Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الحركة الاسلامية العالمية او ما يعرف بالتنظيم الدولي للأخوان المسلمين تعمل جنباً الى جنب مع حركة ولاية الفقيه الايرانية الحاكمة في ايران … وهذا تعاون استراتيجي لن ينقطع .. ومرسي كانت اول زيارة له خارج مصر الى دولة ايران واطلاق سراح الخلية التي شاركت في اغتيال السادت ووفرت لها ايران الملاذ الآمن..
اها تاني بتقولوا شنو يا،،،كيزان
شالوم يا اخوان مجرمين بتاع سودان
الطيور علي اشكالها تقع والله نظام الكيزان افضل منو اسرايل
دي علاقة قديمة قدم اخوان الشيطان واستخدموا من قبل هذا التنظيم لضرب القومية العربية واخترق اليهود بواسطتهم معظم الدول العربية والاسلامية وتنظيمهم العالمي عسل على لبن معهم في اوروبا وامريكا ويدعم الصهاينة استثمارات اخوان الشيطان…. هنالك حبل سري بين التنظيمين وما تسمع ما يقال في اعلام الطرفين
هاكو الشعر الدينى ياتاجر الخمر جالك أمري ناولني
وزمزم الكأس امام الناس وناولني
وريني من اي شيخ احضرتو
من قريش ولا يهوذا فهمني
هذا حال الكيزان عند السقوط
لم يوضح الكاتب العبري يوسي ميلمان أو الكاتبة المصرية سارة شريف ما هو هذا الدعم غير المسبوق والذي قدمته الحكومة العبرية للحكومة السودانية. هل هو قصف مصنع الذخيرة والأسلحة الثقيلة بالشجرة؟ أم هو قصف العربات في ولاية البحر الأحمر؟
كما ذكرنا من قبل على عثمان زار تل ابيب
عبر تركيا وفى اخبث واقذر عملية كان امن قوش
متخفيا فى زى تجار السلاح يقوم باغراء الشباب
العاطل والغافل فى البحر الاحمر وكسلا بتهريب
السلاح عبر الصحرا الشرقية بينما كان يتعامل
مع الموساد بوجه اخر ويقوم بدس الشرائح
فى العربات بتوجيه من الموساد لتسهيل اصطيادهم
وضربهم.. ولكن السؤال هل تعاون صلاح قوش
مع الموساد لضرب مصنع اليرموك ام لا?
ويمضى الكاتب العبرى قائلا: «ليس هذا فقط، بل إن إسرائيل دعمت فى العقد الأخير نظام القمع والقتل فى السودان، الذى يحكمه عمر البشير الذى صعد إلى الحكم فى انقلاب, يعني إسرائيل كانت بتقدم للشعب الفلسطيني الحلاوة والشربات.
ضاعت عقيدة المسلمين الا مارحم ريى . من اجل الاستمرار والبقاء حكومات اسلامية تتعاون مع عدو الاسلام الاول . فصار اكثر المسلمين لا يفرقون بين الصاح والخطأ لانهم يجهلون ولا يعلمون ربهم ولا دينهم ولا رسولهم . السياسة تجعل الشريف يقول للكلب ياسيدى . وسوف نشوف العجب والشذوذ فصبرا على سنن الله فى خلقه .
تاريخ طويل للصراع في المنطقة ولقد نجحت اسرائيل دائماً في اختراق القوة المعارضة لها وذلك عن طريق المال والنساء والشذوذ الجنسي والمخدرات والمعلومات الدقيقية التي تتوفر لهم من خلاياهم المزروعة مئات السنين داخل النظم السياسية والاجتماعية
الكيزان يحبون المال والنساء أكثر من غيرهم من الحكام فلابد ان تم اختراقهم بسهولة
إسرائيل دعمت الجنوب من أجل الإنفصال ودعمت ياسر عرمان من أجل خراب الباقي يوتقول إنها بتدعم الحكومة من أجل القضاء علي الشعب ياتري من هو عدو الشعب السوداني المسلم
و الغرابة الساكنين فى اسرائيل و ناس عبد الواحد و حركات دارفور كلها مش مشو اسرائيل و اتعاونا و اتخابرومعاهم
يلا ورووونا يا وطنيين يا البتشتمو فى الكيزااان
و ستكم المناضلة تراجي اها كييف
شي طبيعي. اصلهم صناعة صهيونية.
لعنة الله عليهم اجمعين.
نظام الكيزان البشيري كالداعرة التي تعمل في الخفاء .
ليس في الأمر غرابة لأن كل الأنظمة الشمولية عادة ماتمرر كل الأجندة الخفية من وراء ظهر شعوبها ، وبالتالي لن نستبعد أن يكون هناك تطبيع كامل غير معلن عنه مع إسرائيل حسب ماتشي به قرائن الأحداث في هذا البلد المنكوب، وسلملي على عاصمة اللاءات الثلاثة
مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهون عند يهودى ……! واللبيب بالاشارة يفهم
يا سبحان الله اتصدقون مثل هذه الاخبار الكاذبة يالكم من قوم جاهلون من المستحيل تعاون اسرائيل مع اى مسلم اى كانت درجته ولكن تاكدوا ان الكاتبة لهذا المقال هى يهودية بنت يهودى تريد لكم هذا التشتت والضياع والفرقة فيما بينكم اخوتى فى الله ان لا ادافع عن احد ولكن زطنيتى تجعلنى اتعامل مع اى سودانى مسلم يتحدث بلهجت الاسلام لا يهمنى ان كان الاسلام راسخا فيه ام لا فقط لانه مسلم تجمعنا معه الارض والدين وتذكروا قول الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم (الدين المعاملة)
يعني يا كيزان ما خليتوا حاجه حتي اسرائيل ظبطوا اموركم معاها . اها نحن البنعارض فيكم من زمان فتشوا لينا دوله عشان تتهمونا بعمالته.
check out the التاريخ للعلاقات حكومة الخرطوم أفاد what can we do
check out the التاريخ للعلاقات حكومة الخرطوم أفاد what can we do