البشير يتعهد بإعطاء الضمانات المطلوبة لقادة الحركات المسلحة، للمشاركة

وعد البشير بإعطاء الضمانات المطلوبة لقادة الحركات المسلحة، للمشاركة في الحوار داخل السودان”
معقول؟!
الا يكونوا هنود حمر…

ياتو تعهد قبل كدا أوفى بيهو

لقوا انو مافي حل غير لبس قفازات حرير وسياسة الضرب بيد من حديد مابتنفع ههههههههههه المناخ الوحيد المناسب لحلحلة مشاكل السودان وعمل حوار وطني هو ذهاب نظام الانقاذ نهائيا وحركات الثعلب فات فات وفي ذيله سبع لفات مابتنفع وخصوصا مع ظهور الثعلب داستي في المسرح السياسي

هذا السيد/ الريس يناقض نفسه بنفسه, ماهي الضمانات التي يطلب باعطائها للحركات المسلحه لحضور الاعيبه الزائفه بالخرطوم وفي الوقت الذى نقض فيه كل الاتفاقيات السابقه سوى مع حركات دارفور او مع الحركه الشعبيه قطاع الشمال او مع جمهورية جنوب السودان التي انفصلت عن الشمال بسبب التسويف والكذب والخداع الذي يمارسه الاخوان المسلمين.
وما اطلاق سراح السجناء السياسيين الا طعم لاصطياد زعماء الحركات المسلحه للقضاء عليها كما يعتقدون هذا بعد ات فشلوا في اغتيال الزعيم الفريق/ مالك عقار والقائد عبد العزيز الحلو والاسناذ والسياسي المخضرم/ ياسر عرمان بعمليات القصف الجوي المكثف على قرى المدنيين لاعتقادهم بان هؤلاء الزعماء يعيشون بين المدنيين. ومحاكمة ياسر عرمان ومالك عقار بالاعدام لم تنمحى من الاذهان بعد فيا ريس الغفله عليك ان تلعب غيرها فليست هناك ضمانات تفوق الضمانات الدوليه والاقليميه وفوق ذلك فهي تدعم بالمال والخبرات والسيد/ الريس عدو وطرف اساسي في النزاع فمن يعتمد ضماناته.
فالحركه الشعبيه قد قالت كلمتها واصدرت قراراتها وتوصياتها في مؤتمرها الاخير والي مزبلة التاريخ ايها الاخوان المسلون.

وقال البشير: سنقدم ضمانات لحملة السلاح للمشاركة في الحوار.
وقال مالك حقار: لِك لِك لِك

اوقف قصف الطائرات اولا والجم جنجويدك وافتح المعابر لبنى وطنك المعترين والمرضي الجائعين إن كنت تحسب نفسك رئيس للسودان لا رئيس شلة حرامية وعصابة تكنوقراط تخصصت فى خطف اللقمة من يد الاطفال ليس من فى المدن والقرى بل من فى المعسكرات يا عسكرى اتق الله إن كنت تعلم ان هنالك آله وإن كنت لا تعلم فسوف يقاتلك الله ونحن من جنده حتى تفىء الي أمره او تذهب للجحيم على الطريق السريع .

فك اسر جميع السياسيين دا ما بحلك ولن يوقف الحروب والانهيار الاقتصادي ولن يفك عن السودان الحذر الاقتصادي ابدا — الحل هو :-

تكوين حكومة قومية وتطبيق النظام الرئاسي بوثيقة عهد يوافق عليها كل الناس المعارضين وحملة السلاح داخل وخارج السودان – – ومدتها الحكم الرئاسي معروفة واقصى فترة لاي نظام رئاسي ولاتين كحد اقصى عليكم بذلك وغيره مضيعة للوقت ليس إلا .

انقذوا السودان وشعبه المكلوم بتطبيق ما ذكرناه انفا يا القشير : وان يحمى ذلك النظام بالجيش :

حفاظا على الشعب الفضل وانتم مسئولين امام الله منه يوم تقبرون يا القشير .

أصدر الرئيس عمر البشير قراراً بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين بالسودان

من يصدر قرار بإطلاق سراح جميع المعتقلبن السياسين بالسودان يمكنه بعد يوم واحد أن يصدر قرار إعادة إعتقالهم – الموضوع عبارة عن ورقه تكتب بالإفراج وورقه تكتب لإعادة الإعتقال – لو كنت ضمن المعنيين بالحوار لا أعتبر أن دولة رئيسها يعتقل ويسجن بدون حكم قضائى ويفرج بدون حكم قضائى – لن أجلس معه أو أتحاور أو أتوقع منه خير – فى البدء وقبل بدء الحوار الناس تبحث عن ألية لبناء عدالة كاملة ورفع يد جهاز الأمن نهائيا من الإعتقالات – جهاز الأمن مهمته أن رأى أن المدعو سلمان يشكل خطرا على البلاد وحكومتها يتقدم برفع دعوى لدى النيابة التى يقع ضمنها سلمان هذا – النيابة تتحرى ولو رأت إستدعائه يستدعى وحتى لا يهرب قد يوضع فى الحراسة حتى تقديمه للقضاء أو أن يعود لمنزله بضمانه إقامته – عندما يعرض على القضاء القضاء النزيه الحر يقول كلمته – لايحق لرئيس الجمهورية ان يتدخل لا فى عمل النيابة لا فى عمل القضاء – الشرطة تستلم امر القبض من النيابة وتحضره للنيابة – شرطة المحاكم تتولاه حتى برىء يطلق صراحه أو مدان يسلم لشرطة السجون ليقضى عقوبته – يا جماعة البيحصل فى السودان دا منذ ربع قرن امر خطير – عربات جهاز الأمن تحول بالليل وتزج بالناس فى السجون وبدون علم البشير – يجى حوار زى دا يجوا ناس الأحزاب يقولوا والله يابشير دعوتك للحوار جاتنا لكن نحن ناسنا البنشركهم فى الحوار مسجونين عندك – البشير : السجنهم منو ؟ هو زاتوا ماعارف – جماعتك ناس جهاز الأمن – البشير : فكوهم – الحوار ما نجح أمشوا أقبضوهم – معقول فى دولة تمشى لى قدام بسياسة عرجاء زى دى

وتعهد البشير في اللقاء التشاوري حول مؤتمر الحوار الوطني ، بإعطاء الضمانات المطلوبة لقادة الحركات المسلحة، للمشاركة في الحوار داخل السودان، وتهيئة المناخ المناسب لإنجاح عملية الحوار

طيب لو الحركات المسحلة دى مناديبها جاءوا للخرطوم والحوار مانجح وجوا مارقين قبضهم ختاهم فى السجن الضمانات دى أنا لو كنت رئيس حركة مسلحة أشيل من جماعته ديل زى عدد الناس المشاركين من جماعتى مبادلة عديل
يا جماعة المطلوب من البشير يفكك نظام دولته الحالى – يبقى قائد عام للجيش والشرطة وبس ورئيس حكومة إنتقالية لمدة 3 سنوات – يفكك جهاز الأمن والجنجويد والدفاع الشعبى وهو بيجرى فى هذا التعديل تلتزم الحركات المسلحة قواعدها لا تطلق طلقة واحدة ولا تنهب سخله – يعطى البشير فرصة لإعادة السودان الذى سرق قبل ربع قرن للسودانين – يعاد كل المفصولين من الخدمة للصالح العام من اجهزة دولة مدنية وعسكرية ويامن الناس على وطنهم وارواحهم ألا جماعة جهادية ارهابية تحلق فوق روءسهم – يكلف السيد الصادق المهدى اخر رئيس وزراء منتخب لتكوين حكومة مؤقته كرئيس وزراء كامل الصلاحية وتكون مسئولية الرئيس البشير أشبه برئيس الجمهورية فى النظام البرلمان حيث تذهب كل صلاحياته الحالية لرئيس الوزراء ويكون هو للإمور السيادية والتشريفية لفترة إنتقالية يتم التجهيز فيها لإنتخابات حرة يحرم كل من السيد الصادق والسيد الميرغنى والترابى وكل رؤساء الأحزاب المسجلة وكل من شارك فى حكومة الفترة الإنتقالية بما فيهم السيد رئيس الجمهورية خوضها وأن يحالوا جميعا للتقاعد فى حفل تكريم توزع لهم فيها المصاحف ويتم توصيلهم الى بيوتهم بسيارات الدولة لتعود السيارات لحوش النقل الميكانيكى لتباع فى المزاد

أنصح الجميع لا تتحاوروا أو تجلسوا للبشير وهو يمكن أن يطلق سراح سجناكم اليوم ويعتقلهم غد
أنصح الجميع لا تتحاوروا أو تجلسوا للبشير وهو يمكن أن يعطيكم الضمانات اليوم ويلغيها غد
والمؤمن لايلدغ من جحر 25 سنة ( مره )بضم الميم وتشديد الراء وتسكين الهاء
فهل من مدكر ؟

رايكم شنو اذا امس وقعت صاقعة في قاعة الصداقة وحرقتها بالفيها .مش كان اتحلت مشاكل السودان كلها.

نصيحة لهذا الرئيس المأفون أن يكتب أفلام هندية تناسب مستواه العقلي والفكري

هذا الحوار كلمة حق اريد بها باطل ويعتبر طوق النجاة بالنسبة لعصابة البشير وزمرتة الحاكمة الفاسدة كيف يفهم ان كل هذة السنين العجاف ظل المؤتمر البطني يسرق ويقتل ويفسد فى الارض ويهلك الحرث والنسل ولا يعير اي اهتمام لتلك النداءات والاستغاثات التى تدعوة لتحكيم صوت العقل وياتينا الان بعد ان هلك كل شئ وبعد ان بداء الحبل يلف حول رقابهمكيف يفهم ذلك .
لو فى حوار يجب ان يكون حول كيفية محاكمتهم وتقديمهم للعدالة , واي حوار غير ذلك يظل حوار الطرشان كما يقول المثل السوداني .

والمحكوم عليهم بالاعدام حتديهم ضمانات كيف ؟
ولآ ده اعتراف ضمني انو القضاء ما نزيه !!
ياخي شغلك كله لعب في لعب وغباء في غباء الله يقلعك ياخ ,,