بيان هام من حركة تحرير السودان للعدالة

البقاء لله

للأمام قدماً يا أيها المناضلين الأسود الأحرار ،،،،،، السودان في أمس الحوجة إليكم وإلى المزيد من الأحرار أمثالكم ،،،، سيروا وعين الله ترعاكم يا رفاق الليل المظلم والفجر القريب

البركة في الجميع والخلود مصير الشهداء والحمدلله على كل حال

العين بالعين والسن بالسن !!

وإلى الملتقى بإذن الله قريباً

طيب يا محمد احمد يعقوب الحكومة قالت استولت منكم على نفس عدد العربات يعنى كيف ده ؟ نصدق منوا لكن الحكومة كذبت كذبة كبيرة اضعفت موقفها قالوا دمروكم ودمروا معداتكم قلنا يمكن ايوة ويمكن لا قاموا جلطوها قالوا استولينا على 31 غربية منها 30 بحالة جيدة فى دى قلنا ليهم كان كدى انتم كضابييييييييييييين نسال الله ان يحقن الدماء فالجميع سودانيين واللهم لا ترحم اى مرتزق واجنبى ولا ترحم من جلبوهم

له الرحمة والمغفرة والحمدلله على قضاءه والقضية حية لم تمت مادام الظلم باق ويوميا سيظهر كاربينو جديد حتى النصر الحتمى كما قضت سنن الله

نسأل الله ان يتقبل القائد كاربينو شعيدا وكل المناضلين الشرفاء من قضى نحبه..ومن ينتظر..

** ان النضال..وان الاهداف والمبادئ لن تموت .. فهي متجددة ما دام الاسباب باقية..
* لقد لحق كاربينو بركب زملائه الشهداء,, لقائد عبدالله ابكر.. د.خليل ابراهيم.. ابورنات ..القائد جدو ومحمد شين.. وثلة من الشهداء لم يسع المجال لذكرهم..
ان المناضل الحقيقي الذي حمل السلاح هو يعرف يقينا ان الحرب ليست نزهة,,,فاما النصر واما الشهادة.. فاما حياة تسر الصديق واما ممات يغيظ العدا…وثورة حتى النصر والقصاص آت باذن الله,,
ا

له ألرحمه
أقولها صراحة انت الشهيد بقاتل من اجل القضية و لكن العدو الأكبر كان من خلفه هم القيادات الفاشلة التى لا تريد ان تتوحد فى كتله واحدة و بل نسمع و أقراء بيانات فصل و عزل و انشقاق و كل واحد بيقول نحنا فى جبهه ثورية لكن فى القتال الشهيد يقاتل لوحدة
أحزر القائد عبدالله يحى من نفس الخلف الذى يكشف العدو
القيادات الفاشلة أدمنت الفشل و ربما مقتل القادة من مصلحتهم حتى يكون ثلاثى فقط لا تجمعهم الا اسم القضية و هكذا هم دوما كذا
عندما استشهد خليل أيضاً كان لوحده و الزبيدي أيضاً كان لوحدة يقاتل و الان متربين لوحدة يقاتل حتى الموت تبقى عبدالله يحي
انا الثلاث لا يريدون توحد رحمة بأهلهم و لا بربهم و يسطرًن على الميدان عبر الاتصال و يتكلمون عن حقوق الأخريين لكن اذا ضمن ووظائف غداً يوقع و يذهبو و يدخل فى معركة زى دبجو الان بيانات تقول أقول مليار جنيه و حتى صاحب البيان بيقول دايرين نرتب عشان نستمر فى الاتفاق اى اتفاق لا اعرف
السيسى مشاكل مناصب داخل حركة حتى الان وهم وقعو سلام هل بعد السلام فى حركة
جبريل منى عبدالواحد هم الثلاثة لا تجمعهم الا كل واحد منتظر الاخر ينتهى بالانشقاق او التوقيع رفضو الوحدة فى قضية دارفور لكن توحد من اجل عقار و عرمان
حزب أمه اتحاد شعب و كل واحد له لون اخر باسم الشعب
إذن ما الحل
هو تحرير الأبرياء من القيادات الفاشلة احتكام الجيش الى قرآنيين الخدمة و حماية الشعب
ترك الثلاثة فى فنادق ألمانيا الى ان نرجع اخر مخيم الى الديار
و الا المجاعة تضرب البلد
لان الغرب انشغل فقط لقضية البيت التى اتهمت
و ملائم فى معسكرات الموت يصومون

في هذا الشهر المبارك دعونا أن نتضرع الى الله أن يحقق السلام لبلادنا الأمن و الطمأنينة لمواطنينا و يجنبنا نهب ممتكات الأبرياء العزل من قبل الملشيات الجبناء و نسأل الله أن ينصر المستضعفين المضطهدين المهمشين المقهورين من كيد الجنجويد و أعوانهم .
دعاء المظلوم مستجاب و لو كافرا و لو فاجرا فدعوا الله كثيرا في هذا رمضان المعظم أن جعل كيد الظالمين في نحورهم و أن يجنب بلادنا شر فتن الساسة ما ظهر منها و ما بطن

يعنى كلام السيد الوالى كان حقيقه (رحم الله الفقيد) كان من الممكن ان يكون احدى طاقات شباب السودان

التى تدفع البلد للامام والتى تنمى وتعطى ولكن التعنت والصلف وركوب المجهول قاد خيار ابناء السودان

واوردهم مورد الهلاك من اجل فئه قليله منهم تسعى لنيل الكراسى ولا يهمها ابدا ان هلك السودان كله