قالت الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين، إن الجيش السوداني بعد سيطرته على بعض المناطق بمدينة الخرطوم بحري، نقل بمساعدة القوات المتحالفة معه المواطنين من منطقتي المزاد شمال وجنوب والشعبية إلى مدرسة الحميراء بالسامراب شرق، وهي معتقل تابع للاستخبارات العسكرية، مبينة أنه تم مصادرة هواتف المعتقلين ومنعهم من الحركة لأي مكان بحجة أنهم متعاونون مع قوات الدعم السريع.
وأوضحت الجبهة في بيان صحفي، يوم الجمعة، أن التعليمات والأوامر صدرت من قيادات عليا في القوات المسلحة ورئاسة لواء الكدرو إلى قائد القوة التي نفذت عمليات الإجلاء والاعتقال، مشيرة الى انه من بين المعتقلين هناك أطفال ونساء وكبار سن يتعرضون للضرب والتنكيل. وأكدت أن مسؤولية القوات المسلحة تتمثل في ترسيخ الأمن وحماية المدنيين وممتلكاتهم في مناطق سيطرتها من أي انتهاكات ترتكب من قبل القوات أو أي أطراف أخرى، ويجب أن تُحال إلى التحقيق والمساءلة الفورية. معتبرة أن هذه الأفعال تمثل جريمة كاملة الأركان يجب التصدي لها فوراً وتقديم المسؤولين عنها للعدالة. وأعلنت الجبهة إدانتها التعدي المستمر من القوات المسلحة والكتائب المتحالفة معها على المواطنين العزل، ودعت القوى الوطنية للتضامن ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان الداخلية والدولية لكشف الانتهاكات وتوثيقها، وتقديم المتورطين في قتل المواطنين والأسرى للمحاكمة، وحملت قادة القوات المسلحة المسؤولية الكاملة عن جميع الجرائم المرتكبة.
مداميك
والدعم السريع عمل ايه ؟ ……
سبحان الله الجريمه لا تقارن الابالجريمه فديش مسؤل عن اخطاءه والدعم السريع الذى اسسه ……كلمه متعون دى عار على العسكر
الذى من المقترض يكون معاهم هرب وترك الارض والعرض ……وبدعم مالى ايرانى …..اصبح الديش يعدم شفع لماذا ……دى لايحدث الا من سفاحين قتله …..الزول القتل الروح لايتورى فى قتل الجميع ..وللاسف الشفاح ادخل 60 من الشعب اصبح سفاحيين امثالك سواء فى ارتكاب الارواح فهنيئنا لك بالسعير …لان كتب على جهتك ايس من رحمه الله …….
اولا مايسمى بالجبهه الديمقراطية هى واجهه الحزب الشيوعي السودانى والشيوعين والبعثين هم ضد الجيش السودانى وضد الشعب السوداني لذلك يتحرون الكذب لتجريم الجيش السودانى والبراء والمشتركه مشتركه فوق مورال فوق
لماذا لم تظهر جبهة المحامين الديمقراطيين هذه عندما كان الدعم الصريع ينتهك في حقوق السجناء والاسري داخل المعتقلات الخاصة به
هناك جرائم بشعة قد تمت داخل معتقلات الجنجويد في داخل السجون وما زال التعذيب والتنكيل مستمر داخل السجون في نيالا وزالنجي وفي كل المناطق والتي يسيطر عليها الدعم الصريع
وكلنا نزكر عند تحرير مدني عندما تم الدخول الي داخل سجون الدعامه وجدوا أفراد من المواطنين الأسري تشبه الهياكل العظمية من كثرة التنكيل والتعذيب
الاسري داخل السجون لا يتم اطعامهم ويتغوطون داخل السجون
اين كنتم يا جبهة المحامين في ذلك الزمان
جاتكم القرف
القتل هو القتل ومن سنه سنه سيئه مثل الدعم له مثلها وانت بمشايعتك للثتل معهم سواء ……انتظر اخذا عزيز مقتدر …..يارب جنبنا الفتنه هذه
قالت الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين
تبيع الوهم للسودانين باجسام وهمية
سواقة خلا
تعال كان تقدر يا قزم