نظام البشير يتهم الجنائية الدولية بالكذب بشأن دارفور
السودان يتهم الجنائية الدولية بالكذب بشأن دارفور
نيويورك – وكالات: هاجم السودان من فوق منصة مجلس الأمن، المحكمة الجنائية الدولية، ودمغها بتدبيج الأكاذيب حيال الأوضاع في إقليم دارفور، قبل أن يدعو المجلس لنفض يده عن تقاريرها، والاستماع لمطالب اللجنة الوزارية لوزراء الخارجية الأفارقة الداعية للحدّ من تغوّل (الجنائية) في القارة الأفريقية. وشارك وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور في اجتماع لجنة لمناهضة المحكمة الجنائية الدولية، عقد الخميس بنيويورك، من بين 7 وزراء أفارقة يمثلون اللجنة الوزارية التي شكلها مجلس السلم والأمن الأفريقي لتوضيح الموقف الأفريقي من المحكمة.
وقال مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمر دهب، في كلمته أمام مجلس الأمن تعليقاً على التقرير رقم 23 المقدّم للمجلس من مدعية الجنائية، إن الأخيرة تعمل على ممارسة اختصاصاتها بناءً على “زعم كذوب غير رشيد عن أن النظام القضائي في السودان غير راغب وغير قادر على إمضاء العدالة”. وقال دهب إن مكتب الادعاء للمحكمة لجأ إلى “الكذب الصراح في تقريره المقدّم أمام مجلس الأمن فيما يتعلق بالأوضاع الأمنية في دارفور”.
وأشار إلى أن التقرير تحدث عن تدهور الأوضاع في دارفور وتردي الوضع الإنساني، وأضاف: “كأنه يتسوّل مبرراً لاستمرار اختصاص المحكمة على السودان”، ونبّه عمر دهب إلى أن قرارات مجلس الأمن والسلم الأفريقي وقرارات القمم الأفريقية المتعاقبة منذ 2008، استنكرت استهداف الجنائية للقادة الأفارقة. وقال “الدول الأفريقية تتعرّض اليوم لمشهد هو أسوأ من الاستعمار بإنكار حق المساواة السيادية على دولها وباستهداف قادتها فيما يمتنع اختصاص المحكمة عن جنسيات محدّدة مهما ارتكب حاملوها من جرائم.
وأوضح المندوب السوداني لدى مجلس الأمن أن الدول الأفريقية التي استقبلت رئيس الجمهورية عمر البشير، رغم توقيعها على الجنائية، استقبلته وفاءً لحقوقها وواجباتها كدول مستقلة وذات سيادة.
زعم كذوب غير رشيد عن أن النظام القضائي في السودان غير راغب وغير قادر على إمضاء العدالة”
فعلا النظام القضائي غير قادر وغير راغب في امضاء العداله دي مفروغ منها نحن نرحب بالمحكمه الجنائية في افريقيا لانها بلد الديكتاتوريات والسفاحين امثال البشير وموسفيني ونرحب بقرارات مجلس الامن لحفظ السلام في دارفور وجبال النوبة لان نظام الانقاذ دموي ويحب الدماء وللاسف دماء ابنائنا
لذلك مرحب بالجنائية سيف مسلط علي رقاب انصاف الرجال ولتذهبوا الي الجحيم عصابه الانقاذ
مبرووك يادهب شغل تمام وخليك كده.
طيب نحن صدقناكم بس الخواجات ديل حتقولوا ليهم شنو علي المقابر الجماعية وقتل الأطفال بطيارات الأنتنوف وشهداء العيلفون وشهداء سبتمبر و صفية وغيرهم كثر ؟؟ القضاء حكم لصالح واحد فيهم ؟؟؟؟؟
كدي لو دايرينهم يصدقوكم أقبضوا حرامي الحمير حميدتي وحاكموه !!!!
ان القرار الذي اتخذتة النظام الجنائي نقول انها كذبة ونقول انها ليس كذبا لان السودان بداخلة هنالك من يصنعون الفتنة وهم الجهات المسؤلة بالدوله ومن يتكلم باسم السودان في النظام الدولي الجنائي ايض ا الجهات المسؤلة كيف لن تكن قرار المحكمة كذبة في هذا النظر لكن من راى اوسمي ان قضية الدارفور سوى من الداخل او دول المهجر ان القيضة واضحة مثل عين الشمس من قتل الابرياء وتشريدهم من قراهم واغتصاب ونهب مسلح وكل الطرق المؤدية انهيار اقليم دارفور في ظل هذا الوضع نقول ان قرار النظام الجنائي صحية وحقيقية
وشكرا
كل التهم الموجهة للسفاح و حكومته بخصوص دارفور حقيقية ولا تستطيع الحكومة نفيها, وهنالك العديد من الجرائم الاخرى التي ترقى لمستوى جرائم ضد الإنسانية والإبادة وقعت ولازالت تقع في العاصمة الخرطوم ومناطق عديدة من السودان ولا يوجد أي بادرة امل لإجراء تحقيق فيها ناهيك عن المحاسبة وتحقيق العدالة لان القضاءغير مستقل و غير نزيه في السودان. وهناك الكثير من الأمثلة منها اغتيال اكثر من ٢٠٠ مواطن سوداني اعزل خلال مظاهرات سبتمبر ٢٠١٣ اغلبهم طلاب مدارس ولايوجد اي تحقيق في تلك الجرائم من قبل الجهات العدلية ولم يوجه اتهام لاي شخص حتى الآن، بالاضافة إلى أن هناك الكثير من مناطق السودان الماهولة قد تم دفن نفاية و مواد كيميائية ومشعة فيها دون ادنى مسئولية او واعز من ضمير يراعي الاثار الكارثية على صحة الإنسان والحيوان والبيئة في تلك المناطق مما تسبب في زيادة معدلات الإصابة بأمراض السرطان والفشل الكلوي وغيرها من الامراض الفتاكة في ظل إنعدام ابسط مقومات العنايةالصحية والعلاجية فاغلب الحالات تؤدي الى الوفاة ولايوجد تحقيق شفاف ليحدد المسؤلين عن تلك الجرائم، لذلك ولوجود الكثير من المصائب و الجرائم التي لاتخطر على بال بشر و اثارها سوف تمتد لآلاف السنين. لذلك نحن اهل السودان الوطن المنكوب بحكومتة ندعو مجلس الأمن الدولي و المحكمة الجنائية الدولية بتوسيع عملها لتشمل كافة الجرائم الاخرى لانعدام العدالة في السودان.
كدى خلى كلام الجنائيه ( ان شاء الله يطير فى السماء ) فلنسأل ايا منكم بل ونسأل كل من يدمغ الجنائبه بالكذب هل هذه الحقائق صحيحه ام كذب..؟؟
1/ إعترف المتهم اﻷول لدى المحكمه الجنائيه عمر البشير بأن من قتلوهم فى دارفور عشره الف ( فقط ..!!).. هذا الكلام قاله على رؤوس اﻻشهاد .. فهل من ناف ؟؟
2/ ذكر عمر البشير من قبل ان اياديهم ملطخه بدما اﻻبرياء !!.. قالها ونقلت على الفضائيات .. اها قولكم شنو ؟؟
3/ مايزال القتل مستمرا سواء من الجيش الحكومى او مليشيات غير رسميه وقد صرح كل قيادتكم السياسيه والعسكريه وقادة تلك المليشيات بأنهم سوف يقضون على التمرد ( حربا ) وان طائرات النظام ترمى بحممها على اﻷطفال والنساء وما جريمة اطفال هيبان ببعيدة ؟؟ فهل هذا الكلام صحيحا ؟؟ واذا كان غير صحيحا ما معنى تفوج الجيوش الرسميه وغير الرسميه الى تلك المناطق المستهدفه باﻹباده ؟؟
4/ هناك جرائم اغتصاب نساء استخدم كسلاح فى الحرب (وأتأسف جدا لنشر هذا الغسيل القذر الذى مارستموه ) ولكنها الحقيقه وقد وثقت فى تابت ومناطق الحرب على حرائرنا .. فهل منكم ( أيها اﻷوغاد ) من يستطيع ان ينفى ذلك .. ؟؟
هنالك ممارسات يشيب لها الولدان ولكن .. لكن لكم يوما أيها السفله .. إن لم تنالكم الجنائيه فنحن أقدر على صون حقوقنا وبلدنا وأعراضنا .
إقتباس:
(“زعم كذوب غير رشيد عن أن النظام القضائي في السودان غير راغب وغير قادر على إمضاء العدالة”. ) .
زعم شنو يا روح أمك ؟ دى حقائق إنه نظام القضاء السودانى غير راغب وغير قادر على تنفيذ العدالة لانه قضاء غير مستقل و غير نزيه و ينحاز للحكومة القامة و لا يريد إدانة أعضائها أو إدانة أى فرد فى نظام الكيزان الفاسد الشرير .
و قد رأينا كمية كبيرة من الامثلة على عدم إستطاعة النظام على إنجاز العدالة و كان آخرها صدور مرسوم وزارة العدل عن جرائم القتل التى إرتكبها جهاز الامن و مليشيات الدعم السريع بقتلهم لأكثر من 200 من شباب و بنات السودان عندما خرجو فى مظاهرات سلمية فى سبتمبر 2013 و أصدر حينها مشيرهم عندما رأى إشتداد قوة المظاهرات و إنتشارها فى مدن السودان أصدر أوامره بتنفيذ الخطة “ب” القاضية بإستعمال الرصاص الحى و قتل المتظاهرين .
قبل أيام خرج إلينا ما يسمى ب “وزير العدل” ليصرح بأن لجنة تقصيه التى كونها أثبتت بأن قاتل هؤلاء ال 200 شهيد غير معروف !!
فأين هى عدالتكم يا مجرمين يا سفاحين ؟؟
لعنكم الله فى قبلاته الاربعة يا تجار الدين , و ببركة هذه الايام الصالحات ايام شهر رمضان الكريم ان يقتص الله منكم جميعاً دم هؤلاء الشهداء و دم كل شهداء السودان وكل المتضررين منكم ومن نظامكم المستبد الفاسد عبر سنين حكمكم البغيض .
و ببركة هذا الشهر الكريم الذى تستجب فيه دعوات المظلومين ندعو الله و نقول :
الله رد كيدهم في نحورهم
الله ارنا فيهم عجائب قدرتك وعظمتكـ وعظيم سلطانك وجبروتكـ يارب العالمين
اللهم ارنا فيهم يوماً يارب العالمين
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك.
اللهم أرنا فيهم بأسكـ يا قوي ياعزيز..
آآآآآآآآآمييييييييييين يارب العالمين .
المرتزق عمر دهب، دعك من الله والاديان والاخلاق والضمير، أليس لك انسانية؟ الا تستحي من ان الذين جلست بينهم ونفيت ان نظامك الذي تدافع عنه قد ارتكب هذه الجرائم بشهادة موثقة صوتا وصورة ان يدمغوك بالكذب؟ الا تعلم ان من الكذب عندهم يعتبر أخس الخسائس؟ نعم نظامك ارتكب الفظائع ليس في حق اهل دارفور وحسب بل كل اهل السودان،، نعم جهازك القضائي غير كفء وغير عادل وغير نزيه ويحابي النظام وافراد، وليس اهل دارفور وحسب بل سوادا عظيم من اهل السودان يسألون الناس فاقة وغلبة وقهر ويبيعون اعضائهم من اجل لقمة،، خسئت وعار عليك اذا بقيت دقيقة واحدة في منصبك هذا بعد هذا الحديث
ههههههه الاهبل يظن أن العالم لا يعرف جرائمه
فساد القادة الأفارقة معلوم للكافة وبالضرورة معلوم للعاملين في المجال الدبلوماسي والإنساني والقانوني والأخير تمثله المحكمة الجنائية الدولية ومدعيتها الافريقية فاتسو بنسودا لأخذ حقوق المواطنين الأفارقة من قادتهم الفاسدين الظالمين القاتلين . ان ما تقوم به حكومة الخرطوم من حشد نادي الحكام الأفارقة الفاسد لتعضيد الوقوف ضد العدالة الدولية هو عار كبير على افريقيا كلها ان تقبل ان يجرها نظام فاسد للوقوف ضد العدالة , ثم انه تأكيد دامغ على فساد القادة الافارقة وعدم أهليتهم لحكم شعوب القارة. ثم انه دليل واضح على ان سبب تأخر القارة يكمن في فساد قادتها .ولعل ابلغ دليل على ذلك الفساد انه لم ينجح احد من القادة الأفارقة بالفوز بجائزة مو إبراهيم للحكم الرشيد في افريقيا ومعلوم عنها انها جائزة ضخمة تفوق جائزة نوبل مرات ومرات.
بالله بذمتك يا عمر دهب الكلام البتقول فيهو دا انت كحريج قانون مقتنع بيهو قبل أن تقنع العالم أجمع؟ انت اما قانوني جاهل أو جبان تردد ما أملوه عليك العصبجية الحاكمة والذين عندما أتوا (من أين؟؟) كنت انت بالخارجية وربما دخلتها من منطلق كونك كادر لجهة على النقيض مع هذه العصبة، فكيف تعايشت معهم حتى مكنوك معهم وغيرك أحالوه الصالح العام!! عجيب والله هل أكل العيش وحش لهذه الدرجة أم لانه ليس مجرد كل عيش، دا انت في نعمة ونغنغة منعت حتى عن كبار صقورهم وفضلوك عليهم وهم من كان دفعتك وقبل دفعتك!!ليه وايه العبارة ما تقول لي غيرت قناعاتك وصرت منهم بل من قيادييهم امثال العاطل عبد العاطي فهذا المنصب الذب انت فيه لا يعطى للمؤلفة قلوبهم!!
وعلى كل حال اذا كنت فعلا ترفض تسليم رئيسك لأن السودان ليس عضوا بالمحكمة الجنائية فاقرأ مقالات ومؤلفات شراح القانون الدولي الذين يجمعون كافة على أن جميع الدول الأعضاء بمنظمة الأمم المتحدة ملزمون بموجب الميثاق الذي وقعوا عليه واظنها المادة 27 بالالتزام بتنفيذ قرارات مجلس الأمن وهو الهيئة التنفيذية للمنظمة وان مجلس الامن هو الذي أعطى الجنائية الدولية اختصاص محاكمة مرتكبي جرايم دارفور ومن نافلة القول بأن المجلس فعل هذا لأن السودان ليس عضوا في الجنائية تجي انت تقيف أمام العالم كله وتنعق بما أملوه عليك البراغيث وتفسر للعالم الماء بالماء ياخي فضحتنا وخسارة كلية القانون التي منحتك شهادة التخرج!!!