الخرطوم : وجدان طلحة
قال القيادي البارز بقوى الحرية والتغيير ساطع الحاج ، إن الذين قادوا النضال ضد البشير ، ليس بالضرورة أن يكونوا أشخاص المرحلة بعد سقوطه .
وعزا ذلك إلى أن استمرار ذات الأدوار عقب سقوط النظام لن يكون سليمًا لأن ما بعد سقوط النظام الاستبدادي ومرحلة الحريات تحتاج إلى شخصيات جديدة وعمليات تفكر خارج الصندوق.
وأضاف ساطع في حوار مع (السوداني)-ينشر بالداخل- :” بصراحة شديدة الذين قاتلوا كثيرًا واستطاعوا أن يهزموا النظام الاستبدادي ليس بالضرورة أن يكونوا جزءًا من المستقبل السياسي”.
وأضاف :” هم لن يفصلوا من الواقع أو بلادهم أو واجباتهم لكن يجب البحث عن رجال ونساء آخرين وأعتقد أن هذا هو الوضع الصحيح”.
وحول ما أثير من لغط حول الوثيقة الدستورية قال :”لا يمكن أن يكتب شخص واحد الوثيقة ويوجد عشرات من وضعوها، الوثيقة هي انعكاس قانوني لاتفاق سياسي وإذا كان هناك عيب يكون في الاتفاق السياسي وليس الوثيقة الدستورية”.
السوداني
قوم لف انت واحد انتهازي ومصلحجي من الدرجة الاولى
ومن الضروري ألا تكون أنت من أشخاص المرحلة.
أنا هنا لا اريد أن احدد من يقود في هذه المرحلة او المرحلة القادمة . من المؤكد أن الفكر الناصري فكر دكتاتوري نازي عنصري . ناصر دكتاتور ذهب الى مزبلة التاريخ . كان قاتلا وغدارا بلا اخلاق أو ولاء . السودان اعاد اليه الحياة في 1967 واثنبت انه انسان لا يستحق الاحتراك .نظم انقلاب مايو . أغلب مصائب السودان من مصر والناصرية .
ولماذا حذفتم هذا التعليق ياراكوبة وقد كان التعليق الوحيد؟؟ انتم كمان ما بتعرفوا شغلكم أم لأمر في نفس يعقوب؟؟!!
خُرونق:
18 ديسمبر، 2021 الساعة 2:44 م
((وإذا كان هناك عيب يكون في الاتفاق السياسي وليس الوثيقة الدستورية))؟!؟
طيب يا زلنطح الاتفاق السياسي كان على نظام حكم برلماني فكيف جعلتوه فيالصياغة لنظام بين بين كما قالت ابتسام
ستهوري بعضمة لسانها بعد توقيع الوثبيقة وهو مسجل؟؟ لماذا لم تصوغوا صلاحيات رئيس الوزراء بوضوح على أنه
القائد الأعلى لكافة القوات النظامية فوق قادتها العامين وأنه يرأس وزير الدفاع والداخلية وهو المسئول عن اعلان
الحرب وحالة الطواريء وتنصوا على كافة صلاحياته التنفيذية كرئيس جمهورية رئاسية وأن تحددوا صلاحيات مجلس
السيادة التشريفية بكذا وكذا وعلى عدم اشرافه على مجلس الوزراء أو أية كيانات يكونها رئيس الوزراء؟ ولا ما بتعرفوا
قانون دستوري يا متواطئين؟!