الحكومة شئ والبشير شئ آخر..البشير «يجب أن يتعاون مع المحكمة الجنائية»..الخارجية الأميركية : إلغاء الديون موضوع معقد.. لم نتعهد لحكومة البشير برفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، تعهدنا بـ«النظر في الموضوع».
واشنطن: محمد علي صالح
توقع أمس جوني كارسون، مساعد وزيرة الخارجية الأميركية، أن نسبة التصويت في استفتاء جنوب السودان ستكون ستين في المائة أو أعلى. وقال إن الولايات المتحدة، عند إعلان النتيجة، ستضع اعتبارات لقرار لجنة الاستفتاء السودانية، ولجنة الاستفتاء في جنوب السودان، ولتقارير المراقبين الدوليين. وكان كارسون يرد على سؤال، خلال مؤتمر صحافي بالتليفون مع صحافيين أفارقة وعرب، عن نص في قانون الاستفتاء، اتفق عليه الشمال والجنوب، بأن نسبة التصويت يجب أن تكون ستين في المائة أو أكثر من نسبة المسجلين.
ونفى كارسون أخبارا بأن هناك انقساما داخل الإدارة الأميركية بين وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون والسفيرة في الأمم المتحدة سوزان رايس وآخرين، في جانب، والجنرال المتقاعد سكوت غريشن، مبعوث أوباما للسودان، وآخرين، في جانب آخر. وقال: «كلنا نعمل حسب سياسة واحدة، يشرف عليها الرئيس أوباما».
وعن صراع في الخرطوم بين الرئيس البشير وإسلاميين متطرفين داخل حزب المؤتمر الحاكم يعارضون فصل الجنوب، قال كارسون: «التزمت معنا حكومة البشير بتنفيذ اتفاقية السلام بحذافيرها». وعن تصريحات البشير بأنه سيعلن قوانين الشريعة بعد استقلال الجنوب، قال كارسون إن البشير، في نفس الوقت، أعلن احترام حقوق الجنوبيين في الشمال. وأضاف كارسون: «بالنسبة لبلاد يؤثر فيها الدين على نظام الحكم، نحن نأمل ألا يؤثر ذلك على الذين يؤمنون بأديان أخرى».
وأشاد كارسون بما سماه «تعاون واضح» من جانب الصين خلال التطورات الأخيرة في السودان. ونفى أن الصين تحاول عرقلة الاستفتاء في الجنوب، ولا تريد انفصال الجنوب. وقال: «حسب معلوماتنا، أبلغت الحكومة الصينية حكومة السودان بأهمية تنفيذ اتفاقية السلام، وأبلغتها أن تتصرف بتعقل. وأن الصين ستساعد الجنوب إذا قرر الانفصال».
وقال إن موضوع إعفاء السودان من ديونه الخارجية، التي تقارب أربعين مليار دولار، «موضوع معقد». وأن الخطوة الأولى هي اتفاق الشمال والجنوب على نصيب كل واحد من هذه الديون. ثم «تبدأ اتصالات دولية معقدة». وقال إن الاتصالات «سوف تستغرق سنوات». وأشار إلى ديون ليبيريا، وجهود إعفائها من الديون بعد نهاية الحرب الأهلية هناك. ورفض كارسون انتقادات بأن تقسيم السودان سيسبب تقسيم دول أخرى. وقال: «السودان حالة استثنائية». واعترف بأن الاتحاد الأفريقي يدعو إلى عدم تغيير الحدود، التي وضعت في عهد الاستعمار. لكنه قال إن هناك سببين لحالة السودان الاستثنائية:
أولا: «منذ سنوات، اتفق الشمال والجنوب على تقرير مصير الجنوب. جاء هذا برضاء الجانبين، ولم نكن نحن طرفا في ذلك».
ثانيا: «ظل السودان يشهد حربا أهلية منذ أن نال استقلاله. لم تشهد دولة أفريقية، أو أي دولة، حربا أهلية مستمرة منذ استقلالها». وشرح كل من جوني كارسون، وبرنستون لايمان، السفير المختص بالمفاوضات بين الشمال والجنوب، «خريطة الطريق» السودانية في مؤتمر صحافي آخر في مركز الصحافة الأجنبية في واشنطن، وقالا إنها سلمت لحكومة البشير. وقالا إن الشرط الأول هو إكمال تنفيذ اتفاقية السلام، ليس فقط بقبول نتيجة الاستفتاء، ولكن أيضا بالاعتراف بالدولة الجديدة، وتسوية مواضيع الحدود، والنفط، والجنسية، والعلاقات الاقتصادية وغيرها، على الرغم من أنهما كررا عبارة «إذا جاء الاستفتاء مع الانفصال». وعلى الرغم من أنهما كررا الوعد الأميركي بإلغاء اسم السودان من قائمة الدول المؤيدة للإرهاب، قال مساعد وزيرة الخارجية: إن هناك شروطا منها أن يثبت السودان أنه لا يدعم الإرهاب «بصورة مباشرة أو غير مباشرة». وأنه «لا يدعم أو يؤيد أو يمول أو يعطف على» الإرهاب. وأن ذلك يشمل «منظمات إرهابية أو لها صلة بالإرهاب». ومنظمات وجهات «داخل السودان أو خارجه». وقال إن «ستة أشهر يجب أن تمر بين إثبات ذلك واتخاذ قرار أميركي».
وأضاف أن الولايات المتحدة لم تتعهد لحكومة البشير برفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، لكنها تعهدت بـ«النظر في الموضوع». وعن رفع العقوبات التي كان الكونغرس قد فرضها على السودان، قال كارسون إن الموضوع «ليس قرارا تتخذه الخارجية، ولكنه قرار عند الكونغرس». وقال إن الكونغرس فرض العقوبات على دفعات، منها الدفعة الأولى، بسبب سياسات حكومة السودان المؤيدة للإرهاب، ثم بسبب مشكلة دارفور.
ونوه كارسون بأن رفع العقوبات سيستغرق ربما سنوات. وقال مراقبون في واشنطن إن سبب ذلك هو تعقيدات التعامل بين الإدارة والكونغرس، وصعوبة إصدار الكونغرس قانونا يلغي قانونا سابقا. وأشار هؤلاء إلى أن قوانين الكونغرس ضد العراق التي أصدرها قبل عشرين سنة لم ترفع إلا في الشهر الماضي تحت «العراق الجديد». وأن قانون الكونغرس بمنع رحلات الخطوط الجوية اللبنانية لم يلغ منذ أن أعلن قبل خمسة وعشرين سنة، على الرغم من العلاقات القوية بين واشنطن والحكومة اللبنانية.
وقال كارسون إن الهدف العام للسياسة الأميركية نحو السودان هو «أن يكون كل من الجنوب والشمال دولة فعالة، إذا اختار الجنوب الاستقلال». وأن «يخرج (شمال) السودان من عزلته الدولية». وأيضا، «سلام ورخاء الشعب السوداني، سواء اختار دولة واحدة أو دولتين مستقلتين». وأن الجنوب، «إذا صوت مع الاستقلال»، سيلقى دعما وتأييدا من الحكومة الأميركية. وأن «الإغراءات التي قدمناها» لحكومة البشير الهدف منها تنفيذ اتفاقية السلام «كاملة».
وقد بدأ كارسون ولايمان المؤتمر الصحافي، بالإشادة بالجهات الشمالية والجنوبية والدولية التي تنظم الاستفتاء، وقال كارسون إن الاستفتاء جرى «بصورة جيدة جدا»، إلا أنه أشار إلى اشتباك وقع مؤخرا في منطقة أبيي على الحدود بين الشمال والجنوب. وقال إنه، بعد إعلان نتيجة الاستفتاء، «ستكون هناك مهمات كبيرة ومهمة». وأشار إلى مشكلات الحدود، والجنسية، والنفط، والديون الأجنبية.
وعن طلب المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الرئيس البشير، قال كارسون إنه لا بد من ذلك، لكن، أيضا، «تريد الحكومة الأميركية التعاون مع حكومة السودان لتنفيذ اتفاقية السلام». وقال إن الخيار ليس بين العدالة الدولية أو عدمها، ولكنه بين العمل على تحقيق السلام والاستقرار. وفرق كارسون بين «حكومة السودان» و«البشير»، وقال إن البشير «يجب أن يرد على اتهامات المحكمة الجنائية».
وفي إجابة على سؤال من «الشرق الأوسط» عن بنود في اتفاقية السلام ترجح الوحدة، وعن عدم ميل الحكومة الأميركية نحو ذلك، قال لايمان: «قبل سنتين تقريبا، شعرنا بأن الجنوبيين لا يريدون الوحدة». وقال كارسون: «فضلنا ألا نتدخل بين الطرفين. وسياستنا هي عدم التدخل، بل ترك الأطراف المعنية لتحل المشكلة، واعتمادا على ذلك، نقوم نحن بدور مساعد»
الشرق الاوسط
شوفتو السياسة بلعبوها كيف كيزان البشكير ….. يعني السودان ها تظل في سجلها الاسود كما كانت قبل عشرين سنه والبشير ها يمشي لاهااااااااااااااااااااااي ولا علي كيفو
بعد الانفصال …. و قبل ذلك يجب ان يقوم بالاتي :
1- يحل مشكلة ابيي و يضمها للجنوب
2- يوافق علي انفصال اقليم جبال النوبه و النيل الازرق
3- يحل مشكلة دارفور
هااااااااااااااااي هاااااااااااااااي هااااااااااااي هاااااااااااااااااااااااااااااااااي
يا سلاااااااااااااااام عليك يا كارسون انت بالجد ولد جدعه .
شكرا ليك يا راكوبتنا
كان كدي سجم امك يا البشير
ما تكــوركو ســآى اتفاقية السلام مــآسورة نااس الحركه طلعو اشطر من نااس المؤتمر الوطنى قيادة الحركه كانت بتعمل من اجل الانفصل قياده المؤتمر الوطنى كانت بتجلد فى البنات فى الشااارع
وعن طلب المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الرئيس البشير، قال كارسون إنه لا بد من ذلك، لكن، أيضا، «تريد الحكومة الأميركية التعاون مع حكومة السودان لتنفيذ اتفاقية السلام». وقال إن الخيار ليس بين العدالة الدولية أو عدمها، ولكنه بين العمل على تحقيق السلام والاستقرار. وفرق كارسون بين «حكومة السودان» و«البشير»، وقال إن البشير «يجب أن يرد على اتهامات المحكمة الجنائية».
علشان تانى تركعوا لغير الله ,,,,;) 😉 😉 😉 😉 😉
لقد تمت زواج القط والفأر ويأبى الطيب مصطفى ذلك ؟
رفع العقوبات ربما تستقرق سنوات ومالا نهاية .حكومة البشير أتفقت معنا بتنقيذ أتفقاية السلام بأذافيرها .
أعفاء الديون موضوع معقد ..
الاغراءت التى قدمناها لحكومة البشير الهدف منها تنفيذ أتفاقية السلام كاملة.
الاشتباكات فى منطقة أبيى قال:بعد إعلان نتيجة الاستفتاء.ستكون هناك مهمات كبيرة؟
فى أعتقال البشير لابد من ذلك.
فرق بين حكومة السودان والبشير.يجب أن يرد على أتهامات المحكمة الجنائية .
هذه النقاط الذى عملت به الادرة الامريكية مع البشير من أجل فصل الجنوب .
ماذا أنتم فاعلون الان ياحكومة الانقاذ الفأس قد وقع على رأوسكم سوف تطيعون الاوامر وأنتم بين المطرقة والزندال غير مختارين . سياسة الارض المحروقة وعود لامعنى له وترون كيف يكون الوضع بعد فصل الجنوب نهائيا . ضعنا بدم بارد حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم إنتقم من الكان السبب رب أمين .
بعد نتيجة الاستفتاء…..
1-يتم تبعية النيل الازرق وجبال النوبة وجنوب كردفان الى دولة السودان الجديد
2-تقوم القوات الخاصة من المارينز الموجودة فى الجنوب بالقبض على البشير وتقديمة لمحكمة الجنايات الدولية
3-تقوى الحركات الدارفورية و تتحد بمعاونة الحركة الشعبية و تصل الى اطراف الخرطوم
4- الخلايا المضادة لحكومة البشير تبدا فى التحرك والخروج الى الشارع العام
5- تعلن الحركات الدارفورية السيطرة على كامل اقليم دارفور وشمال كردفان وغرب كردفان
6-تصل الامور فى الخرطوم الى درجة الانفلات الامنى و الفوضى …..فيجتمع مجلس الامن الدولى بايعاز من امريكا وتحول قوات اليوناميد العاملة فى دارفور الى ولايات الشمال و العاصمة السودانية بقيادة امريكية هذة المرة
7- يبدأ الكيزان فى الجرى و لملمة و جمع ما سرقوة من ابناء الشعب السودانى الابى والهروب الى دول مهجر اتفق عليها مسبقا….مثل ماليزيا وقطر….
8- يبدا حكم السودان بوصاية دولية وتكون حكومة اتلاف وطنى
9-مثل صدام حسين ….يكون البشير قد خدم ونفذ كل الاجندة الامريكية …وذهب غير ماسوف علية الى مزبلة التاريخ قابعا بقية عمرة فى سجون الغرب…
وأن «الإغراءات التي قدمناها» لحكومة البشير الهدف منها تنفيذ اتفاقية السلام «كاملة».
————————-
بالله كانت مجرد إغراءآت !!!!!!!! أنا كنت فاكر أمريكا في ( جيب ) المؤتمر الوطني وأن أمريكا هي ( صديقة ) و(حبيبة )المؤتمر الوطني… حتي أيقنت أن أمريكا نفسها هي مؤتمر وطني !!!!!!!!!!
لاتاسفن علي قدر الزمان لطالمو …حكمو البلاد عمر وعثمانا
لاتحسبن بحكمهم قد اقنعو الشعوب بل كان غايتهم ترضية امريكا
وآآآآآآآآي الروب وآآآآآآآآآآآآآآآي;(
الحكومه شيئ والبشير شيئ اخر!!!!!نفهم شنو يعني …بطلو ضحك علي العقول ايها اليانكي واتعاملو معنا كبشر وليس حيوانات..البشير هو الحكومه والحكومه هي البشير
وانتو ليكم مصالح مع البشير…الموضوع انتهي..
بسم الله الرحمن الرحيم
المفكرة اليومية ====
كان السكن العشوائى يشكل خطورة على المجتمع السودانى
من الناحية الامنية وكان وكر للجريمة وكان زمن الحكومات السابقة تباع
فيه السوق الاسود 0
نحن اكثر سعادة عندما ازالة الانقاذ بما يسمى ( عشش فلاته )
كان وسط الخرطوم تدار فيه كل انواع الجريمة ولا يستطيع اى من كان
الدخول اليه ، ورغم ماكان فيه من اشاعة بان يسكن فيه الجن وما اردراك
ماالجن فقد ازالة الانقاذ الموقع الذى كان بؤرة للفساد والقتل المشكلة
كمان كان فى وسط المدينة 000
تخيل معى يالشاب الصغير موقع وسط المدينة يكون فيه سكن عشوائى00
الحمدالله ربنا انقذنا بثورة الانقاذ 00
كان فى مدينة الثورة عشوائى وكان عامل قلق لناس الثورة
ازيل هذا العشوائى والان مكانه ( مصـــــــــــــانع )000
وهذا طبعا من ناحية امنية ارتاح ناس السودان من الجرائم
والسرقات التى كانت تحدث من السكن العشوائى 0
وحتى المنظر كان سئ واصبح الان التخطيط وحتى العمار شكله تغير
والبناء اصبح اقله ( سطوح ) مع منظر السفلته والاضاءة وتقسيم الشوارع
الى نصفين وعمل الانفاق 00
وتم تغير كل العمار الحكومى الذى لم يغير منذ الاستعمار اصبحت الدواوين
الحكومية منظرها جميل لم يغير المنظر القديم رغم تعاقب الحكومات 00
وطنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى00
دي لعبة القط و الفار يا كيزان البشكير
وبعد كدا حقو تحفروا لنفسكم قبور و تنتظرو اوكامبو
لانه الرؤية بقت واضحة قدام عيونكم …
يا تمشو لاهاااااااااااااااااااااااي …. يا تقعدو ساااااااااااااااااي \
😮 😀 :lool: ( ) 😉 😉 😉 😉
شد حيلك يابشبش بعد الأنفصال
جهز شنطك لموسم الهجرة الى المحكمة الدولية
غايتو الشماليين حقهم راح
اقصد الشماليه
ابيى حتنفصل والنيل الأزرق وجبال النوبةوجنوب كردفان
ونحن فى دارفور والشرق حنقلب عليكم
وحنخلى ريحتكم طير طيروالطيب مصطفى اول واحد
حنجضمو ونقطع خشمو المعووج ده
ان مسلسل اعفاء الديون ورفع اسم
السودان من قائمة الارهاب ربما يكون
بعد ان يكون السودان قد اصبح عدة
دويلات ويكون الرفع عن دولة (حوش بانقا )
عيش يا حمار لمن تكبر النجيلة
ارجوا ان انبه الى عدم نسيان زيادة الاسعار وتوقيته لصرف النس وتوزيع الغبن مابين الانفصال استغلال حالة العواطف التي تغيب العقل عن الحاصل وحتى لا يكون الناس غير مشغولين وينتبهوا الى الحاصل -الزيادة دي من المفترض تعلن وتنفذ بعد عدة اشهر من الآن ولكن هذا هو تفكير الاباليس شياطين الانس اشقاء اليهود والملحدين سفلة الجبهة الاسلامية القومية الكيزان المخرومة – لاتغفلوا عن ذلك بغيره – تذكروا حتى تذكوا نار الثورة
…..وأضاف أن الولايات المتحدة لم تتعهد لحكومة البشير برفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، لكنها تعهدت بـ«النظر في الموضوع».
من الواضح امريكا همها الاول فصل الجنوب .. ومتمسكه فيه اكثر من الجنوبين انفسهم .. ؟ والحكومه .تنازلت عن الجنوب في مقابل تعهدات بالنظر في موضوع رفع اسم السودان من قائمة الارهاب ..والموكد عندما يتم الانفصال …. ابقي قابلني ؟؟
والنظر في الموضوع يستمر سنوات ..وستضاف شروط تعجيزية للحكومه .. في الفتره القادمه .. حل مشكله دارفور .. والخ….. دا طبعاً في حاله لم تتطور االاوضاع في السودان في مناطق اخري .. ( ابيي .. والنيل الازرق.. الشرق.. وكردفان ).. والسيد الريئس .. يعلم تماماً ان الاداره الامريكية .. لم توفي في تعهداتها السابقه .. ؟ وحسبنا الله ونعم الوكيل
يبدو ان الحوافز و الهدايا التى كان تنتظرها جماعة الانقاذ المتلهفين من العم سام(بابا نويل) سيطول انتظارها ومسلسل الانبراش سيستمر, اما مسالة البشير فلا يوجد اى امل فى تعديل لها, فلدى هؤلاء الغربيين الاشخاص مهما كانت مكانتهم لن يستثنوا ابدا من القانون, وهذه حقيقة وقاعدة يجب على الانقاذيون ان يفهموها,
نحن كشعب سوداني لا شغل لنا بما تفعله أمريكا مع النظام والبشير ..الذي يهمنا في المقام الأول هو أن نقوم بدورنا التاريخي في محاسبة هذا النظام وازالته الي الأبد ..لأننا نحن المعنيين بكل أخطاء النظام وجرائمه غير المسبوقة !!
– قبل ان يذهب البشير الي المحكمة الدولية وقبل أن ترفع النظام العقوبات سيذهب أولا الي محكمة الشعب الكبرى التي أراها قد دنت الآن .. كما تدنو من قبل !!
سنفرض ارادتنا على النظام وامريكا معاًً …سنؤدي دورنا التاريخي ..سنحاكم البشير ونظامه قبل المحكمة الدولية ..نحن أولى بمحاكمته وأولى بالنطق بالحكم أولا..نحن المعنيين في الأساس بكل ما اقترف من مآثم !!
— لاهاي السودانية اولاً !!!!
–
دون ادنى مواربة اومداراة , يجب ان تفهم الادارة السودانية ان مشكلتها الحقيقية بعد الان ليست مع الادارة الامريكية . ولكن مجرداستقالتهم اووجودهم فى السلطة سوف يكون مشكلة مزمنة للمجتمع السودانى , حتى وان اتت الايام بحكومة جديدة فيها امثال الجلبى العراقى اوكرزاى افغانستان اومن كل النخب المقربة من الادارة الامريكية ورجالاتها ,مع استحالة وجودهم فى الساحة السودانية ان لم نقل انعدامهم وندرتهم .
فبالمحصلة النهائية تمكنت الادارات الامريكية من استقلاال وجود الارهاب كعنصر نشط فى مواجهته عسكريا او التزرع بوجوده نائما فى محاربته سياسيا او اقتصاديا والتزرع بمحاربته بسن قوانين استثنائية تعمل فى المقام الاول على محاصرة واعادة صياغة المجتمعات المسلمة بشكل يجعلها تفهم ان عاجلا ام اجلا عدم قدرتها على حل مشاكلها مع الغرب الابمحاربة المشروع الارهابى حربا دائمة ومستمرة على مدار الساعة بالنيابة عنه مثل مايحدث فى باكستا ن والعراق كامثلة,وما لم تثبت الشعوب زلك فلا كيل بعير لكم من ميرة اوشعير عندى ولاتقربون .
فان يقول كارسون أن قوانين الكونغرس ضد العراق التي أصدرها قبل عشرين سنة لم ترفع إلا في الشهر الماضي تحت «العراق الجديد». وأن قانون الكونغرس بمنع رحلات الخطوط الجوية اللبنانية لم يلغ منذ أن أعلن قبل خمسة وعشرين سنة، على الرغم من العلاقات القوية بين واشنطن والحكومة اللبنانية. فمثل هزه السياسة لانسميها برفع العصاة على العصاة باعلان حرب على المجتمعات حتى تحدد مع من تقف معهم ام مع عدوهم , فهل ياترى يفهم اهل الانقاز انهم من الان فصاعدا قد اصبحوا اكبر مصيبة تواجه المجتمع السودانى . فاستمرارهم فى السلطة يعنى استمرار العقوبات وفى نفس الوقت تنفيز السياسة الامريكية بتمزيق السودان كمقابل للسماح باستمرارهم فى السلطة . ولن يسمح للمعارضة السودانية بتسجيل اى نقاط لصالحها مالم يتم مخطط التقسيم , وبعدها يمكن التفكير فى وسائل دعمها ان قررت مواجهة الارهاب واعلان الحرب عليه بما يتوافق وينسجم مع الرؤية الامريكية.
فارجو ا ان نفهم ان الحرب السياسية والاقتصادية والعسكرية , قدبدات بالفعل لتحقيق دولة النظام العالمى الجديد , وان الغرب قد بدائها بالفعل ولن يقبل من الشعوب غير المحاربة معه من اجلها .
هاكم وعود الأمريكان يالفاتحين خشمكم وكلكم أمل ودفقتو مويتكم على السراب..
الديون ستُعفون منها في العام 2045.
ورفع إسم السودان من الدول الراعية للإرهاب في العام 2050.
وهذا على التوالي حسب معلومات مسربة من إسيادكم الكفرة الأمريكان.
حتى اللحظة لم تفهموا الدرس رغم الدروس المكثفة من أبناء سام.
التواريخ إختراح مني للتعجيز وساعتها كلكم ستكون عظاماً نخرة في قبوركم.
احبائنا الكرام من اجل الوطن لاتنسوا 15 يانير2011 الساعة 7 مساء فقط 10 دقايق اما منازلكم تولعوا فيها شمعة احتجاج علي ضياع السودان من قبل حزب الشير . اخبروا جيرانكم واصحابكم فقط 10 دقايق والرسالة ستصل وحسبنا الله ونعم الوكيل
ونوه كارسون بأن رفع العقوبات سيستغرق ربما سنوات. وقال مراقبون في واشنطن إن سبب ذلك هو تعقيدات التعامل بين الإدارة والكونغرس، وصعوبة إصدار الكونغرس قانونا يلغي قانونا سابقا.
حكومتنا الفتية لم تركن يوما الي تمتين علاقات قوية مع قوى البغي ذلك لما للطرف الاخر من علو واستكبار بل وفرض وصاية لمن يدور في فلكه لذا فإن رؤا قادة الانقاذ ترك هؤلاء لايجاد مخرج لقوانينهم الجائرة وكيفية الفكاك منها فدخول الحمام ليس كخروجه فإن عاثوا فسادا في اصدار قوانين جائرة عليهم ان يتحملوا وزر ممحاة هذه القوانين بل واثارها التي اذت الكثير بهتانا قالها الرئيس نحن نعلم ان لهؤلاء اهداف وسيقولون دون ان يفعلوا ولو اننا اكترثنا وعلقناآمالنا في وعودهم لما وصلنا الي ما نحن فيه وزمان قلنا الرد مزيد من النجازات واقول لبعض المعلقين الذين اصابتهم الخيبة لما كانوا يحلمون من مغبة ثيام الاستفتاء وحتى فصل الجنوب انزووا حتى لا تصيبكم طاحونة التقدم فالانقاذ ماض رغم هترافاتكم وغدا تنفض اليطة وكل واحد يلزم حدوده وبرضي نحن مسامحين ان رجعت العرجاء الي (مرااحها )
اكان ما اكلتو مال الشعب المسكين وقمعتوه بالتجويع والافقار ….كان ربنا نصركم وربنا ما بنصر ظالم حتى لو ظلم (00بضم الظاء) بل بسلط عليهو الاظلم منو ….الليله قصوركم البنيتوها بفلوس البلد دى بقت ليكم اضيق من خرم الابره ……هذا جزاء من يمكر على الله والله خير الماكرين………
بارك الله فيك يا وطنى… قلت العايزة اقولو …. الناس دى بتتكلم ساااااااااااى من منطلق الجحود و الحقد و الاستتباع و تبنى الراى المناقض … خلاص نسوا صفوف العيش و شراب الشاى بالبلح و بصات المواصلات الصفراء ديك و الشوارع ام حفر ….. و لئن شكرتم لازيدنكم
النظر في الموضوع=استلام الماسورة:lool:
ما قلت ليكم
الإمريكان دائماً شغلهم
يبدأ بتحنيسه
بسم الله الرحمن الرحيم
اشكرك جدا يازولة انت وابوالشيماء وامثالكم 00
كنت متاكد ان فى ناس لاتنسى مع الرغم انى عارف الشعب السودانى
من طيبته دايما ينسى مامر به من صعوبات 00
اشكرك مره اخرى انت وابوالشيماء وكنت ابدا لاافقد الامل بان
يوجد ناس منصفين للحقائق ، وجزاءك الله الف خير 000
وطنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى0000
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم , بسم الله الرحمن الرحيم
* قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعُ سِنِينَ دَأَباً فَمَا حَصَدتّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاّ قَلِيلاً مّمّا تَأْكُلُونَ * ثُمّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدّمْتُمْ لَهُنّ إِلاّ قَلِيلاً مّمّا تُحْصِنُونَ * ثُمّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ *
كان هذا هو ديدن الإنقاذ وكانت هذه مسيرتها بعد صبرها على كل الإبتلاءات !!
ولكن وبإذن الله :-
سيكون عام 2011 م هو العام الذي سيغاث فيه أهل السودان بعد صبرهم مع حكومتهم على السنين العجاف !! سنين المؤمرات والدسائس !! وعام 2011 م هو البداية الحقيقية للحصاد و الرخاء ومواصلة البناء !! فلقد ولى عهد الشدة بإذن الله وآن أوان التقدم والإزدهار !! وستتوالى البشريات قريبا !! بعد أن توالت على شهدائنا الأبرار الذين هم الآن فى سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لامقطوعة ولا ممنوعة!!
فما أرحمك وما أكرمك يا من بعثك الله لنا رحمة عندما قلت تفألوا بالأمل تجدوه !!
يعنى بشبش ده مافى ليهو اى جزرة يعني الجنوب راح ساكت شمار فى مرقة والله بالغتو يا الامريكان عشمتوا الراجل ساكت وديتو البحر وجبتو عطشان
(عصاية بس جزرة مافى)
مخطىء من يظن ان الحكومة تصدق الوعود الامريكية وامريكا تعلم ان الحكومة لا تصدق وعودها ومثل هذا الكلام للاستهلاك الصحفى وبعض المغفلين يصدقون ذلك
انا كمواطن سوداني حادب على مصلحة الوطن اضم صوتي لصوت الترابي المنافق وجون كارسون و انصح الراعي عمر البشير بتسليم نفسه فداء للوطن من المزيد من التشرزم والاقتتال وجزاءه خيرا لانه انقذنا سنة 1989م من حفرة ورمانا في بئر لا قرار له
والله الجنائية تعتبر مكسب لهذا المتخلف عقلياً ودينياً على الأقل يضمن عدم الحكم بإعدامه لأنه لو ظل في الحكم إلى أن أطيح به فسيتم شنقه في ميدان أبو جنزير الخائن لوطنه وشعبه عميل م…….. الجبهة
ناس الحكومة الشواذ بعد ما حسوا انهم غلطوا كتير و اتورطوا داخليا و خارجيا , بدو يغازلو امريكا و بدو يتنازلو ليها و خلوها تنفذ الانفصال عشان تخفيف الديون و دعم موقف البشير في المحكمة الدوليه , لكن حسب الشايفو ده الناس ديل حيطلعو لباس ساكت , الخوف انه بعد التنازل ده ما يساعدوهم باي حاجه
ربنا سبحانه وتعالي في علاه وصفهم بأنهم لا عهد لهم واستغرب كثيرا ان يبني مستقبل البلد وكرامتها وسيادتها علي وعد مكذوب ولو سلم نفسه او لا النتيجة سيان سيقدم للمحاكمة بعد ان يكون قد ضاع نصف البلد والنصف الاخر مثقل بالديون ومهدد ة بالانقسام ايضا
سجمنا الراجل هجمنا.
وطنى الموشح ابو شيما
أنتم ماســــــــــــــــــــــــــــورة كبيرة……..
دبابير…..
فى الخاصرة…… ..
أمنجية أرزقية.
عفوا عزيزى المعلق المثل فى دارفور بتقول الفكى بلدى سيئاته ( فى لقاء تلفزيونى مع امنا ام البشير تبرات منه وقالت الولد دهـ من قام صغير كان مشاغب وبضرب العيال فى المدرسة ) امنا مغلوبة على امرها ما تشتموها عشان ولد هى ذاتها خافت شره ويا اماه انا من بقايا الابادة الجماعية من دارفور لكن ما يحملك اى مسئولية لانك بريئة من فعل الولد الذى ابديت خوفك من شروره وربنا يرضى عليك بباقى اولادك بابن صالح يدعو ليك من شر ما خلق من بطن ام صالحة
"كوز" بيه اسهال راح للدكتور ما عارف اقول شيء …..قاله : دكتور "اليومين ديل" معدتي ما بتجمد
الى ضابط امن عصابة الانقاذ بالسودان والسفارات الذى يكتب باسماء مختلفه ( وطنى-زوله-ابو الشيماء وغيرها ) —-
– حتى اليوم توجد فى مصر صفوف الجمعيه لبيع السلع المدعومه من سكر ورغيف وغيرها— هذا الوضع كان بالسودان فى عهد الصادق الديمقراطى قبل انقلابكم المشوم حيث كانت السلع مدعومه من الدوله لذا كانت الصفوف لان الكل يود سلعته بسعر التموين — هذا بالاضافه لمجانية الصحه ( فحص-كشف-دواء- رقاد مستشفى واكل مجان يحتوى كبده ولبن وفواكهه تعليم مجان من الروضه حتى الدراسات العليا وعند الاجازه يعطى طلاب الجامعات القادمون من المناطق البعيده ( دارفور والجنوب وغيرها تذاكر طائره ذهاب واياب ونثريه )–
– حتى اخر يوم فى عهد الديمقراطيه كان السودان كامل السياده بحدوده التى استلملها من المستعمر فى 1/1/1956–
– لم يكن هناك جندى اجنبى واحد محتل —
– لم يقتل او يعذب او يغتصب او يشرد مواطن — لم يكن الحاكم وحكومته حراميه —
– الجبهه هى من نقل الفلاشاء لاسرائيل فى عهد نميرى ( الترابى كان مستشار اول – على عثمان كان رائد مجلس الامن – احمد عبد الرحمن كان وزير داخليه – الفاتح عروه مدير الامن والمشرف الاول على نقل الفلاشا—
– باذن الله سنشنقكم قريبا امام منزل مجدى وجرجس و د. على فضل وكل ضحايا عصابة الانقاذ ——
يا السايق البوباى ودينى لى لاهاى واى واى واى اغنية خيبة امو الجديدة والتى سوف نرقصه بها وخاله الخايب فى قطع الرحط بتاعهم