« سري للغاية » النميري وشارون .. وجهاً لوجه

نميرى كان قائدا ثوريا رفع اسم السودان عاليا فى جميع المحافل و ذلك لقوة شخصيته و هيئته المهابه عكس هذا الطرطور الذى يحكم البلاد الآن.

وبرضو ماننسي كلب الامن بتاع نميري مهندس ترحيل الفلاشا الفاتح عروه والتي جني من وراءه كثير من الما
اليوم مانستبعد العسكري الديكتاتور الاخر البشير يكون علي اتصال ب نتنياهو .. اصلوا العسكر ديل والكيزان اكبر دجالين ويفعلون خلاف مايقولون
شابكننا اسرائيل واليهود وهم تحت تحت سمن علي عسل
عشان نمشي لي قدام حقو نترك الغباء السياسي ونشوف مصالحنا … فالركض وراء قضايا تركها اصحابها اضاع مصالحنا .. وكفايه نعمل ملكيين اكتر من الملك
السودان ومصالحه اولا واخيرا .. وبلاش ركض وراء قضايا الاهرين

ياجماعة الخير انتبهوا ، حكم نميرى تالله كان خيرعلينا ونعلم اننا كنا محكومين بواسطة اليهود والنصارى ، فالعدل عندهم فى مرتبة احسن من مسلمى هذا الومن لكن ليس احسن من العدل فى دين الاسلام . فمشكلتنا الاستظهار باسم الدين ومن تحت انت انت سبب مضاهات متحريف الدين كبنى كوز نعلم انهم الحليف الاول لليهود والا لم يستمروا كل هذه السنين ولم يعملوا المظالم المشهودة بكل جراءة ومع ذلك يفلتوا من الجنائية بهذه المسرحية المتوقعة .

أعرف أن النميري من أسوأ الرؤساء الذين مروا على السودان .

وموافقته لترحيل الفلاشة وصفقات السلاح مع إيران ونسبته الخاصة هذه من الأشياء

التي تحسب عليه .

بمجرد إستلامه الحكم طرد جميع المستثمرين وصادر أموالهم وممتلكاتهم .

وحتى تاريخ اليوم لم تقم قائمة للأستثمار السوداني …

ودمر التعليم وبالضربة القاضية …والرياضة وعييييييييييك .

بس خليها على الله ..

نرجو من ادارة الراكوبة حزف الخبر فورا
فهو يصب فى مصلحة الحزب الحاكم
ليقولو لكم قارنو بين نميري العلماني و البشير الطاهر النقي اللى رافع راية الشريعة
نرجو ان لاتكونو معول فى يد الحزب الحاكم
واعتبر انهم دردقوكم بالصورة دي
عشان تكتبوا الخبر ده
خليكم مفتحين زي ما بقولو

فضيحة ترحيل الفلاشا كان أحد أسباب الأنتفاضة التي أطاحت بحكم النميري … ولكن في السودان جيل الشباب اليوم يعتقدون أن النميري كان قائدا مخلصا للبلد وللقضايا العربية ولا يدركون أن شعب السودان ثار على نظامه الدكتاتوري وقذف به في مزبلة التاريخ في ثاني أكبر ثورة شعبية تغير نظام العسكر في تاريخ السودان ..ومن لا يجد في ملاحم شعبه البطولية مفخرة وعزة فتراه دائما يمجد أبطال زائفونز

كنت سأشعر ولو للحظة ان لا زال هناك بصيص أمل في الانسان السوداني لو ترك الموضوع اعلاه دون ا، تزيله اي تعليق من اي سوداني تجاهلا له!! ولكن وبكل اسف لا زال جين التخلف والفشل والعيش خارج عالم اليوم ينتقل بنشاط بين اجيال السودان المتعاقبة بدءا من كاتبة المقال ان كانت سودانية وللمعلقين والذي اعتقد بالغالب سودانين!!
ايها السودانيون متي تفيقوا وتروا وضعضكم وما انتم فيه من انكسار ووهن واضحوكة بين الامم. شعب لا منجزات له وكل حياته خلق معارك يموت فيها وحده حتى احتل زيل الامم في سلم التقدم الحضاري والاقتصادي.
ايتها الكاتبة ان كنتي سودانية .. بسبب هذه المواضيع الانصرافية التى شغلت الانسان السوداني عن التفكير عن حالة ومشاكلة الذاتية انقسم الوطن لبلدين يكره نصفه الجنوبي نصفه الشمالي بنسبة 99%!! بمثل هذه المواضيع الانصرافية التي لا تهم السوداني في المجلد ونمولي وحلفا والقلابات اصبحنا لا نمثل مواطنين في دولة واحدة بل عدت دولة تتكون الآن. وبسسب مثل هذه المواضيع الانصرافية التي لا تهم اهل بال النوبة والانقسنا سوف يطالبون بحكم ذاتي يتبعه انقسام وقبلهم ستعمل دارفور ذلك .. لأنكم ايها الفاشلون وضعتم ان خطأ نميري هو ان رحل الفلاشامن مكان لمكان وليش لان نميري اضعف دولة الوحدة التي صنعها بقوانينه المتسرعة وليس لأنه كان عليه تنمية جبال النوبة والانقسنا ودارفور وحتي اقصى شمال السودان. لأن في هذه الجهات مواطنون سودانيون انقلبوا عليه كما سينقلبون عليكم عندما تركهم لامور انصرافية لا يريدون حتى معرفتها..فمتى تنظرو لوجوهكم بالمرأة وتخجلون من الفشل؟؟؟

كفاية جدآ انو النميري لم يكه لصآ ومات معدمآ ولم يترك احد من افراد اسرته او اقربائه يتكسب من وراءه.
يكفي النميري ان يصفه خصومه بان ابرز صفاته
الشجأعة
والصدق
و الشرف
لو جأء شارون ليحكمنا لكنا في استقباله بالورود .

العلاقة مع أسرائيل في العهد المايوي كانت موجودة والدليل هو ترحيل الفلاشا وما خفي أعظم .. رغم أنهم في العلن كانوا يتحدثون عن تحرير فلسطين .. ليس هنالك سمة علاقة بين الأقوال والأفعال .. هكذا هم حكامنا قاتلهم الله .. هم دائمون غير مخلصون للسودان ولا لمحيطهم العربي وربما الأفريقي .. شارون مثلا من الد أعداء العرب والفلسطين فهو رجل دموي قلبه لا يعرف الرحمة ورغم ذلك رئيسنا (ابوعاج) يلتقي به دون حرج وربما حضنه ..

هو ما ضيعنا غير الدروشة والهبالة السودانية هذه القصة يعنى ان هذا الرجل كان سابق للعرب باكثر من 20 عاما ولم يسبقه احد من العالمين غير السادات يعنى استشرف القادم وعمل ما لم يعمله الاوائل كل العرب الآن يا عندهم علاقات مع اسرائيل او يقدمون لها خدمات جليلة عبر امريكا ولو كان كمل الباقى وطبع مع اسرائيل وفتح سفارة لها فى الخرطوم لكنا فى حال غير حالنا اليوم ملكيين اكثر من الملك آل نحن عرب آلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ!!!!!!!

وين المشكلة

انا بعيد شوية…ولو كنت قريب من منزل فاطمة عبد المحمود لطبعت هذه الصورة على بوست كبير ولصقتها على منزل العميلة فاطمة عبد المحمود…وشوف سذاجة هذا الشعب الذى مازال فيه حزب الاتحاد الاشتراكى حزبا مسجلا ومعترفا به…شوف كيف جماعة اليهود عايشين بيننا بالحق

يا أم عامر على وزن أم عمار كاتبة المقال يجوز أن يكون النميري قد ساعد في ترحيل يهود الفلاشا الإثيوبين ولكن ما رأيك في من أجبر أهل الجنوب وأهل دارفور يلجأوون قسراً إلى اسرائيل.

وما العيب ف ذلك لو كنت ف محلة لفتحت سفارة ب تل ابيب وهم يفتحوا سفارتهم بالخرطوم الله يرحم نميري قدم للعرب اشياء لا يستحقوها وكان ذكيا وكانه يعرف بان العرب يوما ما سوف يتبادلون التمثيل الدبلوماسي والاقتصادي ولا نستبعد بان لهم قنوات اتصال بين اليهود والعرب قبل نميري العرب لم ولن يحرروا فلسطين وسلط الله علي النشامي الفلسطنيون السم الغدر غداهم انه شعب عنصري وقليل الادب ولا يعرف للوفاء ابوعمار مثالا مالنا وفلسطين وبيت المقدس حافظه ويحفظة الله ويحمية حريقة ف العرب وفلسطين والبشير

لماذا كل هذا البكاء يا سودانين ما ياهو هسي اكثر من 90% من الشعب الفلسطينى مطبع مع اليهود و عايشين و حتى العمله الرسميه فى رام الله هى الشيقل الاسرائيلى ما لكم كيف تحكمون

ليس في ذلك مشكلة والنميري ارجل من مشى على الارض وهو ليس بخبيث وصادق في القول والفعل وايضا كان صادقا في صفع الرجال الناقصين وليسوا بقدر المسئولية ولا احد يستطيع التشكيك في وطنيته وتجرده طيله رئاسته للسودان واذا كان قد قابل شارون او الخاشقجي او ساعد في ترحيل الفلاشا فذلك ايضا كان في مصلحة السودان ويا ليت الاموات يعودون حتى يعود النميري ونطالبه بالتطبيع علنا وفتح السفارة في العمارة ومن يقل ادبه يأكل التراب……

ان خربت بلادي فيا ليت كل بلاد الدنيا خراب……

(الخير يخص و الشر يعم)!!!!

القصة ما نميرى وللا البشير و لكن صدقونى كارثة السودان الحقيقية تتمثل فى ما يسمى بالجيش السودانى. هذا الجيش هو عبارة عن مرتزقة لا يتورعون عن فعل أى شئ قذر و نصيبهم من الأخلاق و الدين غاية فى الضعف، يجرون وراء الشهوات و حب المال و مستعدون دائما لتبنى قاعدة الغاية تبرر الوسيلة فكانوا يقومون بالإنقلابات سعيا وراء المال و لا شئ غيره لأن فى دولة القانون و الديموقراطية سيتم تحجيم فسادهم و تتقلص إمتيازاتهم. يتاجرون بالسلاح فى كل عصورهم، سلاحهم لا يقتل سوى مواطنين بلدهم و بكل قسوة، يحتلون أبرز المواقع فى العاصمة و لا تجرؤ أغلظ الأيادى على المساس بها، يستغلون العساكر البسطاء وفقا لفقه التعليمات المزعوم فى أبشع أنواع السخرة حتى للقيام بأعمال لا تمت إلى عسكريتهم المزعومة فى شئ من توصيل المدام و الأولاد و المشاركة فى تشييد خيام المناسبات و تصليح الشوارع أمام منازل القادة و حتى صغار الضباط، يحصلون على مبالغ خرافية عند إنتهاء خدمتهم مع أنهم لم يقدموا يوما خدمة وطنية، إتكاليون لا يعرفون ماذا يفعلون بعد ذهابهم للمعاش سوى محاولة البحث عن سيطرة و سلطة مفقودة حتى و إن كانت ناديا أو جمعية صغيرة. الجيش السودانى يعانى من أزمة نفسية كبيرة لأنه لم يقدم شيئا فى ملحمة الإستقلال و إكتفى فقط بدور المرتزقة فى الحرب العالمية و فى قوات الردع العربية و الكويت و لم نجده فى أحلك الظروف و دونكم أحداث مقتل جون قرنق، حتى المشاريع القومية لم تعرف يوما مشاركة فاعلة من ذلك الجيش المزعوم.

كلهم أتوا من ذلك الرحم من عبود مرورا بنميرى و هاشم العطا وصولا إلى البشير و عبد الرحيم محمد حسين، كلهم وفيون للقاسم المشترك بينهم و هو المصلحة المادية. لا تذهبوا بعيدا و أعرفوا أن أزمتنا الحقيقية تتمثل فى وجود هذا الجيش السيئ الذى أورد البلاد أقصى موارد الهلاك.

السودان بلد كبير و لا يجب أن يحكمه عسكرى لم يستطع أن يحصل على مجموع جيد فى الشهادة الثانوية السودانية فألقى به فى الكلية الحربية ليخرج منها حاقدا على المجتمع المدنى و يتعامل معه بكل صفاقة و تعال و هو الذى لا يمتلك الرؤية اللازمة لإدارة الدول و الإستفادة من الموارد لتحقيق الرفاهية لشعب عانى الأمرين من حكم العساكر و مل من ترديد مفرداتهم السلبية التى تنم عن جهل متأصل. الجيش السودانى يجب ان يصنف العدو رقم واحد للشعب السودانى.

اولا الزول الفي الصورة واقف في الوسط ده (((( بشير الجميل )))) وليس شارون

وهذه الصورة في بيروت وفي السبعينات

رغم هذا لا ننسي أنه في فتره من الفترات عمل علي مجانيه التعليم والعلاج بعض التعليقات تنتقد نميري علي التطبيع مع إسرائيل وتنسي أن معظم الدول العربيه إن لم تكن كلها كانت وما زالت تربطها علاقات مع إسرائيل ولازالت تمارس مصالحها وإن كانت في الخفاء لا أدافع عن نميري أو غيره ولكن بالارقام والحسابات نميري كان له علاقات مفتوحه مع معظم الدول وساهم ذلك ايجابيا علي البلاد بغض النظر علي السلبيات يمكن أن تقارنو الفتره التي نعيشها الان من حصار إقتصادي وإنهيار في العمله المحليه مقارنه مع العملات الاخري وعلي الصعيد العسكري والتاثير الخارجي نجد أن العالم كان يضع ألف حساب لكلمه نميري ويمكنكم الرجوع الي الصحف العالميه في ذلك الوقت ، لماذا انقلب الحال بهذه الطريقه ولماذا الشعب السوداني أصابه الوهن والتعب يجب أن نجاوب علي هذه الأسئله وسوف نري أين الخلل الحقيقي .
ملحوظه :-
من أهم صفات القائد مراعاة مصلحة المواطن في المقام الأول .
ومن القوانين المعروفه في كل العالم مصلحه الجماعه علي مصلحه الفرد .

معلومات قديمة ومعروفة للكل

و الله كلما أشاهد أب عاج في اليوتيوب عليه رحمة الله تدمع عيناي والله للرجل عليه الرحمة شخصية قوية بطل وقائد حقيقي مش زي أخوان الشياطين
يكفيه فخراً أنه لم يختلس أو يسخر خيرات البلد لأهله أو عشيرته أو له ( مات وله بيت في السلمة )
الله يرحمه ويوسع في قبره ويجعل الجنة مثواه ونسأل الله أن يجعله في أعلى عليين

نميرى اتوفى يا جماعة وما ممكن يساعدكم تانى باى حال من الاحوال وربنا يرحمه.احسن ليكم
تحاولو تتصالحو مع الموجود(طائر فى الكف ولا الف طائر)

أنا من الجيل الذى حضر عهد مايو ومن الذين كنت أمقت حكمه وشاركت فى ثورة أبريل 85 ولكن الحق يقال فالرئيس جعفر نميرى الله يرحمه تميز على عهد العميد البليد عمر البشير بأن نميرى أكثر وطنية وأقام بنية تحتية من مشاريع وبعض الكبارى والمصانع والتعليم مجانى والعلاج مجانى وكان يضع الرجل المناسب فى المكان المناسب واولى أهتمام كبير بالباحثين الزراعيين بل وضع ميزانية كبيرة لتأهيل هؤلاء الباحثين لنيل شهادات الدكتوراة من عدة دول غربية وكان لا ينتظر تقارير الوزراء بل يقوم بنفسه بالتفقد ويعاقب كل وزير يخطىء.ليس عيبا أن يعمل علاقات مع أسرائيل فكثير من الدول العربية لها علاقات معها وكان نميرى منفتح على كل الدول ولا محاصر من دول ولم يفرط فى أرض أو عرض لذا عهده أفضل من عهد الصادق المهدى وغيره من الأحزاب التى كانت أس بلاء السودان بتناحرها وبدون برامج تقود الوطن.أيه يعنى رحل يهود الفلاشا فاليهود موجودون فى كثير من الدول العربية ومثل ماقال أحد الأخوة اليهود كانوا متعايشين فى المدجينة المنورة مع أفضل خلق الله سيدنا محمد(ص).رحم الله نميرى وليت الزمن يرجع بنا لعهده ويتوقف.لست أتحادى أشتراكى ولا مايوى بل كنت عدوا لهم ولكن الحقيقة لابد أن تقال.