رئيس الوزراء الإيطالى يستقبل مريم يحي.. ويصف اليوم بالعيد
ا ش ا
استقبل رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي الشابة السودانية مريم (26 سنة) التي تمكنت الدبلوماسية الإيطالية من إنقاذها من حكم الإعدام بتهمة “الردة” وزواجها من شاب مسيحي قادمة من السودان على متن طائرة رئاسة الحكومة، ووصف اليوم بأنه “عيد لإيطاليا”.
كما كان في استقبالها مع زوجها وطفلتيها بمطار شامبينو العسكري في روما، قرينة رئيس الوزراء وزيرة الخارجية فيدريكا موجيرينى.
وأشار نائب وزيرة الخارجية لابو بيستيللى المرافق لمريم وأسرتها من الخرطوم إلى روما، إلى احتمال استقبال البابا فرانسيس للشابة السودانية.
وكانت مريم قد تم القبض عليها وحبسها مع طفلها الصغير 20 شهرا والحكم بالإعدام في شهر مايو الماضي بعد جلدها 100 جلدة في الخرطوم بتهمة الزنا لزواجها من شاب مسيحي، وهو الحكم الذي أثار ردود فعل سلبية عنيفة في العالم، وخاصة أوروبا، وقامت إيطاليا بجهود مكثفة لإلغاء حكم الإعدام بجانب نداءات بابا الفاتيكان.
كان قاضى المحكمة السودانية قد دعا مريم العودة للديانة الإسلامية، بينما أكدت أنها لم تكن مسلمة يوما وأنها مسيحية.
القاضي الغبي الحكم علي مريم مفروض ينتحر
لانه اثبت انه اغبي قاضي في التاريخ بحكمه الغبي ده
ياخي في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم جات مرأه وكانت حامل واعترفت له بانها زنت خلاها لحدي ماوضعت وارضعت حتي اقام عليها الحد
انت ياحمارويه تدخل ليك مرا حامل السجن ومعاها طفلها كمان
شوف الضرر السببت للاسلام قدر كيف وانت بتشددك وغباءك اضريت اكثر مما افدت الاسلام
والله جنس محن….اللهم اني صايم
االرئيس قال كانو اليوم عيد , يا مااااان بعد ده مريم لقت شهرة عجيبة وحتبقي ماركة مسجلة رسمية في الفنلات والكبابي ودعايات الشامبو وشركات الاتصالات
اح مااجمل انسانيتكم ايها الخوجات في كل اقطار اورباء وامريكاء انسانيه بكل ماتحمله الكلمه من قول وعمل وحقوق وواجبات عاشت مريم حره طليقه وعاش اولادها احرار ومستقبل مشرق اشهد انهم خرجومن الظلمات الى النور تعيش في بلد يحب لانسانيه لكل الطوائف سؤال ارجو لاجابه عليه اين الفحص الى قالو هايعملوه لها من طلب من اسرتها هذه كلام ليس له اي اساس من الصحه البنت مسيحيه ولاعلاقه لها بالاسلام هي اصلها مسيحيه مائه بي المائه وواثق من ذالك ونما هذه تلفيقه السؤال الثاني انا اعرف وحده عندها مكتب عقارات في شاراع واحد جوار مركز شرطة درجة اولى اسمها سميه صاحبة المكتب والمدرسه البريطانيه التي جنب لذيد تتبع لها وهذه حقائق مؤكده اختها مسلمه من اصل مسلم مائه بالمائه واختها متزوجه زنجي من الكيمرون يعمل مع لامم المتحده في السودان ويحمل الجنسيه لامريكيه وهومسيحي كم فيها سودانيات متزوجات مسيحي لماذا لايتطبق عليهم الشرع لماذا الشرع عندالكيزان يتبق على الضعفاء والمساكين الذين تقطعت بيهم السبل ياجماعه الدين كله لله فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر كم وكم وكم من سودانيات والكيزان وشلتهم يعرفوهم انهم متزوجون من اجانب المانيين ومسيحين اتركو الناس في حالها والحساب عند رب العالمين بلدفوضه وناس جهلاء خلو الناس في حالها ومافيه داعي نهبش
مبروك مريم ربنا ومخلصنا يسوع المسيح استجاب لصلواتك وصلوات المومنين من اجل حريتك
كنت امينة بايمانك في الرب يسوع وشهدتي الشهادة الحسنة امام السلطة القضائيه
ربنا ارسل لك كل عون وفك قيودك وانت اليوم في مكرمة ومعززة
هم ارادوا بطشك ونزع ايمانك بالرب يسوع لكنهم لا يعلمون ان مسيحنا قد دفع له كل سلطان في السماء وعلي الارض.
ايضا هو رب الارباب وملك الملوك.
هل تذكرون اسم القاضي الذي حكم بإعدام مريم؟
أنا لا أذكره لأنه من مخلفات عصور الإنحطاط
الله محبه .. الخير محبة .. النور محبه .. المجد لله فى الاعالى وبالناس المسرة .. فقد وصلت المرتده عن دين الاسلام الدكتورة مريم بطائرة خاصة الى روما واستقبلها رئيس الوزراء .. ودخل الى الطائرة وحمل طفلهاونزل به فى لمسة انسانيه .بصراحة لم نتعود ان نراها فى بلاد المسلمين ..
لم تتمكن الجبهة الاسلاميه وهيئة علماء السودان والقضاء الاعرج التابع الذليل من تطبيق احكام الشريعة عليها واعدامها خوفا من اللوبى المسيحى الذى يملك الاسلحة الفتاكة والمطارات العائمه والقنابل الذرية ويملك الاقتصاد وسلاسل المحكمة الجنائيه ..
نتمنى للاخت مريم اقامة هانئة فى بلدها الجديد ديار البابا ونحترم خياراتها فيما اختارت من عقيدة نحترمها ونحترم اهلها ..
لم تكن مسلمة يوما وانها مسيحية؟ سوف يعلنها البابا فرانسيس، السلام عليك يا مريم يا ممتلئ نعمة الرب معك مبارك انت في النساء ومبارك ثمرة بطنك يسوع
فعلا عيد وسابقة ولكم ان تفرحوا
ولكن لاتنسوا الملايين الذين دخلوا الاسلام ولازالوا يدخلون
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
congratultions Mariam you are free. you are now in the vast world of people. you are are nom born again and embraced by humans
النفاق العالمى
اذا كان الاهتمام بها رعاية بالمسيحيين فالمسيحيين من جنسية زوجها يموتون بالالاف ويتخطفهم الطير والكلاب فى جنوب السودان فانظرو اليهم بعين الرحمه.
اذا كان باسم الانسانيه والحريه فمصر الان يوجد بها الاف يبكون فى صمت من الظلم وتمتلى بهم السجون.
مهما كذب العالم فبلدنا بلد الانسانيه والحريه
كلنا يشعر ان هذه بلدنا الا من ابى
البلد التى تحترم الكل مهما كانت جنسيته او ديانته
تسامح من القلب ليس رياء ولا تزلفا ولا رغبه فى اظهار وجه مزيف
الحمد لله برحيلها نقص عدد المتخلفين والموهومين
ليس لانها مسيحيه والله فانا من الذين لا يعيرون هذه الامور اهتماما
لكن لانها ارادت ان تصنع بطوله لنفسها فى بلد يعطى الكرامه للقوى والضعيف الا من ابى
زمان قلنا ليكم اللعبة دى اكبر من فهمكم يلا امشوا وراها واقيمو عليها الحد عشان تعرفوا انكم جهلاء ومتخلفين.
بالله يا جماعة شوفوا الناس ديل بقدروا الانسانية وحرية الانسان كيف ،الموضوع مش
بس لأنها تمسكت بمسيحيتها ،بل لانهم شعروا انو الانسانة دي عذبت ولم يراع لحملها
ولم يراع لحريتها وانسانيتها بحبسها وجنزرتها وهي في تلك الظروف ،حتي ولو انحازوا
لكونها مسيحية ،ده دليل اخر انو الناس ديل متدينين ويريدون ان يظللوا كل من ينتمي
لديانتهم ،طيارة خاصة ومرافقة من وزير في الطائرة واستقبال علي اعلي مستوي !!
مش زي ناس تجار الدين ديل ،يحلنا منهم الحل بلة ..
مشكلتنا في السودان بنخلط الامور ، وكل شئ نحوله لامور سياسية ، كراهية البعض لحكومة الانقاذ او المؤتمر ، الكيزان ، اي كان المسمى جعلهم يعلقون وكان الدين تبع لهذه الحكومة البغيضة ، حاشا لله ان يكون كذلك ، مافعله النصارى تجاه ابرار المرتدة تشجيعا لكل من اراد ان يرتد عن دينه سوف يجد رعاية خاصة من البابا وغير الاهتمام به عبر استقبال رسمي بدرجة ريئس الوزراء وحرمه وتباريك من البابا في الفاتيكان ومن ثم احتفالات اخرى في امريكا ، انها الحملة الحديثة للتنصير ، ومن يزعم ان الغرب به انسانية فهم واهمون الغرب كل شئ عنده مدروس وهمهم الاول والاخير مصلحتهم لا غير اما البابا والفاتيكان هذه الطاعة العمياء لقادة الغرب لمجلس الكنائس العالمي ، اما المرتدة فانها اكبر الخاسرين فلقد خرجت عن ملة احمد شفيع الامة عليه افضل الصلاة واتم التسليم ، ونحن لا ندرك خفايا ارتداد ابرار او مريم ، هنالك عدة احتمالات منها مس جن ، ضاقت ذرعا من الظلم الكيزاني ، معاملة زوجة المسيحي لها بصورة راقية جعلها تقارن مع المعاملة التي قابلتها في حياتها والاسباب كثيرة ، وهي خسرانة بلا محالة و أسال الله الكريم ان يرجعها لصوابها ، اما المشكلة الكبرى من يدافعون عن الغرب كونه بلد الحريات في اعتقادي الشخصي ان هؤلاء جهلة لا يدركون ما سطرته اناملهم ، لان التاريخ علمنا ان الغرب هم سفاحون استعمروا الدول ونهبوا خيراتها ، وعندما انعدم الاستعمار بصورته القديمة صار حديثا استعمارا بالاقتصاد او بافتعال الحروب بين المسلمين ويجد سوق سلاحهم المتراكم سوق اقتصادي كبير بغض النظر من هو القاتل او المقتول لان المحصلة الاخيرة موت مسلم ، وضعف الحكام العرب ساعدهم كثيرا في تسلطهم على الدول العربية ، اما حكومتنا الغاشمة لاهم لها غير السلطة وحتى لو تتحالف مع الشيطان ، وختاما اسال الله الكريم رب العرش العظيم ونحن في ليلة ال 27 من رمضان المصادف ليلة جمعة ان يوحد كلمة المسلمين و ان يحقن دماء المسلمين وينصر المجاهدين في غزة ويولي علينا خيارنا
***غايتو الأمريكان وناس الاتحاد الأوروبى ديل حاقرين بينا حقارة شديدة!!!يعنى الشويفعة الاسمها مريم دى يجيها نائب وزير الخارجية الايطالى من روما بطيارة خاصة تابعة للخطوط الايطالية ويسوقها فى الطيارة من مطار الخرطوم لمن تصل روما …وفى مطار روما يخليها هى تنزل بشافعها أول السلم قدامو وينزل هو نائب وزير الخارجية شايل شافعها الكبير الاسمو مارتن فى صفحتو…نائب وزير خارجية شايل شافع مريم فى صفحتو ويخليها هى بشافعها العمرو شهور تنزل قدامو مطار روما…وتحت الطيارة يكون فى استقبالها قرينة رئيس الوزراء ووزيرة الخارجية الايطالية…ومن المطار يركبو كلهم ويمشو يقابلو رئيس الوزراء الايطالى اليتكلم ويقول اليوم عيد!!!ونحنا رئيسنا لما مشى الدوحة كان فى وداعو (المعقب)بتاع وزارة الخارجية القطرية!!!ورئيسنا أمريكا ماتديهو تأشيرة لنيويورك عشان يحضر اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى دورة انعقادها رقم 86…بعد ما الراجل حجز الفندق!!!ووزير خارجيتنا أمريكا تديهو تأشيرة بس لنيويورك عشان يقابل بان كى مون ولمن يجى يمشى واشنطن من نيويورك يقولو ليهو سورى!!!دى تأشيرة لمبنى الأمم المتحدة مابتدخل واشنطن!!!ويضطر وهو فى نيويورك بتقى من زيارتو يوم واحد يقدم لزيارة الى أمريكا!!!!هو فى نيويورك ويقدم زيارة لأمريكا عشان يقدريدخل واشنطن…والزيارة تنتهى وىضطر وزير الخارجية يمشى بوليفيا ينتظر تأشيرة الزيارة وفى التهاية يجيهو رفض للزيارة ويرجع السودان!!!ونفس وزير الخارجية يقدم تأشيرة لأوكرانيا وأوكرانيا ترفض!!!ويقدم تأشيرة للأمارات والأمارات ترفض!ّ!!تقوم الدولة ترسل للأمارات الأمين ودالعجوز!!!وقبل كده أحمد ابراهيم الطاهر ومحمد حسن الأمين كندا ترفض منحهم تأشيرة!!!وحاج ماجد سوار لما كان وزير الشباب والرياضى يطلب تأشيرة لأمريكا وأمريكا ترفض وحاج ماجد قال ح يشتكى لمجلس الأمن وبعدين عييييك!!!فى بهدلة يا أخوانا أكتر من كده…فى بهدلة يا خوانا أكتر من كده …فى كلمة غير *****وأردده!!!
***طيب…وين سفيرة السودان بروما زوجة وزير الخارجية السودانى…ماله ماجات المطار!!!
هذه قضية مفتعلة وربما سناريو مرسوم وفق السياسات التي وضعت وقامت الانقاذ من اجلها خلق فتنة دينية وصراعات عرقية وجهوية وتدمير المنطقة.
Miriam is an innocent soul, saved by God .
الطليان أولاد الهرمة شنقتو عمر المختار ولا يسوع دا امنتو بيه في الخريف الفات ….