بل دفاعاً عن.. كرار التهامي!
محمد لطيف
مطلع هذا الأسبوع كان الدكتور كرار التهامي الأمين العام لجهاز رعاية شؤون السودانيين العاملين بالخارج.. ضيفا على منبر صحفي دوري يعنى بمختلف القضايا العامة.. وقد رأت إدارة ذلك المنبر أن تخصص هذا الأسبوع لموضوع السودانيين المتأثرين بحملة (وطن بلا مخالف) من المقيمين بالمملكة العربية السعودية.. وكان موضوع المنبر الرئيس مدى جاهزية الدولة للتعاطي مع هذا الأمر الطارئ.. سيما وأن عدد المتأثرين يقدر بعشرات الآلاف.. وكان طبيعيا أن يكون الضيف الرئيس.. والحال كذلك هو المسؤول الأول في جهاز المغتربين.. وهو اسم الشهرة لهذه المؤسسة التي تعنى بقضايا العاملين بالخارج.. ولم يكن دكتور التهامي وحده.. فقبل أسبوع واحد من ذلك المنبر كانت ولاية الخرطوم قد دخلت على خط الحدث.. وربما لم تكن تعني الحدث تحديدا.. حين أعلنت عن تكليف مسؤول بعينه لإدارة ملف المغتربين.. وذلك لأول مرة في تاريخ الولاية.. ثم ودون ترتيب أيضا.. كانت ولاية الخرطوم نفسها وعبر مجلس وزرائها قد اعتمدت قبل نحو أربعة ايام فقط من تاريخ المنبر.. خطة استثمارية طموحة.. أفردت مساحة مقدرة للاستثمارت الصغيرة.. والتي يمكن أن يدخل فيها أو يديرها ذوو الدخل المحدود.. ويعتقد كثيرون أن مثل هذه المشاريع.. خاصة مع وجود بيوت تمويل عديدة اعلنت استعدادها سلفا لتوفير التمويل لكل من يرغب من العائدين.. إذن كل هذا جعل من المناسب أن تحتل مقعدها في منصة المنبر الصحفي بجوار التهامي في ذلك اليوم الدكتورة ميادة سوار الذهب.. معتمد الرئاسة بولاية الخرطوم مسؤولة ملف المغتربين..!
لم ذهبت في هذه المقدمة المطولة..؟ لأقدم صورة حقيقية لخلفيات وظروف قيام ذلك المنبر الصحفي.. والهدف من قيامه.. ذلك أن بعض الصحف.. ومن ورائها بعض الكتاب.. قد خرجوا بنتيجة مغايرة تماما.. والمؤسف أن البعض قد روج لتلك النتيجة واحتفى بها.. رغم ما فيها من تزييف لما جرى في ذلك اليوم.. هذا البعض خلص إلى أن الدولة ليست مسؤوليتها توفير وظائف للعائدين.. ولتبيان خطل هذا القول.. فالواقع أن الدكتور التهامي وفي هذه النقطة تحديدا لم يكن يتحدث عن العائدين.. بقدرما كان يتحدث عن الخريجين عموما.. ولئن سئلت لقلت إن دكتور التهامي لم يخطئ في ما قال.. ولكنه أخطأ حين قبل الإجابة على سؤال كان خارج السياق.. وعلى كل حال هذا جدل يطول.. لم يبدأ بالأمس ولن ينتهي اليوم.. ونعني به موضوع التعليم من أجل التعليم.. أم التعليم من أجل التوظيف..؟..!
مسألة أخرى فاتت على من التقط تلك النقطة العابرة.. وهي أن واحدة من الملاحظات الجوهرية التي طرحت يومها.. أن جل العائدين سيكونون من النساء والأطفال.. فواحدة من خيارات توفيق الأوضاع بالنسبة لأولئك المتأثرين كانت إعادة أسرهم إلى السودان.. عليه كان حديث المنصة يومها أن الحاجة الأكبر الآن لخدمات التعليم والصحة والسكن.. ويأتي التوظيف في المرحلة الثانية.. وقد اتفق المتحدثان التهامي وميادة.. أن خيار العمل الحر الذي يشجعه الجهاز ويدعمه.. وتخطط له ولاية الخرطوم وتسعى لتنفيذه.. كان هو الخيار الأفضل.. عليه فموضوع التوظيف لم يكن من هواجس المنصة أصلا..!
ولئن أخطأ الذين نقلوا التقدير.. فقد كان حريا بمن كتبوا أن يتثبتوا..
المفارقة المضحكة الآن.. أن المنبر الذي انعقد لمناقشة جاهزية الدولة لاستقبال العائدين.. لم يجد فيه البعض.. غير عبارة معناها أن الدولة لا شأن لها بالأمر.. ثم يجد بعض هذا البعض.. في تلك العبارة المبتسرة من سياقها.. مناسبة لذبح الأمين العام لجهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج بسكين صدئة.. مالكم كيف تحكمون..؟
اليوم التالي
محمد لطيف يدافع عن جماعته و حكومة ابن خاله الرقاص….
اولا وظيفة الدولة الاساسية هي خدمة مواطنيها و التخطيط السليم لتوفير فرص العمل للمواطن خريج او غيره و يقاس نجاح الدولة بانخفاض نسب البطالة فيها ..ذلك الواجب الاساسي للدولة … ثم الدولة مسئولة عن التخطيط العام حتى التخطيط للتعليم عالي او دونه و تنشئ الجامعات و الكليات لتصب في الخطة العامة للدولة و تخرج خريجين مؤهلين لسد النقص في سوق العمل : زراعة صناعة – صحة تعليم – حرف و مهن … و ليس انشاء جامعات عشوائية تخرج الاف العطالى الذين يضيعون وقتهم و مالهم ثم يمارسون مهن هامشية هم ليسو مؤهلين لها
ثم هل خطة ولاية الخرطوم تغطي حاجات جميع العائدين؟ و ما مصير العائدين من الولايات الاخرى؟
و هل برنامج ولاية الخرطوم برنامج حقيقي قابل للتنفيذ ام هل هو مجرد دعاية انقاذية كما تعود الناس؟
!!!!!
منافق – يكسر الثلج للاسياده- خليك واقعى لكى نحترم قلمك
محمد لطيف دائما هو (مع الرصين)….ينافح ويدافع عن أولياء نعمته ….هو نسيب الرئيس وهو بالمؤتمر الوطني وهو اول صحفيي الحكومة ….اقعد طبل لاسيادك وليك يوم حيث لا ينفع الندم …..ونحن العائدون لينا معاك يا رصين حساب قريبا …..ترونه بعيدا لكنه ات وقريبا ….وانت دايما خليك دلاكتا ….حكوتك المغطية بفركتا ……
سالت الله الواحد الاحد الفرد الصمد….ان (يفكنا) (ويحلنا الحل بله) منك يامحمد لطيف (فيك دم مصرى) ….الزول ده ياجماعة مشربك فينا بكلامو اللى بيكتبه فى الراكوبة. مجاملة سااااى من ناس الراكوبة!!! كلام لابعشر لابلد..يلف ويدور فى محله زى تور (التوريق) …ده شنو العلة ده ياربى…
محمد لطيف … قول يا لطيف
لو كنت من قبيلة المغتربين لعرفت حقيقةو خطورة و قساوة الكلمة التي قالها امين شئون الجهاز التهامى كرار أو كرار التهامى ,,, لا فرق
أولا نحن نعلم والجهاز يعلم والتهامى يعلم بان الجهاز هو كيان تنسيقى فقط مابين المغترب وأجهزة الدولة
والتهامى أيضا يعلم ليس مطلوبا من الجهاز توظيف العائدين للوطن وأن التوظيف في أيدى جهات حكومية أخري متعددة بتعدد الوظائف والتخصصات
في هذه الحالة وهذا الفهم ما كان للتهامى أن يقول بتلك العبارات الجارحة لانه أساسا ليس بالجهة التي توظف
الكلمة الطيبة كان يمكن أن يكون لها الصدى الطيب بحق هؤلاء المصدومين في القرارات السعودية ..وتلك دولة لا نلومها فهذا حقها السيادى في إصدار ماتراه من قرارات ولكن من حقنا أن نطلب الكلمة الطيبة من دولتنا الكريمة الرحيمة ممثلة في الوسيط الذى كنا نعتقد أنه مع المغتربين داخل وخارج الوطن ,,
ألا يدرى محمد لطيف ان كرار التهامى كان عضو الاتحاد الاشتراكى الوحيد على مستوى جامعة الخرطوم فى عهد النميرى… كان حينها فى السنة الاولى وكان دخوله للجامعة يعنى قتله من طلاب الجامعة الذين اذاقهم نظام نميرى الويلات …. اذا كرار التهامى تعلم ان يرضع من الثدى الحرام منذ نعومة اظافره فكيف به الحال حاليا وقد شب عن الطوق…وكانت اول مطالب ثورة ابريل التى لفظت النميرى كنس اثار مايو والتى كان كرار التهامى احد قاذوراتها حيث قصرت حكومة الصادق المهدى اى تقصير فى تحقيق رغبة الشعب تجاه هذا المطلب الضرورى… فيا محمد لطيف الا تستحى من هذا المقال الارتزاقى المكشوف…كل همك قبض أثمان الجيف دون ادنى حبة حياء
ياناس الراكوبة. العرضحالجي البائس ده فكونا منو..فكونا منو هو وصوره. .
مش ده المقال الفات بعض لسانه قال إنو الدليل على تحسن الخدمات في ولاية الخرطوم هو انخفاض عدد التظاهرات من 91 عام 2015 إلى 61 عام 2016 ثم حتى منتصف هذا العام 2017 قامت 11 مظاهرة فقط..
بالله دا كلام دا..
الناس ديل خايفين ومرعوبين خوف الموت..همهم كلو المظاهرات ماتقوم
ياخي ياعرالي. . إنت ماعندك دليل تقولو قدام ربنا والناس على تحسن الخدمات في ولاية الخرطوم غير عدد المظاهرات
وين النفايات والقذارة ورائحة طفح المجاري في الشوارع الرئيسية
أين مشاريع تحسين الإمداد المائي.أين تحسن الإمداد الكهربي
بقيت كل يوم تزيد في جرعة الدفاع عن أسيادك
لن نقتنع بما تكتب يا استاذ محمد لطيف بالرغم من اسلوبك الراقي، فدكتور كرار هو من ذبح آلاف العائدين من توفير الحد الادنى لرعاية هؤلاء العائدين ، بدلا من قفل الابواب امامهم من قبل ان يعودوا للوطن…فأي مصير مظلم ينتظرهم في وطنهم الام؟
و ما دام المنبر مخصص لعودة المغتربين و ما ينتظر ان يقدم لهم ، فكان حريا بمن نظموا المنبر ان يستضيفوا الدكتورة ميادة سوار الدهب بحكم ان حكومتها التي تمثلها هي صاحبة مبادرة فتح ابواب الاستثمار للعائدين و توفير التمويل للراغبين في ولوج هذا المضمار ، فلماذا استضيف دكتور التهامي امن عام جهاز المغتربين و الذي جاء للمنبر خالي الوفاض من ادنى فكرة يقدمها لهؤلاء المغتربين الذين افرغ جيوبهم هذا الجهاز مقابل ضرائب و زكاة و اتوات على ما يحصلون عليه من عرق جبينهم من بلاد الاغتراب ، فما هي الخدمات التي قدمتها لهم هذه الحكومة الانقاذية و ما سبقها من حكومات منذ عهد مايو الاغبر مرورا بحكومة سوار الخشب و حكومة الاحزاب المتشاكسة ؟ جميعهم شركاء في جريمة افراغ جيب المغترب بزون ادنى مقابل له او لابنائه الذين يعلمهم داخل وطنه الام بالعملة الصعبة… لقد تتجرت فينا حكوماتنا الوطنية و تنكرت لجبايتها لضرائب تنتزعها من المغترب عنوة و الا تم رفض تجديد جواز سفره مما يهدد بالغاء اقامته النظامية و تحويله هو ة اسرته لمخالفين لنظام الاقامة و بالتالي حرم ابناؤهم من التعليم … كرار التهامي جزء من السلطة التي مارست الحرمان من الحقوق الوطنية المتمثلة فب حق التعليم و في حق تجديد جواز السفر مع العلم اننا الدولة الوحيدة في العالم التي تجبي ضرائبا من مواطنيها العاملين بالخارج ضاربة بعرض الحائط القوانين و الاتفاقيات التي تمنع الازدواج الضريبي، ان للمواطن السوداني حقوقا طففتها حكومات الانقاذ تطفيف بخس ، لذلك نرجو ان يتولى جهاز المغتربين من يستطيع ان يقدم افكارا مفيدة و حلولا عملية مثلما فكرت و شرعت حكومة ولاية الخرطوم في توفير عدد من المشاريع الاستثمارية مع توفير تمويل صغير لتتمكن تلك الاسر ان تتحول الى أسر منتجة لتعول نفسها و هذا لعمري ما يستحق الاشادة… الدولة التي يتحدث عنها دكتور كرار التهامي هي دولة مقبورة بموجب مقررات و توصيات مؤتمر الحوار الوطني ورالذي من نتائجه قيام حكومة الوفاق الوطني و التي نريدها منصفة للمواطن داخل و خارج الوطن و نطالب معالي رئيس وزرائها بالبحث عن امين عام جديد لجعاز المغتربين ممن يمتلكون منطقا و كياسة و افكارا و مشاريع رعاية اجتماعية و مشاريع نوعية منتجة تستوعب تطلعات كل اصحاب المهن و الحرف و توفر لهم التمويل المجزي و الاعفاءات و الحوافز التي تشجعهم ليكونوا رافدا اقتصاديا يخفف من البطالة بشقيها المقنعة و غير المقنعة.
لقد فشهل هذا التهامي فهو صفر اليدين و (خالي الذهن) من أي فكر اقتصادي او استثماري منتج.كفانا امناء فاشلين لهذا الجهاز و الذي يجب اعادة صياغة مهامه ليكون من ضمنها استثمار الاموال التي تجبى من المغتربين و استخدام عائداتها لتوفير مظلة تأمينية لمستقبل مثل هذه العودة القسرية.
تلك العبارة المبتسرة من سياقها
وتصريحات الحاج ساطور التي سار بها الركبان
وتصريحات نافع ناس عرفت الكهرباء في الانقاذ
والهوت دوق بتاع قريبك
وغيرو وغيرو كله خارج السياق ايها المطبلاتي المبرراتي
هذا هو ديدن والفاظ صعاليق الانقاذ منذ ان سرقوا السلطة بليل مشؤؤم
نسيت بتاع ستار القال ضبرنا عليكم اكتر من نسوانا
لا تشًكر الراكوبة في عز الخريف — ( شدة فوق حرف الشين ).
كل سوداني عاش الغربة لسنوات بغرض العمل ادري بجهز المغتربين ؟؟؟؟
يا محمد لطيف انت شايت وين ؟ بلال كرار بلا سجم كلكم حمد وحاج حمد قوموا للصلاه يرحمكم الله
دكتور التهامي مسئول عن المغتربين وليس مسئول عن توظيف الداخل .. واستضافته كانت عن المغتربين وحديثه يشير للمغتربين العائدين وليس من هم بداخل الوطن. في دي دقست يا محمد لطيف
يا لطيف..محمد لطيف عاد لتكسير التلج.ما كنا كويسين يا راجل
وما الذي كان يتوقعه الناس منك يا محمد لطيف؟؟ ان تنظم حفل لرفع معنويات العائدين في منزلك وتجلب لهم هدى عربي وافراح عصام؟؟؟
تاني يا محمد لطيف دخلت الوالي في القضية، يا أخوي التهامي معروف لينا كويس وبحتاج منك للفة الطويلة دي لكي تلمعه لنا، أتركوا المغتربين وشأنهم فإن هناك رب يحيمهم وصدوقني لا أحد سيتوجه إلى شراككم المنصوبة، أما وزير المغتربين وإن كان حقا صادقا فليبين لنا أين ذهبت مشاريع عمائر لمغتربين السكنية التي خصصت لهم من قبل عن طريق شركة المهاجر، أين هي الآن، وأنت سيد العارفين وهل استفاد المغتربون منها في شيء. يا أخي ما تشكر لينا الراكوبة في الخريف.
حتي لو يقصد الخرجين الدولة مسؤولة من توظيفهم بشكل مباشر او غير مباشر من خلال خلق فرص استثمار جيد يوفر وظائف لكل السودانيين يامحمد لطيف انت صحفي افقك ضيق الدولة مسوؤلة عن كل مواطن قادر علي العمل توفر العمل المناسب وغير القادر تعينه علي الحياة الكريمةاحسن شئ تعملو تواصل في الترفيه عن بشة
حرام عليك الارتزاق بهذه الكتابة المفضوحة – ولا انت من ال البيت – عيب عليك انت بتكتب بدون عقل واحساس بمشاكل العائدون – انت اصلا فقط تشوت عكس التيار – لعب سخيف لاطعم له – ارتزق واكل وانت ساكت زى اهلك – بقيت تدافع اكثر من الكيزان واخوان البشير خفف شوية يا
سبحان الله لله كدا انا ما بدورك اتزكر لاقيتك مرة فى احدى المستشفيات ورافع نخرتك تقول بروفف الرشيد اقلام مطبلاتية ومرتزقة
اقتباس { هذا البعض خلص إلى أن الدولة ليست مسؤوليتها توفير وظائف للعائدين.. ولتبيان خطل هذا القول.. فالواقع أن الدكتور التهامي وفي هذه النقطة تحديدا لم يكن يتحدث عن العائدين.. بقدرما كان يتحدث عن الخريجين عموما.. ولئن سئلت لقلت إن دكتور التهامي لم يخطئ في ما قال… } انتهى
المثل الشهير يقول :جا يكحلها عماها
يا محمد يا لطيف الزول دا غلطان و 60 غلطان لو كلامه فى سياق العائدين
او الخريجين عموما كما تقول انت . لان توفير فرص العمل للمواطنين من اوجب
واجبات الحكومة وفى جميع دول العالم اجمع ..
حنك بيش واى كلام .
اذا كان المؤتمر عن الخريجين دخل كرار التهامي وميادة شنو في الموضوع
ياجماعة الخير انتو لو عايزيين تقدمو خدمة كويسة طالبوا بالغاء جهاز الحرامية
منافق – يكسر الثلج للاسياده- خليك واقعى لكى نحترم قلمك
محمد لطيف دائما هو (مع الرصين)….ينافح ويدافع عن أولياء نعمته ….هو نسيب الرئيس وهو بالمؤتمر الوطني وهو اول صحفيي الحكومة ….اقعد طبل لاسيادك وليك يوم حيث لا ينفع الندم …..ونحن العائدون لينا معاك يا رصين حساب قريبا …..ترونه بعيدا لكنه ات وقريبا ….وانت دايما خليك دلاكتا ….حكوتك المغطية بفركتا ……
سالت الله الواحد الاحد الفرد الصمد….ان (يفكنا) (ويحلنا الحل بله) منك يامحمد لطيف (فيك دم مصرى) ….الزول ده ياجماعة مشربك فينا بكلامو اللى بيكتبه فى الراكوبة. مجاملة سااااى من ناس الراكوبة!!! كلام لابعشر لابلد..يلف ويدور فى محله زى تور (التوريق) …ده شنو العلة ده ياربى…
محمد لطيف … قول يا لطيف
لو كنت من قبيلة المغتربين لعرفت حقيقةو خطورة و قساوة الكلمة التي قالها امين شئون الجهاز التهامى كرار أو كرار التهامى ,,, لا فرق
أولا نحن نعلم والجهاز يعلم والتهامى يعلم بان الجهاز هو كيان تنسيقى فقط مابين المغترب وأجهزة الدولة
والتهامى أيضا يعلم ليس مطلوبا من الجهاز توظيف العائدين للوطن وأن التوظيف في أيدى جهات حكومية أخري متعددة بتعدد الوظائف والتخصصات
في هذه الحالة وهذا الفهم ما كان للتهامى أن يقول بتلك العبارات الجارحة لانه أساسا ليس بالجهة التي توظف
الكلمة الطيبة كان يمكن أن يكون لها الصدى الطيب بحق هؤلاء المصدومين في القرارات السعودية ..وتلك دولة لا نلومها فهذا حقها السيادى في إصدار ماتراه من قرارات ولكن من حقنا أن نطلب الكلمة الطيبة من دولتنا الكريمة الرحيمة ممثلة في الوسيط الذى كنا نعتقد أنه مع المغتربين داخل وخارج الوطن ,,
ألا يدرى محمد لطيف ان كرار التهامى كان عضو الاتحاد الاشتراكى الوحيد على مستوى جامعة الخرطوم فى عهد النميرى… كان حينها فى السنة الاولى وكان دخوله للجامعة يعنى قتله من طلاب الجامعة الذين اذاقهم نظام نميرى الويلات …. اذا كرار التهامى تعلم ان يرضع من الثدى الحرام منذ نعومة اظافره فكيف به الحال حاليا وقد شب عن الطوق…وكانت اول مطالب ثورة ابريل التى لفظت النميرى كنس اثار مايو والتى كان كرار التهامى احد قاذوراتها حيث قصرت حكومة الصادق المهدى اى تقصير فى تحقيق رغبة الشعب تجاه هذا المطلب الضرورى… فيا محمد لطيف الا تستحى من هذا المقال الارتزاقى المكشوف…كل همك قبض أثمان الجيف دون ادنى حبة حياء
ياناس الراكوبة. العرضحالجي البائس ده فكونا منو..فكونا منو هو وصوره. .
مش ده المقال الفات بعض لسانه قال إنو الدليل على تحسن الخدمات في ولاية الخرطوم هو انخفاض عدد التظاهرات من 91 عام 2015 إلى 61 عام 2016 ثم حتى منتصف هذا العام 2017 قامت 11 مظاهرة فقط..
بالله دا كلام دا..
الناس ديل خايفين ومرعوبين خوف الموت..همهم كلو المظاهرات ماتقوم
ياخي ياعرالي. . إنت ماعندك دليل تقولو قدام ربنا والناس على تحسن الخدمات في ولاية الخرطوم غير عدد المظاهرات
وين النفايات والقذارة ورائحة طفح المجاري في الشوارع الرئيسية
أين مشاريع تحسين الإمداد المائي.أين تحسن الإمداد الكهربي
بقيت كل يوم تزيد في جرعة الدفاع عن أسيادك
لن نقتنع بما تكتب يا استاذ محمد لطيف بالرغم من اسلوبك الراقي، فدكتور كرار هو من ذبح آلاف العائدين من توفير الحد الادنى لرعاية هؤلاء العائدين ، بدلا من قفل الابواب امامهم من قبل ان يعودوا للوطن…فأي مصير مظلم ينتظرهم في وطنهم الام؟
و ما دام المنبر مخصص لعودة المغتربين و ما ينتظر ان يقدم لهم ، فكان حريا بمن نظموا المنبر ان يستضيفوا الدكتورة ميادة سوار الدهب بحكم ان حكومتها التي تمثلها هي صاحبة مبادرة فتح ابواب الاستثمار للعائدين و توفير التمويل للراغبين في ولوج هذا المضمار ، فلماذا استضيف دكتور التهامي امن عام جهاز المغتربين و الذي جاء للمنبر خالي الوفاض من ادنى فكرة يقدمها لهؤلاء المغتربين الذين افرغ جيوبهم هذا الجهاز مقابل ضرائب و زكاة و اتوات على ما يحصلون عليه من عرق جبينهم من بلاد الاغتراب ، فما هي الخدمات التي قدمتها لهم هذه الحكومة الانقاذية و ما سبقها من حكومات منذ عهد مايو الاغبر مرورا بحكومة سوار الخشب و حكومة الاحزاب المتشاكسة ؟ جميعهم شركاء في جريمة افراغ جيب المغترب بزون ادنى مقابل له او لابنائه الذين يعلمهم داخل وطنه الام بالعملة الصعبة… لقد تتجرت فينا حكوماتنا الوطنية و تنكرت لجبايتها لضرائب تنتزعها من المغترب عنوة و الا تم رفض تجديد جواز سفره مما يهدد بالغاء اقامته النظامية و تحويله هو ة اسرته لمخالفين لنظام الاقامة و بالتالي حرم ابناؤهم من التعليم … كرار التهامي جزء من السلطة التي مارست الحرمان من الحقوق الوطنية المتمثلة فب حق التعليم و في حق تجديد جواز السفر مع العلم اننا الدولة الوحيدة في العالم التي تجبي ضرائبا من مواطنيها العاملين بالخارج ضاربة بعرض الحائط القوانين و الاتفاقيات التي تمنع الازدواج الضريبي، ان للمواطن السوداني حقوقا طففتها حكومات الانقاذ تطفيف بخس ، لذلك نرجو ان يتولى جهاز المغتربين من يستطيع ان يقدم افكارا مفيدة و حلولا عملية مثلما فكرت و شرعت حكومة ولاية الخرطوم في توفير عدد من المشاريع الاستثمارية مع توفير تمويل صغير لتتمكن تلك الاسر ان تتحول الى أسر منتجة لتعول نفسها و هذا لعمري ما يستحق الاشادة… الدولة التي يتحدث عنها دكتور كرار التهامي هي دولة مقبورة بموجب مقررات و توصيات مؤتمر الحوار الوطني ورالذي من نتائجه قيام حكومة الوفاق الوطني و التي نريدها منصفة للمواطن داخل و خارج الوطن و نطالب معالي رئيس وزرائها بالبحث عن امين عام جديد لجعاز المغتربين ممن يمتلكون منطقا و كياسة و افكارا و مشاريع رعاية اجتماعية و مشاريع نوعية منتجة تستوعب تطلعات كل اصحاب المهن و الحرف و توفر لهم التمويل المجزي و الاعفاءات و الحوافز التي تشجعهم ليكونوا رافدا اقتصاديا يخفف من البطالة بشقيها المقنعة و غير المقنعة.
لقد فشهل هذا التهامي فهو صفر اليدين و (خالي الذهن) من أي فكر اقتصادي او استثماري منتج.كفانا امناء فاشلين لهذا الجهاز و الذي يجب اعادة صياغة مهامه ليكون من ضمنها استثمار الاموال التي تجبى من المغتربين و استخدام عائداتها لتوفير مظلة تأمينية لمستقبل مثل هذه العودة القسرية.
تلك العبارة المبتسرة من سياقها
وتصريحات الحاج ساطور التي سار بها الركبان
وتصريحات نافع ناس عرفت الكهرباء في الانقاذ
والهوت دوق بتاع قريبك
وغيرو وغيرو كله خارج السياق ايها المطبلاتي المبرراتي
هذا هو ديدن والفاظ صعاليق الانقاذ منذ ان سرقوا السلطة بليل مشؤؤم
نسيت بتاع ستار القال ضبرنا عليكم اكتر من نسوانا
لا تشًكر الراكوبة في عز الخريف — ( شدة فوق حرف الشين ).
كل سوداني عاش الغربة لسنوات بغرض العمل ادري بجهز المغتربين ؟؟؟؟
يا محمد لطيف انت شايت وين ؟ بلال كرار بلا سجم كلكم حمد وحاج حمد قوموا للصلاه يرحمكم الله
دكتور التهامي مسئول عن المغتربين وليس مسئول عن توظيف الداخل .. واستضافته كانت عن المغتربين وحديثه يشير للمغتربين العائدين وليس من هم بداخل الوطن. في دي دقست يا محمد لطيف
يا لطيف..محمد لطيف عاد لتكسير التلج.ما كنا كويسين يا راجل
وما الذي كان يتوقعه الناس منك يا محمد لطيف؟؟ ان تنظم حفل لرفع معنويات العائدين في منزلك وتجلب لهم هدى عربي وافراح عصام؟؟؟
تاني يا محمد لطيف دخلت الوالي في القضية، يا أخوي التهامي معروف لينا كويس وبحتاج منك للفة الطويلة دي لكي تلمعه لنا، أتركوا المغتربين وشأنهم فإن هناك رب يحيمهم وصدوقني لا أحد سيتوجه إلى شراككم المنصوبة، أما وزير المغتربين وإن كان حقا صادقا فليبين لنا أين ذهبت مشاريع عمائر لمغتربين السكنية التي خصصت لهم من قبل عن طريق شركة المهاجر، أين هي الآن، وأنت سيد العارفين وهل استفاد المغتربون منها في شيء. يا أخي ما تشكر لينا الراكوبة في الخريف.
حتي لو يقصد الخرجين الدولة مسؤولة من توظيفهم بشكل مباشر او غير مباشر من خلال خلق فرص استثمار جيد يوفر وظائف لكل السودانيين يامحمد لطيف انت صحفي افقك ضيق الدولة مسوؤلة عن كل مواطن قادر علي العمل توفر العمل المناسب وغير القادر تعينه علي الحياة الكريمةاحسن شئ تعملو تواصل في الترفيه عن بشة
حرام عليك الارتزاق بهذه الكتابة المفضوحة – ولا انت من ال البيت – عيب عليك انت بتكتب بدون عقل واحساس بمشاكل العائدون – انت اصلا فقط تشوت عكس التيار – لعب سخيف لاطعم له – ارتزق واكل وانت ساكت زى اهلك – بقيت تدافع اكثر من الكيزان واخوان البشير خفف شوية يا
سبحان الله لله كدا انا ما بدورك اتزكر لاقيتك مرة فى احدى المستشفيات ورافع نخرتك تقول بروفف الرشيد اقلام مطبلاتية ومرتزقة
اقتباس { هذا البعض خلص إلى أن الدولة ليست مسؤوليتها توفير وظائف للعائدين.. ولتبيان خطل هذا القول.. فالواقع أن الدكتور التهامي وفي هذه النقطة تحديدا لم يكن يتحدث عن العائدين.. بقدرما كان يتحدث عن الخريجين عموما.. ولئن سئلت لقلت إن دكتور التهامي لم يخطئ في ما قال… } انتهى
المثل الشهير يقول :جا يكحلها عماها
يا محمد يا لطيف الزول دا غلطان و 60 غلطان لو كلامه فى سياق العائدين
او الخريجين عموما كما تقول انت . لان توفير فرص العمل للمواطنين من اوجب
واجبات الحكومة وفى جميع دول العالم اجمع ..
حنك بيش واى كلام .
اذا كان المؤتمر عن الخريجين دخل كرار التهامي وميادة شنو في الموضوع
ياجماعة الخير انتو لو عايزيين تقدمو خدمة كويسة طالبوا بالغاء جهاز الحرامية