أب يسدد (12) طعنة لابنه ويرديه قتيلاً بأمبدة

الخرطوم:أميمة عبدالوهاب
سدد والد (12) طعنة بـ(سكين)لابنه بجانب ضربة بـ(فأس) في رأسه مما أدى إلى وفاته في الحال، وذلك داخل منزل الأسرة بأمبدة. وقالت مصادر إن المجني عليه يبلغ من العمر (22) عاماً، وإن خلافات نشبت بينه ووالده في يوم الحادث،
وأضافت المصادر أن الوالد حاول مواراة جثمان ابنه داخل المنزل بعد ارتكاب الجريمة إلا أن والدته أطلقت صرخات واستنجدت بالجيران الذين أسرعوا إلى المنزل وشاهدوا الوالد الجاني وهو يقوم بغسل ابنه من الدماء محاولاً إخفاء معالم الجريمة، وتم إبلاغ الشرطة التي أسرعت لمكان الحادث ودون بلاغ بقسم الشرطة ضد الوالد.
اخر لحظة
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
12 طعنة بالسكين + ضربة بالفأس تعني أن الأمر ليس نوبة غضب عابرة بل قصد وإصرار على القتل ..
الله يصبرك ويصبر زوجتك ..
يا اخوانا الحاصل شنو في البلد ..اب يقتل ابنه وابن يقتل امه واخ يقتل اخاه. اللهم اخرجنا منها سالمين..انفك الرابط الاسري.
والله العظيم دي حاجة غريبة وأصبحت ظاهرة شاذة في كسلالى السودان كل يوم نسمع عن مسلسل إجرامي جديد أنتو لوذهجانين من الحال ماتبقوا رجال بدل ماتقتلوا فلذة أكبادكم لماذا لم توجهوا سهامكم وتفشوا الغبينة بقتل السفاح الشاويش وبطانته اللصوص أبقوا رجال وكونوا عصابات تكون أخطر من داعش وتنفيذ إغتيالات جماعية للكيزان وبصراحة الكيزان تجار الدين لوقتلتوا واحد بس بين عشية وضحاها سيهربون لمكان إيداع الفوس المنهوبة وهم جازين لذلك بس أبقوا رجال واركزو ولاسبيل للخلاص منهم إلا بذلك فلنبدأ على بركة الله برأس الأفعى الشاويش المجرم والبقية ستأتي !!!!
لالالا والله دااا كتيرررر يااا ايهااا الشعب السوداني الكريم لماذا اصبخ القتل مثل شرب الماء ؟
هل هذا بسبب الجوع اما بسبب نقص الايمان حقيقي ساعات انا بكون مندهش جدااا عندمااا بي تلك القصص
التي تكون من نسج الخيال بل والله لن اتخيل يومااا ما ان السودان يتحول الي تلك الكوارث بس نسأل الله السلامة وربناا يصلح حال الشعب وياريت الناس تراجع الايمانات بصورة عامة والسلام
كان يديها فاس في راسها ويدفنها مع ابنها العاق ابن الكلب! ما في أب يعمل كدة إلا بالشديد القوي وأنتم تعرفون كيف تدخلت الانقاذ في تربية هذا الجيل من الأبناء وربما كان مجددا في الأمن وقل أدبو على أبوه وعلى العموم أبوه هو الجابو لهذا العالم وله أن يذهبه عنه وحتى في الشرع لا يقاد الوالد بولده.
انت يا ابوالزهور الكلام ده جبتو من وين أي قانون وأي شرعية تبحيح للوالد قتل ابنه لنفرض أن الولد عاق هل يحق للوالد قتله .كان عدنا حالنا رجل عاق وبتاع مرايس ومشاكل ما كان من جدنا والاعمام إلا أن يربطوه وعلي طول علي الإصلاحية وهو سجن للأحداث ومدير الإصلاحية ما محتاج لأمر قضائي يعني أي والد يمكن أن يضع ابنة في الإصلاحية لمدة يحددها الوالد شخصيا وكان شرط جدنا أن ﻻ يطلق سراحه الأبعد أن يحفظ القرآن كاملا انشأء اللة لو يقعد عشر سنوات وفعلا خرج هذا الخال بعد سنه ونص حافظ للقرآن كاملا ولكنه من أقصي الشمال اتجه أقصي اليمين حيث أصبح سلفي جهادي حارب في أفغانستان والشياشان وحارب في الصومال والآن عضو في جماعة أنصار السنة المحمدية في السودان .لا أعرف اذا كانت الصلاحيات التي إنشائها الإنجليز ما زالت موجودة أم حولوها الي جامعات في إطار ثورة التعليم العالي