وزير الدفاع يكشف نيتهم في دمج “الدعم السريع” و”حرس الحدود”
أعلن وزير الدفاع إعادة هيكلة ما أسماها بـ “القوات الداعمة” للجيش، لكن الخطوة تواجه اعتراضات من بعض كتائب حرس الحدود والتي اعتبرتها محاولة لتتبيعها لقوات الدعم السريع.
وقال وزير الدفاع عوض محمد أحمد بن عوف خلال فاتحة سمنار “القوات الداعمة للقوات المسلحة”، أن “هيكلة هذه القوات ليس لإضعافها، بل لتطويرها”.
لكن هارون مديخير المتحدث باسم مجلس الصحوة الثوري الذي يقوده موسى هلال اعتبر القرار محاولة لتتبيع قوات حرس الحدود لقوات الدعم السريع التي يقودها الفريق “حميدتي”.
ورأى مديخير أن اعادة التنظيم والتدريب لهذه القوات “قرار قديم” لكن لم يعلن بعد، واعتبر أي محاولة لإلحاق “حرس الحدود” بقوات الدعم السريع ستكون “قرارا غير مدروس وغير موفق”.وأكد مديخير أن موسى هلال رئيس مجلس الصحوة الثوري، لم تتم مشاورته في هذا الأمر ويلتزم الصمت حتى الآن.
قصدك دمج القتلة مع السفاحين من أجل حماية السفاكين.
تمهيدا ارسالهم..الي المهلكة ..تشاد..اشان يحتلوها أو يهلكوا.ويرتاح الصعبة الفاسدة..
اوعاكم.يا بقايا الجنجويد. من المحرقة.بالطيران الفرنسي.التشادي
وزير الدفاع عوض محمد أحمد بن عوف
كفاية ضلال هذه دولة ومستقبل
أن فكرة أنشاء هذه القوات خاطئية
ألاستمرار في دعم هذه القوات كارثة
أدماج هذه القوات للجيش فرية وضلال
يكفي أن قائد هذه القوات قال بصراحة
و وضوح أن برتكولات الجيش لا تتماشي معهم
وأن الطريقة التي يعملون بها تختلف من الجيش
تركيبة القوات بها عيوب أثنية
وهي محصورة في العلاقة مع قمة السلطة
وليس العلاقة مع الدولة
يبقي السؤال هل يمكن أن تتطور هذه القوات
لقوات شعب سودانية
الاجابة موجودة علي ارض الواقع
وأي دراسة مستقلة ستثبت انها معيبة
ويمكن أن تخرج أكثر عن دورها القومي حسب التقلبات السياسية
وأن خرجت فلن تعود وهذه فتنة تنتظر السودان
)موسى هلال رئيس مجلس الصحوة الثوري، لم تتم مشاورته في هذا الأمر ويلتزم الصمت حتى الآن.)
غرفنا من قبل أن موسى هلال هو زعيم قبيلة اسمها المحاميد وهي قبيلة صغيرة مقارنة مع قبائل دارفور مثل ( الفور ، المساليت ، الزغاوة ، الرزيقات ، المسيرية ، بني هلبة ، الزيود …. وغيرها-
وعرفنا أيضاً أن ابنته زوجة ثانية للرئيس التشادس إدرسش دِبي
بس ما هو مجلس الصحوة؟ هل هو تنظيم عشائري ، أم حزب سياسي ، أم تجمُّع قبلي عرقي عنصري، أم هو حكومة أخرى موازية أم سرية ، أم حكومة ظل . كثير من الأخوة الصحفيين يتحدثون عن هذه المجلس دون أن يقدموا ولو بكلمتين عنه لتعريفنا به . جائز يكون حزب سياسي أو جمعية خيرية.
ارجو تعريفنا بعذا المجلس لأنه ورد كثيراً في الصحف والاخبار ولا نعرف عنه شيئاً
ومن هو حميتي مرتزقه وماجور وهذه واحدة من تخبطات الحكومة وهي تزيد التخلص من الدعم فهل كان هناك عقد مؤقت أو اتفاق على نزع السلاح عند نهايه المطاف
والآن أصبح حيميرتي مشكله وفد تعرقل رفع الدعم فيجب أولا دعم القوات المسلحة لتكون جاهزه لأي ردة فعل والا ضاع غرب السودان وسأل الدم أكثر مما هو فالذي أتى بهذا الرجل الأمي يجب أن يجرده و يسرح قواته
قرار عسكري اصدره وزير الدفع موسي هلال الدخله شنو ؟
قصدك دمج القتلة مع السفاحين من أجل حماية السفاكين.
تمهيدا ارسالهم..الي المهلكة ..تشاد..اشان يحتلوها أو يهلكوا.ويرتاح الصعبة الفاسدة..
اوعاكم.يا بقايا الجنجويد. من المحرقة.بالطيران الفرنسي.التشادي
وزير الدفاع عوض محمد أحمد بن عوف
كفاية ضلال هذه دولة ومستقبل
أن فكرة أنشاء هذه القوات خاطئية
ألاستمرار في دعم هذه القوات كارثة
أدماج هذه القوات للجيش فرية وضلال
يكفي أن قائد هذه القوات قال بصراحة
و وضوح أن برتكولات الجيش لا تتماشي معهم
وأن الطريقة التي يعملون بها تختلف من الجيش
تركيبة القوات بها عيوب أثنية
وهي محصورة في العلاقة مع قمة السلطة
وليس العلاقة مع الدولة
يبقي السؤال هل يمكن أن تتطور هذه القوات
لقوات شعب سودانية
الاجابة موجودة علي ارض الواقع
وأي دراسة مستقلة ستثبت انها معيبة
ويمكن أن تخرج أكثر عن دورها القومي حسب التقلبات السياسية
وأن خرجت فلن تعود وهذه فتنة تنتظر السودان
)موسى هلال رئيس مجلس الصحوة الثوري، لم تتم مشاورته في هذا الأمر ويلتزم الصمت حتى الآن.)
غرفنا من قبل أن موسى هلال هو زعيم قبيلة اسمها المحاميد وهي قبيلة صغيرة مقارنة مع قبائل دارفور مثل ( الفور ، المساليت ، الزغاوة ، الرزيقات ، المسيرية ، بني هلبة ، الزيود …. وغيرها-
وعرفنا أيضاً أن ابنته زوجة ثانية للرئيس التشادس إدرسش دِبي
بس ما هو مجلس الصحوة؟ هل هو تنظيم عشائري ، أم حزب سياسي ، أم تجمُّع قبلي عرقي عنصري، أم هو حكومة أخرى موازية أم سرية ، أم حكومة ظل . كثير من الأخوة الصحفيين يتحدثون عن هذه المجلس دون أن يقدموا ولو بكلمتين عنه لتعريفنا به . جائز يكون حزب سياسي أو جمعية خيرية.
ارجو تعريفنا بعذا المجلس لأنه ورد كثيراً في الصحف والاخبار ولا نعرف عنه شيئاً
ومن هو حميتي مرتزقه وماجور وهذه واحدة من تخبطات الحكومة وهي تزيد التخلص من الدعم فهل كان هناك عقد مؤقت أو اتفاق على نزع السلاح عند نهايه المطاف
والآن أصبح حيميرتي مشكله وفد تعرقل رفع الدعم فيجب أولا دعم القوات المسلحة لتكون جاهزه لأي ردة فعل والا ضاع غرب السودان وسأل الدم أكثر مما هو فالذي أتى بهذا الرجل الأمي يجب أن يجرده و يسرح قواته
قرار عسكري اصدره وزير الدفع موسي هلال الدخله شنو ؟