شاهد وثائق تفضح التلاعب الكبير في أموال تلفزيون السودان

– استطاعت الراكوبة الحصول على وثائق ادانه كاملة لادارة تلفزيون السودان والتي تتلاعب بميزانية التلفزيون كأنها ملك لها وليس ملكا للدوله والشعب السوداني, وللقراء أن يتصوروا أرتداد شيكات من جهة رسميه كالتلفزيون , ولا أحد يعلم الى أين تذهب أموال التلفزيون.
طريقة المحاسبة والمخالصه كما توضح الوثائق بين التلفزيون وبعض الجهات (أنموذج شركة اخلاص التركيه) يقوم بها أشخاص لاعلاقة لهم بالادارة الماليه في التلفزيون.
الراكوبه تضع الوثائق التي توفرت لها بين أيدي القراء وتلفت انتباه وزير اعلام النظام ليتفحص مابين الوثائق وتتوجه له بالسؤال اذا وجدنا مثل هذا النوع من الفساد هل نسلط عليه الضوء أم نصمت كما تفعل أنت؟

تقرير كهذا من الصعب الحصول عليه من شخص عادى . بل أنه جزء من الفساد وألافساد. وأختلاف اللصوص تظهر ادلة الجريمة بالكامل .
حسب تقديرى أن محاولة أغتيال عثمان ميرغنى مهما كثرت الأحتمالات فأنها جزء من مسرحية الضرب تحت الحزام بين أجنحة المؤتمر الوطنى وكل واحد بيعرى فى الثانى . تهريب ونشر هذا التقرير هو رد من المجموعة التىيقف معها عثمان ميرغنى. والأسبوع الماضى حفل بالضرب تحت الحزام بين الحسينى والى كردفان السابق مع صاحب الأنتباهة.
وحتشوفوا المحن . ردا على التقرير دا حيكون فى رد أعنف من طرف من يقف معهم مدير التقلزيون. شكل الرد لا يمكن توقعه بل أكيد أعنف من هذه التقارير.
وما تتعبوا أنفسكم هم الأقدر على تدمير بعضهم البعض.
التقرير هدفه الإطاحة بمدير التلفزيون القومي الأخ محمد حاتم سليمان، الذي أخرج التلفزيون من المحلية الي العالمية في ظروف اقتصادية طاحنة.
شغل نظيف يقطع لسان كل من يكذب وينافق يتستر ويتحلل
عفيت منكم يا ناس الراكوبة كل ما ينسوا الناس بمفرقعات
اعلامية ومواضيع استهلاكية ترجعوعم تاااانى لحفر العفنة
امسكوا في بدرية فضل واماني السيد فضل المديرة المالية وقريبته البتراجعها وبعدين كل الاتفاقات موقع فيها حانم سليمان شخصيا اصلو مابيجي يوم يكون عيان ولا مسافر ويوقع العقد من ينوب عنه حكاية تحير
من الضروري تسليط الضوءعلي مثل هذه القضاية حتي تتضح الصورة للقارئ الكريم
يا أخونا ((آدم القوي )) خليك قوي مع الحق …قال نشر الوثائق المقصود به الإطاحة((بالأخ))/ محمد حاتم يا أخي لا تختزل وتبسط كل هذا الموضوع الخطير في نظرية المؤامرة للإطاحة بمدير التلفزيون وأقسم بالله العظيم لو كل مسئول تحوم حوله شبهات فساد وإفساد تتم الإطاحة به ومحاسبته لانصلح حال السودان لكنكم تؤمنون دائماً بنظرية المؤامرة لتواروا بها سوءات النظام الذي أفسد كل مناحي العمل والمعاملات والحياة بالسودان…..علينا أن نتذكر بأن الله يمهل ولا يهمل وأن يوم الحساب العسير قادم لا محالة.
يلاحظ بأن الشركة لم تُسجل بعد و تدخل في شراكة إستراتيجية مع التلفزيون !
محمد حاتم – مدرس مرحلة وسطي – مع إحترامنا للمعلمين و لكنه جاء لموقع فني و ما بفهم فيه حاجة ! يعني لو سئل عن الأجهزة المطلوبة ، لن يستطيع أن يميز بينها !
أيضاً دخل في عمليات إستبدال غريبة للعربات !
المنافقون وحدهم الذين يبحثون عن دواعي نشر و توقيت نشر وثائق من هذا العيار ، إنه فساد مركب كل جماعة او مؤسسة تلهط المال العام بلا حسيب ، أما وزير الغفلة الذي يهدد المدونيين السودانيين فهذه إحدى المخاف التي يخشاها هو و نظراءه ، الخيانة العظمى موجودة جداً لكن من الذي يقترفها ؟ بكل تأكيد الإجابة عند أحمد بلال عثمان
والله السؤال عن الفساد لم يعد سؤال له قيمة ولكن السؤال الان كيف الخروج من هذه الفوضي العارمة فى كل اجهزة الدولة فلابد من تفعيل جهاز محاربة الفساد وان كنت أختلف مع الانقاذ ولكن ابارك كل خطوة فى هذا الاتجاه فالأمر اصبح فيه ضياع للسودان وأمل الرجوع الي مفهوم الدولة السلطة التشريعية والمسؤولية التنفيذية حتي وان غابت السلطة القضائية واصبحت سياسية تتبع للمؤتمر الوطني ولكن من مبداء انقاذ ما يمكن انقاذه.
يا جماعة الخـير الفساد الكبير فى مكاتب سجلات الأراضى وهو واضح لأنه اى قطعة أرض أو ميدان تم تسجيله خارج الخطة الأسكانية المعروفة فهو فسـاد ومن الساهل جدا كشفه . لذلك نرجـو البـدء فى مكاتب تسجيلآت الأراضى وفضح كل التسجيلأت أعتبارا من يونيو 1989 . وعلى العموم سوف يتم ذلك طال الزمن أو قصر .
مهما يكن من امر نشكر موقع الراكوبة على اظهار الفساد وحرصهم على أموال الغلابة والمساكين حتى لا تضيع وسط الشعارات الزائفة , والله متم نوره .
الذين سرّبوا
هذا التقرير الخطير
وغيره من التقارير
قد أصابتهم صحوة ضمير
عندما أنجزوا
هذا الإقتسام والتدمير
لدولة أجيال السودان الكبير
وبذلك قد برهنوا
أنّ الطاقة الكامنة في الضمير
لا بُدّ أن تفجّرها إخفاقات فلسفة الحمير
وعلى ذلك قد أثبتوا
أنّه مهما كان الكادر عوير
لا بُدّ أن يشعر بأنّه قد أثقلته القنابير
الني هم لها فتّلوا
ولا بُدّ أن يشعر بأنّه قد أبعده الجبابير
الذين مكّنوا أنفسهم وأثروا على حساب العوير
الذين هم له قتّلوا
هناك ثمّ قالوا إنّه مات فطيسة كما تموت الخنازير
لكنّهم ما أنجزوا
شيئاً غير أنّهم قد قطعوا رأس التور ثمّ كسّروا الزير
ومن ثمّ إقتسموا مع رفاقهم أطيان هذا البلد الكبير
ولا يُمكن أن يُسهموا
بإيجانيّة في إعادة توحيد وبناء هذا السودان الكبير
لكونهم قد وصلوا إلى غايات بيع الثروات وتهريب الدوالير
إذن لا بُدّ أن يُرَحّلُوا
طالما أنّ أجيال السودان معنيّة بوحدة ونهضة هذا الكيان
تلفزيون السودان كان تلفزيون رائع فى فترة من الفترات وملئ بكل البرامج الجميلة والمذيعين الرائعين وكذلك المذيعات وكان قبلة المؤهلين وحتي البرامج الرياضية وكانت كل الدول العربية تشوف كأس العالم من تلفزيون السودان كما حكي لي احدهم… ولكن اين نقف الآن ؟
أهولاء سودانيون؟ علي السودان السلام ، لعنة الله علي من كان السبب في استيلاء الزنادقة الكيزان لدفة الحكم في سوداننا الحبيب.
صدقوني هذه هي بدايه النهايه لهذا النظام….تسريب المستندات بهذه الخطوره له دلالات اقلها الخلافات التي تضرر منها طرف من الاطراف والذي بدا يعمل بنظريه علي وعلي اعدائئ .
بعد ان فقد الحليب. لاحظتم كيف يتم الضرب تحت الحزام لكل كوز سولت له نفسه الخروج واللعب بالنار …وسوف يتطور الامر في القريب العاجل من تسريب مستندات الا ماهو اسوا .ولا استبعد اغتيالات لبعضهم تحت اي فقه او مسمي ….الحكايه دخلت اللحم الحي …والله يستر……بس المستفيد في النهايه هو الشعب السوداني …الذي سوف يحصل علي مستندات تدمغ هذا النظام عن اخره .
هذا هي نهايه اي حكم بني الظلم والفساد …..ابشرو يا اهل الانقاذ بدنو الاجل……
انتظروا شوية ياجماعة انا ناوي اقلبها وحكومتي ان شاء الله مافيها واحد من الجماعة القدام ديل لا من الكيزان ولا من بقية الاحزاب كلها شباب دون ال 45 سنة لم ينضموا سابقا لاي حزب كان حزبهم الوحيـــد هو الســـــــــــــــــــــــــــــودان …
والله ديل ان بس راجل بعد شوية امامة المساجد يكون متلاعبين فيها … ماغريب جايبين واحد زي ناس العارف عزو مستريح ديل
حـقا من أين أتى هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقرير كهذا من الصعب الحصول عليه من شخص عادى . بل أنه جزء من الفساد وألافساد. وأختلاف اللصوص تظهر ادلة الجريمة بالكامل .
حسب تقديرى أن محاولة أغتيال عثمان ميرغنى مهما كثرت الأحتمالات فأنها جزء من مسرحية الضرب تحت الحزام بين أجنحة المؤتمر الوطنى وكل واحد بيعرى فى الثانى . تهريب ونشر هذا التقرير هو رد من المجموعة التىيقف معها عثمان ميرغنى. والأسبوع الماضى حفل بالضرب تحت الحزام بين الحسينى والى كردفان السابق مع صاحب الأنتباهة.
وحتشوفوا المحن . ردا على التقرير دا حيكون فى رد أعنف من طرف من يقف معهم مدير التقلزيون. شكل الرد لا يمكن توقعه بل أكيد أعنف من هذه التقارير.
وما تتعبوا أنفسكم هم الأقدر على تدمير بعضهم البعض.
التقرير هدفه الإطاحة بمدير التلفزيون القومي الأخ محمد حاتم سليمان، الذي أخرج التلفزيون من المحلية الي العالمية في ظروف اقتصادية طاحنة.
شغل نظيف يقطع لسان كل من يكذب وينافق يتستر ويتحلل
عفيت منكم يا ناس الراكوبة كل ما ينسوا الناس بمفرقعات
اعلامية ومواضيع استهلاكية ترجعوعم تاااانى لحفر العفنة
امسكوا في بدرية فضل واماني السيد فضل المديرة المالية وقريبته البتراجعها وبعدين كل الاتفاقات موقع فيها حانم سليمان شخصيا اصلو مابيجي يوم يكون عيان ولا مسافر ويوقع العقد من ينوب عنه حكاية تحير
من الضروري تسليط الضوءعلي مثل هذه القضاية حتي تتضح الصورة للقارئ الكريم
يا أخونا ((آدم القوي )) خليك قوي مع الحق …قال نشر الوثائق المقصود به الإطاحة((بالأخ))/ محمد حاتم يا أخي لا تختزل وتبسط كل هذا الموضوع الخطير في نظرية المؤامرة للإطاحة بمدير التلفزيون وأقسم بالله العظيم لو كل مسئول تحوم حوله شبهات فساد وإفساد تتم الإطاحة به ومحاسبته لانصلح حال السودان لكنكم تؤمنون دائماً بنظرية المؤامرة لتواروا بها سوءات النظام الذي أفسد كل مناحي العمل والمعاملات والحياة بالسودان…..علينا أن نتذكر بأن الله يمهل ولا يهمل وأن يوم الحساب العسير قادم لا محالة.
يلاحظ بأن الشركة لم تُسجل بعد و تدخل في شراكة إستراتيجية مع التلفزيون !
محمد حاتم – مدرس مرحلة وسطي – مع إحترامنا للمعلمين و لكنه جاء لموقع فني و ما بفهم فيه حاجة ! يعني لو سئل عن الأجهزة المطلوبة ، لن يستطيع أن يميز بينها !
أيضاً دخل في عمليات إستبدال غريبة للعربات !
المنافقون وحدهم الذين يبحثون عن دواعي نشر و توقيت نشر وثائق من هذا العيار ، إنه فساد مركب كل جماعة او مؤسسة تلهط المال العام بلا حسيب ، أما وزير الغفلة الذي يهدد المدونيين السودانيين فهذه إحدى المخاف التي يخشاها هو و نظراءه ، الخيانة العظمى موجودة جداً لكن من الذي يقترفها ؟ بكل تأكيد الإجابة عند أحمد بلال عثمان
والله السؤال عن الفساد لم يعد سؤال له قيمة ولكن السؤال الان كيف الخروج من هذه الفوضي العارمة فى كل اجهزة الدولة فلابد من تفعيل جهاز محاربة الفساد وان كنت أختلف مع الانقاذ ولكن ابارك كل خطوة فى هذا الاتجاه فالأمر اصبح فيه ضياع للسودان وأمل الرجوع الي مفهوم الدولة السلطة التشريعية والمسؤولية التنفيذية حتي وان غابت السلطة القضائية واصبحت سياسية تتبع للمؤتمر الوطني ولكن من مبداء انقاذ ما يمكن انقاذه.
يا جماعة الخـير الفساد الكبير فى مكاتب سجلات الأراضى وهو واضح لأنه اى قطعة أرض أو ميدان تم تسجيله خارج الخطة الأسكانية المعروفة فهو فسـاد ومن الساهل جدا كشفه . لذلك نرجـو البـدء فى مكاتب تسجيلآت الأراضى وفضح كل التسجيلأت أعتبارا من يونيو 1989 . وعلى العموم سوف يتم ذلك طال الزمن أو قصر .
مهما يكن من امر نشكر موقع الراكوبة على اظهار الفساد وحرصهم على أموال الغلابة والمساكين حتى لا تضيع وسط الشعارات الزائفة , والله متم نوره .
الذين سرّبوا
هذا التقرير الخطير
وغيره من التقارير
قد أصابتهم صحوة ضمير
عندما أنجزوا
هذا الإقتسام والتدمير
لدولة أجيال السودان الكبير
وبذلك قد برهنوا
أنّ الطاقة الكامنة في الضمير
لا بُدّ أن تفجّرها إخفاقات فلسفة الحمير
وعلى ذلك قد أثبتوا
أنّه مهما كان الكادر عوير
لا بُدّ أن يشعر بأنّه قد أثقلته القنابير
الني هم لها فتّلوا
ولا بُدّ أن يشعر بأنّه قد أبعده الجبابير
الذين مكّنوا أنفسهم وأثروا على حساب العوير
الذين هم له قتّلوا
هناك ثمّ قالوا إنّه مات فطيسة كما تموت الخنازير
لكنّهم ما أنجزوا
شيئاً غير أنّهم قد قطعوا رأس التور ثمّ كسّروا الزير
ومن ثمّ إقتسموا مع رفاقهم أطيان هذا البلد الكبير
ولا يُمكن أن يُسهموا
بإيجانيّة في إعادة توحيد وبناء هذا السودان الكبير
لكونهم قد وصلوا إلى غايات بيع الثروات وتهريب الدوالير
إذن لا بُدّ أن يُرَحّلُوا
طالما أنّ أجيال السودان معنيّة بوحدة ونهضة هذا الكيان
تلفزيون السودان كان تلفزيون رائع فى فترة من الفترات وملئ بكل البرامج الجميلة والمذيعين الرائعين وكذلك المذيعات وكان قبلة المؤهلين وحتي البرامج الرياضية وكانت كل الدول العربية تشوف كأس العالم من تلفزيون السودان كما حكي لي احدهم… ولكن اين نقف الآن ؟
أهولاء سودانيون؟ علي السودان السلام ، لعنة الله علي من كان السبب في استيلاء الزنادقة الكيزان لدفة الحكم في سوداننا الحبيب.
صدقوني هذه هي بدايه النهايه لهذا النظام….تسريب المستندات بهذه الخطوره له دلالات اقلها الخلافات التي تضرر منها طرف من الاطراف والذي بدا يعمل بنظريه علي وعلي اعدائئ .
بعد ان فقد الحليب. لاحظتم كيف يتم الضرب تحت الحزام لكل كوز سولت له نفسه الخروج واللعب بالنار …وسوف يتطور الامر في القريب العاجل من تسريب مستندات الا ماهو اسوا .ولا استبعد اغتيالات لبعضهم تحت اي فقه او مسمي ….الحكايه دخلت اللحم الحي …والله يستر……بس المستفيد في النهايه هو الشعب السوداني …الذي سوف يحصل علي مستندات تدمغ هذا النظام عن اخره .
هذا هي نهايه اي حكم بني الظلم والفساد …..ابشرو يا اهل الانقاذ بدنو الاجل……
انتظروا شوية ياجماعة انا ناوي اقلبها وحكومتي ان شاء الله مافيها واحد من الجماعة القدام ديل لا من الكيزان ولا من بقية الاحزاب كلها شباب دون ال 45 سنة لم ينضموا سابقا لاي حزب كان حزبهم الوحيـــد هو الســـــــــــــــــــــــــــــودان …
والله ديل ان بس راجل بعد شوية امامة المساجد يكون متلاعبين فيها … ماغريب جايبين واحد زي ناس العارف عزو مستريح ديل
حـقا من أين أتى هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في ناس تجيب وجع الفشفاش اللهم اني صائم ،،، يا أخي ديل بجو وفود برة بفضحونا لا اتيكيت ولا تفاهم عالمية بتاعت شنو ديل اقليميا هم ما قادرين يواكبوا اجواء المؤتمرات والالتزام بالوقت والاسلوب //
عمر البشير قال العندو دليل يجيبوا لينا …
اها من بكره اقبض مدير التلفزيون ..
موظفين التلفزيون ما لاقيين مرتبات والقروش ماشة في صفقات مشبوهة وبالعملة الصعبة
يا آدم أنت من النوع الذى يدافع عن الأوساخ لأنها تشبهك وتشبهها
فضحتونااااااااااا الله لا كسبكم يا كيزان ,
بس انا معترررررررررررررررض تسمو تلفزيون الموتمر البطني بتلفزيون الشعب …
وين المراجع وين القضاء دي اجهذة جري عليها التمكين المراجعة فقدة الاستقلالية والقضاء كذلك
بصراحة تلفزيون السودان كلو غناء ومافي أي ماده جازبه للاستثمار الذوقي.. مواد قديمه مجتره والصوت يقطع ويجي والصور فيها تقطيع ولا يعتزرو للمشاهدين لو في مشاهدين حتى خليهم يعتذروا للسكرتاريه البتشوف الصوره شغاله ولا لا.
لكن برضو يصبح التلفزيون القومي ونفخر به ولكن يجب الخروج الى الريف والبوادي والمناظر الجميله ..يطلعوا شويه من الاستديو المضلم ده. مع الاعتزار للمخرج.
عندما قامت ثورة أكتوبر المجيدة لم يكن هنالك أي دليل على حدوث فساد مالي أو أخلاقي كما ما لم يكن هنالك أي جرائم تعذيب أوأغتصاب أوتشريد أوقتل .
كل تلك الجرائم فام بها هؤلاء الكيزان المجرمين منذ 25 عاما وما زالوا مستمرين في جبروتهم ونحن جالسين في أنتظار حضور البطل شمسون الجبار .
فساد فى فساد زايد مادة التحلل مضروب فى فوضى قانونيه فى محسوبيه و دا كلو مقسوم على الدكتاتوريه و عدم شفافيه يساوى انهيار دوله .
الحاجة التي تمرض الى درجة السرطان .. طلبوا من مورد مصري لبسات (بدل) ب85 الف دولار المصري ورد كم بدلة تعبانة و ذاق بباقي المبلغ.. لحدي هسع المذيعين لابسين البدل الكبيرة ذات الألوان الكريهة..
تاني مشوا لمصري عشان أغراض ديكور لمعدات ديكور ب350 الف دولار .. جاب جزء من الأشياء وطلعت عبارة عن خردوات دلالة خردوات منتهية قديمة باعوها في الدلالة..
بالله دي ناس تدير محطة تلفزيون قومي
كل المغتربين السودانيين يدفعون ضرائب سنوية تسمى خدمات فيها ما يسمى رسوم قناة قومية وهي تلفزيون السودان من سنوات طويلة .. أين تذهب هذه الأموال ؟؟؟؟؟؟
كل مانشر اعلاه للاسف حقائق مثبته.
العام الماضي استلمت الجهات الرسمية المعنية بالامر نصخة من هذه الوثائق ولكن حتي الان مافي اي اجراء رسمي تم ضد من سرقوا هذه الاموال.
نشر الاستاذ الطاهر ساتي (صحيفة السوداني) والاستاذ كمال حامد (صحيفة الانتباهة) عدت مقالات عن ملف الفساد بالتلفزيون القومي ولكن للاسف اوقف النشر في هذا الملف بتوجيه من الاجهزة الامنية بحجت ان الكتابة بالصحف تعيق عمل الاجهزة المعنية بالتحقبق في هذه القضية.
تم ايقاف 600 متعاون منذ العام 2011م ولم يصرفوا مستحقاتهم من التلفزيون حتي الان.
كما تم ايقاف 104 متعاقد في مارس 2012م وفورا وردت وزارة المالية والاقتصاد مستحقات نهاية خدمة ال 104 متعاقد لحساب التلفزيون ببنك السودان ولكن حتي الان لم يصرف واحد من ال104 متعاقد مستحقات نهاية الخدمة حتي يومنا هذا وانا شخصيا كنت متعاقد وتم فصلي ضمن ال104 متعاقد وحتي الان لا اعرف اين ذهبت مستحقاتي التي اصبحت قضية عمرها عامان بمحكمة العمل امدرمان.
نشكر الاخوة بصحيفة الراكوبة علي مجهوداتكم الكبيرة في نقل الحقائق كاملة…
دي الموضوعية التي نريدها للراكوبة وغالبية موظفي الدولة الأمناء الذين لاتغريهم الأموال ولا يخافوا من التهديد بالفصل – الكشف عن المفسدين
هدفهم الأول إرضاء الرب سبحانه و تعالي ثم يرضوا ضميرهم ليناموا مرتاحي البال في الدنيا وأدعو الله لهم بالجزاء الحسن في الأخرة
بلد فيه أولاد حرام زي ده ويأكلون الحرام وينجبون أبناء حرام يفعلوا كما يفعل آبائهم لا يرجي منة خير أو تقدم.
ديل اتلاعبو بالانسان السودانى وطلعو روحو وكمان اتلاعبو بالاسلام ما يتلعبو بتلفزيون؟ عجب !!!!!!!!!!!!!!!!!!
الحل الوحيد والله ما عارف أقووووووووول شنو خلوها على الله لكن ربنا يتولاهم اليوم قبل بكرة
الان حصحص الحق وظهر لقد تحدثنا كثيرة عبر الراكوبة وغيرها عن شراكة الفساد
بين محمد حاتم مدير التلفزيون وخالد الاعيسر مدير النيلين السابق ووجهنا رسائل
للجميع حتى رئيس الجمهورية ولكن للاسف تمت حماية هذه الشراكة بل ودفعت لها رئاسة
الجمهورية المليارات لبث الدورى الممتاز ومواصلة نهب الاعلانات ومال الشعب لقد دبروا
كل ذلك والجميع يعلم ومع ذلك بقى محمد حاتم وخالد الاعيسر وفاطمة الصادق فى النيلين
افتحوا ملف النيلين ولماذا تم ايقاف كوادر صدحت بالحق فى هذه القناة لقد اوقف الاعيسر
من اجل عيون بت الصادق افضل الكوادر فى القناة واحضر للقناة من تعلمونهم وسمعتهم تخطت
الحدود .
افتحوا هذا الملف وستسقط فى الفخ روؤس كبيرة جدا.