وفضلتم ترمونً (لقدام) يا ضباط جيش الكيزان ؟

د. أحمد التيجاني سيد احمد
.@ رميتمً كل شي وقذفتم كل شي لكنكم لم ترموا باولادكم وبناتكم للتهلكةً. بعثتم بهم وبهن للمدارس الراقية في تركيا و الخليج وأوروبا واسيا والأمريكتان .. وعرجتم ببعضهم وبعضهن الي رواندا فأثروا احياء ذكري أوليفيا نيوتن جون وجون ترافولتا😇 فتمً طردهم غير مأسوف عليهم !.
@رميتم جنودكم الضامرين جوعا وًمسغبة أهدافا للرصاص والموت في الفيافي! . كآن السنتكم تقول : بيستاهلوا فهم ابناء الهامش الذين منعوا تقليديا من فك الخط .. حتي ولو بالكتابة في الرمل في خلاوي الصقيعة!.
@وبحصافة الكيزان المنشغلين بالدنيا صرفتم الأنظار عنكم بالأناشيد والأغنيات التي تقطع نياط قلوب المخدوعين شفقة عليكم : “مالدنيا قد عملنا” . هذا قبل ان تتولي قياداتكم القونات البارعات في الردحي والشتايم والماكياج والرموش الاصطناعية!.
@لكن الشعب المغلوب علي امرة:
- ** راي فيكم ضعف الجيش الذي استهوته الاموال والحياة الرغدة
- **راي فيكم جيشا باع حلايب وشلاتين واغمض عيناه عن تغلغل مصر في ارقين وعصابات الشفتهً في الفشقةً
- **راي فيكمً جيشا مؤونة جنده ، وجلهم من ابناء الهامش ، التمر والبصل بينماتنضح كروش ضباطه وموخراتهم شحما ولحما .
- **راي فيكم جيشا قادته وعناصر امنه اخوان مسلمون عقايديون تمكينيون ارهابيون حتي النخاع
- **جيشا بارعا في فنون التصفيات المبنية علي التجسس والصراع علي السلطة .. ولمن يتشكك فلينبش في قبور الزبير ومجذوب الخليفة وفتحي خليل محافظالشمالية والشافع غسان ، واخيرا جمال زمقان اللواء الامنجي مدير منظومة الصناعات الدفاعية التي اسموها امتهانا و تقليلا من شأن الدفاع عن حياض الوطن.
- **جيش الحديث عنه ذو شجون
- **جيش رائحتة تزكم الانوف .. وحكاياته تسبب الغثيان !.
كسرة.
@لا ادري الحكمة والحنكة في تاجيل خطوة اعلان الحكومة المدنية الثورية بحمايةالقوات الاقليمية والدولية وبتحالف عسكري يضم الدعم السريع والجبهة الثورية وحركات عبدالواحد والحلو؟ .
@لقد آن وقت وضع النقاط فوق الحروف:
* كفي يا احزاب السودان. كفاكم اللجلجلةواللغلغلفة منذ ان سلم عبدالله خليل الحكومة المنتخبة لعبود .
*كفانا فلن نري فيكم اسواء حالا مما راينا*، ولا *اعظم ثورةً من تلك التي قادتها الكنداكات وشباب المقاومة في ديسمبر ٢٠١٨م*.
كسرةً:
الي الكوز عثمان ميرغني: نشر جرايم الكيزان لن يغير من الأمر شيئا !!. كلكم في الأجرام سواسية : من عارض علي قتل نصف الشعب او ثلثه ؛ ومن لم يعارض علي تنفيذ مجزرة اعتصام القيادة ؛ ومن قبل بقاء البشير في السجن بدون محاكمته و قتله فورا ، ومن استعان بمليشيات الكيزان البراء والامنجية في قتل الشعب الأعزل؛ ومن استعان بالطيران المصري !! كلكم كيزان يجب منعكمً من العمل العام والقصاص منكم ! وإلا لن يستقيم للسودان امرا .
الناس عائشة وما كان عطاء ربك محظورا
الكيزان عملوا شنو بنوا بيوت
اخدتوها بحميدتي
هربوا قروش
راحت مع أسيادهم
السر كان غلبك بيفشى
بقي الوطن
الغريبة ضباط الكيزان وهم هاربين لا زالت مرتباتهم مدفوعة بل وترقي بعضهم بينما هناك ضباط وجنود في الميدان لم يصرفوا منذ بداية الحرب …نفس الضابط الهارب والمتعاون مع حميدتي بنتظر انوينال اوسمة الشجاعة والصمود وإن تتم تحيته من صغار الضباط لكن وييين يا…
وواقعا وضباطه خرجوا من مكان اسمع مصنع الرجال حتي ولو شوه بعض خريجيه سمعة الجيش بهروبهم وفرارهم الي خارج البلاد من اول أيام الحرب العبثية.*
*فهل ينتهي الجنجويد ومن أتوا بهم وصنعوا منه الدعم السريع بنهاية هذه الحرب العبثية ويعود السودان خاليا من الاثنين وينطلق الي مصاف رواندا وباقي دول العالم المتقدم؟!*
نتمني ذلك ولنا في الله ظن لا ولن يخيب.*
*{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}*
[سورة البقرة: 216]
الجيش جيش السودان و ليس جيش الكيزان أو البرهان… من الأشياء التي أخرت السودان كثيراً بعض المتعلمين ( اكاديمياً ) لكنهم جهلة بدرجة امتياز…
((بعض المتعلمين ( اكاديمياً ) لكنهم جهلة بدرجة امتياز))
هذا الكلام ينطبق عليك تماما فهذا الجيش ليس،جيش السودان ولا شعب السودان ، فهو منذ تاسيسه ، لم يخدم قضية واحدة تخدم السودان وشعبه ، فاول قائد لهذا الجيش ، ابراهيم عبود اشتراه المصريون لبناء السد العالي فباع هذا الاخرق مدينة كاملة ومئات القرى التي اغرقها مياه الفيضان ، ويتابع هذا القائد الاخرق ويامر نائبه حسن بشير باستعمال الكيماوي لحرق الجنوب باكمله ، وياتي نميري الاخرق الابله علي ظهر دبابة ولم يبع السودان والسودانيين لمصر فقط بل باع شرف السودان العربي ببيعه الفلاشا لاسرائيل ،، وطبعا لا داعي لذكر طور الله الانطح البشير والذي باع حتى،شرف امه في المواقع الالكترونية ،، فيا اخ عزو اذا كان لديك ذرة من العقل والمنطق فاطرح فكرة ان هذا جيش وطني فهو بالتحديد جيش الكيزان بل ارذل الكيزان اطلاقا…
لو أن الشيوعيين عملوا إنقلاب وحكموا ل ٣٠ عاما لصار الجيش شيوعيا
ولو أن البعثيين عملوا إنقلاب وحكموا ل ٣٠ عاما لصار الجيش بعثيا
هي سنة الله في خلقه
الحاكم في دولنا المتخلفة هذه لأنه لا يأمن مكر الجيش وإنقلاباته
فيحوله لجيش سياسي يتبع للحزب والديكتاتور الحاكم
ولولا ذلك لسقط البشير في الخمسة سنين الأولي لحكمه
فأحترموا عقول النسا شوية
لو انت انسان فقط لابد تكون ضد الكيزان و حميدتي الي يوم الدين لو انت مع الكيزان آو حميدتي انت سافل و منحط من الكيزان و حميدتي.
الأخ حسن أحمد… بكل تأكيد أنا شخصياً ضد الكيزان و المرتزقة و لكن معركتنا مع الكيزان مؤجلة الي ما بعد القضاء علي اوباش مرتزقة عربان الشتات الافريقي الذين يمثلون أكبر خطر علي ( الدولة السودانية ) و حربنا معهم حرب وجود و إما وطن و إما تهجير و شتات و هي حرب تغيير ديموغرافي عبر الابادات الجماعية ( قبيلة المساليت ) و التهجير القسري للمواطنين كما حدث في نيالا و الخرطوم و الجزيرة و من يظن عكس ذلك عليه إعادة النظر مرة و مرتين و ثلاثة… في الفترة من (٢٠١٩ الي ٢٠٢٣ ) تم تجنيس عشرات الآلاف من عرب النيجر و مالي و افريقيا الوسطى و ليبيا و تشاد و اعطائهم ارقام وطنية و تم تجنيدهم في مرتزقة آل دقلو
ابوعزو الكوز المعروف بأبو زرطة، الجيش جيش الكيزان يا زبالة. لو ماعارف اسأل الصيص الصارقيل بتاع الخراء بن هالك المصباح أبوزيد، المصيج الاكبر، هذا الداعشي الجبان بس فالح في الظهور في الكاميرا وقسما لو قبضوك الدعامة الا تبول في سروالك يا صيص أنت من الرجال البداوسو
المدعو المر… نفس الجهة التي صنعت من يهتفون ضد الجيش و يقولون الجيش جيش الكيزان هي نفس الجهة التي صنعت من هتفوا الجيش العراقي جيش حزب البعث فتاكلب اعداء العراق علي الجيش العراقي فأصبح للعراق حكومتين و بغداد أصبحت محافظة إيرانية و الجهة التي صنعت ( القطيع ) تريد تفتيت السودان و هذا لن يحدث ما لم يتم تفكيك القوات المسلحة السودانية…
اصبت مكمن الداء تماما دكتور احمد التجاني واحي فيك جرأتك وصدعك بالحق.
الجيش جيش كيزان مؤدلج خائب ولا رجاء فيه وجميع جنرالاته بلا إستثناء عملاء مزدوجين لمصر من جهة وللتنظيم الدولي للإخوان المسلمبن من جهة اخري وربما عملاء لجهات اخري لا نعلمها.
ورغم هذه العمالة المفضوحه لمصر التي وصلت حتي مستوي إشعال الحرب داخل العاصمة وقتل المواطنين العزل وتشريدهم وإستباحة السودان طولا وعرضا ونهب خيراته ومقدراته وآثاره،رغم كل ذلك يصر ساستنا الحالمين واحزابهم الكسيحه علي ان الجيش هو صمام امان البلد! الم يري هؤلاء الأغبياء ان الجيش الذي يقدسونه قد انتهي من البلد وانسانها وافني شبابها؟ فأي جدوي للصمام ونحن فقدنا البلد والولد؟
دوعوتك لإعلان الحكومة المدنية الثورية بحماية القوات الاقليمية والدولية وتحالف عسكري يضم الدعم السريع والجبهة الثورية وحركات عبدالواحد والحلو، هي دعوة صائبة ورأي سديد والجميع باتوا علي يقين اليوم ان الكيزان تنظيم إرهابي والجيش هو جناح المؤتمر الوطني العسكري وأتوا بقوة السلاح ولن يخرجوا من الحكم إلا بقوة السلاح!