أهم الأخبار والمقالات
اجتماع برئاسة حمدوك يقر التعامل “بحزم” لمواجهة أزمة الشرق

الخرطوم: الراكوبة
أقر اجتماع برئاسة رئيس الوزراء, د. عبد الله حمدوك, يوم الخميس, بضرورة التعامل بحزم مع أي تفلت أو اتجاهات لاستخدام العنف من أي جهة كانت, في الشرق.
وسقط نحو 7 قتلى وعدد من المصابين في أعمال عنف حادة بالمدينة يوم الخميس.
وذكر إعلام مجلس الوزراء في تصريح صحفي أطلعت عليه “الراكوبة” إن رئيس الوزراء تلقّى تنويراً وترحّم على ضحايا الأحداث المؤسفة بالشرق.
وأضاف: “تلقى رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك خلال اجتماع مع مدير جهاز المخابرات العامة ومدير الاستخبارات العسكرية تنويراً ضافياً اليوم الخميس, حول الأحداث المؤسفة في شرق البلاد التي جرت منذ يوم أمس الأربعاء وعمليات العنف التي صاحبتها”.
وأكد التنوير أن اجتماعات لجان الأمن متواصلة بولايتي كسلا والبحر الأحمر مع انتشار القوات المشتركة بكافة المرافق الحيوية والتي تضم القوات المسلحة والشرطة والدعم السريع.
وأوصى التنوير بضرورة التعامل بحزم مع أي تفلت أو اتجاهات لاستخدام العنف من أي جهة كانت، وذلك منعاً لاستغلال التجمعات السلمية والعفوية من قبل ضعاف النفوس والمجرمين والمتفلتين، وذلك حفاظاً على الأرواح وصيانة للاستقرار الاجتماعي.
وذكر: “عقب استماعه للتنوير ترحّم رئيس الوزراء على الضحايا ووجه بمتابعة أحوال المصابين.
كما أشاد بالمجهودات التي تبذلها الأجهزة الأمنية لحماية الأرواح ومُقدّرات المواطنين والدولة، وشدّد سيادته على ضرورة حماية المسيرات والتجمعات السلمية بوصفها حقاً أصيلاً مع أهمية احترام قرارات مؤسسات الدولة وسيادة حكم القانون وترسيخ قيم الثورة التي قامت على شعار السلميّة.
كنت من المتابعين للركوبه وكنت اظن انها مهنيه ولكن تناول موضوع كسلا من هذه الزاويه دلاله على أنها غير مهنيه
ولها أهداف سياسيه قذره سينتصر اهل الشرق
وهذا الجيل سيحقق مافشل فيه الاباء
للأسف ياركوبه عليكم
كل شي اجتماع كل شي لجنة ياناس رغيف حاااااااف غلبكم وبرضو قاعدين
يتصارعون على عروض التجارة غرامة ودية ونفي من الأرض
the government is responsible for these cries and it must step down immediately dr.Hamduc is now playing out of time
حمدوك
البرهان
حميدتي
ترك
هؤلاء الاربعه : وجه واحد له اربعه أقنعه
وقريبا إن شاء سوف ينكشف المستور
ويفضح الوكلاء الأربعة والجهات الخارجية التي تستخدمهم لزعزعة الاستقرار في شرق السودان تمهيدا لانفصاله