معركة الراكوبة ضد نظام الإنقاذ هي في الأساس معركة شعبنا السوداني

* عاجل

انباء عن اجبار طائرة المطلوب الهارب من الجنائية بالهبوط المفاجيء بمطار (ﻻهور) بباكستان

النجيهه

والله ياجماعة الخير الحل واحد مافي غيرو نهائي

هذا النظام لايسقط الا بنفس الطريقة اللتي اتي بها

علي الاحزاب المعارضة والشعب بدلا من هذه الفوضي وعدم التنسيق ان تدعم فئات معينة في الجيش والامن السوداني وكافة القوات النظامية فهم ابناءكم واخوانكم واباءكم واذا استشعروا وقوفكم معهم في الاوقات الحرجة لن يخذلونكم

المسالة في غاية البساطة انقلاب مثل انقلاب السيسي
وعليكم الاستاعنة بالناقمين علي النظام وكان لهم نفوذ قوي في السابق فهم خير معين لكم في تزكية ودعم عدد كبير من الضباط ودفعهم بسرعة الي الصفوف الامامية بطريقة يصعب السيطرة عليها وبكامل السرية
ولمن الانقلاب يحصل البشير ماتشيلوا هموا بيجري العيلفون واتاكدوا ان كل القادة الموجودين حاليا علي راس القوات النظامية مجرد طراطير في يد البشير ومكروهين من كافة الضباط والجنود والمستفيد من تعيينهم البشير لانه لايخشي منهم بل يخش من هم دونهم في الرتب

اما بخصوص الرجال الجد البثبتوا البلد لمن الرئيس يجري العيلفون نقول وابراهيم شمس الدين الله يرحموا

وجربوها

(هي في الأساس معركة شعبنا السوداني)

أطلب من الله أن يفك أسره

البشير العاقل من يسلم نفسه للامة السودانية في موكب هادر هو ومن معه من قيادات النظام الفاسد خلف الموكب المهيب لسيادة الدولة وحكم القانون حينها يدرك كل من تسول له نفسه ان القانون يطال جميع البشر كل فرد متكبر متجبر متعجرف مستبد كائن من يكون. الغشيم من ينتخب نفسه ليكرر دمار ستة وعشرين عام. ليس هناك سبب لتخلف السودان وانتكاسه غير تلك الحكومات التي استولى عليهاتلك النفوس المريضة والروءوس الممتلئة بالمخاط … كل يوم تضيع مواردنا وتضيع أجزاء الوطن وتتفكك الامة السودانية… ولا يزال الغشيم الطماع يرقص على ايقاعات الدفوف والنيران المولعة.

كل الانظمه السودانيه الماضيه كانت تدرك اهمية العلاقه الاستراتيجيه مع المملكه لذا كان تعاملها مع السعوديه تعامل خاص ولا يحتمل اى اهتزاز او توتر ولكن بوصول دجالى السياسه وقواديها للحكم فى السودان بدات علامات التوتر بين البلدين تظهر نسبه لى اطماع الاخوان والايرانيين فى الاموال الخليجيه ليسيطرو بها على العالم حسب اوهامهم والكل يذكر ماذا كان يفعل اعلامهم وكيف يشتم اناس لم نرى منهم نحن كشعب الا كل خير ونشكر لهم تعاملهم مع التوتربكل خكمه واتزان اذ كان فى امكانهم طردنا من بلدهم ولكنهم بمعرفتهم وعشرتهم الطويله لهذا الشعب استطاعو ان يفصلو بيننا وبين المسخ الذى لا يعرف احد من اين اتى ولا حتى السودانيين انفسهم لا يعرفون قهو امتحان نسال الله ان يعفينا منه فسياسة الاخوان لا ولن تتغير ابدا وانما تتلون على حسب الظروف المحيطه بهم كما يعتمدو على التقيه لذلك كان توافقهم مع الايرانيين وتشابههم معهم فى كل شى ونحن نعلم تماما اذا حدث لهم اى انفراج من الزنقه الهم فيها لن يترددو ابدا فى عودة تحالفهم مع ايران وحتى مشاركتهم الاخيره للسعوديه فى تحالفها ضد الحوثيين كانت من افكار احرار الراكوبه ولكنها عادتهم التى عرفناها بهم سرقة كل شى حتى الافكار وعليه اذا كانت قيادة المملكه الرشيده العادله ترى ان اهل السودان ممكن ان يقبلو ان تمس السعوديه بسؤ وليس المشاركه فيه او صنعه ليسلمو هذا البطل لهولاء المجرمين واذا كانو ينظرو لنا غير ذلك فليفعلو ما نظنه فيهم دائما وابدا لانو باختصار الراكوبه الان تمثل كل اهل السودان وهى لسانهم

كل ملوك المملكه يبادلون الشعب السودانى حبا بحب حتى عندما كانت كلاب البشير تهجو هؤلاء الملوك الكرام لم يخلطوا فى العلاقه بين الشعب السودانى والحكومه السودانيه ولم يفكروا يوما فى تحميل الشعب السودانى اوزار هذه العصابه .. الملك سلمان حفظه الله قرب الرئيس البشير لضرورات سياسيه نحن كشعب نقدرها ونحترمها فهو الذى يقدر مصالح بلاده السياسيه ولكن لا اعتقد اطلاقا انه سوف يستبدل الشعب السودانى بجثة هذا الدكتاتور المحنط وانا اقول هذا انطلاقا من معرفتنا بحكمه ملوك المملكه جميعا رحمهم الله ووفق سمو الملك سلمان لما فيه خير الامه . ونطلب منه بكل احترام التدخل لاطلاق سراح ابننا المناضل وليد الذى لا يملك غير الكلمه فى وجه من قتلوا وشردوا وازلوا شعبه فان لم يكون نضاله مبررا شرعيا فهو دون شك واجب شرعى فما فما فعله الاخوان المسلمون بهذا البلد واهله غنى عن التعريف

لم نري اصدق وأرحب وأشجع من الراكوبة الحرية للأخ وليد دَاوُدَ مكي الحسين نتمني ذلك من الإخوة في السعودية فلم نعهدهم أبدا يسلمون ضيفهم هولا الاخوان المتأسلمون كانوا اعداكم وسيكونون أمثال وليد هم الصادقون

شكرا ليك استاذنا كمال عباس ! و اهلنا علمونا نحترم اساذتنا .

ليك التجلي و الاحتراام.

والله ياجماعة الخير الحل واحد مافي غيرو نهائي

هذا النظام لايسقط الا بنفس الطريقة اللتي اتي بها

علي الاحزاب المعارضة والشعب بدلا من هذه الفوضي وعدم التنسيق ان تدعم فئات معينة في الجيش والامن السوداني وكافة القوات النظامية فهم ابناءكم واخوانكم واباءكم واذا استشعروا وقوفكم معهم في الاوقات الحرجة لن يخذلونكم

المسالة في غاية البساطة انقلاب مثل انقلاب السيسي
وعليكم الاستاعنة بالناقمين علي النظام وكان لهم نفوذ قوي في السابق فهم خير معين لكم في تزكية ودعم عدد كبير من الضباط ودفعهم بسرعة الي الصفوف الامامية بطريقة يصعب السيطرة عليها وبكامل السرية
ولمن الانقلاب يحصل البشير ماتشيلوا هموا بيجري العيلفون واتاكدوا ان كل القادة الموجودين حاليا علي راس القوات النظامية مجرد طراطير في يد البشير ومكروهين من كافة الضباط والجنود والمستفيد من تعيينهم البشير لانه لايخشي منهم بل يخش من هم دونهم في الرتب

اما بخصوص الرجال الجد البثبتوا البلد لمن الرئيس يجري العيلفون نقول وابراهيم شمس الدين الله يرحموا

وجربوها

(هي في الأساس معركة شعبنا السوداني)

أطلب من الله أن يفك أسره

البشير العاقل من يسلم نفسه للامة السودانية في موكب هادر هو ومن معه من قيادات النظام الفاسد خلف الموكب المهيب لسيادة الدولة وحكم القانون حينها يدرك كل من تسول له نفسه ان القانون يطال جميع البشر كل فرد متكبر متجبر متعجرف مستبد كائن من يكون. الغشيم من ينتخب نفسه ليكرر دمار ستة وعشرين عام. ليس هناك سبب لتخلف السودان وانتكاسه غير تلك الحكومات التي استولى عليهاتلك النفوس المريضة والروءوس الممتلئة بالمخاط … كل يوم تضيع مواردنا وتضيع أجزاء الوطن وتتفكك الامة السودانية… ولا يزال الغشيم الطماع يرقص على ايقاعات الدفوف والنيران المولعة.

كل الانظمه السودانيه الماضيه كانت تدرك اهمية العلاقه الاستراتيجيه مع المملكه لذا كان تعاملها مع السعوديه تعامل خاص ولا يحتمل اى اهتزاز او توتر ولكن بوصول دجالى السياسه وقواديها للحكم فى السودان بدات علامات التوتر بين البلدين تظهر نسبه لى اطماع الاخوان والايرانيين فى الاموال الخليجيه ليسيطرو بها على العالم حسب اوهامهم والكل يذكر ماذا كان يفعل اعلامهم وكيف يشتم اناس لم نرى منهم نحن كشعب الا كل خير ونشكر لهم تعاملهم مع التوتربكل خكمه واتزان اذ كان فى امكانهم طردنا من بلدهم ولكنهم بمعرفتهم وعشرتهم الطويله لهذا الشعب استطاعو ان يفصلو بيننا وبين المسخ الذى لا يعرف احد من اين اتى ولا حتى السودانيين انفسهم لا يعرفون قهو امتحان نسال الله ان يعفينا منه فسياسة الاخوان لا ولن تتغير ابدا وانما تتلون على حسب الظروف المحيطه بهم كما يعتمدو على التقيه لذلك كان توافقهم مع الايرانيين وتشابههم معهم فى كل شى ونحن نعلم تماما اذا حدث لهم اى انفراج من الزنقه الهم فيها لن يترددو ابدا فى عودة تحالفهم مع ايران وحتى مشاركتهم الاخيره للسعوديه فى تحالفها ضد الحوثيين كانت من افكار احرار الراكوبه ولكنها عادتهم التى عرفناها بهم سرقة كل شى حتى الافكار وعليه اذا كانت قيادة المملكه الرشيده العادله ترى ان اهل السودان ممكن ان يقبلو ان تمس السعوديه بسؤ وليس المشاركه فيه او صنعه ليسلمو هذا البطل لهولاء المجرمين واذا كانو ينظرو لنا غير ذلك فليفعلو ما نظنه فيهم دائما وابدا لانو باختصار الراكوبه الان تمثل كل اهل السودان وهى لسانهم

كل ملوك المملكه يبادلون الشعب السودانى حبا بحب حتى عندما كانت كلاب البشير تهجو هؤلاء الملوك الكرام لم يخلطوا فى العلاقه بين الشعب السودانى والحكومه السودانيه ولم يفكروا يوما فى تحميل الشعب السودانى اوزار هذه العصابه .. الملك سلمان حفظه الله قرب الرئيس البشير لضرورات سياسيه نحن كشعب نقدرها ونحترمها فهو الذى يقدر مصالح بلاده السياسيه ولكن لا اعتقد اطلاقا انه سوف يستبدل الشعب السودانى بجثة هذا الدكتاتور المحنط وانا اقول هذا انطلاقا من معرفتنا بحكمه ملوك المملكه جميعا رحمهم الله ووفق سمو الملك سلمان لما فيه خير الامه . ونطلب منه بكل احترام التدخل لاطلاق سراح ابننا المناضل وليد الذى لا يملك غير الكلمه فى وجه من قتلوا وشردوا وازلوا شعبه فان لم يكون نضاله مبررا شرعيا فهو دون شك واجب شرعى فما فما فعله الاخوان المسلمون بهذا البلد واهله غنى عن التعريف

لم نري اصدق وأرحب وأشجع من الراكوبة الحرية للأخ وليد دَاوُدَ مكي الحسين نتمني ذلك من الإخوة في السعودية فلم نعهدهم أبدا يسلمون ضيفهم هولا الاخوان المتأسلمون كانوا اعداكم وسيكونون أمثال وليد هم الصادقون

شكرا ليك استاذنا كمال عباس ! و اهلنا علمونا نحترم اساذتنا .

ليك التجلي و الاحتراام.