقلابهم علي حكومة الثورة التى جاءت بهم
ولكن عبدالواحد والحلو رجال اصحاب مواقف ورجال بحق قالوا اللجنة العسكرية هى لجنة البشير الامنية
والدعم السريع لازم يدمج مع الجيش وثبتوا علي مواقفهم وقالوا ما قام به البرهان انقلاب ولكن مناوى وجبريل
شاركوا فى هذا الانقلاب نحترم الرجلين
الفرق كبير مناوى جبريل عقار الهادى إدريس حجر طين كلهم طلاب سلطة و قتلة و خونة و غدروا باهلهم فى دارفور و الثوار
لااااا ي حبيب الفرق كبير.. ياخ مافي مقارنه ذاتو. عبد الواحد من البدايه قال اتفاق جوبا مسرحيه مكشوفه ما بشارك فيها..
طيب الحلو وعبدالواحد ديل ليه وقفوا ضد الثورة منذ قيامها وشنو الجديد عندهم عشان الحزب الشيوعي يشمي يكوسوا عندهم، وليه مشوا سرا، وليه ما كان في شفافية لاعلان ما توصلوا له للناس وليه تسللوا سرا لكاودا مما عرضهم للبهدلة والاعتقال في جوبا؟
ما فعله الحزب الشيوعي بصراحة مثير جدا للريبة
وماهو وزن الحزب الشيوعى السياسي او الجماهيري الذي يؤهله للهب هذا الدور
هذه زوبعة في فنجان واثارة غبار كثيف من اجل كسب سياسي رخيص
اقولها وابكل صراحة لن ينصلح حال السودان الا بكنس الكيزان والشيوعيين علي السواء الي مزبلة التاريخ
فالشيوعي والكيزان وجهان قميئان لعملة واحدة من البذاءة والندالة السياسية
عبدالواحد والحلو هما الجناحان العسكريان للحزب الشيوعي والعدل والمساواة الجناح العسكري للمؤتمر الشعبي والامن وكنائب الطل هي الجناح العسكري للمؤتمر الوطني
إن اللقاءات التي تمت مع حركة/ جيش تحرير السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان شمال لمناقشة قضايا الوطن وإيجاد مخرج لحالة الإنسداد السياسي بالسودان ليست جريمة حتي يتم الإعتقال بموجبها , فإن هذه الإعتقالات دليلاً كافياً علي أن الإنقلابيون لا يؤمنون بالحريات والحقوق, بل يؤمنون بالإعتقالات ومصادرة العمل السياسي والكبت وغيرها من الأساليب القمعية التي إن كانت تجدى نفعاً لما سقط “سلفهم” عمر البشير.
عبر عمل عسكري اكيد ؟ مشتوا ياخطيب لاحساسكم بانه لجان المقامة بدت تشتغل بمعزل عند اجندتكم وسفهتكم مشيتوا كعادتكم الماحتشتروها عشان تتامروا لعمل عسكري يحمل حزبكم الكسيح بارجل الحركة الشعبية لكراسي الحكم السؤال لو الحركة الشعبية الحلو – عبد الواحد قدروا خطفوا اللقمة من خشم العسكر ياكلوكم ليها ليه ماياكلوها هم انتوا بتكرروا نفس الفعل للحصول على نتائج مغايرة وهذا الغباء بعينه لاتفقدوا شرف النضال النضيف حتى لاتقعوا في براثن داعمي الحركة الشعبية وتجدوا انفسكم وحزبكم مرتزقة وعملاء زيهم ثم الحركة الشعبية لا علاقة لها بالثورة لامن قريب ولامن بعيد هؤلاء خطهم مختلف باجندة غربية وهم على استعداد لبيع بندقيتهم لمن يدفع وحزبكم اباطه والنجم ماعنده غير الكلام وده مابياكلم عيش معاهم وحيزيحوكم كما ازاحوكم من قبل وانفصلوا وخلوكم
الحركات تمويلها من الخارج ومن يمول لن يسمح لهذه الحركات بأن تتصرف وفق أهواءها حتى لو حكم الحزب الشيوعي نفسه للبلد ودانت له الحكومة خالصة بكل وزاراتها ودواوينها وهيئاتها من دون الأحزاب الأخرى ستظل الحركة الشعبية ترفع السلاح ضد الدولة الشغلة مش لعبة أو حاجة بالبساطة التي يتخيلها البعض الحركة الشعبية بجناحجيها الحلو – عبد الواحد رهينة للممولين وهم يتحكم في قرارتها وما يجب أن تفعل وما يجب الا تفعل والحزب الشيوعي يهرق ماء نضاله لأجل عيون الحركة الشعبية مستقويا بشقها العسكري لتغيير نظام البرهان حالما أن ينال نصيب الأسد من كيكة الحكم او يشارك حملة السلاح في الحكم بنصيب قليل ودي إسمها أحلام زلوط ودفيق موية على الرهاب وسيظل الحزب الشيوعي رهين أجندة من استقوى بهم ولن يعطوه ولا حتى فتات السلطة
رحم الله السودان بقى لقمة سايقة بين الشيوعية والعسكريةوالكيزان