قيادي بالتغيير: “قحت” سعت لإفشال عودة حمدوك

قطع رئيس الحزب الوطني الاتحادي يوسف محمد زين بأن فصلهم من تحالف قوى الحرية والتغيير لا يعنيهم كثيرا كون ان حزبه مهموم الآن بقضية الوطن مبينا ان الحرية والتغيير لم تعمل على منع قيام انقلاب 25 اكتوبر.
وحمّل يوسف بحسب الحراك الصادرة الاثنين قوى الحرية والتغيير مسئولية الازمة السياسية بالبلاد من واقع كونها كانت تمثل الحزب الحاكم ولم تعمل على حل المشكلة السياسية وآثرت ان تعمل على انهاء الانقلاب بعد قيامه ولم تمنع قيامه.
وقال يوسف ان آخر اجتماع لقوى الحرية والتغيير يوم 23 اكتوبر ناقش الوضع وكانت لديهم نظرية بانهم يستطيعون انهاء الانقلاب في 5 دقائق بالتتريس.
وحذر يوسف من انزلاق البلاد الى حرب اهلية حال عدم حل المشكلة السياسية.. وأشار الى ان عودة حمدوك للمشهد السياسي تظل أمراً تمليه الضرورة لمصلحة البلاد.
وشدد على ان قوى الحرية والتغيير سعت لافشال عودة حمدوك رغم ان اتفاق البرهان حمدوك كان يشمل بنداً يعطي القوى السياسية الحق في صياغة اعلان سياسي جديد تكتب فيه ما تشاء.
الحراك السياسي
أها خلاص جينا لمخططات الدولة العميقة والأنجاس كي يشغلوا الناس بمشاكل جانبية وعشان يغطوا علي دمائهم وإجرامهم بجر الناس كي يتشاكسو ويجوا يركبنا البرهان وعلي كرتي أمير الجماعة..
يا زول أنت ألان السألك منو؟ يا زول غور من قدام وشوشنا ..الآن معركتنا مع المجارمة الصعاليق كتالين الكتل..مدنك كم يازول عشان تنسي الدم حق أمس داك كلو وتجي بي كلامك ده؟؟؟ أعوووذبالله
كيف اجتمعوا يوم ٢٣ اكتوبر لافشال الانقلاب؟
هو الانقلاب مش يوم ٢٥ اكتوبر و لا كان اجتماعهم مع الوداعية ام حقين
الرخو الخرع الخريو الجبان عديم المرجلة يوسف محمد زين الزيك دا هو السبب في الانقلاب يا فار ميت
تبا لك
انت مجرد ديكور في انقلاب الكيزان بقيادة السكران وحركات دارفور السجمانة
بس المعركة الان مع القتلة الانجاس …. وعندما نسقطهم سيكون لينا راي فيمن يأتي …. الكنداكة السودانية والدة وكما أتت بحمدوك ستأتي بالف حمدوك ومن هو اكثر ثورية من حمدوك…وتقديرنا لكل عمل خير قام به او كان ينوي ان يقوم به لأجل الوطن
دكتور حمدوك عائد لا محالة وسوف يرشحه الشعب لرئاسة السودان بعد كنس العفن البرهان وحاشيته و الحركات الارزقية
كلام كلو كذب في كذب وهو حمدوك الرخو مجرد ما طلع من معتقدو ووضع يدو في يد الانقلابيين القتلة لم بعد له اي اثر ولا تأثير يدرك في المشهد انت بكلامك هذا تريد تشتبت الغضب من اسيادك عسكر وجنجويد
دة وناس برمة عايزين وزارة ومنصب من برهان يكدو فيه ويرموا لينا العضم ……قال سياسيين قال بلد قلوط