تشريعي الخرطوم يكشف النتائج الأولية للتحقيق في وفاة المعلمة إثر انهيار الحمام

تحميل المسؤولية الاولى لإدارة المدرسة ومشرفها ثم ادارة المحلية
الخرطوم: عازة ابوعوف
كشفت رئيسة لجنة التربية والتعليم بالمجلس التشريعي لولاية الخرطوم، انتصار كوكو عن نتائج التحقيق الاولية حول وفاة معلمة بمدرسة الثورة الحارة 13 بأمدرمان، إثر انهيار حمام المدرسة.
وقالت انتصار ان اللجنة من خلال اجتماعاتها مع الجهات ذات الصلة توصلت الى تأخر وصول الدفاع المدني لمكان الحادث رغم قرب موقعه، وأضافت (الدفاع المدني وصل في البداية بعد نصف ساعة دون ان يأتي بالعربة المخصصة)، وتابعت (هذا غير مقبول على الاطلاق).
وأضافت أمس، ان ادارة التعليم بمحلية كرري اكدت ان الحمام الذي انهار لم يكن مدرجاً ضمن القائمة التي رفعتها ادارة المدرسة بغرض الصيانة، وأشارت الى ان المسؤولية الاولى تقع على ادارة المدرسة ومشرف المدرسة ثم ادارة المحلية.
وحددت رئيسة اللجنة مهلة (7) أيام لنهاية التحقيقات في الحادثة.
الجريدة
الفرعون هو المسئول قبل كل هؤلاء!!
اصلا الكيزان والمنبطحين والمنبطحات اليهم لا يمكن أن يقعوا فى الخطأ نهائي
الصيانة يحددها مهندس البلدية مفروض ومن المفطرض وليس حضرة ناظر المدرة أومشرف أو خلافه
أنتو بس عايزين تشيلوا المسؤولية من على أكتافكم يا ناس المحلية
ماعندكم متابعة لا صيانة أصلا للمدارس
عندكم سيارات فارهة وحوافز تصرفوها وقاعدين بس
في بلد عندها أعتبار واحترام لمواطنيها كان وزير التعليم استقال أواقيل
رحم الله القتيلة ولكن كان يجب قبل كل شئ سترها حيث كانت بالحمام وعورتها ربما تكونمكشوفة ولم تتمكن من تغطيتها فذنبها فى رقبة الكيزان وكذلكمن راها ولم يسترها صاح ولا لا ياولاد الكلب ياكيزان الغبرة
والله المنهارة هى اللجنة وليس الحمام .بالله ده كلام تقوله رءيسة لجنة تحقيق.فاذا كان الدفاع المدنى لم يات بالعربة المخصصة فمافاءدة مجيئه من الاصل سواء بعد نصف ساعة ولا بعد دقيقة جايين يتفرجوا عينى ولا يودوا الشمار ؟ بعدين اذا كانت ادارة المدرسة فعلا لم تدرج الحمام المنهار مع مطلوبات الصيانة اذن ماهو خطا المحلية؟ ثم ما معنى مشرف المدرسة هل هو جزء من الادارة ام جسم مستقل؟ وماهى مهامه بالضبط.؟ تحديد المسؤوليات بشكل قاطع فى مثل هذه الحالات هو من اوجب واجبات لجان التحقيق.حتى يصبح متاحا على ضوء ذلك معرفة مااذا كانت هناك مسؤولية جنائية ليتم توجيه الاتهام بصفة محددة.
رحم الله الخليفة الصالح عمر بن الخطاب في قوله ” لو لأن بغلة بالعراق عثرت لظننت ان الله يسألني لم ام تمهد لها الطريق ” فما بالك اليوم بالأرواح البريئة تذهب نتيجة الاهمال ، واموال المواطن تهدر من قبل المسئولين في الاحتفالات الهوجاء الجوفاء !! متى يُحاسب المسئولين من اعلى القمة الى ادناها ؟ ، لقد تم تعيينهم لخدمة المواطن ويتقاضون اجورهم !! ، ما ذنب المواطن المسكين يدفع الثمن غالياَ !! ان ارواح من مات ومن ظلم من المواطنين في رقاب من تولى أمورهم وسيعلم المسئولين غدا من هو الكذاب الاشر ، رحم الله الفقيدة ورحم الله المواطنين ، ورحم الله سودننا الغالي ، والى الله الملتجأ .
قلطان المرحوم
يفترض إنو المحلية تقوم بزيارات دورية لكل المنشآت الحكومية وتتفقد المنافع وبدون أي طلب من أي جهة وهذا واجبهم … لكن هم فاضيين من جمع الجبايات … !!!
مفروض وزير التربية يستقيل ومدير ادارة المرحلة يستقيل.. دا اذا كان عندهم فهم وضمير ومسؤولية.. لكن يستقيلوا يمشوا وين.. اي واحد خايف على الكرسي بالذات الوزراء.. لاقين بقرة تحلب..
اذا اصيب القوم في اخلاقهم فاقم عليهم مأتما وعويلا
ولكن نقول لاسره الشهيده
قم للمعلم ووفيه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
رحمك الله واسكنك فسيح جناته.
ارجو فتح بلاغ ضد الوزاره والمحليه بالقتل الخطأ وتدفع الديه لاهلها
والله كنا طلبا وكونا رابطة بدرس التلاميذ وبتصين المدارس بمجهود طلاب الجامعات منهم البنى والعامل وعجبت الفكرة سكانى الاحياء وشاركونا بتجهيز الافطار وناس السجون تبرعوا بطوب وذهبنا لناس الينسيف لان كثير من المدار تفتقر للحممات والمراحيض تحديد
ووجدنا العجب قالوا لينا ذهبنا تكرار ومرار للمدارس وطلبنا بان يحفرو الخفر ونحن “الينوسيق بنتكفل بصب الصبةومقعا جاهزة والبناء ومتبقى لنا 21يوم وسف نحول العم لمنطقة اخرى لاننا لم التجاوب لامن المافظة والاادارات المدارس : واسرعنا الخطا وخفرنا الخفر بمواصفات والينوسيف اوفد بوعداها وكثرت الثنايا من مدارس شتى وبعد اسابيع انهالات علينا الطلبات بمساهمة وادار برامج تنمية من كثير من الاحيا ولكن فتخة الجامعة ونتخرجنا ورحنا مع مشاقل الحياء ….واتزكر فى مدرسة مجاورة للمحافظ قمنابصيانتهابرغم من ان المعلمات طرقن منزله كذا مرة بل النفير كان حافل لمدة طويلة لم يتجرء لزيارة ولو دقيقة برغة المدرسة الحيطة بالحيطة بل الطلبة الذين يسمكرون الزنكى بسق الفصول ينظر اليهم من فناء داره فالسودان ينقصة الادارين الخلص الاوفياء
سبحان على ما اعتقد جميع زملائى يبدوا صنفوا على انهم يريدون يكسب الجمهور فلم اسمع بواحد وزير والامعتمد وجل الدستورير الواحد يندس حتى يفطر سبحان الله كيف تبنا الاوطان
النظام ما فاضي يصين (ادبخانات) المدارس ، فهو مشغول بتشييد بروجه واكاديميات امنه الفاخرة والمكلفة !!!!!!!!
المشكلة في ناس الإسعاف والدفاع المدني الحاصل شنو عندهم في التلفزيون ما بيتاخروا.هناك مدة قصوى محددة للوصول مكان الحدث والا مافي داعي لوصولهم
وقد تكرر ذلك .
الفرعون هو المسئول قبل كل هؤلاء!!
اصلا الكيزان والمنبطحين والمنبطحات اليهم لا يمكن أن يقعوا فى الخطأ نهائي
الصيانة يحددها مهندس البلدية مفروض ومن المفطرض وليس حضرة ناظر المدرة أومشرف أو خلافه
أنتو بس عايزين تشيلوا المسؤولية من على أكتافكم يا ناس المحلية
ماعندكم متابعة لا صيانة أصلا للمدارس
عندكم سيارات فارهة وحوافز تصرفوها وقاعدين بس
في بلد عندها أعتبار واحترام لمواطنيها كان وزير التعليم استقال أواقيل
رحم الله القتيلة ولكن كان يجب قبل كل شئ سترها حيث كانت بالحمام وعورتها ربما تكونمكشوفة ولم تتمكن من تغطيتها فذنبها فى رقبة الكيزان وكذلكمن راها ولم يسترها صاح ولا لا ياولاد الكلب ياكيزان الغبرة
والله المنهارة هى اللجنة وليس الحمام .بالله ده كلام تقوله رءيسة لجنة تحقيق.فاذا كان الدفاع المدنى لم يات بالعربة المخصصة فمافاءدة مجيئه من الاصل سواء بعد نصف ساعة ولا بعد دقيقة جايين يتفرجوا عينى ولا يودوا الشمار ؟ بعدين اذا كانت ادارة المدرسة فعلا لم تدرج الحمام المنهار مع مطلوبات الصيانة اذن ماهو خطا المحلية؟ ثم ما معنى مشرف المدرسة هل هو جزء من الادارة ام جسم مستقل؟ وماهى مهامه بالضبط.؟ تحديد المسؤوليات بشكل قاطع فى مثل هذه الحالات هو من اوجب واجبات لجان التحقيق.حتى يصبح متاحا على ضوء ذلك معرفة مااذا كانت هناك مسؤولية جنائية ليتم توجيه الاتهام بصفة محددة.
رحم الله الخليفة الصالح عمر بن الخطاب في قوله ” لو لأن بغلة بالعراق عثرت لظننت ان الله يسألني لم ام تمهد لها الطريق ” فما بالك اليوم بالأرواح البريئة تذهب نتيجة الاهمال ، واموال المواطن تهدر من قبل المسئولين في الاحتفالات الهوجاء الجوفاء !! متى يُحاسب المسئولين من اعلى القمة الى ادناها ؟ ، لقد تم تعيينهم لخدمة المواطن ويتقاضون اجورهم !! ، ما ذنب المواطن المسكين يدفع الثمن غالياَ !! ان ارواح من مات ومن ظلم من المواطنين في رقاب من تولى أمورهم وسيعلم المسئولين غدا من هو الكذاب الاشر ، رحم الله الفقيدة ورحم الله المواطنين ، ورحم الله سودننا الغالي ، والى الله الملتجأ .
قلطان المرحوم
يفترض إنو المحلية تقوم بزيارات دورية لكل المنشآت الحكومية وتتفقد المنافع وبدون أي طلب من أي جهة وهذا واجبهم … لكن هم فاضيين من جمع الجبايات … !!!
مفروض وزير التربية يستقيل ومدير ادارة المرحلة يستقيل.. دا اذا كان عندهم فهم وضمير ومسؤولية.. لكن يستقيلوا يمشوا وين.. اي واحد خايف على الكرسي بالذات الوزراء.. لاقين بقرة تحلب..
اذا اصيب القوم في اخلاقهم فاقم عليهم مأتما وعويلا
ولكن نقول لاسره الشهيده
قم للمعلم ووفيه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
رحمك الله واسكنك فسيح جناته.
ارجو فتح بلاغ ضد الوزاره والمحليه بالقتل الخطأ وتدفع الديه لاهلها
والله كنا طلبا وكونا رابطة بدرس التلاميذ وبتصين المدارس بمجهود طلاب الجامعات منهم البنى والعامل وعجبت الفكرة سكانى الاحياء وشاركونا بتجهيز الافطار وناس السجون تبرعوا بطوب وذهبنا لناس الينسيف لان كثير من المدار تفتقر للحممات والمراحيض تحديد
ووجدنا العجب قالوا لينا ذهبنا تكرار ومرار للمدارس وطلبنا بان يحفرو الخفر ونحن “الينوسيق بنتكفل بصب الصبةومقعا جاهزة والبناء ومتبقى لنا 21يوم وسف نحول العم لمنطقة اخرى لاننا لم التجاوب لامن المافظة والاادارات المدارس : واسرعنا الخطا وخفرنا الخفر بمواصفات والينوسيف اوفد بوعداها وكثرت الثنايا من مدارس شتى وبعد اسابيع انهالات علينا الطلبات بمساهمة وادار برامج تنمية من كثير من الاحيا ولكن فتخة الجامعة ونتخرجنا ورحنا مع مشاقل الحياء ….واتزكر فى مدرسة مجاورة للمحافظ قمنابصيانتهابرغم من ان المعلمات طرقن منزله كذا مرة بل النفير كان حافل لمدة طويلة لم يتجرء لزيارة ولو دقيقة برغة المدرسة الحيطة بالحيطة بل الطلبة الذين يسمكرون الزنكى بسق الفصول ينظر اليهم من فناء داره فالسودان ينقصة الادارين الخلص الاوفياء
سبحان على ما اعتقد جميع زملائى يبدوا صنفوا على انهم يريدون يكسب الجمهور فلم اسمع بواحد وزير والامعتمد وجل الدستورير الواحد يندس حتى يفطر سبحان الله كيف تبنا الاوطان
النظام ما فاضي يصين (ادبخانات) المدارس ، فهو مشغول بتشييد بروجه واكاديميات امنه الفاخرة والمكلفة !!!!!!!!
المشكلة في ناس الإسعاف والدفاع المدني الحاصل شنو عندهم في التلفزيون ما بيتاخروا.هناك مدة قصوى محددة للوصول مكان الحدث والا مافي داعي لوصولهم
وقد تكرر ذلك .