أبوظبي: الراكوبة
وقفت وزيرة الخارجية مريم الصادق اليوم الثلاثاء، ضمن برنامج زيارة إلى الإمارات على المجهودات الكبيرة التي تضطلع بها أكاديمية الإمارات الدبلوماسية في التدريب والبحوث والتأهيل المهني والدبلوماسي.
والتقت مريم، خلال زيارتها الي مقر الإكاديمية، برناردينو ليون، مدير عام الأكاديمية، ومريم نائبة مدير عام الأكاديمية إبراهيم المحمود.
واستمعت بحسب وكالة السودان للأنباء، إلى عرض تعريفي بالاكاديمية ومجالات عملها ودورها ضمن المؤسسات الأكاديمية والفكرية والبحثية الإماراتية، في دعم مسيرة التنمية بتطوير الدراسات والبحوث وإعداد الكوادر المدربة، مشيرا إلى أن الأكاديمية لديها برامج متطورة في مجال العلاقات الدولية والتدريب الدبلوماسي.
وأعربت مريم، عن امتنانها لحسن الاستقبال، والحفاوة، وأثنت على الجهود والإسهامات التي تعمل عليها الأكاديمية، وأشارت إلى أهمية التدريب ورفع القدرات في العلاقات الدبلوماسية، مؤكدة أن وزارتها جعلت ذلك من أولوياتها في هذه المرحلة، كمدخل لتطوير العمل الخارجي ولتنفيذ سياسة خارجية مبادرة ومنفتحة نحو العالم وليست منغلقة وملاحقة.
وأكدت أن التدريب الذي تضمنته خطة المركز القومي للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية مستهدف الشباب والشابات بالأساس، عطفا علي تنظيم بعثات شبابية ونسوية للتبشير بسودان الثورة وتفعيل الدبلوماسية الثقافية.
وتم خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين المركز القومي للدراسات الدبلوماسية بالسودان وأكاديمية الإمارات الدبلوماسية بما يصب في مصلحة البلدين، خاصة في مجال التبادل الأكاديمي في المجال الدبلوماسي والتدريب.
هانت الزلابية
شوفي مشاكل ااسفارات والقنصليات في دول مهجر السودانين خاصه في دول الخليج
وخلينا من الزيارات واافسح
وزيرة الخارجية شر البلية . ماذا انتي فاعلة تجاة مثلث حلايب المحتل . أشك انك تحملين نفس جنات الامام المهدي الذي جاهد ضد المستمر ودافع عن السيادة الوطنية.
الزولة دي خبرتها شنو في العمل الديبلوماسي ووزارة الخارجية عشان من طق تسلموها وزارة بهذا الزخم ، هي أفادت الناس ب شنو في تخصصها كطبيبة امتياز المامارستو لحد اليوم ، ماهي دي مقولة منصور خالد طيب الله ثراه النخبة وادمان الفشل ذاتها. ابوها ما كمل ٦ شهر موظف في المالية سلموهو رئيس وزراء وهلم جراها. كتاب الأعمدة والمقالات دي تابوهات ما بيجو جنبها.