بكري : قرار رفع العقوبات الاقتصادية تاريخي وان التسامح والتعايش السلمي والسلام هي صفة اصيلة للشعب السوداني

وصف الفريق اول ركن بكري حسن صالح ، النائب الأول لرئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء القومي قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان بالتاريخي مؤكدا ان التسامح والتعايش السلمي والسلام هي صفة اصيلة للشعب السوداني
وقال بكري لدى مخاطبته مؤتمر جمعية القلب السودانية السادس ومؤتمر الاقليمي الاول لجمعية اختصاصي القلب الافارقة بقاعة الصداقة مساء اليوم
قال ان رفع العقوبات جعلت الحكومة امام تحدي حقيقي بعد انتهاء كل مبررات الحظر لجهة عدم وجود مبررات بعد اليوم للإتكاء عليها بعد رفع الحظر وزاد ان السودان بلد آمن واستقرار وتسامح مما يعني فتح مزيد من التعاون مع الوليات المتحدة الأمريكية في الفتره المقبله
كما اعلن الفريق اول ركن بكري حسن صالح عن استمرار الدولة في النهوض بالصحة العامة وصحة القلب بصفة خاصة ، في وقت أشار فيه إلى استمرار بسط الخدمات الصحية رغم الظروف التي يمر بها السودان واصفا ما تحقق في مجال الصحة دون الطموح لافتا الي انتشارامراض القلب على مستوى العالم بناءا على تقارير منظمة الصحة العالمية التي اثبتت ان 31% من الوفيات في العالم بسبب امراض القلب واضاف قائلا ” هذا الخطر يتطلب منا التعاون والتكاتف لمواجهته ” مشيرا إلى الاهتمام الحكومي مؤخرا بدعم الصحة التي وصلت ل15% من الموازنة العامة للدولة .
ومن جانبه أقرت وزيرة الدولة بوزارة الصحة الاتحادية فردوس عبدالرحمن بارتفاع نسبة الإصابة بأمراض القلب في السنوات الخمس الماضية . كاشفة عن الشروع في تأسيس المركز القومي لعلاج مرضى القلب في السودان مبينة ان الوزارة تعمل على توزيع التخصصات الطبية الدقيقة بمختلف الولايات كاشفة عن وجود علاج مرضى القلب في 4 لايات خلاف الخرطوم.. نوهت إلى أن الدعم الحكومي زاد من 890 مليون جنيه عام 2016 إلى 2 مليار جنيه حاليا..
وفي ذات السياق طالب رئيس جمعية القلب السودانية بروفيسور كمال العمدة الدولة بدعم البحوث العلمية في طب القلب لتحديد المعايير الخاصة بالعمل . منوها لارتفاع تكاليف علاج امراض القلب وزيادة الوفيات باستمرار..
على صعيد متصل كشف الأمين العام للجمعيات الطبية السودانية د. بابكر كبلو عن وجود 33 اختصاصي في امراض القلب تدربوا في التخصصات الفرعية للقلب منوها إلى أن الجمعية قامت بالعديد من الاعمال في مجال التدريب وخلق علاقات مع نظيراتها في الدول الأخرى .
“سونا”
المهم كيف صحة الجنيه السودانى اليوم, هل خرج من غرفة الإنعاش بعد جراحة الإنقاذ الامريكية أم لا يزال هناك!!!
عاوزين منك يا بكري حسن صالح تعمل حاجة مهمة :
استهدف عصابة وزير الصحة مأمون حميدة وأوقف فسادو المتنامي بإقالتو من مناصبه هو وأعوانه ….
هذا قبل فوات الأوان.
هذا الرجل يحمي فساده واستثماراتو بقرارات وزارية يصدرها بنفسه. وإذا استمر سيزيد خراب الخدمة الصحية. الدولة لا تحتاج الدولة ناقصة رجل شهير بالفساد وسوء السمعة – مثل مأمون حميدة – كي يمثلها ويخدمها وزارياً طيلة هذه السنوات ؟ توجد عشرات القضايا في المحاكم ضد هذا اللص المريض.
فنحنا كشعب بنطالب بإقالته فوراُ..
دلوقت بقيتوا تركعوا لأمريكا وتفرحوا لرفع الحصار وين فصاحتكم الزمان عندما كنتم مستجدين سياسة , ويتفاصحون ناس علي الحاج وعلي عثمان بقيادة زعيمهم الترابي علي أمريكا ومصر والسعودية وتونس وبعض الدول الأفريقية وقد كسبنا أنذاك عداوة أغلب الدول وشعر الريس الذي كان دمية يحركها الترابي انذاك بسوء طريقة وقام وترجل بعزل الترابي ولكن بعد خراب مالطة بعد وضعنا في الدول الراعية للارهاب وكانت أنذاك سياسة عوراء بدخول ابن لادن للسودان ودخول كارلوس زعيم الارهاب الدولي ومحاولة مقتل حسني المبارك والوقوف مع العراق في مشكلة الكويت بدون الرجوع لنغمة الشعب السوداني وفي ذلك كانوا دمية لدولة قطر في الأعمال الارهابية ووقوفهم مع الدول راعية الارهاب كايران وتركيا وغيرهم , والشكلة دلوقت مشكلة فساد وليس مشكلة رفع العقوبات فما دام الفساد موجود فسوف يكون الحال هو الحال بعد رفع العقوبات وسوف تحضر الشركات ويقابلونها الفاسدين لأخذ العمولات لتوقيع العقود معهم وهي نفس الوجوة كأمثال الجاز وخلافه . فلا تجعلوا العقوبات كشماعة , الفساد الفساد الفساد الفساد هو محنة السودان .
الي متي سنصابح وجوهكم التعيسة هذه، ،غوروا من حياتنا فلم يعد هناك شئ تقدمونه سوي القهر والتعاسة لهذا الشعب المنكوب
حريقة في وشك البائس يا قبيح, انتو عساكر رمم فهمكم شنو في ادارة دولة يا تافهين
عاوزين منك يا بكري حسن صالح تعمل حاجة مهمة :
استهدف عصابة وزير الصحة مأمون حميدة وأوقف فسادو المتنامي بإقالتو من مناصبه هو وأعوانه ….
هذا قبل فوات الأوان.
هذا الرجل يحمي فساده واستثماراتو بقرارات وزارية يصدرها بنفسه. وإذا استمر سيزيد خراب الخدمة الصحية. الدولة لا تحتاج الدولة ناقصة رجل شهير بالفساد وسوء السمعة – مثل مأمون حميدة – كي يمثلها ويخدمها وزارياً طيلة هذه السنوات ؟ توجد عشرات القضايا في المحاكم ضد هذا اللص المريض.
فنحنا كشعب بنطالب بإقالته فوراُ..
دلوقت بقيتوا تركعوا لأمريكا وتفرحوا لرفع الحصار وين فصاحتكم الزمان عندما كنتم مستجدين سياسة , ويتفاصحون ناس علي الحاج وعلي عثمان بقيادة زعيمهم الترابي علي أمريكا ومصر والسعودية وتونس وبعض الدول الأفريقية وقد كسبنا أنذاك عداوة أغلب الدول وشعر الريس الذي كان دمية يحركها الترابي انذاك بسوء طريقة وقام وترجل بعزل الترابي ولكن بعد خراب مالطة بعد وضعنا في الدول الراعية للارهاب وكانت أنذاك سياسة عوراء بدخول ابن لادن للسودان ودخول كارلوس زعيم الارهاب الدولي ومحاولة مقتل حسني المبارك والوقوف مع العراق في مشكلة الكويت بدون الرجوع لنغمة الشعب السوداني وفي ذلك كانوا دمية لدولة قطر في الأعمال الارهابية ووقوفهم مع الدول راعية الارهاب كايران وتركيا وغيرهم , والشكلة دلوقت مشكلة فساد وليس مشكلة رفع العقوبات فما دام الفساد موجود فسوف يكون الحال هو الحال بعد رفع العقوبات وسوف تحضر الشركات ويقابلونها الفاسدين لأخذ العمولات لتوقيع العقود معهم وهي نفس الوجوة كأمثال الجاز وخلافه . فلا تجعلوا العقوبات كشماعة , الفساد الفساد الفساد الفساد هو محنة السودان .
الي متي سنصابح وجوهكم التعيسة هذه، ،غوروا من حياتنا فلم يعد هناك شئ تقدمونه سوي القهر والتعاسة لهذا الشعب المنكوب
حريقة في وشك البائس يا قبيح, انتو عساكر رمم فهمكم شنو في ادارة دولة يا تافهين