المهدي يقترح ميثاقًا للحكم الانتقالي بالسودان

القاهرة – رئيس حزب الأمة القومي السوداني المعارض الصادق المهدي اقترح على كل فصائل إعلان باريس، ونداء الوطن، وآخرين ممن وصفهم بدعاة السلام العادل الشامل والتحول الديمقراطي الكامل في البلاد ميثاقًا محددًا بعنوان “التنوع المتحد” كبديل لحكومة حزب المؤتمر الوطني الحاكم التي يرأسها عمر البشير.
وكشف المهدي أن الميثاق يتناول أساس الدستور الجديد وآلية ديمقراطية لإجازته، وبرنامجًا لفترة انتقالية بمدة محددة، وحكومة قومية انتقالية أثناء هذه المدة مع تشكيل هيكل ينسق بين أطراف كافة القوى المتطلعة لسلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل، ويقيم آلية عليا لاتخاذ القرارات وآليات لتنفيذ القرارات ممتدة داخل السودان وخارجه.
وقال المهدي -الذي يتخذ من العاصمة المصرية القاهرة مقرًا لإقامته حاليا- إن حلفاءه جميعًا أعلنوا الالتزام بإعلان باريس ونداء السودان وخريطة الطريق التي وقعوها مع الوسيط الأفريقي تابو أمبيكي -وهي نسخة معدلة من إعلان باريس- مشيرًا إلى أنهم أبدوا حسن نية بلا حدود لوقف إطلاق النار من جانب واحد، وإطلاق سراح أسرى من جانب واحد بوساطة جماعة سائحون”
وكان الرئيس السوداني عمر البشير رفض عودة المهدي للبلاد قبل التبرؤ والاعتذار عن إعلان نداء السودان الذي وقعت عليه القوى المعارضة المدنية والمسلحة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا في بداية ديسمبر الماضي.
الجزيرة نت
إقتباس من مقال المفكر العظيم الدكتور حيدر إبراهيم (وهذا ما يسميه علماء النفس التثبت أو(fixation): هو توقف نمو الشخصية عند مرحلة متخلفة من النمو)
ما هذه المهزلة التى أصبحتم جزءا منها أنت و من معكم من رهط المعارضة؟ لماذا كل هذا التهاون فى قضية وطن يتهاوى أمام الجميع؟
هل يجب على السودانيين الإستسلام لنظرية أن السودان يدار بواسطة أيدى خارجية و يحدد للجميع أدوارهم هذا فى النظام و ذاك فى المعارضة؟
عين التاريخ تراقب و العالم من حولنا يتغير بتسارع رهيب و ليست هناك أرض صلبة يمكن الوقوف عليها بإطمئنان كما كان سابقا، لذلك عليكم البعد عن الإستهتار و تطوير أساليبكم بعيدا عن (إتخاذ القرارات من خلال ونسة البيوت)، الأجيال الحالية ليست راضية عن قيادة جيلكم لوطننا و لن تنسى تخاذلكم المخزى أيام إنتفاضة سبتمبر 2013 فيجب عليكم أن تتحلوا بالشجاعة و تسددوا الدين لهذا الشعب الذى ذاق الأمرين حتى يوفر لكم رغدا من العيش.
صدقونى يا قادة المعارضة، الأيام لا ترحم و محاكمة الشارع عصيبة جدا و لن تقدروا على تحملها يوم أن يأتى جرد الحساب و ترون كل ما يكتب على هذه الشاشات ماثلا امام أعينكم فتواجهون ما إقترفته أيديكم يوم لا ينفع الندم و لا تجدون و لو نظرة شفقة من أحد.
تحركوا فإن ما تبقى من السودان يجرى بيعه هذه الأيام فى مزاد برج خليفة.
يا سوداني يا شديد هسع اقتراح المهدي دا المخزله فيهو شنو؟
ما انتكست ثوره اكتوبر وانتفاضه ابريلالا لانو الشعب ازال المظام وبعدين قعد يفكر يعمل شنو لحد ما تمت الانتكاسه. الناس مفروض تعرف الاتي: النظام راحز اها الخطوه التانيه شنو المهدي اقترح انوبعد يغوروا الكيزان ديل نعمل الاتي:
= نعمل دستور جديد ونتفق علي الآلية الديمقراطية لإجازته،
= نتفق علي برنامج لفترة انتقالية بمدة محددة،
= نكون حكومة قومية انتقالية أثناء الفتره الانتقاليه ونشكل هيكل ينسق بين أطراف كافة القوى المتطلعة لسلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل،
= ونقيم آلية عليا لاتخاذ القرارات وآليات لتنفيذ القرارات ممتدة داخل السودان وخارجه.
كدا نكون صنا الثوره من الانتكاسه
والله اعلم
بالله عليكم تحركوا كفانا إقتراحات وبالله عليكم إن للصبر حدود هرمنا ونحن ننتظركم كما قال الرجل التونسي قبلنا
بالله عليكم ماذا تنتظرون ؟؟؟؟؟؟ أتريدون أن تنتظروا مهازل أكثر من هذا عليكم بهم إنهم أضعف من أن يهابهم أحد لا تأخذكم بهم رحمة أو صبر قد بلغ السيل الذبي لقد فعلوا كل ما يمكن فعله من فساد وقتل وتجويع فعلام الإنتظار تقدموا كل الوطن في إنتظار صافرة البداية وسيبادوا عن آخرهم
ثورة ثورة وليس خنوع لا إنتظار بعد اليوم خطوات عملية وقوية هذا فقط ما نود سماعه لا غير
إقتباس من مقال المفكر العظيم الدكتور حيدر إبراهيم (وهذا ما يسميه علماء النفس التثبت أو(fixation): هو توقف نمو الشخصية عند مرحلة متخلفة من النمو)
ما هذه المهزلة التى أصبحتم جزءا منها أنت و من معكم من رهط المعارضة؟ لماذا كل هذا التهاون فى قضية وطن يتهاوى أمام الجميع؟
هل يجب على السودانيين الإستسلام لنظرية أن السودان يدار بواسطة أيدى خارجية و يحدد للجميع أدوارهم هذا فى النظام و ذاك فى المعارضة؟
عين التاريخ تراقب و العالم من حولنا يتغير بتسارع رهيب و ليست هناك أرض صلبة يمكن الوقوف عليها بإطمئنان كما كان سابقا، لذلك عليكم البعد عن الإستهتار و تطوير أساليبكم بعيدا عن (إتخاذ القرارات من خلال ونسة البيوت)، الأجيال الحالية ليست راضية عن قيادة جيلكم لوطننا و لن تنسى تخاذلكم المخزى أيام إنتفاضة سبتمبر 2013 فيجب عليكم أن تتحلوا بالشجاعة و تسددوا الدين لهذا الشعب الذى ذاق الأمرين حتى يوفر لكم رغدا من العيش.
صدقونى يا قادة المعارضة، الأيام لا ترحم و محاكمة الشارع عصيبة جدا و لن تقدروا على تحملها يوم أن يأتى جرد الحساب و ترون كل ما يكتب على هذه الشاشات ماثلا امام أعينكم فتواجهون ما إقترفته أيديكم يوم لا ينفع الندم و لا تجدون و لو نظرة شفقة من أحد.
تحركوا فإن ما تبقى من السودان يجرى بيعه هذه الأيام فى مزاد برج خليفة.
يا سوداني يا شديد هسع اقتراح المهدي دا المخزله فيهو شنو؟
ما انتكست ثوره اكتوبر وانتفاضه ابريلالا لانو الشعب ازال المظام وبعدين قعد يفكر يعمل شنو لحد ما تمت الانتكاسه. الناس مفروض تعرف الاتي: النظام راحز اها الخطوه التانيه شنو المهدي اقترح انوبعد يغوروا الكيزان ديل نعمل الاتي:
= نعمل دستور جديد ونتفق علي الآلية الديمقراطية لإجازته،
= نتفق علي برنامج لفترة انتقالية بمدة محددة،
= نكون حكومة قومية انتقالية أثناء الفتره الانتقاليه ونشكل هيكل ينسق بين أطراف كافة القوى المتطلعة لسلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل،
= ونقيم آلية عليا لاتخاذ القرارات وآليات لتنفيذ القرارات ممتدة داخل السودان وخارجه.
كدا نكون صنا الثوره من الانتكاسه
والله اعلم
بالله عليكم تحركوا كفانا إقتراحات وبالله عليكم إن للصبر حدود هرمنا ونحن ننتظركم كما قال الرجل التونسي قبلنا
بالله عليكم ماذا تنتظرون ؟؟؟؟؟؟ أتريدون أن تنتظروا مهازل أكثر من هذا عليكم بهم إنهم أضعف من أن يهابهم أحد لا تأخذكم بهم رحمة أو صبر قد بلغ السيل الذبي لقد فعلوا كل ما يمكن فعله من فساد وقتل وتجويع فعلام الإنتظار تقدموا كل الوطن في إنتظار صافرة البداية وسيبادوا عن آخرهم
ثورة ثورة وليس خنوع لا إنتظار بعد اليوم خطوات عملية وقوية هذا فقط ما نود سماعه لا غير
ياحليلك الذهللوك ودروشته
السيد الصادق المهدى مع أحترامى لك ولحرية التعبير فأنى أرى أن لاداعى كل فترة وفترة تخرج لنا بشىء جديد يعطى حكومة الظلام زمن أضافى ومتسع من الوقت لتمارس أجندتها المعلنة والمخفية والسودان ضائع من بين أيديكم وأيدينا.الحل واضح يا السيد الصادق ألا وهو كل الأحزاب المعارضة تخرج كوادره وجماهيرها للشارع لنتلقى السلاح بصدورنا فى ثورة لا تبقى ولا تذر وعلى الحركات المسلحة المعارضة أدخال الكثير من عناصرها مدججين بسلاحهم لحماية الثورة.السيد الصادق الشعب قد سئم الكلام والنظريات ويريد أن يكون كل شىء عمليا تؤتى ثماره.أن لم تستيطعوا تحريك الجماهير أعلنوها رسميا وأتركوا القيادة لغيركم بدل تضييع الوقت خصوصا هناك أجندة تقسيم للوطن تلوح فى الأفق فأرحمونا من كثرة الكلام ونريد كل شىء عمليا وعلى الأرض.
لسع في الاقتراحات! والخلق يموت والبلاد تهلك
حكم انتقالى حكم شيطانى مافارقة كتير, بس يالصادق المهدى الوضع الراهن لا ولا يقبل التنظير, “هرمنا…هرمنا…هرمنا” من التنظير يا “ابوكلام”, نحنا مادايرين تقعدوا تنظروا والوهم فى غيهم, كثرة الكلام فى الظروف القاسية التى يعيشها ويعانيها شعب السودان لا تحتمل اى تسويف بالتنظير, مما يؤدى الى اطالةامد النظام السفيق هذا, لاتحتمل اى كلام, وبعدين معنى الكلام دة شنو ياابو كلام, هل فشلتم فى المشروع الضخم الذى ارتضى بة اهل السودان, والبموجبة زج بالزعمين العظام فى السجن فاروق ابوعيسى ود. مكى مدنى, اهكذا خمدة جزوة “نداء السودان” حتى ذهبت الى تاتنظير من جديد؟؟؟؟
هذا كلام فية كثير من الاحباط للشعب السودانى, والزعمين واللذان محكمتهم هذا الاسبوع.
لانرضى باى مساومات يا “ابو كلام” كفايا… كفايا… كفايا. وهرمنا… هرمنا… هرمنا. مرة اخرى تكرر بل عشرات المرات. اخيرا اقول الوقت الراهن لابديل غير “نداء السودان” بحزافيرة, ولو مات ثلث الشعب السودانى, على امل ان تغور السلطة الظالمة هذه, ومن بعد يسعد الثلثين المتبقيين ويعيشوا زى باقى الشعوب. والله المستعان.
يارب متى يتم التوقيع علي هذا الميثاق ؟ . فاذا توحدت الرؤى والاهداف فان قوتنا في وحدتنا. وبمجرد ان يرى الكيزان ان هذا الميثاق قد سار على رجل سوف يتحسسون اقدامهم ويشل حركتهم ويعرفون ان الله واحد والحكم بيده.
نريد ان نراهم يتجرعون كاس الحنظل الذي يسقون منه الشعب السوداني لأكثر من 25 سنه وهو صابر على اذاهم فجاء زمن القصاص منهم فرد فرد .. ودار دار .. وان يشفى الله صدور قوم تم التنكيل بهم وقتلهم سفلقه.. اولياء الدم واهل القتلى يعلمون ان الله يمهل ولا يهمل وراجين ان يروا في الكيزان يوم اسود.
فندعو كل دعاة التغيير ان تتوحد اقلامهم لدعم هذا الميثاق وان لا ننقض الغزل فتضيع احلامنا سراب كما ضاعت من قبل بسبب خلافاتنا التي تغذى عليها النظام طويلاً..
نرى في هذا الميثاق ضوء في نهاية النفق عسى ان نعمل جميعا على توسيع ونردمه لكي يكون جسر تسير عليه مواكبنا الهادرة القاصدة الى التغيير.
حيا على العمل وحيا على الجد فان ساعة غروب شمس الكيزان اوشكت الغروب.
من وجهة نظري.. ذلك مفهوم سياسي متقدم كتطور ايجابي سريع الخطى.. من اعلان باريس.. الى نداء السودان.. الى تكوين حكومة انتقالية قومية “بديلة” ذات برامج محددة واهداف واضحة وتنسيق محكم متفق عليه بين القوى المعارضة السياسية والمسلحة والمدنية..مما يضيق الخناق على النظام..ويزيل الهواجس والشكوك عن المشككين في اهداف القوى المعارضة بكل مكوناتها.. ان اي تحرك لتغيير النظام مرحب به..في درب النضال لا بد من وضع بدائل..
لكن المشكلة يا سيد الصادق ان اسرائيل وحلفائها لا يرضون بغير حكم الانقاذ ليمزق لهم باقى السودان ويخلى جيشه وامنه واقتصاده كله موجه للحرب فى الداخل حتى تنعم اسرائيل بالسلام والهدوء والامن ولا انا غلتان يا جماعة وجيش وامن الانقاذ قاعدين يعذبوا فى اسرائيل وحلفائها عشان كده اسرائيل مع اعلان باريس ونداء السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كسرة : ما رأى غوغاء واغبياء ودلاهات المؤتمر الواطى فى هذا التعليق ؟؟؟؟؟
أنا أتحدى اللى فهم حاجة من هذه الخطرفات …. أنت كما أنت يا ود المهدى تبيع كلام وبس …. الناس اصبحت واعية ما تفوت عليه الأنشاء…. أولوياتنا الحرب تقيف وقفة الملاح والتداول السلمى للسطة وما ينط لينا عسكرى الى دفة الحكم …. ماهى خطواتك العملية فى هذه المواضيع قول كلام منطقى سوف تجدنا جميعا معك …. أما الأنشاء مثل الذى قلته بله وأشرب مويته
لسة انت فى اختراحاتك والشعب السودان خلص خلاص ربنا اكتلك وريحنا منك ومن امثالك بكرة بتاخد مليون دولار بو تخرص حتى يظهر شى جديد تنظر ثانى الشعب السودانى بغى فا هم الالاعيب
مقتطفات من حوار الصادق المهدي في صحيفة التيار والذي أجرته الصحفية فاطمة غزالي المنشور في عدد اليوم س : الي اين تنتهي مجهودات ثامبو أمبيكي الوسيط الافريقي في ظل تشدد الحزب الحاكم ؟ ج : في اخر مقابلة مع امبيكي سلمته خريطة طريق واضحة لحل الازمة السودانية وقلت له لنقسم الادوار انا علي ان اوحد موقف كافة قوي المطالبة بالسلام العادل الشامل والتحول الديمقراطي وانت عليك ان تاتي بموافقة النظام السوداني …….. أها ياجماعة عرفتو الصادق طلع برا لي وعرفتو السرعة في انجاز إعلان باريس ونداء السودان لي شنو لانو دا جزء من واجبات السيد الصادق حسب توزيع المهام والتكاليف لانجاز مشروع التسوية السياسية مع نظام الانقاذ ( بلغو تحياتي لي حملة ارحل )..
قال الله تعالى : (فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين إنا كفيناك المستهزئين)
نسأل الله تعالى أن يكفيك المستهزئين من المنافقين والمشركين والسارقين
الى الذين ايديهم في الماء البارد ويحلمون بشباب يضحي بحياته لاسترداد الوطن لاجلهم.
1- اكتوبر كانت الحل في ذات سنه و مارس ابريل كذلك و في رقعة جغرافية اخري في تونس و القاهرة قد تم الامر حسب مواصفات اكتوبر .لكن هذا لا يعني بالضرورة ان يكون الحل للمعضلة السودانية الراهنة سيكون بنفس الطريقة. فازمن تغير و تغير كثيرا “للخلف على اقل تقدير 500 سنة” و كل احوال في السودان قد جرى عليها هذا التغيير “سنة الحياة”.
الان تتكون خلايا المقاومة السرية بفكر و فلسفة جديدتين ولن يكون الاستعجال صفه من صفاتها . فاليهرم من يهرم . الشباب و له كل المستقبل لن يساوم على ارضاء بعض الشيوخ الذين عاصروا ثورات الماضي و يحلمون باعادة التجربة كانهم يعيشون في ظروف معملية.
2- جهد الشباب الذين ذكرتهم ، ناس قرفنا و اصدقائهم يكفيهم فخرا ان حركوا الشارع بصبيان ولدوا في ظل الانقاذ، واستطاعوا ان يضعوا نورا في نهاية النفق بتضحياتهم باكثر من 500 شهيد اي اكثر من شهداء الثورة المصرية و اكثر مت شهداء الثورة التونسية. ولكن لان الوضع هنا لا يطابق الاوضاع هنال ، لم يستطيعوا تحقيق النصر.
3- الجولة القادمة ستكون جولة ” حرب عصابات المدن” ، فهل ستقول اذهبوا قاتلوا وحدكم و هنا نحن قاعدون؟
ا مواثيق مع الزلنطحيه والمستنكحين وماسحى الاحزيه
لا اسياد ولا استعباد
الحساب والقصاص
دماء السودانيين ليست مجالا للمساومه والترضيات والتنازلات
Sayed Sadaig …No doubt .we all of us do appreciate your ideas and way of rulling system,,…but ,, top periorrity and main issue right now ,,is plans to step downn this ugly regime ….stress on this , and push struggle forward as you are still being the le
ligestaltive, and confirmed ruller of sudan
لسه هو في ضلاله القديم والالف اقتراح منه الما اتحركت ملي واحد من مكانها وحتي لم يعبروه ويردوا عليه ولا مره واحده. الرجل ممنوع من دخول البلاد وجاي باقتراح سلام تاني والله لن يستجيبوا لك الا تجي راكع ليهم الا تجي راكع ليهم الا تجي راكع ليهم الا تجي راكع ليهم زي ما ذلوك وادخلوك السجن وما مرقوك الا باعنذار
الشعب مكتف اليدين وبيموت يا مخرف نحن دايرين عمل ينزعهم من جذورهم مش اقتراحات جديده ارقد موت موتك خلي الشعب يشوف ليه خلاص من غيركم ايها الاسياد
لن نقاوم السفلة الا بعد موت المهدى والميرغنى افهموها
ما فيش مزاج لمواجهة العصابة الجبارة فى حياة الميرغنى والمهدي
الزول دة ظاهر عليه كل ما يصحى من النوم يجينا بفكرة،،، يا عمنا الصادق روقها شوية وتقاعد وسلم الحزب للشباب بعد 60 سنة من الكنكشة.
الي كل المعلقين السفهاء, قلنا لكم في عدة مرات من اراد الخروج لاسقاط النظام فليخرج. واتم يا سفهاء الكلمة لا يحق لكم الوصاية علي ااخرين, وان تحددوا لهم ماهي الاولويات, فانتم فاقدين لكل الاشياء يامناضلي الكيبورد, اذا فليس في جعبتكم شيئا تعطوه. فهل نتم منن اتي باعلان بايس للذي فعل سحره في قب لواقع, ام انتم من وحد المعارضة في نداء السودان. نقطونا بسكاتكم داهية فيكم فاقد سياسي
سائحون ديل فكوا التسجيلات اكييييييييييييييييييييد ولا في خيانات
01- لقد أثبت … صاحب التأهيل الأكاديمي … الإقتصادي السياسي العلومي … المفكّر السوداني العالمي … سيّد وإمام وقائد قومه … الصادق المهدي … (رئيس مجلس وزراء السودان … صاحب الشرعيّات الحقيقيّة … في عهود الديمقراطيّات الإستراتيجيّة … التي عطّلتها ولكنّها لم تلغها بيانات الأقلّيّات العسكريّة الآيديولوجيّة الغبيّة … ورئيس حزب الأمّة القومي السوداني … المعارض للشرعيّات الثوريّة الجهاديّة الغلوائيّة الشكليّة) … أنّه مفكّر إداري إصلاحي مُنتج … لا يُشقّ له غبار … ولا تٌخطئه ثاقبة الشطّار … حينما أدرك أنّ التطوير ( Modification ) من المقوّمات العلميّة للإنتاج الحقيقي الجدوائي … التي يعرفها المعنيّون بها … ولقد تمثّل ذلك التطوير المتمرحل … لإنتاج الأفكار الإصلاحيّة التصالحيّة … والرؤى الإشراقيّة التي تزرع الأمل في نفوس الناس … في ما يختص بالحق الذي ينفع النّاس … إلى أن إقترح المفكّر الصادق المهدي والذين معه … (على كل فصائل إعلان باريس … الإشراقي النفيس … وعلى كُلّ فصائل نداء الوطن … المنبثق عن إشراقة باريس … وعلى الآخرين … الذين وصفهم بدعاة السلام العادل الشامل … والتحوّل الديمقراطي الكامل … في البلاد) … ميثاقًاً مُحددًاً … بعنوان “التنوّع المُتّحد” … كبديل لحكومة حزب المؤتمر الوطني الحاكم … التي يرأسها العسكري الإنقلابي المُشير … صاحب ملكيّة التزوير … عمر حسن أحمد البشير … خادم مرشد قاعدة إخوان الحمير … الإخوانيّة الغلوائيّة التي إجتاحت وإحتلّت وأرهبت ومزّقت وسرقت … ثروات وكيانات وأطيان … السودان الكبير … حتّى الآن … إلى أن يثبت العسكري البشير … عكس ذلك … بتطليقه لكيان مؤتمرات قاعدة الإخوان … ومن ثمّ … بإنحيازه الواضح التام … غير المدغمس … إلى إشراقة … “التنوّع السوداني المُتّحد” … والمساهمة بإيجابيّة … كعسكري مهني … مع غيره من المهنيّين العسكريّين وغير العسكريّين … في إدارة البلاد … وتصريف شئون العباد … بعيداً عن فلسفات وآليّات وغايات وخزعبلات ومُبرّرات الإنقياد … إلى مُرشد قاعدة إخوان الإجتهاد … الغلوائي التكفيري المفروض عبر الجهاد … الذي بدّد أموال البلاد … وشرّط أعين وهتّك أعراض وأزهق أرواح العباد … ولم ينجز شيئاً غير تمزيق البلاد … عبر الضلال والإضلال والتنميط العبيط والتمكين اللّعين والفساد والإفساد … وإفقار وإذلال وتركيع وتجويع العباد … إلى درجة إقتياتهم على نافقات المواشي والحمير والكلاب والجداد … مُقابل إثراء كيان وقيادات وأفراد … ماسنونيّة التمكينيّين الشموليّين الحربائيّين الأونطجيّين الإستباحيّين الإباحيّين المثليّين العلوج البلاطجيّين البهلوانيّين الفهلوانيّين المُغالطاتيّين الأوغاد … ؟؟؟
02- ولقد إستدرك المفكّر الصادق المهدي … أنّ الشفافيّة الجهريّة … وليست السرّيّة … هي فلسفة تحويل المهنة السياسيّة … إلى مهنة إداريّة جماعيّة … عبقريّة إشراقيّة إصلاحيّة تطويريّة … مُريحة وذكيّة وجدوائيّة … لأنّ الإدارة الجماعيّة التكامليّة الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الذكيّة … هي من المُقوّمات الإنتاجيّة العلميّة ( Team Work Policy) … الحديثة … التي يعرفها المعنيّون بها … ولذلك … كشف المفكّر الصادق المهدي … عن عصارة رؤية ثاقبة … مُنبثقة عن تراكم خبرة مواكِبة … تقول بأنّ الميثاق … الجدوائي التطويري الإصلاحي العقلاني الخلاّق … ينبغي أن يتناول … أساس الدستور الجديد … وآلية ديمقراطيّة لإجازته … وبرنامجًاً لفترة إنتقاليّة بمدة مُحدّدة … وحكومة قوميّة إنتقاليّة أثناء هذه المدّة … مع تشكيل هيكل مهني جماعي شفّاش وذكي … وليس سياسي حربائي … إختراقي مدغمس وإنتفاعي … ينسّق بين أطراف كافّة القوى … المتطلّعة لسلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل … ويقيم آليّة عُليا … لإتّخاذ القرارات … ويقيم آليّات لتنفيذ القرارات … على أن تكون هذه الآليّة الجماعيّة المهنيّة الإختصاصيّة المتنوّعة الذكيّة … ممتدة داخل السودان وخارجه … ؟؟؟
03- ثمّ كشف المهدي … الذي يتّخذ من العاصمة المصرية القاهرة … مقرًاً لحكومته الجهريّة … حاليّاً … إنّ حلفاءه جميعًاً … أعلنوا الإلتزام التام … بتكامل إعلان باريس … ونداء السودان … وخريطة الطريق التي وقعوها مع الوسيط الأفريقي تابو أمبيكي … وهي نسخة معدّلة … من إعلان باريس … مشيرًا إلى أنّهم … قد أبدوا حسن نيّة بلا حدود … لوقف إطلاق النّار … من جانب واحد … وإطلاق سراح أسرى … من جانب واحد … بناءً على وساطة جماعة سائحون … التي أصابتها صحوة ضمير … ولكنّها قد عجزت وأيأست … عن إصلاح … نظام مؤتمر قاعدة العسكري البشير … ؟؟؟
04- وما لا يُمكن إصلاحه … يقتضي التغيير … بمعنى إعادة هندسة الأشياء … التي يعرفها … أوباما … صاحب ملكيّة فلسفة هذا النوع من التغيير … ولقد دشّنها بتغيير … قيادة قاعدة التكفير … ولكنّه ولّى علينا … قيادة هؤلاء الأوغاد … وأعانهم على الإقتسام الآيديولوجي … لدولة الأحفاد … وحاصرهم حصاراً … دفع ثمنه الأحفاد … الأبرياء الصابرون … الذين هم الآن يقتاتون … على نافقات المواشي والحمير والكلاب والجداد … وعلى أوباما … وحُلفائه …الذين يحكمون العالم الآن … أن يعلموا ذلك … وأن يساعدوا المخضرمين والأحفاد … على أن نتحرّروا من براثن هؤلاء الأوغاد … إن هو عاجز … عن القضاء … على هؤلاء الأوغاد … إلى الأبد ؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
الزول لسه بيفتش ليهم فى الدروب .. صحى ما ماسكينو ب اولادوا!!