فوز الحاج وراق وعبد المنعم سليمان بجائزة القلم 2012

الف مبروك .. وهي عن إستحقاق وجدارة

وعقبال عند الراكوبة التي تستحق

كمان جائزة بقدرما قدمت للصحافة الألكترونية من

دفع ومساهمة ثقافية وسياسية مبهرة لا تخطئها العين.

الف مبروك للعملاق الحاج وراق و زميله و لكل السودانين الشرفاء .

الحاج وراق رجل عفيف . يتمتع بكبرياء وامانة قل ان توجد فى هذا الزمان .. انه رجل لبس للبيع رجل والرجال قليل . فى زمان اصبح حتى الدين يباع ويشترى بواسطة اشباه الرجال الساقطين اخلاقيا .

مبروك. شرفتونا

الف مبروك للحاج وراق

ومبروك لانبه طالب الثانوي في السنسن القليلة الماضية ترى اين هو الان
مما اجبرني على احترام قلم الحاج وراق انه لم تمنعه معارضته للحكومة من بين ما يعارض ان يخط المقالات الطوال مبرزا معلومات قيمة ومثيرا شكوكا محترمة حول مفدرة القاعدة وبن لادن على تنفيذ الحادي عشر من سبتمبر.. راجعوا ما كتب في ذلك الامر ان احداث سبتمبر تحتاج لعشرات اضعاف قوة القاعدة لتنفيذها .. جعة ما شاركت القاعدة في ذلك وتحملت القاعدة ومن جاورها التبعات ولعمري هذا ما جعلني اعيد النظر في ما تفعله اكثر مما كنت اعيد.. فلا انا اؤيد قتل البرياء والاطفال وبل حتى الكفار والمشركين الذين لم يقاتلوا المسلمين في الدين، ولا اؤيد الكذب الضار ولو كان ضارا بفاعله ناهيك عن نفوس بريئة في الجوار قضت نحبها بغير ذنب سوى وجود اسامة بين ظهرانيها اسال الله له الرحمة والقبول ولنا الهداية حسن الخاتمة
مبروك الحاج وراق وقلم حقا ليس للبيع
وددت ان اقول ان الحاج لم يتملق لمشاركي القاعدة (الذين من وراء حجاب لتوريط القاعدة) او يسعى لزيادة حطب نيران تحرق القاعدة بل كان متوازنا يعارض الحكومة حسب مايراها ويرى الاسلام بنظرتها .. ويبرئ القاعدة من تحمل كل مسؤلية الحادي عشر من سبتمبر رغم معارضته لرؤيتها للاسلام والجهاد وهو يعلم ان تبرئته للقاعدة تعني ان يفزع الشركاء الاخرون بسوء نية وفعلهم لذك يعني مفدرتهم على فعل كل شيئ بالفرد الحاج وراق ولكنه ليس للبيع حقا

والف مبروك