أكدت حركة تحرير السودان وقوفها ومساندتها للقوات المسلحة في معركتها المصيرية مع مليشيا الدعم السريع مؤكدة استعدادها بالدفع بكافة قواتها للدفاع عن العرض والأرض مع القوات المسلحة من أجل دحر القوات المتمردة والتى تشكل خطراً على وحدة السودان . ووصف مصطفى نصر الدين تمبور رئيس حركة تحرير السودان فى تصريح ل(سونا) اليوم بالقضارف ممارسات مليشيا الدعم السريع فى نهب ممتلكات المواطنين وترويعهم وسرقة المؤسسات وتخريبها وحتى الجامعات بالممارسات اللإنسانية واللاخلاقية بجانب تدمير البنيات التحتية بولايات دارفور حتى جامعة زالنجى لم تسلم من النهب والتخريب. وأشار رئيس حركة تحرير السودان لفشل الهدنات التى تم التوقيع عليها بسبب خروقات مليشيا الدعم السريع المتكررة والتى قامت بطرد المواطنين من منازلهم وشردت آلالاف من الأسر بسبب احتلال مسكنهم .
داعا القوات المسلحة للقضاء على مليشيا الدعم السريع واجتزازها من جسد الامة وقطع الطريق على المتربصين الذين يسعون لزرع الفتنة بين أبناء الوطن. داعيا أهل السودان لتفويت الفرصة على المتربصين الذين يسعون لتغبيش الحقائق عبر الآلة الإعلامية ال مأجورة والغير مهنية.
سونا
يا طمبور أمشى واجه الدعم السريع فى أرضكم دارفور مش قاعد لى فى القضارف وتتفاصح, بلا يخمكم كلكم يا حركات الاجرام دمرتوا السودان الله لا يبارك فيكم.
خلي طمبور دة ما عندو موضوع.. تعال انت ابقي راجل وواجه الجنجويد في الخرطوم واحمي الارض والعرض والارواح , ليك سنين طويلة شغال ردحي وشتم في الحركات, الجهاد جاءك في بيتك تعال ورينا رجالتك
المتمرد الدارفورى دا الموديهو القضارف شنو؟؟؟
كل مرتزقة دولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ل ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى نوفمبر ١٩١٦م بيجوا الشريط النيلي عشقهم الكبير وتاتى مابيرجعوا لاهلهم وبلدهم دارفور
بل يعملوا علي تمكين الكيزان الارهابيين في السلطة والمجرم البرهان ودا مقابل سكن في الخرطوم والجزيرة والقضارف وبقية الشريط النيلي عشقهم الكبير ومن اجل مناصب في الدولة ورتب باونطة وقروش في البنك وتمكين لاسرهم وقبيلتهم في الخرطوم وبقية اراضي الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا تبا لابديل الا تقرير المصير وفك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة وهى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ل ١يناير ١٩١٧م
الحل في الفصل يا جلابة فك الارتباط المصنوع هو الحل.
تانى المتمرد تمبور دا مابيرجع لاهلوا في زالنجي وح يركلس في الخرطوم ويوطنهم في القضارف وبعدين يعملوا نفس العملوه في بلدهم دارفور من تمرد وخراب ونهب ومليشيات.
الحركات المسلحة لم تدعم الثورة ابدا. هي ارادت نهب السودان مع الجيش والكيزان
لا تفاوض. لا هدنة كل هذا لا معنى له…الجنجويد حرامية الديمقراطية الحميرتية…دواعش دقلو.
الحركات المسلحة وجيش الكيزان يتفقون الآن لمحاربة الدعم السريع ليتقاسموا موارد البلاد التي ظلوا ينهبوها ولكي يقوموا بالمزيد من القمع والإجهاض للثورة.
الحركات المسلحة وجيش الكيزان يتفقون الآن لمحاربة الدعم السريع ليتقاسموا موارد البلاد التي ظلوا ينهبوها ولكي يقوموا بالمزيد من القمع والإجهاض للثورة.
تاني ي أولاد الكلب الشعب السوداني لم ولن بقبل بوجود أي حركات للمرتزقة في الخرطوم وكافة المدن السودانية فكي جبرين وأركو وحجر وتقد وزكريا وموسى وهارون وأبو طيرة وأبو العفين لا وجود لكم بين الجلابة ، الشعب السوداني صبر عليكم كثيراً مجيئكم للخرطوم وبقية الاقاليم جلب الفوضى والقتل والسحل تريدون أن تنقلوا إجرامكم للأقاليم الآمنة المطمئنة ولكن العتب على الأنجاس أنصاف الرجال و عبيد الكيزان وجزمهم بما يسمى باللجنة الأمنية لحماية اللصوص والقتلة والمجرمين الدواعش ، أنتم سبب البلاء وسبب النكبة وسبب تعطيل المسار الديمقراطي بتواطئكم مع حريم العسكر وتدبيركم للإنقلاب على حكومة حمدوك فليكن في علمكم انتم لست لديكم قضية وغير مهتمين بدار كوز وإنما لمصالحكم الشخصية جئتم للخرطوم وتنعمتم بمكتسبات الثورة التي جاءت بدماء الشباب الأبطال بعد أن طاردكم الكيزان وقتلكم وإغتصب نساءكم وحرق مدنكم وقراكم نسيتو ده كلو وبعتم القضية من أجل الكرسي والمال والجاه ي خونة قسماً عظماً لولا شباب السودان لكنتم مطاردين ذليلين ولكن للأسف خنتم العهد والميثاق ، لماذا انتم متمسكين ان تكونوا جزء من السودان ما كفاية أكثر من ثلاثون عقود عايشين عالة على السودان وتم ظلم بقية الاقاليم من قبل العملاء والمنبطحين لإرضائكم ، الحل هو حلوا عن الشعب السوداني واتركوه في شأنه ، أذهبوا وكونوا دولتكم ، بلا هامش بلا جلابة بلا كلام فارغ كذب ونفاق لإستنزاف موارد الدولة.