السعودية تعلن البروتوكولات الصحية للحج

أصدر المركز الوطني السعودي للوقاية من الأمراض ومكافحتها البروتوكولات الصحية الخاصة بموسم الحج الذي يأتي في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد.
وبحسب ما نشرته جريدة “عكاظ”، جاءت البروتوكلات الصحية على النحو التالي..
أولا: ما يخص البيئة، الوقاية، التباعد الاجتماعي
– يمنع الدخول للمشاعر المقدسة (منى، مزدلفة، عرفات) دون تصريح، بدءا من تاريخ 1441/11/28 حتى نهاية اليوم الثاني عشر من ذي الحجة لعام 1441.
– يسمح للحالات المشتبه بإصابتها وبعد تقييمها من قبل الطبيب بإكمال الحج، بحيث يتم إلحاقهم بالمجموعة الخاصة بالحالات المشتبهة، كما يخصص عمارة منفصلة أو دور سكني على الأقل وحافلة وجدول لمسار رحلة حج مناسب لوضعهم.
– عدم تمكين أي شخص من القائمين على مسار الحج، لديه أعراض مشابهه للإنفلونزا (سخونة، سعال، سيلان الأنف، احتقان الحلق أو فقدان مفاجئ لحاستي الشم والذوق) من العمل حتى زوال الأعراض والحصول على قرار التعافي حسب تقرير الطبيب المعالج.
– يجب الحرص على لبس الكمامات للقائمين على مسار الحج والحجاج وجميع العمال في جميع الأوقات والتخلص منها بالطريقة السليمة وفي المكان المخصص.
– يجب تنظيم انتظار الحجاج عند نقاط التجمع، تسليم الأمتعة واستلامها والمطاعم بوضع علامات أو ملصقات مرئية على الأرض تضمن مسافة متر ونصف بين الأفراد.
– منع مشاركة الأدوات والمعدات الشخصية بين الحجاج (مثل: معدات الحماية أو أجهزة الاتصال أو الملابس أو منتجات الحلاقة أو المناشف).
– تحديد عدد الأشخاص المسموح لهم باستخدام المصاعد بما يضمن الحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعي الموصي بها.
– استخدام علامات بحيث تضمن مسافة متر ونصف بين الأفراد في السلالم الكهربائية أو السلالم الاعتيادية.
– يجب الالتزام بتطهير الأسطح البيئية بشكل دوري مجدول مع التركيز على الأماكن التي يكثر فيها احتمالية التلامس خصوصا مثل نقاط الاستقبال، مقاعد الجلوس، وأماكن الانتظار وكذلك مقابض الأبواب وطاولات الطعام ومساند المقاعد وخلافه وبعد كل استخدام.
– يجب إزالة الأوساخ بالماء والصابون قبل كل عملية تطهير، وللتطهير يتم اتباع الإرشادات الواردة في الدليل العملي للتنظيف والتطهير الخاص بالمنشآت العامة لمكافحة عدوى كوفيد-19 والصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
– الحرص على تطهير دورات المياه والحمامات بشكل دوري مجدول وبعد مواعيد الوضوء للصلاة وبمطهرات معتمدة.
– الاحتفاظ بسجل خاص بأوقات التطهير للأسطح ودورات المياه.
– توزيع مطهرات الايدي ووضعها في أماكن بارزة وفي مناطق التجمع والممرات ودورات المياه.
– الحرص على التهوية الجيدة في كافة أماكن وجود الحجاج والعاملين.
– يجب وجود سلال مهملات ونفايات وأن تكون من النوع الذي يعمل دون الحاجة للمس ويجب التخلص من النفايات بشكل مستمر.
– وضع مطهرات الأيدي واللوحات الإرشادية لتطهير الأيدي بجوار الأجهزة التفاعلية كشاشات الاستعلام والصراف الآلي ومكائن البيع الذاتية.
– إزالة جميع النسخ المطبوعة والمجلات الورقية.
– يسمح بصلاة الجماعة مع التشديد على ارتداء الكمامة القماشية خلال صلاة الجماعة وإبقاء مسافة بين المصلين والرجوع للبروتوكولات الخاصة بالمساجد.
ما يخص العمائر السكنية
– يجب على الموظفين لبس الكمامات أثناء العمل بما في ذلك محطات الاستقبال وقبل دخول غرف النزلاء.
– يجب على النزلاء ارتداء الكمامات عند الوجود خارج الغرف.
– يجب الالتزام بتطهير الأسطح البيئية بشكل دوري مجدول مع التركيز على الأماكن التي يكثر فيها احتمالية التلامس خصوصا خلال النهار مثل محطة الاستقبال وأماكن الانتظار وكذلك مقابض الأبواب وطاولات الطعام ومساند المقاعد ومفاتيح المصاعد وخلافه.
– يجب تطهير حقائب النزلاء وتطهير عربة نقل الحقائب بشكل دوري وتخصيص عامل لتولي ذلك ويجب أن يكون مدرباً على عملية التطهير.
كما يرجى الرجوع لدليل مرافق الإيواء السياحي الصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
ما يخص أماكن الطعام
– توفير مياه الشرب ومياه زمزم بعبوات مخصصة للأفراد وذات الاستخدام الواحد.
– إزالة جميع البرادات أو تعطيلها في الحرم المكي والمشاعر المقدسة.
– تقتصر الوجبات على الأغذية المعدة مسبقاً والمغلفة، بحيث تقدم بشكل فردي لكل حاج على حدة.
– يجب توفير مطهرات اليد الكحولية في أي مكان مخصص لتقديم الطعام على مرأى واضح ويكون سهل الوصول لها.
– التأكيد على العاملين بغسل اليدين بشكل روتيني ومتكرر لمدة 40 ثانية في كل مرة على الأقل أثناء نوبات العمل اما باستخدام الماء أو باستخدام مطهر الأيدي الكحولي لمدة لا تقل عن 20 ثانية في حال عدم توفر الماء والصابون خصوصا في الأوقات التالية..
1- قبل البدء بتجهيز الطعام وتحضيره
2- قبل تقديم الطعام للزبائن
3- بعد استخدام الحمام
4- بعد ملامسة سوائل الجسم وإفرازاته
5- بعد الاتصال المباشر بالملامسة مع زملاء العمل أو الركاب
6- بعد ملامسة الأشياء التي يحتمل أن تكون ملوثة (مثل القفازات والملابس والأقنعة والنفايات)
ما يخص الحرم المكي
– يجب جدولة تفويج الحجاج إلى صحن الطواف بما يضمن مسافة متر ونصف على الأقل بين كل شخص وآخر، وتقليل الازدحام مع وضع منظمين من رجال للتأكد من تنظيم الطائفين.
– تفويج الحجاج وتوزيعهم على جميع طوابق السعي مع وضع مسارات لضمان مسافات التباعد الجسدي الموصى بها.
– يجب التقليل من التواصل الشخصي بين مرتادي الحرم المكي ومنع التجمعات بشكل عام والالتزام بالتباعد الاجتماعي على أن يكون بين كل شخص والآخر مسافة لا تقل عن متر ونصف والإشراف على تنفيذ ذلك من قبل رجال الأمن.
– منع لمس الكعبة المشرفة أو الحجر الأسود أو تقبيله ووضع حواجز ومشرفين لمنع القرب من هذه الحواجز.
– يجب تخصيص مداخل ومخارج معينة مع وضع منظمين عند الأبواب للتأكد من عملية دخول وخروج الحجاج ومنع التزاحم والتدافع والتأكد من وجود مسافات بينهم على أن يكون المنظمون من رجال الأمن.
– منع التزاحم عند برادات ماء زمزم للشرب ووضع ملصقات أرضية لضمان التباعد الاجتماعي، مع منع الحجاج من استخدام أدوات تخزين المياه والعلب المستخدمة لتخزين مياه زمزم
– منع جلب الأطعمة للحرم المكي أو الأكل في الساحات الخارجية.
– منع التزاحم عند الحمامات ومغاسل الوضوء وذلك بوضع الملصقات الأرضية أو تعطيل استخدام عدد من الحمامات أو المغاسل بحيث تضمن مسافة آمنة بمقدار متر ونصف بين كل شخص وآخر مع ضرورة وجود مشرفين.
– توزيع مطهرات الأيدي ذات العبوات الصغيرة والمناديل الورقية على الحجاج خلال الرحلة إلى الحرم المكي.
– يجب تطهير منطقة الصحن ومنطقة المسعى بشكل دوري قبل وبعد كل طواف فوج الحجيج.
– يتم رفع السجاد الخاص بالحرم المكي واستخدام السجادات الشخصية من قبل الحجيج.
– يجب تطهير الكراسي والعربيات المستخدمة بشكل مستمر وبعد كل استخدام.
– تنظيف وتطهير أماكن وضع الأحذية بشكل دوري.
– تنظيف وتطهير دورات المياه بشكل دوري يومياً مع الحرص على التهوية الجيدة وتقليل درجة الحرارة فيها.