الجنيه السوداني يواصل الانهيار أمام الدولار
الجنيه السوداني يواصل الانهيار أمام الدولار
صلاح الدين مصطفى
الخرطوم: من صلاح الدين مصطفى: وصل سعر صرف الدولار أمام الجنيه السوداني إلى أعلى معدل له في السوق الموازي وبلغ 11.60 جنيه ،الأمر الذي أدى إلى إرتفاع كبير في السلع والخدمات، بينما يستقبل السودانيون موازنة العام الجديد بتخوف شديد، وتتفاءل الحكومة وتقول ان وضع لاقتصاد جيد ومستقر.
وأجيزت الموازنة العامة لحكومة السودان لعام 2016 كموازنة شاملة (تشمل المركز و18ولاية) بإجمالي15.1 مليار دولار تمثل اعتمادات الإنفاق العام، بينما بلغ إجمالي الإيرادات العامة متضمنة المنح الأجنبية 13.5 مليار دولار.
أما الموزانة على المستوى القومي (متضمنة الدعم المحول للولايات) فقد بلغ إجمالي اعتمادات إنفاقها العام 12.1 مليار دولار، أما إيرادتها العامة متضمنة المنح الأجنبية فقد بلغت 10.5 مليار دولار. وعلى هذا النحو يكون عجز الموازنة 1.6 مليار دولار.
ويبقى الفارق كبيرا بين السعر الرسمي للدولار مقابل الجنيه السوداني ،حيث يبلغ سعر الدولار في المصارف السودانية 6.40 جنيه، ويصبح الفرق بين السعرين الرسمي وسعر السوق السوداء 5.20 جنيه.
يقول الدكتور محمد الناير، الخبير والمحلل الإقتصادي، أن موازنة هذا العام عبرت عن الآثار السلبية لإنفصال الجنوب ،حيث كانت الموازنة قبل الإنفصال تعتمد على البترول في أكثر من نصف إيراداتها، بخلاف الميزانية الحالية والتي تعددت وتنوعت فيهامصادر الإيرادات.
ويرى الناير أن التحدي الذي يواجه موزانة هذا العام هو خفض قيمة العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني وخفض معدل التضخم.
ويقول ان هذا الأمر يتطلب معالجات اقتصادية في مسارين في وقت واحد، كما أشار وزير المالية السوداني أمام البرلمان. وبحسب رأيه فإن المسار الأول يتعلق بالمدى المتوسط والبعيد، ويعتمد على الإنتاج والإنتاجية، ليتحقق من خلاله الاستقرار الاقتصادي المستدام. ويرى أن هذا المسار يحتاج لبعض الوقت، لكن المواطن العادي لا يستطيع الإنتظار.
وبرأي الناير فإن هذا المسار مدرج أصلا في البرنامج الخماسي للإصلاح الاقتصادي (2015-2019).
وزير المالية في لقائه مع أعضاء البرلمان لم يفصح عن المسار الثاني، أو الإجراءات التي سوف تتخذ على المدى القصير لكبح جماح (الدولار) ووضع حد للتضخم.
ويتوقع الناير أن هذه الاجراءات لن تخرج عن عدة اتجاهات في مقدمتها إعادة الثقة مع السودانيين العاملين في الخارج (المغتربين)، وذلك بالعمل على جذب مدخراتهم بالتحويل عبر القنوات الرسمية، بحيث يتم استلامها بالعملة الحرة في السودان بدلا من العملة السودانية.
ويرى أن هذا الأمر يتطلب حزمة من الحوافز التشجيعية للمغتربين الذين يتوقع أن تصل تحويلاتهم لهذا العام إلى (5-6) مليارات دولار. ويمكن لهذه التحويلات أن تؤمن نسبة كبيرة من واردات السودان والتي تصل إلى حوالي ( 7.5) مليار دولار في العام.
ويقول الناير ان زيادة حجم صادرات السودان من التعدين والذهب على وجه التحديد يمكن أن تساهم في خفض سعر الدولار أمام العملة السودانية، خاصة وأن السودان أنتج في عام 2015 أكثر من 82 طن من الذهب ويستهدف هذا العام إنتاج 100 طن.
وأوضح الناير انه يمكن التغلب على عمليات تهريب الذهب من خلال إنشاء بورصة الخرطوم للمعادن والذهب، ودعا وزارة المعادن إلى صياغة برنامج متسارع لإنشاء هذه البورصة.
وحول إجراءات خفض معدل التضخم يقول الناير ان السنوات الفائتة شهدت جهودا كبيرة في هذا الاتجاه حيث بلغ معدل التضخم في عام 2014 حوالي 37 في المئة، وانخفض في عام 2015 إلى 17 في المئة. وتستهدف وزارة المالية السودانية خفضه في هذا العام إلى نسبة 13 في المئة في المتوسط. وتقول الوزارة ان الطموح الحقيقي هو الوصول إلى أقل من 10 في المئة.
ويخلص الناير إلى أن هذه الاجراءات مجتمعة بإمكانها أن تقرّب المسافة بين السعر الرسمي للدولار والسعر الموازي الذي يعرف شعبيا بالسوق السوداء ،الأمر الذي يعزز فرص جذب الاستثمار ويعيد الاقتصاد السوداني إلى مساره الطبيعي.
القدس العربي
يترافق تراجع اسعار النفط مع الفوضى والاضطرابات والحروب وعدم الاستقرار في المنطقة وفي الاسواق المالية العالمية مما يلقي بضغوط اضافية على اقتصاديات دول المنطقة.
وتقدر الاحتياطات المالية السعودية بنحو 700 مليار دولارلكنها تتعرض للتأكل المتسارع بسبب استهلاكه بوتير متسارعة حيث تم استهلاك 70 مليار دولار خلال ستة فترة اشهر العام الماضي.
وتراجع اسعار النفط لن تكون له تداعيات على دول الخليج فقط، بل ستتجاوز ذلك الى ملايين العمالة الاجنبية الوافدة التي تعمل فيها اذ ان التحويلات المالية لهذه العمالية تعتبر مصدر دخل للدول المصدرة لهذه العمالة، مثل مصر والسودان وباكستان وبغلاديش.
وفي هذا الشأن تتزايد التساؤلات حول تراجع النفط من بينها “هل انتهت بحبوحة النفط في دول الخليج؟، وما هي التحديات التي تواجه هذه الدول اذا استمر تدهور سعر النفط؟ وما البدائل المتوفرة لها؟، وهل سنشهد اضطربات سياسية واجتماعية قريبا في هذه الدول؟”
بعد تراجع أسعار النقط .. شبح الإقلاس يواجه دول الخليج خلال سنوات.
ان هذا الأمر يتطلب معالجات اقتصادية في مسارين في وقت واحد، كما أشار وزير المالية السوداني أمام البرلمان. وبحسب رأيه فإن المسار الأول يتعلق بالمدى المتوسط والبعيد، ويعتمد على الإنتاج والإنتاجية، ليتحقق من خلاله الاستقرار الاقتصادي المستدام. ويرى أن هذا المسار يحتاج لبعض الوقت، لكن المواطن العادي لا يستطيع الإنتظار.
وبرأي الناير فإن هذا المسار مدرج أصلا في البرنامج الخماسي للإصلاح الاقتصادي (2015-2019).
إعادة الثقة مع السودانيين العاملين في الخارج (المغتربين)، وذلك بالعمل على جذب مدخراتهم بالتحويل عبر القنوات الرسمية، بحيث يتم استلامها بالعملة الحرة في السودان بدلا من العملة السودانية.
لاتتوقع أعادة الثقة مع أى سودانى مغترب فسبب الاغتراب هو الظلم فكيف يثق الاخر فى المصارف السودانية ؟ وهل المفترب يستلم بسعر الدولار 12 جنيه كما نستلمه الان؟
شنو الما منهار ………؟؟؟؟؟
هذه ميزانية علي ورق لاتسمن ولاتغني من جوع وهي كالسراب مثلا زيادة البدلات والعلاوات وهي زيادة وهمية لاتملي كلول الملاح تقابلها زيادة في سعر الدولار يساوي 11.6 جنية سوداني فالشعب اصبح تحت المطراقة اي بياكل من جسده.
سؤالي متي يتحسن الاقتصاد السوداني ؟والي متي ينعم المواطن بالخدمات الاساسية والذي ظل يحلم بها منذ ستين عاما كما يقولون المواطن السوداني الان اصبح تحت المطراقة؟والي متي تتحسن شروط الخدمة المدنية في السودان التي اصبحت مشلولة وادي الي هجرة كثير من الكفاءات السودانية الي الخارج حتي يصبح الموظف السوداني مكتفي زاتيا وبعيدا اكل المال العام؟؟؟؟
لقد قام الرقاص قبحه الله بانزال العلم السودانى وتنكيسه ورفع الدولار الى عنان السماء فاذلنا ومرغ انف كبرياءنا ولطخ سمعتنا وازال هيبتنا وشمت علينا الاعداء واحزن الاصدقاء فاصبح جواز السفر السودانى وثيقة اتهام وليست وثيقة تساعد حاملها اذا احتاج للمساعدة كما هو مكتوب فى غلاف الجواز وان ممارسات هذا الشاويش القذر وانبطاحه للكيزان وتسليمهم القياد فتحكموا فى مسير ومصير البلاد كانت نتائجه هذه الاوضاع الكارثية وهذه الحالة المزرية من ضيق فى العيش والمسكن والعلاج بالاضافة الى للقمع والاضطهاد والتقتيل الذى عم كل بقاع السودان ونختم بالقول بان ندعو الله ان يخسف بهذه العصابة الارض ويلحقهم بقوم لوط وقوم صالح وهود وتكون خاتمتهم مخزية ومذلة بقدر اذلالهم لاهل السودان الطيبين الشرفاء الاكارم.
يا الخبير الناير الله ينور عليك حزمتك بلهاواشرب مويتها ياخى البلد تدار بواسطة مجرمين لارحمة لهم اطلاقا بالانسان كل مااورته من خلول كلام فالصو الدهب يهرب بواسطتهم الصادرات تذهب الى جيوبهم وليس الى حدمة المواطن اقرا كتاب فتحى الضو وستفهم كيف تدار البلد
اذا كان قال لينا معدل التضخم 10 ثم 13 ثم 37 . كان ممكن تنهضم لكن قياسا على ارتفاع سعر الدولار فقط و هو الذي يؤدي الى معظم الزيادات . فأنا و من هذا المنبر أقول لكم ان هذا الرجل كاذب كاذب كاذب
يالناير هو الاقتصاد السودانى ليه 25 سنةلم يجرى فى مساره الطبيعى !!!
وما هو مساره الطبيعى ؟ مشروع الجزيرة خارج نطاق التغطية , الخطوط الجوية والبحرية والسكة حديد شلعت وبيعت بالرخيص وفقدت مطاراتها القديمة والان يعاد تأسيسها بتكلفة اعلى ولا يوجد لها سوق .. ونقل برى مضرب واخر نهرى خارج عن المسار
وكيف تسيطر على الدولار والبنك المركزى ووزارة المالية ينقزان برة الحلقة.ولا يوجد انسجام بين السياسة النقدية والسياسة المالية.واكثر ما 500 الف مصنع واقف عن العمل ومطاحن ضخمة ما عادت تنتج دقيق وبترول وعائدات مرور بترول لا نسمع بها وغير مسموح لنا حتى ذكر سيرتها . ضرائب وجبايات اوقفت التجارة والصناعة وانحن مشغولين بشيخ الامين مسكوهو فكوهو . يالناير مالم يتغير النظام لن يجرى الاقتصاد فى مساره الصحيح .
تحويلات المغتربين تشموها قدحه او لحسة كوع كما قال نافع بتاعكم
سابقا كان الاستعمار بالجيوش والصرف المهول عليها وفقد ارواح غالية وعتاد مكلف وكل ذلك كان الغرض منه امتصاص دماء أي خيرات الدول الضعيفة في أفريقيا وغيرها ؟؟؟ والان أصبح الاستعمار الحديث أسهل بكثير من الاستعمار الكلاسيكي بالجيوش ؟؟؟ أصبح الاستعمار عن طريق الاقتصاد ؟ كيف ؟ ببساطة تسليط عسكر عصابة لصوص علي الشعوب الضعيفة خاصة في افريقيا وهي بدورهات تستفيد بالقليل وتفيد المستعمر بالكثير ؟ صندوق النقد الدولي هو معول الدول الصناعية العظمي التي تعيش ترفا خيالي يزداد كل دقيقة علي حساب افقار الدول المستعمرة اقتصاديا بمساعدة عصابة فاسدة من نفس البلد أي ما يسمي الانجليز السود ؟؟؟ يقال إذا أردت أن تعرف من الذي قرض الدخن فهي الفيران التي كروشها منتفخة وما أكثرها بسوداننا الحبيب ؟؟؟ حكومة العسكر والكيزان الفاسدة حطمت كل المشاريع المنتجة التي يعرفها الجميع وأصبح السودان سوق ومرتع لكل ما هو مضر بالصحة مخدرات خمور كريمات تبييض سجاير ادوية مزيفة ومعلبات رخيصة منتهية الصلاحية واسبيرات مقلدة وهلم جرر ؟ فتح السودان للمستثمرين الطفيليين. العمالة الاجنبية ليغرفوا العملة الصعبة من السوق الأسود كما يشاؤون من دون رغيب او حسيباستمن يا تري الذي يساعد ويسهل كل هذا الفساد ؟؟؟ هي البنوك الشخصية الفاسدة(28بنك) التي منعت عنها رقابة بنك السودان المركزي ؟؟؟ السؤال الذي يطرح نفسه كيف يكون هنالك 28 بنك في دولة فقيرة ومديونة وغير منتجة؟؟؟ هذا السؤال يتجنب الإجابة عليه كل اقتصاديينا يا أما جهلا او لا يسعفهم خيالهم او خوفا او مرتشين ومستفيدين من هذه البنوك الفاسدة التي تتلاعب وتسهل كل الصفقات المشبوهة ؟؟؟ والقذرة؟؟؟ وطبعا هذه البنوك الأجنبية الشخصية الفاسدة لا تستفيد من الجنيه السوداني وهي عملة محلية لا قيمة لها خارج السودان فهم يتكالبون علي الأخضر أبو رأس كبير أي الدولار السايب في السوق ؟؟؟ يا تري من أين تأتي كمية الدولارات التي تشبع لصوص الكيزان و28 بنك فاسد ؟؟؟ يمكن لأي باحث أن يجد بالنت أن المغتربين الفليبينيين يدخلون الي بلادهم 28 مليار دولار سنويا ؟؟؟ فلنحاول أن نحسب لنجد كم دولار يدخل المغتربين السودانيين الي السوق السودة؟؟؟ يقدر عدد السودانيين بالخارج ب 6 الي 8 مليون والذي منهم يعمل في جزيرة فيجي او يوغندا او لاجئ في هولاندا او يبيع بنقو في مصر او يغسل عربات في شوارع أميركا لا بد له من أن يرسل حتي لو 100دولار شهري لأهله المطحونين بالسودان حتي لا يموتوا من الجوع او المرض ؟؟؟ والميسورين أصحاب المهن الرفيعة دكاترة ومهندسين ورجال أعمال وما أكثرت ففي لندن فقط هنالك أكثر من الفي طبيب واخصائي؟ وهؤلائ يرسلون الالاف لشراء الأراضي والشقق وتعليم وعلاج اهاليهم بالسودان؟ فإذا افترضنا أن هنالك 5 مليون سوداني فقط يرسلون بمتوسط 3 الف دولار فقط في السنة فهذا يعني أنهم يضخون علي أقل تقدير 15 مليار دولار سنويا. هذا غير ما تسلبه منهم السفارات بالخارج؟؟؟ وهذه المبالغ كفيلة باشباع لصوص العسكر والكيزان وبنوكهم الفاسدة ؟؟؟ ويا بختك يا الفيصل وبنكك الاسلامي خالص ويا صالح الكامل والحسناء زوجتك صفاء أبو السعود ويا بنك ببلوس اللبناني ؟؟؟ وهذه البنوك تخدم السودان خدمة كبيرة وتشبع شعبه بالبوش. ما الذ البوش ( موية فول مع خبز مسرطن) الثورة في الطريق لكنس هذا الوضع الاجرامي القذر واللصوص العسكر وكل الطوائف تجار الدين الله لا بارك فيهم ؟ جارتنا اثيوبيا تمنع البنوك الاجنبية والصرافات وتشجع البنوك الوطنية وتكافح بضراوة تجارة العملة وبذلك أصبحت أسرع دولة نموا في العالم الثالث؟؟؟ فهل يا تري لهم اقتصاديين اغبياء ؟؟؟
الشعب فقد الثقه فى الحكومه ولكن الحكومه تكابر وتصر علي انها منتخبه وشرعيه
تحويلات المغتربين مااااا اظن تلموا فيها
شوفوا ليكم مصدر تاني غير المغتربين لانهم طلعوا زهجانيين وقرفانيين من الحاصل فى البلد بسببكم يا كيزان
سلام
حتى لا تخدعكم الارقام والكلمات، وحتى لو ما ذكره الناير صحيح( وأشك في ذلك ) على ارض الواقع بانخفاض معدل التضخم من 37 الي 17 في المية فذلك يعني ببساطة لو اشتريت سلعة في بداية عام 2014 بي 100ج فسعرها نهاية 2014 صار بي 137ج وفي عام 2015 صار حوالي 160ج يعني 17% من ال 137 ج يعني لسه اسعار السلع في ارتفاع وأقدار الناس في انخفاض، بالله في دولة في العالم تبشر الناس بانخفاض (معدل) التضخم من 37 لي 17% دا حصل وين دا ويا ريت يكون صحيح.
ميزانية السودان ليست 15.1 مليار دولار….الميزانية الحقيقية 8.4 مليار دولار(الميزانية لعام 2016 تبلغ 97 مليار جنيه سودانى على 11.6 جنيه وهو السعر الحقيقى للدولار= 8.4 مليار دولار) فاذا كان عجز الميزانية فى الكويت لهذا العام 26 مليار دولار فانه يساوى ميزانية السودان اكثر من ثلاثة اضعاف…هذا العجز بس… وقس على ذلك
حكومة سعيدة بالعائد الذى يدره عليها احتكار السوق السوداء للدولار , فهى تشترى عائد الصادر ب6400 وتبيعه للمستوردين ب11600بمن فيهم مستوردى الادوية المنقذة للحياة وشركات تصنيع الدواء . 5200 ارباح فى كل دولار . ومع هذا العائد الضخم اصبحت شهيتها مفتوحة لفتح باب استيراد الغاز والدقيق التجارى وتحرير استيراد كل السلع الاستراتيجية على نفس المنوال فى الايام القليلة القادمة . وسوف تتسع الفجوة بين السعرين الرسمى والاسود للدولار حتى يختبر وزير المالية اقصى سعر للدولار فى السوق السوداء يمكن الوصول اليه . وبهذا الوضع هى غير معنية ولاتبالى ولاتعباء بتهريب الذهب والسمسم وبعض سلع الصادر وتعطل الانتاج , وسيظل من سياستها تخفيض سعر الدولار فى مواسم اجازات المغتربين لشرائه بفرق مجز ورفعه الى اقصى سعر فى مواسم شراء مدخلات الانتاج وارتفاع الطلب عليه . هذا الوزير يطبق اقذر سياسة مالية عرفتها المافيا على مر التاريخ فمن اى رحم شريرة قد جاء او ولد من يكون هذا الشيطان الانسى .
الخبير الاقتصادي ود الناير … يوزع فى تطمينانه والروشتات الاقتصادية وعينو فى الفيل ويطعن فى ظله .. ولا يستطيع ان يدلي بالحقائق لانه فى خشمه جرادة كما يقول مثل ناس دار فور ( دبيب فى خشمه جراده ولا بعضي ) ولكن اذا انتهت المصالح وركب الطائرة وعمل خروج نهائي من حاكورة الكيزان … عند ذلك سيدلي بملعومات غاية فى الحقائق الكارثية عن اقتصاد البلد المنكوب بالاحتلال الوطني ( الكيزاني – الجنجويدي) !!!!!!
الموضوع لايحتاج لخبير اقتصادي متخصص ! يمكن اي سواق رقشة او كاروا فى سوق الناقة يتحدث عن سبب تدني العملة المحلية وصعود الدولار الضكر !!!! بلد لايوجد بها صادرات ضخمة لجلب العملات الصعبة تظل عملاتها عبارة عن اوراق تالفة واكياس بلاستيك تلعب بها الرياح !!!!! واعتقد الجنيه يسير بخطى سريعة فى طريق عملة زمبابوي 00
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوة الاسلام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحل الوحيد وليس غيره هو الرجوع الى الله تبارك وتعالى الى القران الكريم والسنة المطهرة
لان هؤلاء سلطهم علينا ربنا تبارك وتعالى بذنوبنا ومعاصينا
اللهم قد بلغت فاشهد
اخوكم فى الاسلام : ياسر عبدالله محمد طه // الجماعة السلفية // ليبيا// بنغازى
لقد قام الرقاص قبحه الله بانزال العلم السودانى وتنكيسه ورفع الدولار الى عنان السماء فاذلنا ومرغ انف كبرياءنا ولطخ سمعتنا وازال هيبتنا وشمت علينا الاعداء واحزن الاصدقاء فاصبح جواز السفر السودانى وثيقة اتهام وليست وثيقة تساعد حاملها اذا احتاج للمساعدة كما هو مكتوب فى غلاف الجواز وان ممارسات هذا الشاويش القذر وانبطاحه للكيزان وتسليمهم القياد فتحكموا فى مسير ومصير البلاد كانت نتائجه هذه الاوضاع الكارثية وهذه الحالة المزرية من ضيق فى العيش والمسكن والعلاج بالاضافة الى للقمع والاضطهاد والتقتيل الذى عم كل بقاع السودان ونختم بالقول بان ندعو الله ان يخسف بهذه العصابة الارض ويلحقهم بقوم لوط وقوم صالح وهود وتكون خاتمتهم مخزية ومذلة بقدر اذلالهم لاهل السودان الطيبين الشرفاء الاكارم.
يا الخبير الناير الله ينور عليك حزمتك بلهاواشرب مويتها ياخى البلد تدار بواسطة مجرمين لارحمة لهم اطلاقا بالانسان كل مااورته من خلول كلام فالصو الدهب يهرب بواسطتهم الصادرات تذهب الى جيوبهم وليس الى حدمة المواطن اقرا كتاب فتحى الضو وستفهم كيف تدار البلد
اذا كان قال لينا معدل التضخم 10 ثم 13 ثم 37 . كان ممكن تنهضم لكن قياسا على ارتفاع سعر الدولار فقط و هو الذي يؤدي الى معظم الزيادات . فأنا و من هذا المنبر أقول لكم ان هذا الرجل كاذب كاذب كاذب
يالناير هو الاقتصاد السودانى ليه 25 سنةلم يجرى فى مساره الطبيعى !!!
وما هو مساره الطبيعى ؟ مشروع الجزيرة خارج نطاق التغطية , الخطوط الجوية والبحرية والسكة حديد شلعت وبيعت بالرخيص وفقدت مطاراتها القديمة والان يعاد تأسيسها بتكلفة اعلى ولا يوجد لها سوق .. ونقل برى مضرب واخر نهرى خارج عن المسار
وكيف تسيطر على الدولار والبنك المركزى ووزارة المالية ينقزان برة الحلقة.ولا يوجد انسجام بين السياسة النقدية والسياسة المالية.واكثر ما 500 الف مصنع واقف عن العمل ومطاحن ضخمة ما عادت تنتج دقيق وبترول وعائدات مرور بترول لا نسمع بها وغير مسموح لنا حتى ذكر سيرتها . ضرائب وجبايات اوقفت التجارة والصناعة وانحن مشغولين بشيخ الامين مسكوهو فكوهو . يالناير مالم يتغير النظام لن يجرى الاقتصاد فى مساره الصحيح .
تحويلات المغتربين تشموها قدحه او لحسة كوع كما قال نافع بتاعكم
سابقا كان الاستعمار بالجيوش والصرف المهول عليها وفقد ارواح غالية وعتاد مكلف وكل ذلك كان الغرض منه امتصاص دماء أي خيرات الدول الضعيفة في أفريقيا وغيرها ؟؟؟ والان أصبح الاستعمار الحديث أسهل بكثير من الاستعمار الكلاسيكي بالجيوش ؟؟؟ أصبح الاستعمار عن طريق الاقتصاد ؟ كيف ؟ ببساطة تسليط عسكر عصابة لصوص علي الشعوب الضعيفة خاصة في افريقيا وهي بدورهات تستفيد بالقليل وتفيد المستعمر بالكثير ؟ صندوق النقد الدولي هو معول الدول الصناعية العظمي التي تعيش ترفا خيالي يزداد كل دقيقة علي حساب افقار الدول المستعمرة اقتصاديا بمساعدة عصابة فاسدة من نفس البلد أي ما يسمي الانجليز السود ؟؟؟ يقال إذا أردت أن تعرف من الذي قرض الدخن فهي الفيران التي كروشها منتفخة وما أكثرها بسوداننا الحبيب ؟؟؟ حكومة العسكر والكيزان الفاسدة حطمت كل المشاريع المنتجة التي يعرفها الجميع وأصبح السودان سوق ومرتع لكل ما هو مضر بالصحة مخدرات خمور كريمات تبييض سجاير ادوية مزيفة ومعلبات رخيصة منتهية الصلاحية واسبيرات مقلدة وهلم جرر ؟ فتح السودان للمستثمرين الطفيليين. العمالة الاجنبية ليغرفوا العملة الصعبة من السوق الأسود كما يشاؤون من دون رغيب او حسيباستمن يا تري الذي يساعد ويسهل كل هذا الفساد ؟؟؟ هي البنوك الشخصية الفاسدة(28بنك) التي منعت عنها رقابة بنك السودان المركزي ؟؟؟ السؤال الذي يطرح نفسه كيف يكون هنالك 28 بنك في دولة فقيرة ومديونة وغير منتجة؟؟؟ هذا السؤال يتجنب الإجابة عليه كل اقتصاديينا يا أما جهلا او لا يسعفهم خيالهم او خوفا او مرتشين ومستفيدين من هذه البنوك الفاسدة التي تتلاعب وتسهل كل الصفقات المشبوهة ؟؟؟ والقذرة؟؟؟ وطبعا هذه البنوك الأجنبية الشخصية الفاسدة لا تستفيد من الجنيه السوداني وهي عملة محلية لا قيمة لها خارج السودان فهم يتكالبون علي الأخضر أبو رأس كبير أي الدولار السايب في السوق ؟؟؟ يا تري من أين تأتي كمية الدولارات التي تشبع لصوص الكيزان و28 بنك فاسد ؟؟؟ يمكن لأي باحث أن يجد بالنت أن المغتربين الفليبينيين يدخلون الي بلادهم 28 مليار دولار سنويا ؟؟؟ فلنحاول أن نحسب لنجد كم دولار يدخل المغتربين السودانيين الي السوق السودة؟؟؟ يقدر عدد السودانيين بالخارج ب 6 الي 8 مليون والذي منهم يعمل في جزيرة فيجي او يوغندا او لاجئ في هولاندا او يبيع بنقو في مصر او يغسل عربات في شوارع أميركا لا بد له من أن يرسل حتي لو 100دولار شهري لأهله المطحونين بالسودان حتي لا يموتوا من الجوع او المرض ؟؟؟ والميسورين أصحاب المهن الرفيعة دكاترة ومهندسين ورجال أعمال وما أكثرت ففي لندن فقط هنالك أكثر من الفي طبيب واخصائي؟ وهؤلائ يرسلون الالاف لشراء الأراضي والشقق وتعليم وعلاج اهاليهم بالسودان؟ فإذا افترضنا أن هنالك 5 مليون سوداني فقط يرسلون بمتوسط 3 الف دولار فقط في السنة فهذا يعني أنهم يضخون علي أقل تقدير 15 مليار دولار سنويا. هذا غير ما تسلبه منهم السفارات بالخارج؟؟؟ وهذه المبالغ كفيلة باشباع لصوص العسكر والكيزان وبنوكهم الفاسدة ؟؟؟ ويا بختك يا الفيصل وبنكك الاسلامي خالص ويا صالح الكامل والحسناء زوجتك صفاء أبو السعود ويا بنك ببلوس اللبناني ؟؟؟ وهذه البنوك تخدم السودان خدمة كبيرة وتشبع شعبه بالبوش. ما الذ البوش ( موية فول مع خبز مسرطن) الثورة في الطريق لكنس هذا الوضع الاجرامي القذر واللصوص العسكر وكل الطوائف تجار الدين الله لا بارك فيهم ؟ جارتنا اثيوبيا تمنع البنوك الاجنبية والصرافات وتشجع البنوك الوطنية وتكافح بضراوة تجارة العملة وبذلك أصبحت أسرع دولة نموا في العالم الثالث؟؟؟ فهل يا تري لهم اقتصاديين اغبياء ؟؟؟
الشعب فقد الثقه فى الحكومه ولكن الحكومه تكابر وتصر علي انها منتخبه وشرعيه
تحويلات المغتربين مااااا اظن تلموا فيها
شوفوا ليكم مصدر تاني غير المغتربين لانهم طلعوا زهجانيين وقرفانيين من الحاصل فى البلد بسببكم يا كيزان
سلام
حتى لا تخدعكم الارقام والكلمات، وحتى لو ما ذكره الناير صحيح( وأشك في ذلك ) على ارض الواقع بانخفاض معدل التضخم من 37 الي 17 في المية فذلك يعني ببساطة لو اشتريت سلعة في بداية عام 2014 بي 100ج فسعرها نهاية 2014 صار بي 137ج وفي عام 2015 صار حوالي 160ج يعني 17% من ال 137 ج يعني لسه اسعار السلع في ارتفاع وأقدار الناس في انخفاض، بالله في دولة في العالم تبشر الناس بانخفاض (معدل) التضخم من 37 لي 17% دا حصل وين دا ويا ريت يكون صحيح.
ميزانية السودان ليست 15.1 مليار دولار….الميزانية الحقيقية 8.4 مليار دولار(الميزانية لعام 2016 تبلغ 97 مليار جنيه سودانى على 11.6 جنيه وهو السعر الحقيقى للدولار= 8.4 مليار دولار) فاذا كان عجز الميزانية فى الكويت لهذا العام 26 مليار دولار فانه يساوى ميزانية السودان اكثر من ثلاثة اضعاف…هذا العجز بس… وقس على ذلك
حكومة سعيدة بالعائد الذى يدره عليها احتكار السوق السوداء للدولار , فهى تشترى عائد الصادر ب6400 وتبيعه للمستوردين ب11600بمن فيهم مستوردى الادوية المنقذة للحياة وشركات تصنيع الدواء . 5200 ارباح فى كل دولار . ومع هذا العائد الضخم اصبحت شهيتها مفتوحة لفتح باب استيراد الغاز والدقيق التجارى وتحرير استيراد كل السلع الاستراتيجية على نفس المنوال فى الايام القليلة القادمة . وسوف تتسع الفجوة بين السعرين الرسمى والاسود للدولار حتى يختبر وزير المالية اقصى سعر للدولار فى السوق السوداء يمكن الوصول اليه . وبهذا الوضع هى غير معنية ولاتبالى ولاتعباء بتهريب الذهب والسمسم وبعض سلع الصادر وتعطل الانتاج , وسيظل من سياستها تخفيض سعر الدولار فى مواسم اجازات المغتربين لشرائه بفرق مجز ورفعه الى اقصى سعر فى مواسم شراء مدخلات الانتاج وارتفاع الطلب عليه . هذا الوزير يطبق اقذر سياسة مالية عرفتها المافيا على مر التاريخ فمن اى رحم شريرة قد جاء او ولد من يكون هذا الشيطان الانسى .
الخبير الاقتصادي ود الناير … يوزع فى تطمينانه والروشتات الاقتصادية وعينو فى الفيل ويطعن فى ظله .. ولا يستطيع ان يدلي بالحقائق لانه فى خشمه جرادة كما يقول مثل ناس دار فور ( دبيب فى خشمه جراده ولا بعضي ) ولكن اذا انتهت المصالح وركب الطائرة وعمل خروج نهائي من حاكورة الكيزان … عند ذلك سيدلي بملعومات غاية فى الحقائق الكارثية عن اقتصاد البلد المنكوب بالاحتلال الوطني ( الكيزاني – الجنجويدي) !!!!!!
الموضوع لايحتاج لخبير اقتصادي متخصص ! يمكن اي سواق رقشة او كاروا فى سوق الناقة يتحدث عن سبب تدني العملة المحلية وصعود الدولار الضكر !!!! بلد لايوجد بها صادرات ضخمة لجلب العملات الصعبة تظل عملاتها عبارة عن اوراق تالفة واكياس بلاستيك تلعب بها الرياح !!!!! واعتقد الجنيه يسير بخطى سريعة فى طريق عملة زمبابوي 00
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوة الاسلام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحل الوحيد وليس غيره هو الرجوع الى الله تبارك وتعالى الى القران الكريم والسنة المطهرة
لان هؤلاء سلطهم علينا ربنا تبارك وتعالى بذنوبنا ومعاصينا
اللهم قد بلغت فاشهد
اخوكم فى الاسلام : ياسر عبدالله محمد طه // الجماعة السلفية // ليبيا// بنغازى
الحل الوحيد للخروج من هذه الأزمة أن نعلن الحرب على أميريكا وتجي تحتلانا وتريحنا وترتاح مننا ونصبح الولاية 51!!!!! العندو حل أحسم من ده يقولو لينا!!!