كلام مهم من د. محمد مبارك الخليفة نائب اختصاصي باطنية

يا الله ؟؟؟؟؟؟
كم انك رايع يا دكتور .
نعم انها اوضاع و ظروف معظم اهلنا الغلابة بالسودان .
لكم التحية و التقدير —- و تستحقون المساندة و الاشادة .
و العار ثم العار لدولة رفعت يدها عن صحة و تعليم مواطنها .

والله ماقصرت تب
تربيت يداك يا دكتور
وتسلم البطن الجابتك
الساكت عن الحق شيطان اخرس
وانت قلت الحق بتجرد ووعي كامل

لا حول و لا قوة إلا بالله
إنا لله و إنا إليه راجعون حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم لطفك اللهم لطفك
اللهم ارحم موتانا و موتى المسلمين، اللهم خذ بحقهم ممن ظلمهم اللهم خذ بحقهم ممن أغلق آخر مستشفياتهم . اللهم خذ بحقهم ممن أوقف دعم الدولة للأدوية الأساسية المنقذة للحياة. اللهم خذ بحقهم ممن أفسد و سرق من الضعيف الجائع و المريض الحائر الذي لا يدري أي باب يطرق.

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. و لن تنزل الملائكة لتصحح هذه المهازل و لن تمطر السماء ذهبا و لا فضة. التغيير لن يكون إلا بسواعد أهل البلاد.

يجب توعية الناس أن هذه المواقف يمكن تلافيها بل و يجب تلافيها و من حق المواطن في كل دول العالم ألا يجد نفسه فيها ! يجب أن يعرفوا أن الخطأ في عدم توفر كل هذا هو الحكومة اولا و آخرا ! و أن الحكومة فضلت أن تفتتح مستشفى في جيبوتي بعشرين مليون دولار على أن تصرف هذا في مستشفياتنا، أن الحكومة فضلت بناء بيوت لعصام البشير و غيره من الشرذمة بمليون دولار على الصرف على أجهزة طبية، الحكومة تفضل الصمت على اختلاس الجاهل نصف المتعلم طه الحسين لملايين الدولارات يشتري بها بيوتا في دبي و تركيا بخمسة عشر مليون درهم على أن توفر الأدوية المنقذة للحياة !

الأمر ببساطة أن الحكومة لا يهمها أمر الصحة و لا التعليم و هذا ينعكس في الميزانية حين لا يتم الصرف على  ما يفيد المواطن و لكن لا يدخلون بالصرف على أموال الترضيات السياسية و الجيش و الشرطة و الأمن و من يسمون بالدستوريين. لو أن هؤلاء لم يكن لهم خيار امتلاك الأموال و العلاج في الخارج لما أهملوا المستشفيات بهذا الشكل، لو انهم لم يقدروا على إرسال أبنائهم للتعلم في الخارج و العلاج في الخارج لأصلحوا المدارس و المناهج.

استبدال هذه الحكومة بل و النخبة السياسية بأكملها هو السبيل الوحيد !! يجب إيقاف الحرب و الصرف المريع عليها. يجب استرداد كل الأموال المنهوبة من الذين سموا أنفسهم بالإسلاميين و كل ديانة في التاريخ و كل شريعة منهم و من قذارتهم براء.

يجب أن لا ينسى الناس أن الآخرين من السياسيين ليسوا أفضل حالا و اسألوا من حضر زمن حكوماتهم إن كان البعض قد ولد تحت حكم هؤلاء القتلة المختلسين. لن يكون الصادق الخائب الكاذب المصاب بجنون العظمة و لا الميرغني الذي لا يهمه سوى أمواله و لا إخوة هؤلاء من الإسلاميين بأفضل حالا. لا حل إلا حكومة تكنوقراط.

العار العار ياكيزان والله يا دكتور ادهشتنى بالحزن والله انك فعلا انسان ياسلام لعنة الله على الكيزان يا الله يالله تفو على اى كوز حايم فوق وشى الواطه لعنة الله عليهم اجمعين لابد من حمل السلاح وهذا هو المخرج ان شاء الله

انت مواطن سودانى ياكتور وكفى كل الانتماءات الحزبيه والجهويه تتقاصر امام هامات الوطن.ماقمتم به عمل شجاع تستحقون عليه الشكر والعرفان . هكذا هم اطباء السودان اوفياء لعم عبدالرحيم الكمين نفر

لا حولة ولاقوة الا بالله
سرد وافى وكافى ايها الطبيب الانسان، اكتب هذه السطور والدموع تكاد تمنعنى من مواصلة الكتابة….. ياللكآبة .
الوضع سيئ فى كل المرافق والمستقبل لا يبشر بخير ابدا، لذا لا ادرى ماذا ننتظر ومن ماذا نخاف. يجب علينا التحرك جميعا اعتصامات واضرابات ومظاهرات سلمية فى الداخل وفى كل الاحياء وعلى المغتربين الدعم المادى وتصعيد النشاط بمطالبة المؤسسات الحقوقية العالمية بدعم قضايا السودان … وما اكثرها، والتظاهر امام سفارات الدول التى تدعم حكومة المتاسلمين مثل تركيا قطر روسيا الصين ماليزيا فى كل عواصم العالم وكذلك اى دولة تحاول التقرب من حكومة الكيزان (ماعدا الدول العربية ،لصعوبة التعبير عن الرأى). السودان يحتاج لنا جميعا ومشاكل السودان هى مشاكل كل السودانيين وليس حصرا بالمناطق المتضررة فقط ، يجب ان نتجرد من الاتكالية اذ لايعقل ان يهتم الغرب مثلا بمشكلة دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وتقوم المنظمات الحكومية وغير الحكومية بما يجب ان نفعله نحن ونحن نتفرج تارة وتارة نكيل الدعاء على الحكومة!!!!! ومزارعى مشروع الجزيرة والمتضررين بمناطق السدود والمزارعين فى شمال السودان الذين نرى يوما بعد يوم كيف تحرق اشجار نخيلهم ونحن السودانيين نكتفى فقط بمطالبة سكان المناطق المتضررة بالوقوف فى وجه الحكومة ومواجهتها والا فان الدمار سصيبهم !!!!! يجب علينا ان نطرد الخوف من قلوبنا ونهب لنصرة اهلنا وحماية سيادة ارضنا فان ماخفى لعظيم، كل المؤشرات الاقتصادية تدل على ان الذى يحاك فى الظلام وخلف الكواليس لشئ عظيم واعنى بذلك الصفقات التى تمت وتتم لبيع كل اراضى السودان الزراعية ومناطق الصيد ومناطق التعدين ومناطق البترول للخليج مصر تركيا الصين وروسيا ودول اخرى وصفقات اخرى غريبة وخطيرة قريبا ستظهر، هذا اضافة لبيع الاثار والتى تخصصت فيها المافيات الانقاذية.
اليوم بادر الطباء بهذا الاضراب ويالها من نفوس نبيلة هذا الاضراب من اجلنا نحن من اجل المواطن السودانى، فاليتحرك الكل ولنهب جميعا فالثورة هى طريق الخلاص وواهم من يظن ان زوال النظام سيكون بطريقة اخرى.

اين الوطنية واين الشهامة السودانية!!!

انا مواطن سوداني خرجت من السودان قبل حوالي 16 عاما والان في اوربا لكنني متابع الوضع الاقتصادي في البلاد عبر الوسائط بجد وضعكم يقشعر عليه القلب لا يمكن بلد يصفه العالم بسلة غزاء العالم والناس جوعى والوضع الصحي والتعليمي صفر.
قبل فترة قرات في احدى الجرائد لقيت السيد نائب رئيس الجمهورية بكري حسن صالح ذهب الي جمهورية جيبوتي وافتتح مستشفى بناه عمر البشير بمبلغ تقدر ب ٢١ مليون دولار حقيقة كان التصرف ليس في محله اذ ان هذا المبلغ الضخم يحتاجه الدولة واحق به الشعب السوداني من جيبوتي فلماذا كل هذا الاستخفاف للشعب؟ اليس منهم رجل رشيد حتى يقف امام هذا المشروع ويقول لهم شعب السوداني محتاج لهذا المبلغ؟؟؟

يا ايها الشعب السوداني ان لم تقوموا الان وتتحدوا مع الاطباء في هذه السانحة سوف تتندموا اكثر الناس ديل اكلوا حقكم بالباطل مدة ثلاثون عاما وحرقوا اليابس واللين ولم يبقى في بلدكم شئ يذكر كفى المزلة والاهانة وانتم يا نقابة المعلمين والعمال وجميع النقابات المختلفة منتظرين شنو !! اصحوا من جوءكم ومن نومكم كفى الانتظار وكفى الكزب والنفاق الي متى تظلوا تعبانيين هكزا واعتقد دي فرصتكم ان لم تغتنموها فتعيشوا مهينيين ومذلين فالموت الشريف عبر الانتفاضة افضل بكثير من ان تموت بفقر والاهانة وذل.

حسبنا الله ونعم الوكيل

يا الله ؟؟؟؟؟؟
كم انك رايع يا دكتور .
نعم انها اوضاع و ظروف معظم اهلنا الغلابة بالسودان .
لكم التحية و التقدير —- و تستحقون المساندة و الاشادة .
و العار ثم العار لدولة رفعت يدها عن صحة و تعليم مواطنها .

والله ماقصرت تب
تربيت يداك يا دكتور
وتسلم البطن الجابتك
الساكت عن الحق شيطان اخرس
وانت قلت الحق بتجرد ووعي كامل

لا حول و لا قوة إلا بالله
إنا لله و إنا إليه راجعون حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم لطفك اللهم لطفك
اللهم ارحم موتانا و موتى المسلمين، اللهم خذ بحقهم ممن ظلمهم اللهم خذ بحقهم ممن أغلق آخر مستشفياتهم . اللهم خذ بحقهم ممن أوقف دعم الدولة للأدوية الأساسية المنقذة للحياة. اللهم خذ بحقهم ممن أفسد و سرق من الضعيف الجائع و المريض الحائر الذي لا يدري أي باب يطرق.

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. و لن تنزل الملائكة لتصحح هذه المهازل و لن تمطر السماء ذهبا و لا فضة. التغيير لن يكون إلا بسواعد أهل البلاد.

يجب توعية الناس أن هذه المواقف يمكن تلافيها بل و يجب تلافيها و من حق المواطن في كل دول العالم ألا يجد نفسه فيها ! يجب أن يعرفوا أن الخطأ في عدم توفر كل هذا هو الحكومة اولا و آخرا ! و أن الحكومة فضلت أن تفتتح مستشفى في جيبوتي بعشرين مليون دولار على أن تصرف هذا في مستشفياتنا، أن الحكومة فضلت بناء بيوت لعصام البشير و غيره من الشرذمة بمليون دولار على الصرف على أجهزة طبية، الحكومة تفضل الصمت على اختلاس الجاهل نصف المتعلم طه الحسين لملايين الدولارات يشتري بها بيوتا في دبي و تركيا بخمسة عشر مليون درهم على أن توفر الأدوية المنقذة للحياة !

الأمر ببساطة أن الحكومة لا يهمها أمر الصحة و لا التعليم و هذا ينعكس في الميزانية حين لا يتم الصرف على  ما يفيد المواطن و لكن لا يدخلون بالصرف على أموال الترضيات السياسية و الجيش و الشرطة و الأمن و من يسمون بالدستوريين. لو أن هؤلاء لم يكن لهم خيار امتلاك الأموال و العلاج في الخارج لما أهملوا المستشفيات بهذا الشكل، لو انهم لم يقدروا على إرسال أبنائهم للتعلم في الخارج و العلاج في الخارج لأصلحوا المدارس و المناهج.

استبدال هذه الحكومة بل و النخبة السياسية بأكملها هو السبيل الوحيد !! يجب إيقاف الحرب و الصرف المريع عليها. يجب استرداد كل الأموال المنهوبة من الذين سموا أنفسهم بالإسلاميين و كل ديانة في التاريخ و كل شريعة منهم و من قذارتهم براء.

يجب أن لا ينسى الناس أن الآخرين من السياسيين ليسوا أفضل حالا و اسألوا من حضر زمن حكوماتهم إن كان البعض قد ولد تحت حكم هؤلاء القتلة المختلسين. لن يكون الصادق الخائب الكاذب المصاب بجنون العظمة و لا الميرغني الذي لا يهمه سوى أمواله و لا إخوة هؤلاء من الإسلاميين بأفضل حالا. لا حل إلا حكومة تكنوقراط.

العار العار ياكيزان والله يا دكتور ادهشتنى بالحزن والله انك فعلا انسان ياسلام لعنة الله على الكيزان يا الله يالله تفو على اى كوز حايم فوق وشى الواطه لعنة الله عليهم اجمعين لابد من حمل السلاح وهذا هو المخرج ان شاء الله

انت مواطن سودانى ياكتور وكفى كل الانتماءات الحزبيه والجهويه تتقاصر امام هامات الوطن.ماقمتم به عمل شجاع تستحقون عليه الشكر والعرفان . هكذا هم اطباء السودان اوفياء لعم عبدالرحيم الكمين نفر

لا حولة ولاقوة الا بالله
سرد وافى وكافى ايها الطبيب الانسان، اكتب هذه السطور والدموع تكاد تمنعنى من مواصلة الكتابة….. ياللكآبة .
الوضع سيئ فى كل المرافق والمستقبل لا يبشر بخير ابدا، لذا لا ادرى ماذا ننتظر ومن ماذا نخاف. يجب علينا التحرك جميعا اعتصامات واضرابات ومظاهرات سلمية فى الداخل وفى كل الاحياء وعلى المغتربين الدعم المادى وتصعيد النشاط بمطالبة المؤسسات الحقوقية العالمية بدعم قضايا السودان … وما اكثرها، والتظاهر امام سفارات الدول التى تدعم حكومة المتاسلمين مثل تركيا قطر روسيا الصين ماليزيا فى كل عواصم العالم وكذلك اى دولة تحاول التقرب من حكومة الكيزان (ماعدا الدول العربية ،لصعوبة التعبير عن الرأى). السودان يحتاج لنا جميعا ومشاكل السودان هى مشاكل كل السودانيين وليس حصرا بالمناطق المتضررة فقط ، يجب ان نتجرد من الاتكالية اذ لايعقل ان يهتم الغرب مثلا بمشكلة دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وتقوم المنظمات الحكومية وغير الحكومية بما يجب ان نفعله نحن ونحن نتفرج تارة وتارة نكيل الدعاء على الحكومة!!!!! ومزارعى مشروع الجزيرة والمتضررين بمناطق السدود والمزارعين فى شمال السودان الذين نرى يوما بعد يوم كيف تحرق اشجار نخيلهم ونحن السودانيين نكتفى فقط بمطالبة سكان المناطق المتضررة بالوقوف فى وجه الحكومة ومواجهتها والا فان الدمار سصيبهم !!!!! يجب علينا ان نطرد الخوف من قلوبنا ونهب لنصرة اهلنا وحماية سيادة ارضنا فان ماخفى لعظيم، كل المؤشرات الاقتصادية تدل على ان الذى يحاك فى الظلام وخلف الكواليس لشئ عظيم واعنى بذلك الصفقات التى تمت وتتم لبيع كل اراضى السودان الزراعية ومناطق الصيد ومناطق التعدين ومناطق البترول للخليج مصر تركيا الصين وروسيا ودول اخرى وصفقات اخرى غريبة وخطيرة قريبا ستظهر، هذا اضافة لبيع الاثار والتى تخصصت فيها المافيات الانقاذية.
اليوم بادر الطباء بهذا الاضراب ويالها من نفوس نبيلة هذا الاضراب من اجلنا نحن من اجل المواطن السودانى، فاليتحرك الكل ولنهب جميعا فالثورة هى طريق الخلاص وواهم من يظن ان زوال النظام سيكون بطريقة اخرى.

اين الوطنية واين الشهامة السودانية!!!

انا مواطن سوداني خرجت من السودان قبل حوالي 16 عاما والان في اوربا لكنني متابع الوضع الاقتصادي في البلاد عبر الوسائط بجد وضعكم يقشعر عليه القلب لا يمكن بلد يصفه العالم بسلة غزاء العالم والناس جوعى والوضع الصحي والتعليمي صفر.
قبل فترة قرات في احدى الجرائد لقيت السيد نائب رئيس الجمهورية بكري حسن صالح ذهب الي جمهورية جيبوتي وافتتح مستشفى بناه عمر البشير بمبلغ تقدر ب ٢١ مليون دولار حقيقة كان التصرف ليس في محله اذ ان هذا المبلغ الضخم يحتاجه الدولة واحق به الشعب السوداني من جيبوتي فلماذا كل هذا الاستخفاف للشعب؟ اليس منهم رجل رشيد حتى يقف امام هذا المشروع ويقول لهم شعب السوداني محتاج لهذا المبلغ؟؟؟

يا ايها الشعب السوداني ان لم تقوموا الان وتتحدوا مع الاطباء في هذه السانحة سوف تتندموا اكثر الناس ديل اكلوا حقكم بالباطل مدة ثلاثون عاما وحرقوا اليابس واللين ولم يبقى في بلدكم شئ يذكر كفى المزلة والاهانة وانتم يا نقابة المعلمين والعمال وجميع النقابات المختلفة منتظرين شنو !! اصحوا من جوءكم ومن نومكم كفى الانتظار وكفى الكزب والنفاق الي متى تظلوا تعبانيين هكزا واعتقد دي فرصتكم ان لم تغتنموها فتعيشوا مهينيين ومذلين فالموت الشريف عبر الانتفاضة افضل بكثير من ان تموت بفقر والاهانة وذل.

حسبنا الله ونعم الوكيل