إغتصاب..!

عثمان شبونة
* “8” حالات اغتصاب في يوم موكب ١٩ ديسمبر؛ هي الحصيلة المنشورة بحسب حوار أجرته صحيفة الجريدة – الخميس – مع مديرة وحدة مكافحة العنف ضد المرأة والطفل سليمى إسحاق.
* من يقتل؛ يسرق ويغتصب (عادي).. والذي مارسته قوات الإنقلاب ضد المتظاهرين السلميين من جرائم إغتصاب ونهب وضرب في يوم ١٩ ديسمبر؛ لا يمثل حالات فردية بالنسبة للقوات؛ بل يؤشر لتصميم جماعي على الإثم والعدوان أنتجته تعليمات عصابة القصر الجمهوري الإنقلابية ومدراء عملياتها.
* الإغتصاب ليس غريباً على (قواد) الإبادة الجماعية — تلاميذ البشير — ومنهم برهان.. الإغتصاب سلاح قديم متجدد لكلاب السلطة الجنجويد المرتزقة.. و.. (رجالة) هؤلاء بحمل السلاح وتحت تأثير المخدرات فقط.
* مع ذلك؛ تظل السلمية أقوى من سلاحهم وهتافها يزعجهم جداً.. السلمية هي الصرصر التي ستعصف بمحور الشر العظيم والفساد العميم المقيم (البرهان — دقلو اخوان).
أعوذ بالله
قاتلوهم
الجيش معنا عندما تبدا المعركه ضدهم و ضد سيدهم برهان
الحرب قادمه لا محاله ضد سيدهم برهان و الجنجويدي و مرتزقة النهب المسلح و النقرز
محتاج تثبت كلامك ده (وهو غير مثبت بل يتم تسويقه بواسطة منظمات اليساريات والشويعيات مثلها مثل السواقة بالخلا التي مل منها الشعب السوداني لأكثر من ثلاثة سنوات).
ولو كنت قائد الجيش ما بفتح فيك بلاغ لكن بجدعك في سجن لمن تتعفن بس شنو البلد هاملة زي هملة احزابها وناشطيهم.
بديتو تظهروا بعين قويه، بعد ما تواريتم طويلا.. قريبا ترجعون للمخابئ و الهروب، إن شاء الله.
خسئت يا كوز، أول من ادخل جريمة الاغتصاب هم أنتم يا اخوان الشياطين يا مجرمين بل جعلتموها وظيفة في جهازك النجس و تتقاضون عليها مرتب و بدلات.
اللهم عليك بهم فهم لا يعجزونك، اللهم احصهم عددا و اقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا اللهم ارنا فيهم يوما كيوم عاد و ثمود.
التحية لكنداكات بلادي و التحية للشرفاء لجان المقاومة و كل كوز ندوسو دوس.
انت شخص مريض بداء عضال تترك الظاهر وتريد النفي ونفيك.. هذا لا ينفي جرائم الاغتصاب التي مرست في فض الاعتصام والتي تمارس يوميا في دارفور من قبل ما يسمى قوات نظاميه او جنجويد لا علاقه باليسار او اليمن بجرائم الاغتصاب وان سلط الضوء عليها… الله يشفيك.. وما اعترافات منتسب جهاز الأمن في محاكمه الشهيد احمد الخير بان وظيفته الاغتصاب الا دليل انه يمارس ومن الدوله
واغتصابات دارفور ديك برضو كلام شيوعيات؟
كل ما في الأمر أن ما كان يحدث في الأطراف
نقل الي العاصمة ولم يفطن المغتصبون إلي دور الإعلام
ومنظمات المجتمع المدني،،جنجويد ومخدرات
الشهيد الاستاذ احمد خير ليس بعيد صدر فيه حكم
“ولو كنت قائد الجيش ما بفتح فيك بلاغ لكن بجدعك في سجن لمن تتعفن بس شنو البلد هاملة زي هملة احزابها وناشطيهم.”…….. لا غرابة في أن تكون أحد (كورجة) البرهان وحميدتي يا (زفتو) إنتَ!
ثقافه الاغتصاب وافده من تشاد والنيجر ومالي. مع الجنجويد والمرتزقه ليس هناك سوداني راجل ود رجال يستقوي على مراة او بنت او ضعيف.
هاؤلاء أبناء زنا عندهم الاغتصاب عادي لذلك ينتقم من المجتمع ويفكر ان يلوثه بمثل البيئة التي خرج منها مرضى بالحقد والمغتصب في الغالب موري ضده الاغتصاب في فترة من حياته. هذا كلام علماء النفس