إعتقال عضو المؤتمر السودانى نبيل النويري والأمن

إعتقل جهاز أمن النظام اليوم الثلاثاء المهندس نبيل النويري عضو حزب المؤتمر السودانى / فرعية المملكة المتحدة وإيرلندا، بعد أيام من الأفراج عنه أثناء حضوره جلسة محاكمة الطالب عاصم عمر بمحكمة جنايات الخرطوم شمال.
وإستدعى جهاز الأمن صباح اليوم الثلاثاء المهندس نبيل النويري لتشغيل موبايله المصادر بطرفهم منذ الإعتقال السابق، لكنهم إحتجزوه ولم يطلقوا سراحه حتى وقت متأخر من الليل، وعبرت أسرة المعتقل نبيل النويري عن قلقها الزائد إزاء إعتقال جهاز الأمن لآبنهم، وحملوه مسؤولية أمنه وسلامته، وقال شقيق المعتقل عبدالخالق النويري المحامي لـ “الراكوبة”، أن جهاز الأمن إستدعى شقيقه نبيل النويري ظهر اليوم ولم يطلق سراحه ومنعوه من الإتصال والتواصل معهم بإغلاق هاتفه.
وقال عبدالخالق أن شقيقه الذي يقيم في إيرلندا جاء في إجازة قصيرة قد سبق إعتقاله من داخل محكمة جنايات الخرطوم شمال في التاسع والعشرين من أغسطس، أثناء حضوره لجلسة النطق بالحكم في محاكمة الطالب عاصم عمر وتم إطلاق سراحه لاحقاً، إلا أنهم ظلوا يلاحقونه عبر الهاتف بشكل يومي للحضور لمكاتب الأمن وأبلغهم بأنه خارج الخرطوم وسيحضر عقب عطلة العيد، وعقب حضوره ذهب إليهم ولم يطلقوا سراحه.
وأضاف النويري أنهم قلقين على أخيهم ولأنهم لايعلمون مكانه ولايوجد بينهم إتصال خاصة أن الأسرة ذهبت إلى مكاتب جهاز الأمن بمدينة الخرطوم بحري، إلا أنهم أبلغوهم بأنه غير موجود وقد تم إطلاق سراحه على الفور.
من جهته قال أبوبكر يوسف الأمين السياسي لحزب المؤتمر السودانى في تصريح صحفي نشرته النشرة الصحفية لحزب المؤتمر السوداني “أخبار الوطن” أن الاتصال مع نبيل النويري انقطع بعد الاستدعاء من الأمن، وأن النويري تم ايداعه المعتقل.
وقال أبوبكر يوسف أن اعتقال النويري يأتى فى إطار الاستهداف الممنهج ضد حزب المؤتمر السودانى، وأن جهاز أمن النظام يبذل قصارى جهده من أجل حرمان المؤتمر السودانى من ممارسة حقوقه في العمل السياسى و أضاف أن هذا الاستهداف يعتبر بمثابة وقود للحزب فى عمله المقاوم ضد النظام.
وطبعا بدون تهمة محددة وحيمنعوه من السفر لو ماعندو جواز بريطاني حاكم في الشويتين بتوعهم دي لو طلع ليهم الجواز البريطاني يقعدوا يتجرسوا ويعتذروا لسفارة جلالة الملكة
يكون في معتقل خارج الخرطووم ويجب علي أسرته البحث عنه في كل مكان واخطار
منظمة حقوووق الانسان والامم المتحده ومعرفة مكان هذا الشخص المعتقل
الوحش يقتل ثائرا والأرض تنبت ألف ثائر
لقد دشن مؤتمر الشيطان حملته الإعلامية لانتخابات 2020. ويبدو أن هذا المؤتمر الشيطاني يعلم علم اليقين حجمه الحقيقي بين مواطني السودان الكارهين له، لذلك لن يسمح هذا المؤتمر الوثني بأدنى نشاط للأحزاب الأخرى وفي مقدمتها حزب المؤتمر السوداني الأبي.
استفيدوا من هامش الحرية الضئيل الذي سمح به النظام وفعلوا انشطتكم وتوعيتكم للمواطن، فإني والله أراكم وأنتم تكتسحون هذه الانتخابات إن تحصلت على 50% من الشفافية.
والله الموفق.
استهداف المؤتمر السوداني اليومي ، يؤكّد صلابة وقوة ومنعة هذا الحزب النشط وبالمقابل يؤكد خوف وإرتعاد النظام من نشاطاته و نضالاته .
ادعموا هذا حزب الصامد بالإنضمام اليه فقد اثبت انه حزب الاغلبيه الذي نادي به مولانا سيف الدوله حمدنا الله ، فقد بات هذا الحزب امل العامة ، بعد
تضعضع معظم احزاب السودانية ، بعد انضمام بعضها للحزب الحاكم لأكل فتاته و انزواء الاخرين وتفضيلهم الجلوس في الظّل .
نقول هذا القول و نشهد الله اننا لاتربطنا اي علائق بهذا الحزب ، الا ان نشاط الحزب المستمر قد لقى إشادة من الجميع ولفت انتباههم لصلابته .
التحية لقادته الشيخ والدقير ومنسوبيه ومناضليه كافه وهم يواجهون ممارسات جهاز الأمن المرتعد .
والحرية للنويري و لعاصم عمر .
الخلاص بات قريباً .
كلنا مؤتمر سودانى منذ ان كنا فى الجامعة وسنظل معه الى النهاية زودا عن حياض الوطن ولنرمى هؤلاء الكلاب الى مزبلة التاريخ قريبا باذن الله
وطبعا بدون تهمة محددة وحيمنعوه من السفر لو ماعندو جواز بريطاني حاكم في الشويتين بتوعهم دي لو طلع ليهم الجواز البريطاني يقعدوا يتجرسوا ويعتذروا لسفارة جلالة الملكة
يكون في معتقل خارج الخرطووم ويجب علي أسرته البحث عنه في كل مكان واخطار
منظمة حقوووق الانسان والامم المتحده ومعرفة مكان هذا الشخص المعتقل
الوحش يقتل ثائرا والأرض تنبت ألف ثائر
لقد دشن مؤتمر الشيطان حملته الإعلامية لانتخابات 2020. ويبدو أن هذا المؤتمر الشيطاني يعلم علم اليقين حجمه الحقيقي بين مواطني السودان الكارهين له، لذلك لن يسمح هذا المؤتمر الوثني بأدنى نشاط للأحزاب الأخرى وفي مقدمتها حزب المؤتمر السوداني الأبي.
استفيدوا من هامش الحرية الضئيل الذي سمح به النظام وفعلوا انشطتكم وتوعيتكم للمواطن، فإني والله أراكم وأنتم تكتسحون هذه الانتخابات إن تحصلت على 50% من الشفافية.
والله الموفق.
استهداف المؤتمر السوداني اليومي ، يؤكّد صلابة وقوة ومنعة هذا الحزب النشط وبالمقابل يؤكد خوف وإرتعاد النظام من نشاطاته و نضالاته .
ادعموا هذا حزب الصامد بالإنضمام اليه فقد اثبت انه حزب الاغلبيه الذي نادي به مولانا سيف الدوله حمدنا الله ، فقد بات هذا الحزب امل العامة ، بعد
تضعضع معظم احزاب السودانية ، بعد انضمام بعضها للحزب الحاكم لأكل فتاته و انزواء الاخرين وتفضيلهم الجلوس في الظّل .
نقول هذا القول و نشهد الله اننا لاتربطنا اي علائق بهذا الحزب ، الا ان نشاط الحزب المستمر قد لقى إشادة من الجميع ولفت انتباههم لصلابته .
التحية لقادته الشيخ والدقير ومنسوبيه ومناضليه كافه وهم يواجهون ممارسات جهاز الأمن المرتعد .
والحرية للنويري و لعاصم عمر .
الخلاص بات قريباً .
كلنا مؤتمر سودانى منذ ان كنا فى الجامعة وسنظل معه الى النهاية زودا عن حياض الوطن ولنرمى هؤلاء الكلاب الى مزبلة التاريخ قريبا باذن الله