رد علي سهير عبد الرحيم عن اهل الجزيرة

ظواهر جديدة متشابه
قبل ان يفيق الناس من العمود نتن الكتابة وسي الصيت من فاطمة الصادق عن تصنيفات المجتمع السوداني تخرج علينا اليوم اقلاما مسمومة مثل داليا الياس وسهير عبد الرحيم لغرس سهام كلماتهن اللعينة في جسد المجتع السوداني وكانه اصبح العدو الوحيد لهن وكانهن كلفن وصيات له بتعديل الاعوجاج من وجهة نظرهن , هولاء المواطنين الذين يعانون من قهر الفقر والجوع والظلم وجدن اشباه الكاتبات ضالتهن فيهم سبيلا للشهرة ووسيلة لمخارجة بضاعتهن البايرة بعد ان وظفن خصيصا لهذه الادوار لاطلاق الكلمات النابئية في وجه المجتمع الاعزل ومايدعو للسخرية ان الطرح عبر هذه الاقلام الصدئة لاترقي حتي لابجديات الكتابة ناهيك عن اساسياتها فبعد ان تبرعت في السابق فاطمة الصادق بدمج اي شخص/ية من المجتمع السوداني بالشزوز الجنسي او الدعارة تخرج داليا الياس لتوصم الفتيات زوي الرداء الضيق والمكياج بتهمة عدم الشرف والمضحك حقا ان كاتبة هذه المادة تضرب علي شفتيها احمر الشفاه حالك اللون في صورتها بعمودها المغمور؟ فبعد انتهاء داليا الياس من برنامج المرور التلفزيوني مدفوع الاجرالتي كانت تقدمه , يبدو انها تفرغت لسب نون النسوة بربط شرف الفتيات بزيهن ولعمري ان هذا التشبيه ضد الفتيات البرئات يضحك حتي السطحيين دعك عن سليمي العقل فكان الاولي لها ان تتفرغ لقضاء حاجيات اطفالها بدل سرقة وقت القاري واقحامه في حديث افطر من (الكسرة كش كششششش) لعدم وجود زرة واحدة من المنطق فمنز متي يصنف الناس بزيهم وان كان ما ادعت صحيحا لكانت نبيلات انجلترا والنساء في المجتمع السوداني المتواجدات بهذا الذئ الموثق في الالبونات الخاصةالقديمة مضرب لمثلها الخجول. ؟ والغريب في الامر ان هذه الاعمدة لا تتحدث يوم عن ضحايا الحروب او الفقراو النازحات ونقد الدولة في سياساتها بل توجه صوب قضايا محددة الاغراض محددة السهام موجه القصد لانشغال الراي العام بها لجره لابوا ب الغضب وانتفاضته جراء الظلم لا من اجل الاحتفاء بالكتابة الرصينة وسحرها , فمثل هذه الاعمدة تجعل من المجتمع ضحيه لتتنفس فيها انفاسها المريضة ,فبعد ان تبرعت سهير لظلم بعض ستات الشاي اللاي يسهرن لجلب رزق اطفالهن بعد الاتهام (بالقوادة) وبعد ذلك تضررن النساء جراء ذلك وتاثرن من صدي كتابتها بعد ان وجد عمودها التحريضي لاقامة حملة رسمية ووصلت سهامها الي رزقهن حتي مضارب شارع النيل بالحلفايا عبر الكشات الان وجدت ضحية جديدة لشريحة اخري من المجتمع هي مجتمع الجزيرة المتسامح ولعل الحديث الرسمي من رئاسة الجمهورية عبرفيدو تسجيلي باننا سزج ومتخلفين وسارقين مهد لها الطريق لكي تغرس اشواكها في هذا المجتمع الذي علم الكثيرين بفضل سواعده ونقلهم من نفق الجهل الي برزخ العلم وبدل رد الجميل اصبح الجميع لايستحي ان يخرج بالفاظ بزية لاتشبهه وهم يتسامون عن الرد بالردود الرخيصة رد لهولاء المتبجحين وفي اخيرة السوداني افترضت سهير في نفسها انها باحثة اجتماعية مستخدمة مشرطها المسموم للحديث عن هذا المجتمع الذي لاتعرف عنه شي لتؤكد سقوطه الاخلاقي عبر التداخل وحملت معها شهادة قاضي كان لابد له ان يستنطق الحق قبل تمليك المعلومات المغلوطة وان وجد هذا حقا بنسب ضئيلة فلكل قاعدة شواز ومجتمع الجزيرة ان وجدت به بعض الشواز هذاء لايعطي الحكم علينا بالتعميم المخل والعقل الجمعي لكل الولاية وان كان الحديث موثوق ببحوث واستبيانات كان يمكن لنا ان نحترمه ونقيمه علميا ولكنه مستند علي ثقافة شفاهية فطيرة ?ومن قال لك يا استاذة؟ بان مجتمع الجزيرة متدجر من هذه الخصوصية ومفتون ببرستيج وخصوصية المركز التي تغلق عليها ابوابها ولا تفتحها لصرخات الاطفال والجوعي واستغاثة المريض او واجب ستر الجثمان , وكما تبرع احد المفتونين بكتابتك للحديث عنا عبر زوايتك نتبرع نحن كذلك بالكف عن الكتابة علينا بهذه الطريقة المخلقة ونقل لك فلتقلي خيرا وصدقا
او لتصمتي _
زحل الطيب
[email][email protected][/email]
الملاحظ ان هناك كثير من الاخطاء اللغوية في هذا المقال مما افقده بعض ما تريد الكاتبة ايصاله للقراء؛ فلم تفرق الكاتبة بين حرفي الذال والزاي ولعلها أرادت ان تستبق الكل ولم تجد وقت لمراجعة المقال.
اولا اخطاءك الاملائية واللغوية ملت المقال ، ثانيا سهير لمن كتبت قالت (في كثير من ولايات السودان وخصوصا الجزيرة) ، بمعنى ان تقصد الكل وجعلت الجزيرة نموذجا وليس حصرا ، احتمال عشان ناس الجزيرة صفوية العفوية الزائدة فيهم شوية ، ولكن هذا لا يقلل من صفات اهل الجزيرة الاخرى كالطيبة والشهامة والكرم .
لكن عندما تقدم الكاتبة زحل مقال ضئيل واكثره جدال ولا فائدة منه تكون قد اكدت ان البعض من اهل الجزيرة سطحيين شديد والكاتبة زحل نموذج .
التحية لكل الارياف والضواحي في ربوع سودانا الحبيب وطولوا بالكم ياناس الجزيرة .
المقال مليء بالأخطاء اللغوية والإملائية ، ناهيك عن أن فكرة الدفاع عن أهل الجزيرة جاءت فطيرة و مجافية للواقع الذي يعلمه الجميع قبل أن تكتب عنه الأستاذة سهير ..
سهير لم تقل إلا الحق ،، و بدلاً عن محاولات إنتقادها كان الأحرى بأهل الجزيرة وصحفييها العمل على معالجة سلبياتهم المعلومة لكل طفلِ صغير ..
التحية مرة أخرى للكاتبة الصادقة الصحفية سهير .
أرجو النشر .
المقال ارتجالي وردة فعل من الكاتبة والتي اظنها من اهلال جزيرة ايضا فتغافلت عن الحقائق واستنت قلمها ولم تدقق او تراجع ولو انها تانت لكتبت بعقلها مشكلة كل اللآئي يكتبن يكتبن بمشاعرهن وليس بعقولهن , الكاتبة سهير كان من الممكن ان توصل الفكرة بالتلميح ومنه يمكن لكل سوداني ان يفهم من المقصود دون الخوض في غمار حرب معلوم هدفها وهو احداث ضجة اعلامية تضيف شيئا الى مهنيتها وصيتها ,, والكاتبة لم تتاني فان كانت تكتب بروية لردت عليها ردا سحب البساط من تحت قدميها باختصار __ دة كلو كلام حريم وجبنة ( قهوة ) ساكت _
التحية لك الاستاذة زحل وانا لا اناصرك لاني من الجزيرة لكن يبدو وكما قلتي ان الفيديو اللذي تسرب من ( فخامة ) الرئيس اعطيت الاوار للبرنسيسا سهير لكي تتم ما نفثة الرئيس رئة النتنة حتي تعم الفكرة وتصبح واقع كفشلهم في حكم السودان فيا ناس الجزيرة اتمني ان تردو في تعليقاتكم علي مقال ( عوين الحكومة ) فيكفي ان غالبية اهل السودان يعرفون الجزيرة واخلاق الجزيرة اكثر من ما نعرف نحن والسلام
أرجو أن تكون هذه أخطاء طباعية، وليست أخطاء منحوتة في العقل، هنالك خلط بين الذال والزاي:
(بالشزوز) الجنسي او الدعارة تخرج داليا الياس لتوصم الفتيات (زوي)
فلكل قاعدة (شواز) و
بعض (الشواز) (هذاء)
لعدم وجود (زرة) واحدة من المنطق
كما اسلفت هنك الكثير من الاخطاء اللغوية في المقال والمقصد ليس عصيا على الفهم والفطن من يعرف ما تقصده الكاتبة بالرغم من الاخطاء و عندما يأتي قارئ ويصف البعض بعدم الفهم ؛فاظنه يدافع عن نفسه و هنا تتجلى حقيقة شبه مؤكدة أنه لا يفرق بين حرفي الذال والزاي كذلك القاف والغين و أكاد اجزم انه يقول لا لزوم لكل هذه الحروف في اللغة وعلينا ان نكتفي باحدهما لينوب الآخر.
لا أعتقد أن هذه الكاتبة قليلة البضاعة اللغوية و الفكرية تستطيع الرد على كاتبة راسخة القدم فى عالم الصحافة ناصعة البيان متمكنة من أدواتها مثل سهير عبد الرحيم، لذا عليها أن تكف عن محاولة الرد مرة أخرى، و الا فإن سهير لو قبلت عليها حتوريها المكشن بلا بصل. و لكن أعتقد و من حسن حظ هذه الكاتبة أن سهير لن تكلف نفسها عناء الرد على مثل هكذا كتاب.
يا زحل اي استثناء
99.99% كما وصفتهم سهير
حقيقة التحية للصحفية سهير عبد الرحيم وانا كنت متابع للبرنامج الآن قناة أمدرمان احى فيك القوة والصلابة والردود القوية وكل م طرح جيد وإلى الأمام وكلها حقيقة داخل المجتمع السودانى بس الكلام الحار الناس بتبعد عنو لك العمر الطويل وإلى الأمام
أ/سهير كلامه مزبوط دا الواقع والحاصل من اهلنا في الجزيره ياناس لازم تتطوروا شويه
الهدوم الوسحانه ماتختوه مع النضيفه
اهم من دا كلو غسيل اليدين بعد طلعتكم من الحمام
أ/سهير كلامه مزبوط دا الواقع والحاصل من اهلنا في الجزيره ياناس لازم تتطوروا شويه
الهدوم الوسحانه ماتختوه مع النضيفه
اهم من دا كلو غسيل اليدين بعد طلعتكم من الحمام
والله الأستاذه محقه في كل كلمه
ونحن كسودانيين أعداء للحقيقه.