أخبار السودان

وزير المالية السابق علي محمود عبدالرسول : الحكومة لم تحسن استغلال عائدات النفط..عائدات البترول ساهمت في رفاهية المواطنين،

الخرطوم:
أقر الدكتور علي محمود عبدالرسول وزير المالية السابق بأن حكومته لم تحسن استغلال عائدات النفط، وقال محمود في حديث لبرنامج (أوراق) الذي يقدمه جمال عنقرة، وتبثه قناة الخرطوم الفضائية، الساعة العاشرة مساء اليوم السبت، إن المرحوم الدكتور عبدالوهاب عثمان وزير المالية الأسبق كانت له نظرة بعيدة وثاقبة، وكان قد نصح بعدم تضمين عائدات النفط في الميزانية العامة للدولة حتى لا تدخل في مصروفات استهلاكية، وأوصي بتخصيصها للإنتاج الذي يدعم موارد الدولة وينميها، إلا أن المدرسة الثانية غلبت، وأدخلت عائدات البترول الميزانية العامة، فساهمت في رفاه المواطنين، لكنها لم تسهم في رفع مقدرات الدولة الإنتاجية، وعاب محمود على هذه السياسة أنها عودت الناس أنماط حياة لم يعودوا قادرين على التراجع عنها مهما تغيرت ظروف البلاد.
وأبدى محمود اعتراضاً على إنشاء سدود الشريك وكجبار ودال، وقال إن الأفضل من ذلك تحويل هذه القروض لإنشاء ترع وبنيات أساسية للزراعة في السدود القائمة، مروي، والروصيرص، وستيت، فالسودان ليس في حاجة لمزيد من تخزين المياه في الوقت الراهن، ولكنه، يحتاج إلى استغلال أمثل للمياه الموجودة حالياً في السدود القائمة لتوسعة الرقعة الزراعية، لتحقيق الاكتفاء الذاتي، وزيادة الصادرات، لدعم ميزان المدفوعات
وأضاف دكتور علي محمود، أنه يجب الاستفادة من التجارب السابقة، وقال إن ما أنفق في بعض المشروعات، وعلى رفاه الناس، لو وظف في تعمير وتحديث المشروعات الزراعية المروية والتي تتجاوز مساحتها الأربعة ملايين من الأفدنة، لما تعرضت البلاد لأزمة اقتصادية، ولما انخفض سعر الجنيه السوداني في مقابل العملات الأجنبية، ونصح محمود بالتوسع في زراعة الذرة، وهي مطلوبة في كثير من البلدان المجاورة، وأن عائد تصدير طنين من الذرة يمكن أن يستورد نحو طن ونصف من القمح.
وقال وزير المالية السابق، إن الحكومة استطاعت أن تمتص كثير من الصدمات الاقتصادية التي تعرضت لها بعد انفصال الجنوب، فضلاً عن الضغوط والحصار الخارجي، ولم تفقد سيطرتها على الأوضاع، لكنه دعا إلى مراجعة عاجلة للسياسات الاقتصادية تدعم الإنتاج، وتزيد الصادرات، وتقلل الواردات، حتى لا تستفحل الأوضاع، موضحاً أن المواطنين يمكن أن يصبروا على غلاء المعيشة، وارتفاع الأسعار، لكنهم لن يصبروا على الندرة، كما حدث في أزمة غاز الطعام، وعزا ذلك إلى نمط حياة الناس الذي تغير أيام الرفاه الاقتصادي.

الجريدة

تعليق واحد

  1. ايها الغبي لم تقم بذلك طالما انك وزير مالية موثوق به ويدري اكثر من العسكر الحاكمين البلهاء ، مشكلة العكسر معروفين من اغبى الكائنات على وجه الارض ، لانهم يتدخلون فيما لا يعرفون ولو اعطى الدقيق لخبازه لما وصلت حال البلد للحضيض واصبحنا نبحث عن لقمة العيش خارج السودان لنا ولاهلنا ، ولكن غباء العسكر يعمل اكثر من ذلك .

    ولو الدولة وضعت الرجل المناسب في المكان المناسب لما تدهور اقتصاد السودان للدرجة التي نعيشها من عناء وشقاء وتشرد كل اطياف اهل السودان العلماء والجهلاء في نفس الزمن .

    الدولة جاهلة ووضفت وتوظف الاغبياء دوما وكل من يجلس الآن على الكراسي التي تسير الدولة معظمهم من الجهلاء والحرامية وعديمي الضمير ام المخلصين فلا صوت لهم .

    فكيف يتطور السودان واداريه في دولاب الدولة من الجهلاء ؟؟؟؟؟؟؟

  2. اكثر ما يغيظنى ممن ابتلينا بهم هؤلاء انهم لا ينصحون ولا يفهمون الا فى حالة خروجهم من الوزاره
    انت واحد من اسوأ ممن مر على تاريخ وزارة الماليه واستغرب جدا انك صاحب درجة دكتوراه ، اللهم الا اذا كانت دكتوراه فى الطعميه

  3. عجبى متى كانت هذه الرفاهية هذا الرجل لا يعى مايقول. وهل فعلا واردات النفط دخلت الميزانية. دى دخلت جيوب متنفذين

  4. كلام متناقض من وزير غفلة ( الحكومة لم تحسن استغلال عائدات النفط …عائدات البترول ساهمت في رفاهية المواطنين ) كيف يعني الكلام ده اللهم الا أن يكون هذا الوزير لايعرف بان النفط هو البترول …… أو كلمة (مواطنين ) هى في فهم الوزير الهمام تعني فقط (وزراء ومتنفذين الحركة الاسلامية ومن لف حولهم )
    والله العظيم كل يكون يمر على السودان في عهد الحركة الاسلامية يؤكد وجاهة وصحة مقولة و تساؤل الاديب الطيب صالح ( من أين أتى هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)

  5. الدكتور علي محمود عبدالرسول وزير المالية السابق!!!!!!!!!!!

    منذ متى صار هذا الجنجويدى اللص دكتورا؟؟ خريج إقتصاد وليس لديه حتى درجة ماجستير طوالى عملتوه دكتور؟ زمن الإنقاذ زمن العجايب

  6. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    دكتور شنو ده
    كسرة ولا كوجان
    أنت يا فلان في ندوة ما قلت أن انفصال الجنوب لن يؤثر في الاقتصاد
    أنت يا جاهل ما سماك العالم العظيم فلان أن تتعلم الحلاقة في رؤوس الشعب السوداني
    وما سماك بالوداعية تجرب كل شيئ
    أذهب يلعنك الله أنت وعصابتك

  7. وكأن الرجل مع انه اسلامى كما هو معروف الا انه لم يسمع بقوله عز وجل ( ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فانه اثم قلبه)او انه اثر السلامة على ابداء الراى والنصح بل والعمل بما يعلم وذلك حتى تكتمل مشاريعه الخاصه وهو بذلك خان الامانة الموكلة اليه كسائر المسئولين الاخرين وخاض مع الخائضين ومايزال فى بالنا ذلك العقد الخاص المليارى الذى وقعه مع مدير سوق الخرطوم للاوراق المالية بما يفوق المليارى ج سنويا كرواتب وحوافز وبدلات ومكافات ولا يدرى احد الى اين انتهت القضية ان لم تكن انتهت الى تلك الفلة التى تراها فى الصورة المرفقة بالتصريح .

  8. الرفاهية القاصده الوزير ده بيعني نفسه وباقي الجوقه هو طبعا مفتكرنا من زمرتهم لما عمم الكلام ده

  9. ماذا صنعت يا دكتور زمانك خرجت من الوزارة والسودان يعاني من الازماتت والشعب يموت جوعا وقفة العيش ضربت الرقم القياسي ولو تذكر في لقاء صحفي سئلت عن ادارتك للمنزل والمعيشة الصعبة وكانت اجابتك انك لا تملك سوى راتبك وراتب زوجتك الثانية التي تعمل بالمالية وانك لا تملك سوى منزل الوالد وان لديك صيدلية او لاخيك لا اذكر تستفيد من دخلها في المعيشة والان تملك قيلا ثمنها اكثر من اثنين مليون دولار في افخم وارقى الاحياء بالخرطوم من اين لك هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتاتي لتتحدث عن سوء ادارة ايرادات االبترول وانت جزء من اللعبة ادخلتم الايرادات في الميزانية للصرف كما ادعيت على المعيشة وايجاد مستويات لم يتعود عليها الشعب لتنويم الشعب ليتسنى لكم اكل ونهب عائدات البترول خافوا الله وليكم يوم يا لصوص الوطني والوطن برئي منكم وسوف يحاسبكم الشعب قريبا وسينزع منكم كل ممتلكاتكم التي صنعتوها من مال هذا الشعب فانتظروا ……………………

  10. إقتباس:
    (وأدخلت عائدات البترول الميزانية العامة، فساهمت في رفاه المواطنين، ) .

    هاهاهاهاها ,
    دة إسمو إستنكاح وزارى و ضحك على العقول بمستوى عالى , بل هو عدم أخلاق ..
    ياتو رفاهية دى العاشها المواطن ؟؟
    إستحى يا راجل و أخجل على نفسك , بل إحترم نفسك و لا تدخلها إلى هذا المستوى المُزرى من عدم المسئولية .. أكيد عايش فى كوكب آخر غير كوكبنا هذا الذى نعيش فيه .

    على مايبدو سيادتك تعنى ب “المواطنين” هم شريحة كيزان الشيطان و بعض النفعيين و الارزقية هم المستفيدين من عائدات البترول , و هم يمثلون 5% من شعب السودان , و يبقى 95% من مواطنى البلاد زاد إفقارهم بالضرائب و الرسوم و الجبايات التى وصل عددها ل 38 الف نوع ..

    و بالطبع سيادتك ايضاَ من إستفاد من عائدات البترول حيث أصبحت بين يوم و ليلة من اصحاب العمارات و العقارات و اصحاب الشركات و عرفت طريق التعامل بالملايين من الدولار الاخضر .

    فلا تغرنكم الأموال التى إستوليتم عليها من غير حق ف الله فى , و سوف يأخذ لشعب السودان حقه من كل من ظلمه و كل من سرقه و نهبه , و كل من هجره و جعله متسولاً . لأنه سبحانه و تعالى يُمهل و لا يُهمل , و عنده لا تضيع الحقوق و الودائع , و حسبنا الله و نعم الوكيل .

  11. ما قاله كلمة حق يراد بها باطل وفعلا عندما كان الدولار باتنين جنيه ونص بقت البقالات بتستورد معلبات اكل كدايس وكلاب

  12. صدقوني
    دكتور العواسة ده أكيد بتكلم عن رفاهية شعب تاني ما نحن (الشعب الفضل)

    أنا حالياً عمري 29 سنة يعني قدر الإنخاس دي لكن يوم واحد في عمري ما شفت لي رفاهية ولا حسيت إنو أنا مواطن مقيم ولا حسيت بالغلط إنو الحكومة دي هاميها أمري وحالتي
    قوم قد لا رفاهية بلا كمونية معاك كلكم عصابة فاسدة

  13. * لا تكذب ولا تدلس اكثر من ما فعلت, ابان توليك “منصب وزير الماليه”!..فمعظم عائدات البترول تم “تجنيبها” لبذخ و لصوصية السلطه الفاسده!..و لم تدخل الميزانيه أصلا..و لو حدث ذلك, لتم الصرف على “التنميه”!, و هى تمثل “الفصل الثالث” الأساسى فى جدول الموازنه!
    * لا تعتز بالاثم أيها اللص!..اى رفاهيه تتحدث عنها و ب”إمتنان!”!!..و إن كنت لا تدرى, فاعلم ان معدل الفقر فى السودان كان يتراوح بين 88%-90% فى الفتره ما بين 1999-2009,(على ايام البترول و ترفكم و فسوقكم و تبذيركم لموارده!)..و ارتفع معدل الفقر بعد “فصلكم الجنوب” و ذهاب بتروله, مع إستمرار فساد السلطه و حزبها الحاكم, حتى وصل 96% فى 2012, و غلى 98% فى 2014!!
    * انت شخصيا, إشتريت فيلا اللص الآخر, عصام احمد البشير, ب 2 مليون و نصف المليون دولار!!..و الذى يشترى منزلا للسكن بهذا المبلغ, لا بد انه يمتلك “ملايين كثيره” اخرى من الدولارات, ليعيش نمط حياة الرفاهيه المترفه الذى كان يعيشها ايام المنصب و اللصوصيه و الفساد!!
    * و لأنك صفيق و قليل الادب و فاقد للحياء, كحال المتاسلمين دائما, فإنك تدعى ان “نمط حياة” الشعب السودانى قد “تغير ابان الرفاه الإقتصادى”!!..
    * هل الرفاه فى “غاز الطبخ!”, ايها اللص, فى حين ان 98% من المواطنين يعيشون على وجبه او وجبتين فى اليوم, لا تخرج من أصناف “العدس و السخينه و البوش “!

  14. أروع ما تفعله الراكوبة بتصريحات علي محمود أنها تضع الصورة الدامغة لفساده في أعلى كل مقال يحتوي على تصريحاته وهذا يساعد القارئ ويساعد على محمود نفسه في معرفة هذا الوزير الفاسد على حقيقته ومن ثم يحكم القارئ على تصريحاته وهو على بينة!

  15. “وأدخلت عائدات البترول الميزانية العامة، فساهمت في رفاه المواطنين،”
    قال ايه “رفاهية المواطنين” قال
    “اذا لم تستح فافعل ما شئت”
    حرامي و عينو قوية علي محمود بتاع عواسة الكسرة
    اللهم اكسر رقبته و رقاب جميع الكيزان

  16. ايها الغبي لم تقم بذلك طالما انك وزير مالية موثوق به ويدري اكثر من العسكر الحاكمين البلهاء ، مشكلة العكسر معروفين من اغبى الكائنات على وجه الارض ، لانهم يتدخلون فيما لا يعرفون ولو اعطى الدقيق لخبازه لما وصلت حال البلد للحضيض واصبحنا نبحث عن لقمة العيش خارج السودان لنا ولاهلنا ، ولكن غباء العسكر يعمل اكثر من ذلك .

    ولو الدولة وضعت الرجل المناسب في المكان المناسب لما تدهور اقتصاد السودان للدرجة التي نعيشها من عناء وشقاء وتشرد كل اطياف اهل السودان العلماء والجهلاء في نفس الزمن .

    الدولة جاهلة ووضفت وتوظف الاغبياء دوما وكل من يجلس الآن على الكراسي التي تسير الدولة معظمهم من الجهلاء والحرامية وعديمي الضمير ام المخلصين فلا صوت لهم .

    فكيف يتطور السودان واداريه في دولاب الدولة من الجهلاء ؟؟؟؟؟؟؟

  17. اكثر ما يغيظنى ممن ابتلينا بهم هؤلاء انهم لا ينصحون ولا يفهمون الا فى حالة خروجهم من الوزاره
    انت واحد من اسوأ ممن مر على تاريخ وزارة الماليه واستغرب جدا انك صاحب درجة دكتوراه ، اللهم الا اذا كانت دكتوراه فى الطعميه

  18. عجبى متى كانت هذه الرفاهية هذا الرجل لا يعى مايقول. وهل فعلا واردات النفط دخلت الميزانية. دى دخلت جيوب متنفذين

  19. كلام متناقض من وزير غفلة ( الحكومة لم تحسن استغلال عائدات النفط …عائدات البترول ساهمت في رفاهية المواطنين ) كيف يعني الكلام ده اللهم الا أن يكون هذا الوزير لايعرف بان النفط هو البترول …… أو كلمة (مواطنين ) هى في فهم الوزير الهمام تعني فقط (وزراء ومتنفذين الحركة الاسلامية ومن لف حولهم )
    والله العظيم كل يكون يمر على السودان في عهد الحركة الاسلامية يؤكد وجاهة وصحة مقولة و تساؤل الاديب الطيب صالح ( من أين أتى هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)

  20. الدكتور علي محمود عبدالرسول وزير المالية السابق!!!!!!!!!!!

    منذ متى صار هذا الجنجويدى اللص دكتورا؟؟ خريج إقتصاد وليس لديه حتى درجة ماجستير طوالى عملتوه دكتور؟ زمن الإنقاذ زمن العجايب

  21. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    دكتور شنو ده
    كسرة ولا كوجان
    أنت يا فلان في ندوة ما قلت أن انفصال الجنوب لن يؤثر في الاقتصاد
    أنت يا جاهل ما سماك العالم العظيم فلان أن تتعلم الحلاقة في رؤوس الشعب السوداني
    وما سماك بالوداعية تجرب كل شيئ
    أذهب يلعنك الله أنت وعصابتك

  22. وكأن الرجل مع انه اسلامى كما هو معروف الا انه لم يسمع بقوله عز وجل ( ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فانه اثم قلبه)او انه اثر السلامة على ابداء الراى والنصح بل والعمل بما يعلم وذلك حتى تكتمل مشاريعه الخاصه وهو بذلك خان الامانة الموكلة اليه كسائر المسئولين الاخرين وخاض مع الخائضين ومايزال فى بالنا ذلك العقد الخاص المليارى الذى وقعه مع مدير سوق الخرطوم للاوراق المالية بما يفوق المليارى ج سنويا كرواتب وحوافز وبدلات ومكافات ولا يدرى احد الى اين انتهت القضية ان لم تكن انتهت الى تلك الفلة التى تراها فى الصورة المرفقة بالتصريح .

  23. الرفاهية القاصده الوزير ده بيعني نفسه وباقي الجوقه هو طبعا مفتكرنا من زمرتهم لما عمم الكلام ده

  24. ماذا صنعت يا دكتور زمانك خرجت من الوزارة والسودان يعاني من الازماتت والشعب يموت جوعا وقفة العيش ضربت الرقم القياسي ولو تذكر في لقاء صحفي سئلت عن ادارتك للمنزل والمعيشة الصعبة وكانت اجابتك انك لا تملك سوى راتبك وراتب زوجتك الثانية التي تعمل بالمالية وانك لا تملك سوى منزل الوالد وان لديك صيدلية او لاخيك لا اذكر تستفيد من دخلها في المعيشة والان تملك قيلا ثمنها اكثر من اثنين مليون دولار في افخم وارقى الاحياء بالخرطوم من اين لك هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتاتي لتتحدث عن سوء ادارة ايرادات االبترول وانت جزء من اللعبة ادخلتم الايرادات في الميزانية للصرف كما ادعيت على المعيشة وايجاد مستويات لم يتعود عليها الشعب لتنويم الشعب ليتسنى لكم اكل ونهب عائدات البترول خافوا الله وليكم يوم يا لصوص الوطني والوطن برئي منكم وسوف يحاسبكم الشعب قريبا وسينزع منكم كل ممتلكاتكم التي صنعتوها من مال هذا الشعب فانتظروا ……………………

  25. إقتباس:
    (وأدخلت عائدات البترول الميزانية العامة، فساهمت في رفاه المواطنين، ) .

    هاهاهاهاها ,
    دة إسمو إستنكاح وزارى و ضحك على العقول بمستوى عالى , بل هو عدم أخلاق ..
    ياتو رفاهية دى العاشها المواطن ؟؟
    إستحى يا راجل و أخجل على نفسك , بل إحترم نفسك و لا تدخلها إلى هذا المستوى المُزرى من عدم المسئولية .. أكيد عايش فى كوكب آخر غير كوكبنا هذا الذى نعيش فيه .

    على مايبدو سيادتك تعنى ب “المواطنين” هم شريحة كيزان الشيطان و بعض النفعيين و الارزقية هم المستفيدين من عائدات البترول , و هم يمثلون 5% من شعب السودان , و يبقى 95% من مواطنى البلاد زاد إفقارهم بالضرائب و الرسوم و الجبايات التى وصل عددها ل 38 الف نوع ..

    و بالطبع سيادتك ايضاَ من إستفاد من عائدات البترول حيث أصبحت بين يوم و ليلة من اصحاب العمارات و العقارات و اصحاب الشركات و عرفت طريق التعامل بالملايين من الدولار الاخضر .

    فلا تغرنكم الأموال التى إستوليتم عليها من غير حق ف الله فى , و سوف يأخذ لشعب السودان حقه من كل من ظلمه و كل من سرقه و نهبه , و كل من هجره و جعله متسولاً . لأنه سبحانه و تعالى يُمهل و لا يُهمل , و عنده لا تضيع الحقوق و الودائع , و حسبنا الله و نعم الوكيل .

  26. ما قاله كلمة حق يراد بها باطل وفعلا عندما كان الدولار باتنين جنيه ونص بقت البقالات بتستورد معلبات اكل كدايس وكلاب

  27. صدقوني
    دكتور العواسة ده أكيد بتكلم عن رفاهية شعب تاني ما نحن (الشعب الفضل)

    أنا حالياً عمري 29 سنة يعني قدر الإنخاس دي لكن يوم واحد في عمري ما شفت لي رفاهية ولا حسيت إنو أنا مواطن مقيم ولا حسيت بالغلط إنو الحكومة دي هاميها أمري وحالتي
    قوم قد لا رفاهية بلا كمونية معاك كلكم عصابة فاسدة

  28. * لا تكذب ولا تدلس اكثر من ما فعلت, ابان توليك “منصب وزير الماليه”!..فمعظم عائدات البترول تم “تجنيبها” لبذخ و لصوصية السلطه الفاسده!..و لم تدخل الميزانيه أصلا..و لو حدث ذلك, لتم الصرف على “التنميه”!, و هى تمثل “الفصل الثالث” الأساسى فى جدول الموازنه!
    * لا تعتز بالاثم أيها اللص!..اى رفاهيه تتحدث عنها و ب”إمتنان!”!!..و إن كنت لا تدرى, فاعلم ان معدل الفقر فى السودان كان يتراوح بين 88%-90% فى الفتره ما بين 1999-2009,(على ايام البترول و ترفكم و فسوقكم و تبذيركم لموارده!)..و ارتفع معدل الفقر بعد “فصلكم الجنوب” و ذهاب بتروله, مع إستمرار فساد السلطه و حزبها الحاكم, حتى وصل 96% فى 2012, و غلى 98% فى 2014!!
    * انت شخصيا, إشتريت فيلا اللص الآخر, عصام احمد البشير, ب 2 مليون و نصف المليون دولار!!..و الذى يشترى منزلا للسكن بهذا المبلغ, لا بد انه يمتلك “ملايين كثيره” اخرى من الدولارات, ليعيش نمط حياة الرفاهيه المترفه الذى كان يعيشها ايام المنصب و اللصوصيه و الفساد!!
    * و لأنك صفيق و قليل الادب و فاقد للحياء, كحال المتاسلمين دائما, فإنك تدعى ان “نمط حياة” الشعب السودانى قد “تغير ابان الرفاه الإقتصادى”!!..
    * هل الرفاه فى “غاز الطبخ!”, ايها اللص, فى حين ان 98% من المواطنين يعيشون على وجبه او وجبتين فى اليوم, لا تخرج من أصناف “العدس و السخينه و البوش “!

  29. أروع ما تفعله الراكوبة بتصريحات علي محمود أنها تضع الصورة الدامغة لفساده في أعلى كل مقال يحتوي على تصريحاته وهذا يساعد القارئ ويساعد على محمود نفسه في معرفة هذا الوزير الفاسد على حقيقته ومن ثم يحكم القارئ على تصريحاته وهو على بينة!

  30. “وأدخلت عائدات البترول الميزانية العامة، فساهمت في رفاه المواطنين،”
    قال ايه “رفاهية المواطنين” قال
    “اذا لم تستح فافعل ما شئت”
    حرامي و عينو قوية علي محمود بتاع عواسة الكسرة
    اللهم اكسر رقبته و رقاب جميع الكيزان

  31. الشعب لم يشعر باى جديد فى حياته فى زمن النفط ولم يعش اى رفاه بل انتم اخوان الشيطان استفتدتم من اموال النفط والدليل انت شخصيا اشتريت قصرا بمبلغ 2 مليون دولار قال الشعب عاش حياة رفاهيه يا راجل

  32. يمكن علي محمود يقصد أن عائدات البترول ذهبت في رفاه الكيزان من ذوي الدقون أصحاب المناصب السيادية وأهليهم والمتمسحين بأحذيتهم من المقاولين وتجار الممنوعات .. بجانب رفاه من هم خارج المناصب الحكومية لتأليف القلوب!!

  33. مال البترول لو ما دخلوه الميزانية يدخلوه وين ؟؟ كده ورينا – وإنت الاقتصادي البنكرجي – يقيدوه وين .. كلام غلط يعني تجاوز الدستور وقوانين الموازنة العامة .. ولا أظن الدكتور عبد الوهاب (رحمه الله) الذي نعرفه شخصياً يقول بذلك ..

    ممكن د. عبد الوهاب عليه رحمة الله يكون قال أن عائدات النفط “توظف في الفصل الثالث (التنمية)” وهذا لا يعني أن لا تدخل الميزانية العامة .. ونفهم من ذلك أنه كان يريد توظيفها في التنمية لا الإستهلاك وبناء فلات من أمثال الفلة الدولارية المليونية خاصتك الفي الصورة .. أما عدم إدخالها في الميزانية بالمرة فلا يقول به الدكتور المرحوم طيب الله ثراه..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..