السعودية : مقيم سوداني يتنازل عن مواطن قتل ابنه مقابل مليون وثلاثمائة ألف ريال..تراجع سابقاً ليطالب ببناء مسجد وإنشاء مستشفى واستقدام مجموعة من أقاربه

كان يطالب بحل مشكلة دارفور واستفتاء أبيي بالمره معاهو

مطلب معقول يعينه واسرته على ظروف الحياه ويتماشى مع الشريعه و يعين الزوجه والاولاد ومافى احسن من كده ==ان تترك اولادك اغنياء خير من ان تتركهم فقراء ==

ألا توافقوني الراي فى أن المغتربين هم قبيلة تنتمي للسودان بالجواز وتجافيه فى قيمه ومثله ؟؟ يا اخي كان تكتفي بالدية المشروعة ليبارك الله لك فيها فغداً يذهب المليون وتبقى الحسرة والندامة للبيعة الخاسرة.
ل تنسى يا جوامعة إنه حكاية تأمين الوظائف أهم من الإستقدام فما أكثر العطالة المحسوبين على المغتربين.
ألا رحم الله أخونا عبد الرحيم الذي ذهب مغدوراً به ما بين قاتل ومستثمر.

والعزاء للوطن الذى فجع فى بنيه.

راجل رخيص

لو عفيت بدون مقابل كان أشرف لك

في واحد سعودي كان في نفس الموقف ، (إبنه مقتول ) عرضوو عليه شيك ابيض يسجل الرقم اللي هو عاوزووو رفض وقال الدم بالدم
في يوم القصاص الصبح وقبل القصاص بدقايق والقاتل تم تجهيزه لعملية القصاص وتم شرط ثوبه من جهة رقبته لتظهر كامل الرقبه وأهل القاتل ما عروفوو ليها حل رغم إمكانياتهم من سلطة وثروة طلب والد المقتول ان يصلي ركعتين قبل التنفيز وقالم بعدها وعفى عن القاتل بشرط أن لا يخرج من السجن إلا وهو حافظ لكتاب الله
يعني ما طلب ولا هلله
والرجال مواقف

سبحان الله – قروش ايه وتاني ايه القروش رايحه وجايه – ابنك خلاص راح ومقتول له الرحمه والمغفرة – المفروض القصاص ليكون عبره لغيره – اغلب السعوديين عندهم قروش ما عارفين يصرفوها وين – واغلبهم يحملون السلاح وكأنهم في شيكاغو – وانا حصل لي موقف مره تشاجرت مع سعودي وراح فتح شنطه السيارة وطلّع منها سلاح بندقيه وعامل فيها بخوف فيني عشان اقوم جاري – يعني عايز يفهمني انتو ما تسو حاجه عندنا نقتلكم زي البهايم – ونشتريكم بالفلوس عشان يمرقوا من القصاص والموت

يا اخى والله عفيت منك ثم ثانيا اخد القروش وتعال راجع السودان استثمرها وعرس ليك مرة تانية تجيب ليك الف عبد الرحيم

عفيت منك استلم يا خوى

القرش فى السودان بقى صعب ومن اجله الناس بقت بتعمل حرام دا حقك

كرامة شنو وعزة شنو؟؟؟؟

ياجماعة بالعقل شويا بعيد عن التعصب وانو مقترب ولا لاقتلو سعودي ولا جنسيتو شنو.
انتو شوفو الجامع ده هيصلي فوقو كم زول
وشوفو المستشفى هتعالج كم زول
وانشاء الله تبقى صدقة جاريه لولدوا طول العمر يموت الزول وينقطع عملوا الا من ثلاث منها صدقة جارية ودي تعتبر صدقة جارية لو قصاهو ولا اتنازل ماظن الفايده هتكون بالصورة دي

مسكن صاحبنا ده ..
الأسبوع الفات واحد سوداني في الخرج تنازل عن قاتل ابنه مقابل أربعة ملايين وخمسمائة ألف ريال .. وصاحبنا مقابل مليون وثلاثمائة ألف .. كان يصبر شوية كان زودوا المبلغ شوية ..
وبعدين ماهي الحرام الدية وحق من حقوق المقتول ..

الامر ليس في كم دفع الامر فى الثبات علي تطبيق القوانين وعدم القدره على تجاوز احكامهالاي اعتبار فهذا الذي قتل جواظ بلا عقل يزهو بعرقه الذي لن يسرع به دون تقوي الله والسودانى عنده عبد لا يسوي شراك نعل وهكذا هم اينما حلوا مستوطنون بالمرض الذي جاءت كل الرسالات لعلاحه وما ازكاهم حين يطيبون بلامس قرات ليوسف عبد المنان ان احد دكاترة قبيلة المحاميد استنكر مقارنة زعيمه موسى هلال بمنى اركو من ناحية قيمة الانسان في حين انهم جميعا قتله ليس الا لايسون عند الله جزمة رجل اسود او ابيض امن بالله واستقر نفسيا فى قطيته او خيمته يقوم ليله عابدا ذاكرا ويجمل من صبحه فاسه او يتبع سعيه ليطلب الرزق من عند الله لا يعرف ان يرجوه من غير ذلك فيقتل او تحرق داره ويحرق زرعه وتنهب بهائمه كله بسبب زراعة هذه المفاضله التى لم يشرعا الله وبسبب هذا القتل الذي امتهنوه يعيش موسى هلال في احدى ضواحى الحرطوم الراقيه تتري عليه النعم اذا تكلم حري ان يسمع كلامه ويتابط اركو صفه الملوك وكلها عطايا من لا يملك لمن لا يستجق–ليت السودانى احق الحق وترك الجواظ ليضرب بالسيف حتي يتشتت دمه وبوله امام الناس لانه اعتدي وقضي على نفس بريئه ربما قد اودعها الله سر من اسراره وتلك محاددة الله

جاء في الاخبار ا نه فى السعوديه التي عايشنا نظمها ردحا من الزمن, اعفى احد السودانيين قاتل ابنه السعودى مقابل مبلغ كبير من المال فهذا الذي قتل جواظ بلا عقل يزهو بعرقه الذي لن يسرع به دون تقوي الله والسودانى عنده عبد لا يسوي شراك نعل وهكذا هم اينما حلوا مستوطنون بالمرض الذي جاءت كل الرسالات لعلاحه وما ازكاهم حين يطيبون ليت السودانى سمح ان يقام فى هذا المأفون حد الله ليضرب بالسيف حتي يسيل دمه ويتشتت بوله ويعرف الاحرين معنى محاددة الله–ليته يقام عليهم الحد فى كل مكان وحاصة الذين جعلوا هذه هي وظيفتهم وتزعموا الحركات التى لا هم لها غير القتل